|
Re: جامعة الخرطوم تكرّم نابغتها andquot;الكمساري (Re: Frankly)
|
هذا خبر محزن
الشغل ما عيب لكن ان تتدهور العملية التعليمية لدرجة ان يعمل الطلاب في مهنة كمساري فدي شوية صعبة
عمل الطلاب مطلوب و يقربهم من مجتمعهم لكن المطلوب هو استثمار مواهبهم و تعليمهم في فايدة الناس كأن يكون الطالب المذكور استاذ في معهد محو امية مش ينافس المعدمين في مهنة الكمساري
رجل مجتهد ما في كلام الا الفي حكومة الكيزان اتعرفت
و ده خبر كالذم في صيغة المدح
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: جامعة الخرطوم تكرّم نابغتها andquot;الكمساري (Re: Frankly)
|
هنالك فرحتان لي في هذه الصورة الأولي الكمساري الجميل القدوة الحسنة والمثابر .... والثانية أن أرى ابن دفعتنا الدكتور محمد عمر محمود متقلدا عمادة كلية الآداب وهو المجيد في كل شيء ..
ولكن يا فرانكلي كثيرون هم على شاكلة الكمساري ، ربنا يوفقهم أينما كانوا وحيثما ارتحلوا
الوجع كتير
.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: جامعة الخرطوم تكرّم نابغتها andquot;الكمساري (Re: عبد العزيز محمد عمر)
|
Quote: والله ولا صعبة ولا حاجة
الطلبة الأوروبيين عادي بشتغلوا عتالة وعامل طلبة ويلقط البطاطس ويشتغل جرسون في الكافتيريهات ويشتغل كمساري لقطع تذاكر النوادي ويشتغل موزع جرايد وموزع منشورات إعلانية
الموضوع هو ثقافة أن لا يعمل الطالب وهذه تحتاج لمعالجة وأعادة نظر
وكما قلت الشغل ما عيب وإذا عمل الطالب لا يعني أن العملية التعليمية تدهورت فهذا حكم مستعجل وغير مستند على أي دلالة منطقية
والشغل ما عيب |
الأخ كمال فرانكلي,
أؤيد كلامك فعلا الموضوع عادي جدا في الدول الغربية وأصبحت جزء من الثقافة الغربية, أنا شخصيا أثناء كنت أدرس البكالوريوس في تركيا كنا نذهب في فترة الإجازات الصيفية إلي إنجلترا وكنا نعمل في فترة الحصاد في المزراع وحصدنا أنواع مختلفة من المحاصيل الزراعية. وإثناء دراستي للمجاستير في الدنمارك كنت أعمل في توزيع الجرائد. وفي عدد كبير من السودانيين في الدول الغربية أشتغلوا في المطاعم وطلب. فقط الموضوع يعتبر حديثا في السودان لذلك يجد رواجا غير طبيعي.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: جامعة الخرطوم تكرّم نابغتها andquot;الكمساري (Re: aosman)
|
تحياتى التحية للطالب الكمسارى المجتهد والمثابر ويستاهل وللامام عملت مع احد الزملاء وذكر لى انه طوال مدة دراسته فى الخرطوم لم يكلف اهله جنيها واحدا بل بالعكس كان يساعدهم ويساعد بعض زملائه الطلبة. كان يعمل (سريحة) حسب تعبيره , يبيع اى شيء فى وسط الخرطوم مناديل امشاط اكسسوارات بل كان يلقط الحديد ويبيعه فى المنطقة الصناعية ,, القصة ليست جديدة وترجع لثقافة الشخص نفسه ومدى نظرته للعمل كقيمة انسانية وليس فيها عيب!!
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: جامعة الخرطوم تكرّم نابغتها andquot;الكمساري (Re: Salah Habib)
|
السلام عليكم ورحمة الله الأخ فــرانكلي وضيوفه الكرام الموضوع ما جديد حتى في السودان لكن أبننا "صلاح يوسف" مثال ناصع ورائع للإصرار والثقة بالنفس . في حيينا كثير من المرات تجد صبي صغير يعمل بالورنيش يتوسط قطعة خيش وتراه بين الفينة والاخرى يقرأ كتابه المدرسي. وصراحة أنا أعتبر صلاح وأمثاله مثل لوحة فنية فائقة الجمال لا أستطيع أن أحيط بحدود جمالها.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: جامعة الخرطوم تكرّم نابغتها andquot;الكمساري (Re: محمد درار)
|
يا فرانكلي جامعة الخرطوم قامت بتكريم الطالب وأساءت لمهنة الكمساري. فهي مهنة شريفة ، وإذا غاب الكمساري لتوقفت الحافلات والطالب في أمريكا بمجرد بلوغه الثامنة عشر وإكماله للمرحلة الثانوية يستقل ويغادر منزل والديه ويعتمد علي نفسه في معاشه ودراسته وتري الكثيرين منهم يعملون في تنظيف المولات بجانب دراستهم الجامعين
| |

|
|
|
|
|
|
Re: جامعة الخرطوم تكرّم نابغتها andquot;الكمساري (Re: عبد العزيز عبدالكريم نهار)
|
مبروك للأبن النابغة الكمساري ..
طيب يا أخوانا .. أنا زمان كنت أستهل التكريم وأكثر .. والله منذ كنت صغير فى الأبتدائي وحتى الجامعة .. كل إجازة أرعي بالبقر .. ولما المدرسة تفتح إلا يفتشونى فى أدغال جنوب كردفان .. وبجيبونى الفصل وبجئ الأول ..
وهكذا حتى تخرجت فى جامعة وأنا راعي .. وحزت مرتبة الشرف الأولي ..
لو كنت عارف كنت قبضت الجو بحكاية أنا راعي دي .. لكن الله يعلم أعتبرها مهنتى وحتى اليوم.

بريمة
| |
   
|
|
|
|
|
|
Re: جامعة الخرطوم تكرّم نابغتها andquot;الكمساري (Re: aosman)
|
الأخ الدين عثمان
شكراً لمداخلتك القيمة
وكلنا عملنا في مهن كثيرة أثناء الدراسة بأوروبا ولم تكن تلك المهن مقصورة على الأجانب كما قد يظن البعض بل كانت لكل الطلبة وكان ببعض الجامعات مكتب لمثل هذه الخدمات الموقتة وهي عادة مهن لساعات أو أيام قلائل
| |
    
|
|
|
|
|
|
|