هكذا انهارت القيم والاخلاق بمجتمعنا ‏بالصور‬تحقيق للصحفيةمحاسن‬ أحمد عبدالله

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-15-2025, 01:14 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-27-2016, 09:41 PM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
هكذا انهارت القيم والاخلاق بمجتمعنا ‏بالصور‬تحقيق للصحفيةمحاسن‬ أحمد عبدالله

    08:41 PM February, 27 2016

    سودانيز اون لاين
    زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
    مكتبتى
    رابط مختصر

    هكذا انهارت القيم والاخلاق ‫#‏بالصور‬.. ‫#‏الصحفية_محاسن‬ أحمد عبد الله تجسد شخصية بنات الليل بالخرطوم
    وتخرج بالكثير والمثير..ركبت مع أحدهم قال لي: (تمشي معاي و عايزة كم؟) وآخر(ممكن نمشي نقضي سهرة جميلة و بديك البتطلبيها) تعرف علي القصص كاملة- ‫#‏لو_سمحتو_تقرو_القصه_دي‬ واصلت الصحفية المتميزة جداً محاسن أحمد عبد الله خبطاتها الصحفية الجريئة جداً والتي بدأتها باقتحامها لصالون حلاقة رجالي, ثم عملها في آبار السايفون. هذه المرة خاضت محاسن تجربة تحمل الكثير من الجرأة وهي تجسيدها لدور فتاة الليل بالخرطوم, الصحفية خرجت بالعديد من المفاجآت وروتها في قصص مثيرة تحصل عليها محرر قضايا وتقول محاسن أحمد عبد الله: الامر الذي دعاني لخوض تلك المغامرة المرعبة لنقل تفاصيلها الواقعية بعيدا عن نسج الخيال هي قضية إجتماعية هامة اصبحت مصدر قلق و إزعاج لعدد من ألاسر بعد ان تمددت في أغلب الشوارع السودانية و هي ظاهرة فتيات الاستوبات ممن يخرجن من اجل اصطياد ضحاياهم للحصول علي المال مقابل الرزيلة بمساعدة الطرف الاخر الرجل الذي يقوم بوضع الطعم علي السنارة لتصبح المسالة عادة تجري في عروق بعضهم مجري الدم دون ان يندي لهم جبين. القصة ادناها عشت تفاصيلها لحظة بلحظة حتي استطيع ان انقل صورة حية و حقيقية لكي نتبين مكان العلة دون ان ندفن رؤوسنا في الرمال خوف الفضيحة حتي تسلط الجهات المعنية بالامر الضوء عليها و إجتثاثها من جذورها. قامت برصدها:محاسن احمد عبدالله – تصوير:معاذ جوهر (1) خرجت في ذلك المساء الشتوي القارس الذي تلفح برودته الاجساد, كانت البداية من قلب منطقة الديم التي توجهت منها مباشرة صوب الشارع الرئيسي الذي يفصل مابين الديم و العمارات حتي يتثني لي رصد المشهد بصورة جيدة و من ثما الوصول الي مربط الفرس,بالفعل تخطيت شارعا فرعي كان مظلما بعض الشئ سوي بعض من اضواء السيارات الخافتة جدا و التي كانت تجوب الشارع ذهابا و ايابا بصورة متقطعة ,وقفت ما يقارب عشر دقائق و موجة البرد تزداد شيئا فشيئا و لم تمر من امامي سوي بعض من مركبات (ألامجاد) وهي معبئة بزبائنها, بعدها فجأة توقفت امامي سيارة فارهة و هي تختار ركنا قصيا من شارع الاسفلت لتقف لالحق بها و لكنني كنت قلقة و متخوفة بعض الشئ بالرغم من إدراكي بالمهمة التي سأقوم بها و خطورتها بسبب الاقاويل و القصص المثيرة التي كانت تحكي عن فتيات الاستوبات و ما يحدث معهن من طالبي المتعة الحرام ليغادر بعدها صاحب العربة دون إكتراث, و لكن عقدت العزم و تراجعت عن موقفي و مخاوفي بعض الشئ لأنني سأكون شاهد عيان للقصة بل و بطلتها و انا اعلم تماما ان تصرف مثل هذا فيه الكثير من المخاطرة و المجازفة بنفسي و لكن طبيعة عملي كصحفية جعلتني اقتحم الممنوع وفق خطة موضوعة للخروج بالحقائق كما هي. (2) أسدل الليل ستاره و خلاء الشارع من المارة فتوكلت علي الله لبدء مهمتي و انا اقول سرا (يا روح ما بعدك روح) و ذلك بعد ان توقفت امامي مباشرة سيارة (توسان) بيضاء اللون ليطل منها من منتصف زجاج السيارة شاب تبدو ملامحه هادئة و يتمتع بقدر من الوسامة و هو ينظر اليَ بشئ من الخبث, وقتها ازدادت دقات قلبي قبل ان يخاطبني مباشرة (اتفضلي اركبي) سالته مباشرة و انا واجفة (انت واصل وين؟) اجابني بصوت رخيم قائلا: (معقولة بتسالي ماشي وين..اركبي بس) قلت له و انا الملم قواي (حاركب معاك علي شرط توصلني موقف المواصلات بس) ابتسم ببراءة و قال لي : (طيب اركبي ما صح تكوني واقفة و بتتكلمي) بالفعل امتطيت السيارة بعد ان حفظت رقمها علي ظهر قلب و اشترطت عليه عدم رفع الزجاج بحجة انني اعاني من (أزمة) و لكنه تحجج بالتكييف و انه لا بد من اغلاق الزجاج فقلت له الاجواء باردة لسنا في حوجة لتكييف لانه يتعبني ,وافق علي طلبي بعد الحاح مني بعدها سادت حالة من الصمت الرهيب ما يقارب الخمس دقائق و طيلة هذه المدة كان يسترق النظر و هو يتفحصني بعينه من قمة راسي حتي اخمص قدمي و انا ارمقه بطرف عيني,فجأة قطع ذلك الصمت المريب قائلا: (احسن نتكلم بي صراحة ..تمشي معاي و عايزة كم؟) فغرت فاهي و انا مندهشة و قلت له: (ما فهمتك بتقصد شنو؟) و انا علي علم بما يقصده و لكن تعمدت ذلك حتي اتحصل علي ما اريد من معلومات دون ان اكون واحدة من زبوناته طالبات المال مقابل المتعة, لكنه فجاة اوقف محرك العربة بجانب شارع مظلم قائلا لي : (شكلك بتستهبلي) اجبته بحسم و قوة :(ابدا …بس حبيت اعرف انت قاصد شنو؟) فاجابني سريعا (…..) قلت له (شكلي ركبت غلط طيب حأنزل) هنا فقط نظر اليَ نظرة جادة و قال لي: (يا فالحة دخول الحمام ما زي مروقو) فبدأ في مقاومتي بشراسة ليكمم فمي هنا فقط احسست بالخوف الشديد لتمتد يدي نحو مقبض باب السيارة لمغادرتها الا انه امسك بيدي قائلا: (ممكن تقولي حتمشي تركبي من وين الوقت ده؟) نفضت يدي من يده ثم غادرت المكان مسرعة و الخوف يتلبسني. (3) خرجت في اليوم الثاني بنفس التوقت و إتجهت صوب الشارع الذي يفصل ما بين حي العمارات و المطار وقبل ان اقطع شارع الاسفلت للجانب الاخر توقفت سيارة صغيرة (لكزس) و خرج منها شاب في العقد الثالث من العمر و هو يدعوني بإلحاح شديد للركوب معه فسالته ألي اين وجهتك؟ فاجابني بسؤال (إنتي ماشة وين؟) أجبته (البيت) قال لي : (بيت شنو ..ممكن نمشي نقضي سهرة جميلة و بديك البتطلبيها) اظهرت له تفاعلي بالموضوع و أبديت له موافقتي و بالفعل فتحت باب السيارة و دلفت ألي داخلها و بمجرد جلوسي علي المقعد المجاور له لم تمر سوي دقيقة واحدة شعرت بحركة غير طبيعية و أنفاس شخص متقطعة تصدر من المقعد الخلفي, حقيقة أحسست بخوف شديد و لكني تمالكت نفسي و إلتفتت خلفي لاتفاجأ بفتاة ممدة علي المقعد الخلفي لتبلغ دهشتي قمتها و أمسكت بيده لايقاف مقود السيارة إلا انه خفف عني قائلا: (ما تخافي دي بت خالتي مصدعة شوية عشان كده راقدة).. لكنني لم أصدق حديثه إلا بعد أن أضأت نور موبايلي علي وجهها بالفعل وجدتها أنثي فائقة الجمال و صغيرة السن و لكن لم أصدقه بانها قريبته فسألته :(طيب دي موقعها شنو من الاعراب بعد إتفاقنا) رد : (دي حنزلها هنا في الصحافة و بعدها حنمشي شقتي في شارع الستين) مضي الوقت ثقيلا لتقف السيارة جانبا و يطلب من الفتاة أن تنزل منها , بالفعل إستجابة سريعا لطلبه و ترجلت منها و هي تترنح يمنة و يسرة ألا ان الموضوع لم يقلقني بقدر ما بدا تفكيري منصب في ماذا بعد هذا بأنني أصبحت في وجه المدفع و قبل أن اتحدث أليه باغتني بسؤال سريع: (أها بعد ده دورنا جا) وقتها أضطربت بعض الشئ و لم يكن هناك خيار غير أن أدعي مرضي الشديد و انا ممسكة ببطني لشعوري بالالام حادة الامر الذي جعله يصاب بالخوف و الهلع الشديد فطلبت منه التوجه حيث أقطن مباشرة و شئيا فشيئا بدأت اعود لحالتي الطبيعية و قبل أن يسالني عن حالتي الصحية قلت له بإجهاد شديد: (الحمد الله يمكن مرضي الفجأة ده لي خير عشان أخلي الحرام) نظر الي الشاب مليا و بدات في ملامحه التأثر و هو يقول لي (إنتي ربنا بريدك و الله كان الليلة يومك أسود) نظرت أليه و عيوني مغرورقة بالدموع و قلت له: (و الله أنا تبت خلاص من الحرام؟) هنا فقط صمت الشاب طويلا ثم قال لي: ( انا اسف جدا عشان كده حاوصلك المكان العايزاهو بدون اي مقابل لكن علي شرط تخلي شغلة بنات الليل دي)..بعدها إنفرجت اساريري و طلبت منه أن يحكي لي قصته مع فتيات الاستوب,تنهد ثم بدا يحكي: (طيب مسافة السكة دي حا حكي ليك قصتي مع بنات الاستوب و كيف بصطادهم و التعامل بينا بيتم كيف, أولا أنا اسمي (م,ح) نحن مجموعة من الشباب قسَمنا نفسنا في شوارع مختلفة في كل من امدرمان و بحري و الخرطوم عشان نصطاد البنات بعد الساعة عشرة و قبلها قمنا بايجار شقة بالخرطوم 2 لاكمال الاتفاق اللي بيتم بينا و البنت فالاغلبية من البنات البيركبوا معاي من بنات الداخليات بيكونوا محتاجين للمال لانو من نص الشهر مصاريفهم اللي بيرسلوها ليهم اهلهم بتكون راحت في المواصلات و بيكونوا محتاجين للاكل و الشراب و المستلزمات الاخري و ما عندهم قروش فبتقوم الواحدة منهم تركب الزلط من شوارع معينة في العاصمة و البت القبيل الكانت نايمة في المقعد الخلفي دي واحدة منهم كنا متفقين تبيت معاي في الشقة لكن لما لقيتك قلت أحسن أغير شوية لاني سوقتها مرتين,في البداية كنا بنعاني من نصب الشرك للضحية و لكن بمرور الزمن بقي عندي زباين معتمدين لكني مليت منهم و بديت مرحلة جديدة يعني بساوم الواحدة من طرف لانو الهم الاول و الاخير هو المال طبعا الموضوع بالنسبة لي ملئ فراغ ,اهلي في البحرين و مأجر شقة واسعة ساكنين فيها معاي اصحابي بنقضي احلي الاوقات و بيصادف كتير تطلب الواحدة منهم المبيت لكن بنرفض خوفا علي سمعتنا لاننا في عمارة فيها سكان محترمين,لكن في بعض الاحيان بنسمح لبنات الداخليات المبيت لانو مواعيدهم معروفة اذا اتاخروا بيمنعوهم من الدخول). سالته: (ضميرك ما بيانبك؟) نظر اليٍ بشئ من الاشمئزاز قائلا: (ضمير مين يا عم…انا مشيت رفعت واحدة من بيتهم؟؟ ثم ثانيا و الله العظيم انا بحكي ليك عشان تعرفي الحاصل لكن شكلك عايزة تبقي لي واعظ بعد توبتك القبل دقايق دي)..هنا فقط انقطع الحديث بيننا فقد وصلت الي المنزل و هدأت انفاسي و غادر هو مسرعا الا انه لحقني بنصيحة سريعة من خلف شباك سيارته قائلا لي (اوعي أصادفك في الشارع داك تاني) ثم انطلق تاركا لي غبار سيارته. (4) حاولت ان الملم خيوط اكثر حول الموضوع لتبدأ جولة أخري,كانت الساعة تشير الي التاسعة مساء عندما غادرت مبني الصحيفة برفقة المصور مستغلة العربة الخاصة بالصحيفة و ما زالت الاجواء باردة و الليل طفلا يحبو كما يقال, الخرطوم غارقة في سكون رهيب و شوارعها تخلو من المارة و الهدوء يحف المكان من كل جانب توجهنا صوب شارع المطار حيث المطاعم الراقية و الفخمة و ترجلت من السيارة بعد الوصول للشارع المقصود لتكون المسافة مابيني و العربة كافية لالتقاط الصور,توقفت شرق الشارع و في دقائق معدودة توقفت سيارة سوداء صغيرة مظللة و عندما أقتربت منها طلب مني صاحبها أن أركب و قبلها سألته (لي وين؟) رد (المعلوم) حقيقي لم أعرف معني الكلمة و لكن أجبته (تدفع كم؟) رد (المطلوب) حقيقي أرتعشت فالرجل لم يترك لي مجالا للنقاش فآثرت أن أفلت من قيوده لانه علي ما يبدو شخص متمرس و انا اقول له (ما بتنفع معاي). غادرنا بعدها شرقا متجهين صوب منطقة بري في احدي الشوارع الغربية ,مكان ظلامه دامس تحف مبانيه الاشجار الكثيفة ما سهل علينا إخفاء العربة التي كانت تقلني لاذهب بعيدا و قبل أن أمدد يدي توقفت عربة (لاندكروزر) يقودها شاب علي ما يبدو في منتصف العشرين من العمر رفضت مبارحة مكاني فتحرك للوراء قليلا و أصبحنا وجهنا لوجه و تخاطبنا عبر النافذة و هو يقول لي: (الزراف ما عايز يركب و لا شنو؟ صمت برهة ثم قلت له: (إنت ماشي وين؟) أجابني: (إنتي تأمري) فقلت له : (أنا حارسة صحباتي) رد باستهتار (ههههه..صباحتك بتنتظريهم في الضلام هنا؟) لكي أعيش الدور قلت له : (اها ممكن نمشي وين؟) رد سريعا (خرطوم2) عندي شقة واحد صاحبي قاعد براهو نمشي نتكل عندو شوية و بعدين تاخدي ورقك ونتفكفك) صمت للحظات ثم قلت له (آسفة ما بقدر امشي معاك عرضك غير مرضي)..نظر إليٍ بغضب ثم أعطاني كرت صغير يحوي أرقام هواتفه و هو يقول لي (لو غيرتي رايك ده العنوان ..بنتظر رنة منك) ثم غادر. (5) هذه المرة إخترت شارعا مغايرا لتقف أمامي سيارتان فترددت أيهما أختار و بعد برهة من الزمن وقع إختياري علي الاقرب و ما أن تقدمت خطوات نحوها لاتفاجا برجل أشيب الراس وجهه ملئ بالتجاعيد علي ما يبدو في منتصف الستينات من العمر و في يده المرتجفة بقايا سجارة لم يطفئها بعد,مددت يدي بالسلام فامسكها بقوة و عيناه يكتنفهما الغموض المريب,ارتجفت ثم عاتبته بلطف لتدارك الموقف (يدي المتني شديد) رد سريعا (خفت انك تغيري رايك و تركبي العربية التانية..الجميل ماشي وين؟) قلت له (رايك شنو) قال لي : (ممكن نحلي مع بعض) حقيقة أندهشت من لغة ذلك الستيني إلا أنني أبديت تجاوبي معه و قلت له (الوجهة وين؟) رد (عند واحدة صحبتي قريبة من هنا) ثم طلب مني صعود العربة لاكمال حدثينا و صعدت بالفعل,ليواصل قائلا: (شكلك كده عندك زباين في المحل ده لكن الغريبة طوالي بجي ارفع من هنا ما صادفتك ليه؟) أجبته سريعا قبل أن يقطع مسافة طويلة (المهم نحنا إتلاقينا,بتدفع كم لزبوناتك؟) ضحك و أجاب بخبث: (إنتي دايرة كم و أنا مستعد بس عندي شرط عشان تراعي عامل السن) في هذه الاثناء قام بالاتصال علي إمراة و دار بينهما حديثا قصيرا مفاده أن تقوم بتجهيز المكان و لها نصيب مالي في تلك الصفقة, وقتها أحسست بالخطر و كان لابد من وجود حل سريع للخروج من تلك الورطة فقلت له: (طيب عشان الليلة تظبط مفروض تشتري ما لذا و طاب),ضحك و قال (مستعجلة مالك؟حنيقف في مطعم جاد و نشتري المطلوب) مرت فترة قصيرة من الصمت ووصلنا شارع المطار فترجل عن سيارته لاحضار و هو يعيد الاتصال و يتحدث مع ذات المراة صاحبة المكان,أنتظرته حتي دلف داخل المطعم فما كان مني الا و أن فتحتت باب السيارة و غادرت مسرعة دون أن أنظر خلفي و قلبي يخفق بقوة لاعود أدراجي و أنا اكثر إشفاقا علي ما وصل اليه حال العديد من الفتيات و النساء من تهاون في الوقت الذي تألمت فيه كثيرا لحال البعض منهن ممن جعلن من الدعارة و الفجور مهنة يقتاتون منها ارزاقهن، و ما قمت به هو لفت نظر للجهات المعنية بالامر و الاسر و المجتمع لاخذ الحيطة و الحذر من أجل أسر معافاة و للرجال و النساء منهم حتي يحفظوا شرف الاخريات منهن و أن يعلموا ان الله
    رقيبا بعباده و كما دنت تدان.

    sudansudansudansudansudan162.jpg Hosting at Sudaneseonline.com


    sudansudansudansudan153.jpg Hosting at Sudaneseonline.com

                  

02-27-2016, 10:17 PM

حامد عبدالله
<aحامد عبدالله
تاريخ التسجيل: 04-12-2014
مجموع المشاركات: 1373

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هكذا انهارت القيم والاخلاق بمجتمعنا ‏با (Re: زهير عثمان حمد)

    سلام
    وبعد



    ممكن اكون مشاتر بس دا جاسوسية ما اكتر يعني اسع عشان تعرف االتردي الاخلاقي ولا اي كان اسمو بحتاج للولوة دي والمخاطرة دي ؟
    اي مكان في الدنيا يضربو فساد ذي الفي السودان دا ويتشعلقو فوقو بني ادمين ما بيخافو ربم بحصل كدا الناس تبيع اي شي






    صحفية قال
                  

02-27-2016, 10:58 PM

aosman
<aaosman
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 3443

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هكذا انهارت القيم والاخلاق بمجتمعنا ‏با (Re: حامد عبدالله)


    المشكلة هي حكمت على تجربتها فقط و مكان دراستها على كل المجمتع, هي مشت مكان الرزيلة فقط, هل حاولت تمشي قدام جامع وتحاول تخلي الناس يركبوا معاها؟


                  

02-28-2016, 06:58 AM

نعمات حمود
<aنعمات حمود
تاريخ التسجيل: 07-14-2008
مجموع المشاركات: 2521

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هكذا انهارت القيم والاخلاق بمجتمعنا ‏با (Re: aosman)

    الاخ زهير ...التحية والتقدير لك ولكل من يحمل هم الوطن وناسو

    وبعد :
    اولا :دا ما اسمو تحقيق في عرف الصحافة حسب معرفتي دا انطباعي شخصي وفبركة لان التحقيق ليهو اسس وعناصر كثيرة

    قد مر علي هذا ومعه مرفقة صورة لاحدي البنات تتخبى بطريقة مضحكة لمحاولة المواراه لتركب بالعربة
    لا ادري من هي صاحبة الصورة ولكن لو كانت لاحدى البنات فهذه كارثة
    كما لمن هي العربية النوبيرا التي ظهرت الى جوارها كانت مغبرة وتدل على الفبركة غير المسبوكة
    الموضوع بتاع الملح وما ادراك ما فضل الظهر كان ظاهرة في اواخر التسعينات زمن ازمة المواصلات وما يسمى (بمشروع فضل الظهر ) وكانت له مواصفات واسس
    ولدت هذه الظاهرة ابان فترة انفتاح ثورة التعليم والجامعات الكثيرة التي اتت بالغث والنفيس واختلاط الامور والداخليات وازمة المواصلات وكان نتاج طبيعي
    الان لاشي يدعو لذلك في ظل العولمة وسهولة التواصل (هواتف وتكنولوجيا سريعة لا داعي للوقوف بالشارع اصلا وفي اماكن الظلام كالخفافيش

    سوري يا زميلة فمعالجة الامور لا اظن انها تتم بمثل هذه التحقيقات الفطيرة اعيدي ترتيب الاوراق


    ومني تقديري
    ومحبتي
                  

02-28-2016, 07:10 AM

ياسر منصور عثمان
<aياسر منصور عثمان
تاريخ التسجيل: 01-16-2013
مجموع المشاركات: 4496

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هكذا انهارت القيم والاخلاق بمجتمعنا ‏با (Re: زهير عثمان حمد)

    سلام صاحب البوست وضيوفه الاكارم

    الاستاذة الصحفية صورت الامر وكأنها اكتشفت الذرة وكان الموضوع جديد

    كل مجتمع به مثل ما تقولين
    وهذه الظاهرة ليست جديدة في السودان

    وموضوعك يا استاذة يستحق صفر (نقطة)

    مع ودي
                  

02-28-2016, 07:13 AM

نادر النور آدم
<aنادر النور آدم
تاريخ التسجيل: 04-29-2010
مجموع المشاركات: 1126

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هكذا انهارت القيم والاخلاق بمجتمعنا ‏با (Re: ياسر منصور عثمان)

    الزولة دي ما كأنها (انداحت) شوية؟؟؟
                  

02-28-2016, 07:55 AM

Abureesh
<aAbureesh
تاريخ التسجيل: 09-22-2003
مجموع المشاركات: 30182

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هكذا انهارت القيم والاخلاق بمجتمعنا ‏با (Re: نادر النور آدم)


    شكرا يا زهيـر، والتحيـة للابنة الشجاعـة محاسن.. والحمد لله على السلامة، وأنا اقرأ التقرير ويدى على قلبى، لأن الطريقة، أكرر الطريقـة لم تكن امنة.
    وقبل ان اواصل من محاسن ان لا تكرر هذه التجربة بهذه الطريقة مرة أخرى.. فهناك مجانين (وليسوا طلاب شهوة) يمكن ان يضروا الانسان ويأذوه..

    العملية في حد ذاتها كمغامرة صحفية ممتازة وجريئة وغير تقليدية.. ولكن تأمينها لم يكن بالطريقـة الصحيحة، بل لم يكن هناك تأمين على الأطلاق ومحاسن
    كانت تحت رحمـة هؤلاء الغرباء الذين لحسن الحظ لم يصادف بينهم العنيف الذى يعمى ولا يرى شيئا في مثل هذه الحالات.

    أذكر في التسعينات، هنا في أمريكا، قامت باحثة اجتماعيـة بتجربـة تماثل هذه ولكن بطريقـة مختلفـة.. فقد لبست ملابس ببنات الليل، وخرجت لشارع العام (نهاراً)
    وبدأت تشرك للرجال.. ولكن هدفها كان ان تلفت رجال الشرطـة عليها ليعتقلوها.. وحين يقف احد الزبائن والطريق خالى من الشرطة تختلف معه في السعر
    فيذهب.. ولو رأت شرطيا او عربة شرطة فتتحدث مع الزبون بطريقة (ظاهـرة).. وفعلا تم اعتقالها ومحاكتها وحكم عليها بالسجن ثلاثة اشهر.. كل ذلك والسلطات
    والقضاة والشرطة لا يعرفون حقيقتها.. وفعلا قضت قرابة الثلاثة اشهر في السجن وصاحبت العاهرات، وكلما تأتى واحدة جديدة تصاحبها وتتلطف معها حتى تثق فيها.. النهاية
    خرجت بكم هائل من المعلومات عن هذا المجتمع ومهمتها تلك كانت جزء من رسالة ماجستير في علم الاجتماع!!
    لا بد من ذكر انها كشفت شخصيتها قبل انتهاء فترتها حتى يشطب البلاغ والحكم من ملفها.
    نصيحتى لمحاسن ان يكون عملها هذا مستقبلا مؤمنا تماما.. ومعها فريق كامل وتلبس مكرفون متصل مباشرة بسيارة الفريق.... (جهاز الامن ممكن ان يقوم بذلك)
    بعد دا ممكن تمشى أي حتة وهى مطمئنة.

    بالله ما تعملى كدا تانى اصلو.
                  

02-28-2016, 12:00 PM

حامد عبدالله
<aحامد عبدالله
تاريخ التسجيل: 04-12-2014
مجموع المشاركات: 1373

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هكذا انهارت القيم والاخلاق بمجتمعنا ‏با (Re: Abureesh)

    Quote: خرجت بكم هائل من المعلومات عن هذا المجتمع ومهمتها تلك كانت جزء من رسالة ماجستير في علم الاجتماع!!


    بعد السلام
    الفوق دا بخلي الفرق بعيد واحد هدفه علم والتاني سبق ( تجسسي )

    الا ناس علم الاجتماع ديل ديل خطرين بالمرة عندهم منهج اسمو الملاحظة بالمشاركة بشتغلو بيهو في حالات ذي دي ( لدراسة مجموعة او جماعة ٫ سلوك -دوافع الخ )

    يعني داير تدرس سلوك مجموعة مجرمين او بنات ليل او اولاد نهار وفقا للمنهج لازم اختراق المجموعة وكسب ثقتهم اي ان تصبح احدهم او تجيد الدور في التظاهر بانك اصبحت منهم هنا اكيد سيتم تكليفك بمهام ؟؟؟


    ما عارف صحافة علاقتا شنو بفهم سلوك مجموعة ؟


    كان ممكن تكون مهضومة وتبقي ام دلدوم او شلوت صحفي لو اكتشفت او حاولت تكتشف الفكرة شنو وراء عرض التلفزيون القومي للمسلسلات الاجنبية ؟ لعقود من الزمان شي مصري وسوري وهندي وصيني !!!!! والسينما وعشقها للفلم الهندي

                  

02-28-2016, 12:40 PM

علاء سيداحمد
<aعلاء سيداحمد
تاريخ التسجيل: 03-28-2013
مجموع المشاركات: 17162

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هكذا انهارت القيم والاخلاق بمجتمعنا ‏با (Re: حامد عبدالله)

    تحياتى ابو الزوز

    صورة من صور الهاء الشعب السودانى عن الفشل التام الذى يعانيه النظام فى كل شئ
    صناعة امنية بامتياز ..
                  

02-29-2016, 10:08 AM

singawi

تاريخ التسجيل: 02-18-2002
مجموع المشاركات: 2232

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هكذا انهارت القيم والاخلاق بمجتمعنا ‏با (Re: علاء سيداحمد)

    لم احترم تجربة الأخت الصحفية ولا أقبل لأختي أو زوجتي القيام بمثل هذه التجرتة تحت أي مسمى مهني
    وأعتقد أن الصحفية فلترت التصرفات والألفاظ المتوقعة من العينة المستهدفة من صائدي الليل
    وهي لم تنجز أو كتكشف جديداً فمن يبحث في المرحاض لا يجوز له تعميم ما اكتشفه على نظافة المجتمع .
                  

03-01-2016, 07:42 AM

aosman
<aaosman
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 3443

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هكذا انهارت القيم والاخلاق بمجتمعنا ‏با (Re: singawi)

    Quote: نصيحتى لمحاسن ان يكون عملها هذا مستقبلا مؤمنا تماما.. ومعها فريق كامل وتلبس مكرفون متصل مباشرة بسيارة الفريق.... (جهاز الامن ممكن ان يقوم بذلك)

    بعد دا ممكن تمشى أي حتة وهى مطمئنة.

    الأخ أبو الريش لا أتفق معك في هذه النقطة بالذات (جهاز الأمن ممكن أن يقوم بذلك),,,, هل محاسن أحد منسوبي جهاز الأمن؟ وهل هي قامت بهذه المحاولة من أجل القبض على أحد المجرمين؟ إذا كانت دراسة فهذا أمر يخصها ولابد أن تتحمل تبعات ذلك,,, في تقديري تأمينها في مذل هذا الموقف ليس من مهام جهاز الأمن,,, هي مثلت بأنها داعرة فيكف لجهاز الأمن أن يحمي داعرة؟

                  

03-01-2016, 10:14 AM

أيمن الطيب
<aأيمن الطيب
تاريخ التسجيل: 09-19-2003
مجموع المشاركات: 5845

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هكذا انهارت القيم والاخلاق بمجتمعنا ‏با (Re: aosman)

    سلامات يا زهير..

    تحقيق هزيل بإسلوب ضعيف وصحفية مبتدئة وواضح أنها اسيرة مدارس

    صحافة الضحالة ولغة الفرقعات الإعلامية والعناوين العريضة والفارغة,,,

    وهذه مشكلة تواجه جيل بأكمله,,

    من قال لها أن إنهيار القيم قد بدأ هنا ومن قرر أنها إنهارت أصلا؟

    ما الجديد في خروج الفتيات ووقوفهم في إنتظار زبائن الليل؟؟؟؟؟

    وهل نحكم على كل قيمنا بناءا على سلوكيات منحرفين أو مرضى يخرجون

    لإصطياد نساء وبنات خرجن ليلا بمحض إرادتهن (وبأسباب مختلفة) لملاقاة

    هؤلاء الزبائن!!!!!!

    إنهيار الدولة وإقتصادها ومجتمعها وأخلاقه ومرتكزاته إن حدث

    فعلا فأسبابه معروفة وآثاره معروفة!!

    لكي يكون تحقيقا علميا ومقنعا ومنطقيا يجب أن يكون مبنيا باسلوب

    صحيح ومؤسس له على أسس مقبولة وسليمة حتى يمكن إعتباره إضافة,,

    الإضافة الوحيدة في هذا التقرير أو التحقيق هو تجربة الصحفية الخاصة

    ومغامرتها في الخروج ليلا وحدها مع أغراب لا تعرفهم وكان من المحتمل

    جدا أن حدوث ما لا تحمد عقباه,,,

    حتى بحسابات الصحف الصفراء وصحف الفرقعات التحقيق ضعيف جدا..

    تحياتى

                  

03-01-2016, 10:46 AM

الهادي الشغيل
<aالهادي الشغيل
تاريخ التسجيل: 12-07-2015
مجموع المشاركات: 4388

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هكذا انهارت القيم والاخلاق بمجتمعنا ‏با (Re: أيمن الطيب)

    أنا أرى أن البحث ناقص حيث أن الباحثة تعمدت لقاء الطرف الأول في كذا موضع دون لقاء الظرف الآخر وهن الفتيات لمعرفة دوافع انخراطهن في هذا المستنقع الآسن .

    سبق وأن قامت الكاتبة سارة منصور مؤلفة كتاب (بنات الخرطوم) وحينها أتهمت بأنها تتجنى على بنات وطنها بالعمل في الدعارة

    بل حرصها على وضع عبارة قصص واقعية تكشف سقوط البنات السودانيات فى شبكات الدعارة العالمية "

    الجدير بالذكر أن المؤلفة أعلنت أنها ستتبرع بنصيبها فى توزيع الكتاب لأحد المشروعات الخيرية

    والله حيرتونا عديل كده

                  

03-01-2016, 10:33 AM

ابوحراز
<aابوحراز
تاريخ التسجيل: 06-27-2002
مجموع المشاركات: 5545

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هكذا انهارت القيم والاخلاق بمجتمعنا ‏با (Re: aosman)

    ويقابل هؤلاء المواهيم أناس آخرون

    رجال بكل معنى اللكلمة

    لايشبهون ناس مهند ونووور وليوناردو كابريو

    يقفون لمن تتقطع بهن السبل

    يحملونهن الى بيوتهن

    ويطرقون ابواب اسرهم

    ولايغادر الا حينما تدلف الى الداخل

    ياسبحان الله

    زمان كنا نقدم الواحدة في الليل البهيم

    علي بالطلاق ولاشيطان واحد حايم في الحلة مافي

    توصلها بيتهم

    وماترجع الا بعد تطمئن عليها

    وانت راجع في الطريق يعضيك كلب

    وبرضو بتكون مبسووط

    لأنك قمت بدورك كرجل وانسان

    هجمة مرتدة

    ليوناردو كابريو البارح فاز بالاوسكار كافضل ممثل

    الغريب والمدهش لم يكن فرحان

    بقدر ماكاد جمهوره ومعجبيه يطيرون من الفرح

    معليش اقحمت كابريو غتاتة مني ساي عشان عنده معجبات بالكوووم

                  

03-13-2016, 04:40 PM

أيمن نواى على
<aأيمن نواى على
تاريخ التسجيل: 05-02-2015
مجموع المشاركات: 4362

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هكذا انهارت القيم والاخلاق بمجتمعنا ‏با (Re: ابوحراز)

    موضوع للنقاش
                  

03-13-2016, 05:49 PM

Abureesh
<aAbureesh
تاريخ التسجيل: 09-22-2003
مجموع المشاركات: 30182

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هكذا انهارت القيم والاخلاق بمجتمعنا ‏با (Re: أيمن نواى على)

    الأخ aosman

    سلام وشكرا على المداخلة، وأعتقد رأيك صواب لأن ناس الامن لو شاهدوا أصحاب العربات في هذه المواقف فإن القانون يحتم عليهم إعتقالهم، وتكون هي مثل الجاسوس، وأنا بالفعل لم افطن

    الى هذه النقطة، فشكراً.. اما الحديث حول كيف يحمون داعرة فلا أساس له لأنهم يعرفون شخصيتها الحقيقية حين تتصل بهم لتنسيق الحماية، . وانها تمثل كما أثبت انت أيضا.

    أقترح على هذه الصحافية ان تقف الى جوار احدى البنات في الشارع، وتحاول كسب ثقتها واخذ رقم هاتفها، ثم تصاحبها خارج هذا السوق، وبعد فترة ستقوم بتعريفها بزميلاتها في المهنة..

    وستعرف اسرار عالمهم الخفى عن قرب وتفاصيل اكثر.

                  

03-14-2016, 09:47 PM

بريمة محمد
<aبريمة محمد
تاريخ التسجيل: 04-30-2009
مجموع المشاركات: 13471

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هكذا انهارت القيم والاخلاق بمجتمعنا ‏با (Re: Abureesh)

    up

    بريمة

                  

03-15-2016, 05:31 AM

عزالدين عباس الفحل
<aعزالدين عباس الفحل
تاريخ التسجيل: 09-26-2009
مجموع المشاركات: 9238

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هكذا انهارت القيم والاخلاق بمجتمعنا ‏با (Re: بريمة محمد)

    زهير عثمان حمد

    سلام صديقي العزيز ابو الزهور،

    عفواً ،

    نطالب بإدخال أشباه الصحافة ،

    فصول محو الأمية ،

    المواضيع الرخيصة البائسة الهزيلة ،

    تعني الإسفاف والإفلاس السخفي ،

    وا أسفاه علي الصحافة ،

    أشواقي ،

    ،،،،،،،

    عزالدين عباس الفحل

    ابوظبي

                  

03-15-2016, 07:17 AM

محمد الزبير محمود

تاريخ التسجيل: 10-30-2010
مجموع المشاركات: 5752

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هكذا انهارت القيم والاخلاق بمجتمعنا ‏با (Re: عزالدين عباس الفحل)

    Quote: لم احترم تجربة الأخت الصحفية ولا أقبل لأختي أو زوجتي القيام بمثل هذه التجرتة تحت أي مسمى مهني

    وأعتقد أن الصحفية فلترت التصرفات والألفاظ المتوقعة من العينة المستهدفة من صائدي الليل

    وهي لم تنجز أو كتكشف جديداً فمن يبحث في المرحاض لا يجوز له تعميم ما اكتشفه على نظافة المجتمع .

    وطيب هي ذاتها ممكن واحد يصورها وينشر تقرير صحفي ويكتب ان السيارة المعينة اختطفت الفتاة ذات الأوصاف التالية من المكان التالي !!!!

    ويمكن الشباب والشابات ديل ذاتهم زيها مغامرين ، شنو اليضمن غير ذلك طالما لم تشاهد فعلهم بنفسها ؟؟

    هي تمثل نفس الدور الذي يقومون به وهم يمثلون نفس دورها ولا فرق !!!

    وغدا ممكن الستيني يكتب مقال يقول كنت ممثل داعر وواحدة من زبايني شردت مني واوصافها كالآتي .............

    المانع شنو والتاني يقول كنت مركب اختي في المقعد الخلفي وممثل عندي شقة واهلي في البحرين عشان اعمل تحقيق صحفي واكتشف تصرفات بنات الليل !!!

    Same same سديق !!!

    وثانيا ، ما حكم ما قامت به شرعا من تمثيل دور الداعرة والكذب ونشر الفتنة وتعريض نفسها للخطر خاصة وان بإمكان احدهم تخديرها ثم ان يفعل بها ما يشاء مجانا !!!

    هذه كمن يدخل يده في فم التمساح لإستخراج الفضلات التي يعلم القاصي والداني وجودها في ذاك المكان !!!

    لو كانت عايزة تعمل عمل مميز وجديد كان الأولى بها التوجه الى البنات المنتظرات وإكتشاف الدوافع ومن دون التعرض الى المخاطر كما اسلف احد الاخوة الكرام قبلي !

    اعتقد ان فعلها وما نشرته من غثاء أسوأ من فعل الداعرات وربما يشجع الكثير من المغامرات للدخول في فم التمساح !

    وبعدين عنوانك مخل جدا فهل جنوح 10 او عشرين من الشباب يعني انهيار قيم المجتمع ؟؟؟

    كم عدد هؤلاء بالنسبة لسكان العاصمة وكم عددهم مقابل الذين يتهجدون ويذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم في نفس الوقت ونفس البلد ؟؟

    مجتمع النبي حدث فيه الزنا وأقيم عليهم الحد فهل يعني هذا إنهيار القيم في مجتمع الصحابة ؟؟

    الله تعالى حكم بجلد الزاني ولم يحكم على مجتمعه بالأنهيار بل قال ( وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين ) فحكم بوجود مؤمنين في مجتمع فيه زناة !!!

    الموضوع هزيل ولا يرقى لمستوى تحقيق صحفي ناهيك عن مغامرة صحفية كما اشار الكاتب !!!

    إعتقد ان اجمل ما كتب في البوست هي العبارة التالية مع شكري وتقديري لكاتبها

    Quote: فمن يبحث في المرحاض لا يجوز له تعميم ما اكتشفه على نظافة المجتمع

    تحياتي للجميع

                  

03-16-2016, 07:36 PM

nour tawir
<anour tawir
تاريخ التسجيل: 08-16-2004
مجموع المشاركات: 17638

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هكذا انهارت القيم والاخلاق بمجتمعنا ‏با (Re: محمد الزبير محمود)

    يا زهير...

    موضوع الدعارة دا ما داير ليه تنّكر ولا يحزنون..

    يعنى الصحفية بتخت نفسها فى مواقف صعبة...

    عشان تثبت للناس شنو ؟

    أنو فى دعارة فى العاصمة المثلثة ؟

    تهور لا معنى له..

    و مغامرات ما ليها لزوم..

    ويمكن يطلع ليها واحد شايل مخدر..

    حينئذ حيكون موقفها شنو بعد ما يعمل فيها اللى هو عايزه ؟

    البتعمل فيه البت دى..

    ما ليه علاقة بمهنة الصحافة..

                  

03-16-2016, 08:05 PM

جمال ود القوز
<aجمال ود القوز
تاريخ التسجيل: 01-25-2013
مجموع المشاركات: 5925

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هكذا انهارت القيم والاخلاق بمجتمعنا ‏با (Re: nour tawir)

    Quote: ويمكن يطلع ليها واحد شايل مخدر..

    حينئذ حيكون موقفها شنو بعد ما يعمل فيها اللى هو عايزه ؟

    البتعمل فيه البت دى..

    ما ليه علاقة بمهنة الصحافة..

    التصرف ده ..

    بيمثل أكبر دليل على إنهيار القيم في مجتمعنا ..

    هل معقول ده معيار لتقييم إنهيار قيم المجتمع !..

    المامحتاجه أصلاً لاي معيار لقياس ترديها ..

    ولا حتى لي مغامرات عبيطة زي دي ..

    والله صحي هسه كان ..

    واحد رشاها بي مخدر ..

    ولموا فيها كالفريسة في واحدة من الشقق دي ..

    كان حيكون موقفها شنو !! ..

    بعدين الشقق الزي دي أصلاً موجودة والناس عارفاها ..

    فدايره تثبت شنو صحافيتنا الهمامة دي ياربي !! ..

    غايتو الاكيدة ..

    ده تفكير ساذج وتصرف أرعن غير مأمون العواقب ..

    وكمان ماليه أي علاقة بالتحقيقات الصحفية ..

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de