|
Re: توفيق عيسى مكي ( يحرف تاريخ الحركة الاسلام (Re: عرفات حسين)
|

اول دعوه ومقابله بين حسن البنا و سودانيون , دعاء لها جريدة الوفد المصريه
فكان اول لقاء بين حسن البنا والزعيم الازهري ( قبل سفر الطلبه السودانيون الي حلوان للدراسه )
وقد ذكرت في بوست سابق عن هذا القاء .
صور الحفل الذي التقاء فيه حسن البنا والزعيم الازهري قبل
أعلان النحاس في 8 أكتوبر 1951 إلغاء اتفاقية (1899) للحكم الثنائي واتفاقية 1936. ...



| |

|
|
|
|
|
|
Re: توفيق عيسى مكي ( يحرف تاريخ الحركة الاسلام (Re: توفيق عيسى مكي)
|
Quote: كونت اول لجنة من خمسة اشخاص للم شمل كل هذه الجماعات كان فيها الجزولي دفع الله واحمد عوض الكريم والوالد وشخصين الاسماء رايحة علي الان كان ذلك في العام 1952 وكشوفات الاسماء بحوزتي ها هي ومن ثم دعي لمؤتمر وكل الفكرة كانت من تخطيط وتنفيز الوالد الشيخ عيسى مكي ازرق |
ما ذكره المدعو توفيق عيسى مكي مضاهي للحقيقه
اول لجنه للاخوان المسلمين تكونت عام 1944- 45
ولماذا 1944- 45 السبب بان الذي اشرف علي قيام اللجنه السودانيه
غادر السودان في 23 نوفمبر 1945م. بعد ان اطمان بانتنظيم الاخوان في السودان
يسير علي خير ما يرام .
أرسل الإخوان الأستاذين صلاح عبد الحافظ وجمال الدين السنهوري , لشرح اهداف الاخوان
وتكوين التنظيم , وكان مرفقون برساله من الزعيم الازهري الي عمه محمد إسماعيل الأزهري
الذي اصبح عضو في اول لجنه للاخوان

اواصل

| |

|
|
|
|
|
|
Re: توفيق عيسى مكي ( يحرف تاريخ الحركة الاسلام (Re: عرفات حسين)
|
كان اول ظهور علني للاخوان المسلمين في نادي الخرجيين
حيث خطبا في نادي الخريجين، كل من الأستاذين صلاح عبد الحافظ
وجمال الدين السنهوري وذلك في عام 1944
ودعوا لفكرة الإخوان المسلمين، وحسب رواية علي طالب الله
فإن الفكرة -في تلك الفترة المبكرة- وجدت حماسًا وقبولاً شديدين،
مما أدى إلى تكوين أول لجنة للإخوان المسلمين
برئاسة إبراهيم المفتي،
نائب للرئيس بدوي مصطفي ،
سكرتيرًا علي طالب الله
ومحمد إسماعيل الأزهري -عم إسماعيل الأزهري- وآخرين،
وهذه اول لجنه للاخوان عام 1944
وليس كما وضح المدعو توفيق عيسى مكي : للجنه التي كونت بعد 6 اعوام


| |

|
|
|
|
|
|
Re: توفيق عيسى مكي ( يحرف تاريخ الحركة الاسلام (Re: عرفات حسين)
|

المصدر ويكبيديا الاخوان المسلمين
بدأ اتصال الإخوان بأهل السودان عن طريق الشيخ عبد الله حمد التاجر بأم درمان والأبيض، حيث أعجب بالإخوان المسلمين وجريدتهم أثناء تواجده في القاهرة، فزار مكتب الإرشاد العام، وجلس مع الإمام الشهيد حسن البنا في إحدى ليالي شهر أبريل من عام 1936م، وأبدى استعداده لنشر مجلة الإخوان الأسبوعية بين مواطنيه السودانيين، فرحب المكتب باستعداده الجميل، واعتمد حضرته مندوبًا للإخوان بأم درمان". غير أن الدعوة لم تكن بشكل انتمائي كلى للحركة في مصر، غير أن الإخوان كان لهم شعبتان في السودان عام 1937م وكان لهم فيها مندوبان، وإن كان الكلام لم يكن فعليا على أرض الواقع فكانت هناك شعبة الزيداب، ومندوبها الحاج حسن محمد فلاتي، وشعبة الخرطوم ومندوبها محمود عفيفي أفندي مهندس شركة المياه والنور. غير أنه من المعروف أن الدعوة بشكلها المنظم بدأت مع عام 1943م يقول الأستاذ: صادق عبد الله عبد الماجد تعرفنا على الامام البنا عام 1943م حيث دعينا في مدينة حلوان لحضور محاضرة للإمام الشهيد حسن البنا وتحدث الرجل حديثاً طيباً ، ملك على الناس القلوب ونحن في تلك السن وتحت تأثير ذلك التيار الذي أنطلق من ذلك الشيخ ، وقفت أسأل الرجل وأحدثه عن أهلنا المحرومين في السودان عن مثل ما سمعنا منه وما رأينا فيه، وفي حماس الشباب وقتذاك ناشدت الرجل بأن يمتد بقلبه إلى السودان، وأسرها الرجل في نفسه بعد أن أطلقت نفسه شرارة التحرك ومد الجسور لهذه الدعوة مع السودان. وفي عام 1944م أوفد الإمام البنا وفدا فيه الطالب السوداني جمال الدين السنهوري بكلية الحقوق، الذي طاف بعدة مدن يدعو ويبشر باسم الإخوان المسلمين شارحاً معاني أول دعوة تجديدية في تاريخنا المعاصر. ثم أرسل الإخوان الأستاذين صلاح عبد الحافظ وجمال الدين السنهوري ما بين عامي 1944م-1945م لنشر دعوة الإخوان المسلمين، حيث خطبا في نادي الخريجين، ودعوا لفكرة الإخوان المسلمين، وحسب رواية علي طالب الله فإن الفكرة -في تلك الفترة المبكرة- وجدت حماسًا وقبولاً شديدين، مما أدى إلى تكوين أول لجنة للإخوان المسلمين برئاسة إبراهيم المفتي، وبدوي مصطفي كنائب للرئيس، وعلي طالب الله سكرتيرًا، ومحمد إسماعيل الأزهري -عم إسماعيل الأزهري- وآخرين، وذلك حسب قول حسن مكي ولقد كانت عودة الأستاذ صلاح عبدالحافظ إلى مصر في 23 نوفمبر 1945م.
وبعد عامين – خاصة في أكتوبر عام 1946م- أرسل الإمام البنا إلى السودان وفداً عالي المستوى برئاسة السكرتير العام للإخوان المسلمين عبد الحكيم عابدين، حيث تكونت أول هيئة فعالة للإخوان المسلمين برئاسة عوض عمر الإمام، إمام مسجد أم درمان الكبير، وعبد الفتاح جلي، ومحمد عبد الراضي زقالي -الذي أصبح مسئولاً عن توزيع الجرائد والمنشورات القادمة من مصر، وأخذت هذه الجماعة تجتمع كل مساء جمعة كجمعية دينية، إلا أن دورة اجتماعاتهم كانت تمثل تحركًا عمليًّا غير مسبوق في سبيل انتقال دعوة الإخوان إلى السودان، إلا أن غياب الفكر التنظيمي السليم أدى إلى ضياع مجهودات كثيرة في سبيل انتشار الدعوة. وخلال تلك الفترة تم اتصال بين الإمام البنا والأستاذ على طالب الله ودارت بينهما مكاتبات كون على أثرها الأستاذ طالب الله أول أسرة للإخوان مستوحياً برنامجه إلى حد ما من منهج الإخوان في مصر. وفي عودة بعض الطلاب السودانيين الإخوان في عطلاتهم إلى السودان مجال لبث الدعوة والحديث حولها مما مهد أرضية طيبة في إطار محدد حيث يتواجدون. ويقول الشيخ ياسر عثمان جاد الله : لقد أوكل إلى الشيخ الأستاذ على طالب الله قيادة هذه المجموعة والعمل عبر مكونات الشعب السوداني الدينية والاجتماعية لبناء جماعة الإخوان المسلمين، وبالفعل تم في عام 1945م العمل باسم جماعة الإخوان المسلمين بقيادة الشيخ على طالب الله ومركزها في أم درمان، وركزت على التجمعات الدينية الصوفية التي تشكل خارطة العمل الإسلامي بالسودان في تلك الحقبة. وفي نفس هذه الفترة في نهاية الأربعينيات تكونت في مدرسة حنتوب الثانوية حركة من الطلاب أسموها (حركة التحرير الإسلامي) على رأسها الأستاذ بابكر كرار وظن الطلاب بعد انتقالها للخرطوم أنها جزء من حركة الإخوان وهى غير كذلك. وبعد أن حلت جماعة الإخوان في مصر عام 1948م هاجر عدد كبير من الإخوان المصريين إلى السودان من مختلف التخصصات، وأسهم ذلك في تركيز الجهود لبناء حركة إخوانية شاملة لكل قطاعات لكل قطاعات المجتمع، وأدى ذلك إلى أول تميز تنظيمي قياده رموز حركة التحرير الإسلامي بقيادة بابكر كرار وميرغني النصري، وتسمت تلك المجموعة باسم الحزب الاشتراكي الإسلامي، وذلك حفاظا على استقلاليتها عن جماعة الإخوان المسلمين. وفي أطار عملية الدمج بين الحركتين : الحركة الإخوانية الشعبية، والحركة الإخوانية الطلابية، ليكونا حركة الإخوان المسلمين، وقع أول خلاف حول اسم الحركة وتبعيتها لجماعة الإخوان المسلمين في مصر، والقيادة المناسبة لذلك العمل الكبير، والتحديات الكبيرة التي تقف أمامه، وقد حسم هذا الخلاف في مؤتمر الجماعة الأول في العام 1954م، والذي اعتبر أن اسم الحركة هو الإخوان المسلمين، واعتبرها امتدادا للحركة الإخوانية في مصر مع الاستقلال التنظيمي كتنظيم قطري. ويقول الشيخ صادق عبد الله عبد الماجد : أن حركة التحرير الإسلامي لم يمتد بها العمر في علاقتها بالإخوان المسلمين لأكثر من نحو ثلاث سنوات حين حسم الأمر في موضوع الاسم في مؤتمر عقد عام 1954م بنادي أم درمان الثقافي واختار المؤتمر اسم الإخوان المسلمين عنواناً للجماعة وانسحب بعض الأفراد ليظلوا على اسم حركة ا لتحرير الإسلامي بقيادة المرحوم بابكر كرار وميرغنى النصرى وأحمد عبد الحميد والدرديرى إبراهيم وأحمد الطيب حرحوف وآخرين حيث تحولت إلى الحزب الاشتراكي الإسلامي ثم إلى الجماعة الإسلامية. http://www.ikhwanwiki.com/index.php؟title=%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%AE%D9%88%D8%A7%D9%86_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86http://www.ikhwanwiki.com/index.php؟title=%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%AE%D9%88%D8%A7%D9%86_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%8...88%D8%AF%D8%A7%D9%86

| |

|
|
|
|
|
|
Re: توفيق عيسى مكي ( يحرف تاريخ الحركة الاسلام (Re: عرفات حسين)
|
ويكيبيديا الإخوان المسلمين
لتحق الشيخ عيسى مكي بدعوة الإخوان المسلمين ضمن الرعيل الأول من الدعاة في العام 1951م، وتدرج الشيخ عيسى في السلم القيادي للجماعة فكان مسئولا عن أم درمان في خمسينيات القرن الماضي، ووصل لاحقا إلى عضوية المكتب التنفيذي . وشغل في فترة من الفترات منصب نائب أمير جماعة الإخوان المسلمين في السودان، وظل وفيا لدعوته وفكرته إلى اليوم، يهتم الشيخ عيسى اهتماما خاصا بتاريخ الدعوة في السودان، ويحتفظ بأكثر من ألفين وثيقة من وثائق جماعة الإخوان في السودان؛ وقد أثبت بعضها في كتاب له صدر عن تاريخ الإخوان في السودان في الفترة من 1953 إلى 1980م ولازال يحتفظ بمعظم أصول هذه الوثائق، يؤلمه أن يتحدث البعض عن تاريخ الدعوة من الذاكرة أحيانا ودون توثيق كما يمتعض من محاولة البعض الحديث عن ذواتهم يخلطونه بالحديث عن الجماعة.
يقول:الشيخ عيسى مكي التحقت بجماعة الإخوان المسلمين في العام 1951م، وكنت في ذلك الوقت في مدينة الفاشر أعمل محاسبا في الحكومة، وكنت أفكر في تأسيس جماعة إسلامية، فالتقيت في العام 1951م بالأخ عبد الله زكريا، وقمت بدعوته للعمل الإسلامي وللجماعة التي كنت أنوي تأسيسها، فوجدته منتميا للحركة الإسلامية بجامعة الخرطوم، والتي كانت تعمل آنذاك باسم حركة التحرير الإسلامي، واتفقنا أن أعمل معه ويعمل معي، ولأني لم يكن لديَّ جماعة وجدت نفسي أعمل معه في جماعته، ومنذ ذلك الحين التحقت بجماعة الإخوان المسلمين التي تبلورت بهذا الاسم لاحقا في مؤتمر 1954م.
ويضيف: كان أول من جاء من مصر مبشرا بدعوة الإخوان المسلمين في السودان هو الأستاذ جمال السنهوري؛ إذ جاء إلى السودان في العام 1944م ومن معه داعين إلى فكرة الإخوان المسلمين، وقد كان خطيبا مفوها وكان لذلك أثر في نفوس السامعين. وقد كان لتلك الزيارة أثرا طيبا إذ تكونت بعدها أسر للإخوان في كل من أم درمان والخرطوم والفاشر وغيرها من المدن السودانية. وكان أبرز القائمين على الدعوة في السودان الأستاذ علي طالب الله الذي تم تعيينه من قبل المركز العام للجماعة في مصر مراقبا عاما للإخوان المسلمين في السودان. ثم أعقبتها زيارة من الأستاذ عبد الحكيم عابدين وكيل الجماعة في مصر برفقة الأستاذ السنهوري في العام :1948م. وقد نشأ تيار وعي إسلامي بجامعة الخرطوم يقوده بابكر كرار ومن رواد هذا الاتجاه عبد الله زكريا ويوسف حسن سعيد ومحمد يوسف وأحمد محمد بابكر والرشيد الطاهر أما خارج الجامعة فكان هناك رواد أمثال الأستاذ عزالدين الشيخ وعلي طالب الله وحامد عمر الإمام في أم درمان. وفي بحري أحمد شريف وعباس حسن التوم، وفي الأبيض إبراهيم أبو حسنين وعبد القادر الدقيل، وفي الفاشر أحمد بابكر حسن وعيسى مكي وجعفر محمد علي بخيت. وفي الخرطوم عبد الرحمن رحمة وصلاح أبو النجا.وفي مدني محمد سالم، وفي بورتسودان الريح الفاضل وإبراهيم رحمة، وفي عطبرة علي نور الدين... وغيرهم. ويزيد: تم تكوين لجنة بعضوية إبراهيم هارون، وعيسى مكي، وأحمد عوض الكريم للإعداد لمؤتمر الجماعة في العام 1954م، وفعلا انعقد المؤتمر بعضوية ( 47) يمثلون الأقاليم، و(15) يمثلون العاصمة و(10) للطلاب، و(12) لمن لم يتم تمثيلهم من شعبهم مصعدين مباشرة للمؤتمر العام. وفي صبيحة ثاني أيام العيد المبارك من ذي الحجة 1373هـ بدأت وفود الإخوان تصل تباعا إلى نادي أم درمان الثقافي الذي أصبح بمثابة المركز العام، وقد حضر بعض تلاميذ بابكر كرار، وتخلف بعض ممثلي طلاب مصر. ومثل إخوان الخرطوم بحري أحمد شريف، وعباس حسن التوم، ومحمد أحمد.ومثل إخوان الخرطوم زين العابدين بلال، وصلاح أبو النجا، وعمر بخيت ومثل أم درمان أحمد محمد بابكر، ومحمد خير عبد القادر، وعيسى مكي، وياسين عمر الإمام، وإبراهيم هارون، وأحمد عوض الكريم، ومثل الأبيض عثمان الدقيل، والفاشر الأخ سليمان عبد الله، ومثل بورتسودان الأخ عبد الحميد إسماعيل وكان من ممثلي الطلاب ميرغني النصري، ودفع الله الحاج يوسف، وعبد الله زكريا، وعشرات المندوبين مما يضيق المجال عن ذكرهم. واتفق المؤتمر بعد نقاش على اختيار اسم الإخوان المسلمين مع استقلالها إداريا عن أي جماعة أخرى، فانسحب بعض تلاميذ بابكر كرار الذين لم يكونوا راضين عن تسمية الجماعة بالإخوان المسلمين.
للعلم العم احمد الطيب حرحوف علي قيد الحياه واطال الله عمره

| |

|
|
|
|
|
|
Re: توفيق عيسى مكي ( يحرف تاريخ الحركة الاسلام (Re: عرفات حسين)
|


الجاهل الكذوب توفيق عيسى مكي يحرف حديث والده (الإعاذة بالله)
Quote: توفيق عيسى مكي لما جا جمال السنهوري اصلا الفكرة كانت سابقاه من الذين بايعو الامام في مصر وطلبه منه مدهم ودعمهم لبنيان التنظيم في السودان وبعد داك خمسة سنوات كانت كلها في محاولات لبناء تنظيم للاخوان في السودان |
Quote: يقول:الشيخ عيسى مكي كان أول من جاء من مصر مبشرا بدعوة الإخوان المسلمين في السودان هو الأستاذ جمال السنهوري؛ إذ جاء إلى السودان في العام 1944م ومن معه داعين إلى فكرة الإخوان المسلمين، وقد كان خطيبا مفوها وكان لذلك أثر في نفوس السامعين. |
Quote: يقول الأستاذ: صادق عبد الله عبد الماجد وفي عام 1944م أوفد الإمام البنا وفدا فيه الطالب السوداني جمال الدين السنهوري بكلية الحقوق، الذي طاف بعدة مدن يدعو ويبشر باسم الإخوان المسلمين شارحاً معاني أول دعوة تجديدية في تاريخنا المعاصر. |

| |

|
|
|
|
|
|
Re: توفيق عيسى مكي ( يحرف تاريخ الحركة الاسلام (Re: عرفات حسين)
|

جمال الدين السنهوري مؤسسى الإخوان بالسودان هناك العديد من الشخصيات والرموز التى كان لها دور رئيسى فى مرحلة تأسيس دعوة الاخوان بالسودان، وإن غير مساراته بعد ذلك ومن هؤلاء الاستاذ جمال الدين السنهورى، أحد مؤسسى جماعة الاخوان المسلمين بالسودان. وترجع أصول الاستاذ السنهورى الى أل السنهوري وهم من صعيد مصر، وقد اشتهر من السناهير بدنقلا الاستاذ جمال السنهوري، وكان من أوائل السودانيين الذين التحقوا بجماعة الاخوان المسلمين في مصر على يد مؤسسها الشيخ حسن البنا، وقد تحول الاستاذ جمال الى الطريقة البرهانية وأصبح شيخها في مصر وقد عينه الرئيس جمال عبد الناصر رئيسا لإذاعة صوت العرب من القاهرة وكان مذيعا بها كما ويقول المهندس حلمي عبد المجيد: إن الأستاذ عبد الحكيم عابدين أخبره أن الأخ جمال السنهوري السوداني الجنسية -والذي كان طالبًا بكلية الحقوق جامعة القاهرة- وهو في رحلته بالسودان ذهب لصلاة الجمعة بمسجد الإمام المهدي الذي كان حاضرًا الصلاة فاستأذن يخطب الجمعة حيث كان من خطباء كلية الحقوق مع الأخ سعيد رمضان، فأجاد الخطبة وهز مشاعر المصلين، فناداه الإمام المهدي بعد الصلاة وسأله عن عمله فقال: أنا طالب بكلية حقوق القاهرة فقال له: كم يعطوك راتبًا بعد تخرجك؟ قال: اثني عشر جنيهًا مصريًّا. فقال له: أنا أزيدك عليها خمسة وتمكث معنا لتخطب لنا الجمعة كل أسبوع، فشكر للإمام مؤكدًا احتياجه لإتمام دراسته الجامعية، وبعدها يمكن النظر في هذا الموضوع، والشيخ جمال السنهوري يقود طريقة من الطرق الصوفية الآن بمصر.

| |

|
|
|
|
|
|
Re: توفيق عيسى مكي ( يحرف تاريخ الحركة الاسلام (Re: عرفات حسين)
|
الواحد لما يخاطب ليهو واحد جاهر بامور السياسة وزول فطير فكريا بتعب كتير اقول ليهو تيس يقول احلبو برضو . . . من ما ذكرت :
Quote: إلا أن غياب الفكر التنظيمي السليم أدى إلى ضياع مجهودات كثيرة في سبيل انتشار الدعوة. |
. . انا اتحدث عن من مؤسس الحركة الاسلامية الحديثة وانت تتحدث عن تاريخ دخول فكر الاخوان المسلمين اتحدث عن البناء التنظيمي مكاتب مختلفة ودستور واسس للعمل وخطط وعمل دؤوب . . لو ماقادر تفهمها مني اتمنى واحد من الناس الفاهمة في المنبر يفهمها ليك
| |

|
|
|
|
|
|
Re: توفيق عيسى مكي ( يحرف تاريخ الحركة الاسلام (Re: توفيق عيسى مكي)
|
بعدين شابكني انا ود عمدتين وحبوبتي فلانه ههههه يعني حبوبتك كانت اجمل من صافيناز هانم ولا شنو ههه . اهدأ وروق . . . شن جاب العمدة للامير هسي مافي زول عارف انك ود عمده الا من كلامك . . . وانا والسوسوادنيين كلهم والخواجات وكل العالم عارفيني انا ود الامير عثمان ازرق . . . يزرق عيشتك قول امين . قوم لف لفاك بلا
| |

|
|
|
|
|
|
Re: توفيق عيسى مكي ( يحرف تاريخ الحركة الاسلام (Re: عرفات حسين)
|
اتمني نكون خلصنا وفهمت او فهموك انو انا اتحدث عن تاسيس العمل المنظيم الممنهج وانت تتحدث عن دخول فكر الى السودان كيف تم وباي طريقة كان ومن الشخوص المعنيين بحمل هذا الفكر ......... لدي المحاضر الاصلية لهذا العمل حتي وصوله للمؤتر الاول ومن ثم ما تبع ذلك خطوة بخطوة مرورا بمحاضر كل المؤتمرات الي مؤتمر 69 ببحري بعد ذلك اي فترة مايو لا يوجد غير بعض محاضر الاجتماعات . . . . . هذا الذي امتلكه
| |

|
|
|
|
|
|
Re: توفيق عيسى مكي ( يحرف تاريخ الحركة الاسلام (Re: توفيق عيسى مكي)
|
Quote: الغريب ان لمن قتل عثمان ازرق كان له ابن واحد وقت المعركة
كان عمره تسعة سنوات فلقد خبأنه عماته وهربن به لمنطقة الكنوز اهلنا
واتربا عندتا علي اسس انه محسي كنزي
اما صافيناز دي جات من وين ما عارف ؟؟؟؟
وفي قصه اخره : بتقول ان جدنا "الامير احمد ود سليمان" امين بيت المال
عندما فتح الخرطوم . طلب باحضار جميع السبايه ( والقصه هنا طويله
ومذكوره في كتاب سلاطين باشا ....)
لك تحياتي اسف لانني خرجت عن موضوع البوست |
قوية ........
((وَأَنكِحُوا الأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ))[النور:32]؟ على ظاهرها، الرب جل وعلا يأمر عباده أن ينكحوا الأيامى، وهن اللاتي لا أزواج لهن، وكذلك الصالحين من عبادهم وإمائهم يزوجوهم، حتى لا يتعطل المؤمن والمؤمنة لأن العزوبة فيها خطر عظيم، فينبغي إنكاح الرجال والنساء، فينكح الأيامى وينكح الصالحين من العباد والإماء، فينكح الأيامى يزوجهن على الأكفاء إذا خطبن، ولا يترك العباد والإماء عبد يزوجه وأمته يزوجها، حتى لا تقع الفاحشة وتقع الكارثة، وإذا صرف ــ أمته جعلها سرية له وأحصنها فلا بأس، إذا كانت مملوكة له، أو يزوجها حتى لا تتعطل، وهكذا العبد يزوجه ولا يعطله، لأنه مثل الحر يحتاج إلى ما يعفه وهي تحتاج إلى ما يعفها، إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله، والمتزوج إذا كان عنده قدره يتزوج يغنه الله من فضله،
| |

|
|
|
|
|
|
|