شكرا يا فيصل، وبذلك يفقد الحياد الذى يتطلبه منصب الأمين العام، وحلايب ارض سودانية، وحتى حسب الوقف الدولى متنازع عليها وخرائطها في الأمم المتحدة لم تثبتها لمصر.
هذا سبب كافى لمعارضة السودان المسببة لهذا الترشيـح، ولو تم انتخابه فعلى حكومة السودان الانسحاب من الجامعـة العربية فوراً. فماذا لو احتكم السودان للجامعـة وأمينها العام
له رأى مسبق ويقف من دولة مصر؟