|
Re: جريمة يندى لها الجبين (يشيب لهولها الطفل ا (Re: الهادي الشغيل)
|
لم تظن هذه الفتاة أن شقيق زوجها يراقبها فقد لاحظ أن الهاتف يشغل مدة من الزمن في أوقات متكررة فدعاه ذلك إلى الشك لما رأى أن هذا الأمر يتكرر ، فأحضر جهازاً يتنصت به على الهاتف -أو على التليفون- وإذ به يجد الطامة التي لا يسكت عليها، إن زوجة أخي تعاكس وتمازح شاباً غريباً، وتحدثه ويحدثها، فما كان منه إلا أن سجل هذه المكالمات في شريط واحتفظ به. ......
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: جريمة يندى لها الجبين (يشيب لهولها الطفل ا (Re: Abureesh)
|
وفي يوم من الأيام جاء أخو الزوج إلى البيت فوجد الفتاة - زوجة أخيه - على حالها لا تزال عروساً فداخله الشيطان أن يهم بها وأن يفعل بها الفاحشة، فدنا منها فسبته وشتمته وأخذت تبتعد عنه بكل شيمة وبكل كرامة وعزة وبكل ثقة، واثقة أنها لن تمكنه من نفسها ، فلما سمع نخوتها وكرامتها وشيمتها تظهر في عباراتها وكلامها ذهب أدراجه وعاد وراءه ثم أحضر مسجلاً وأحضر شريطه وأسمعها الكلام الذي دار بينها مع ذلك الشاب في المحادثة التي سجلها.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: جريمة يندى لها الجبين (يشيب لهولها الطفل ا (Re: الهادي الشغيل)
|
بعد أن أسمعها التسجيل إذ بها بعد أن كانت رافعة الصوت تنعكس ذليلة خاضعة خانعة ثم ترجته وتوسلت إليه وقالت: أرجوك أن تستر علي .. أنا زوجة أخيك ، والله ما كان بيني وبينه شيء إنما هي مجرد مكالمة. قال: لا. إما أن أفعل بك وإما أن أفضحك عند أخي!
فقال أصيحابي الفرار أو الردى **** فقلت هما أمران أحلاهما مر
ترى ما الذي اختارت ؟ .. هل اختارت معاشرة شقيق الزوج ؟ أو استيقظ الايمان لديها ومنعته من نفسها وقالت له افعل ما بدا لك فلن تنال مني أيها الوغد ؟
هذا ما سنعرفه لاحقاً
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: جريمة يندى لها الجبين (يشيب لهولها الطفل ا (Re: الهادي الشغيل)
|
... بعد أيام قليلة جاء الشاب في وقت غريب وكان أخوه غائباً عن البيت فنادى زوجة أخيه: فلانة .. فوجست روعة وخوفاً من هذا الصوت، فلما سألته: ماذا تريد؟ قال: أريد أن نفعل مثلما فعلنا. فأخذت تبكي وتتوسل: أرجوك ألا تفعل هذا، ألم تكفِ المرة الأولى؟ أما يكفيك أنك هتكت ستر أخيك؟ ألم ألم .. ثم أخذت تتوسل إليه وترجوه، ولكن ذلك المجرم الذي استولى الشيطان على قلبه عاد يهددها بالشريط، فإن لم تعطه هذه المرة الأخيرة ولا أعود لها وإلا فضحتك عند أخي؛ فما كان منها إلا أن اختارت مرة أخرى الستر المفضوح وأسلمت نفسها له، فلما فعل بها أصبح لا يترك فترة بين الفينة والأخرى إلا وهو يطلبها ويهددها ويفعل بها .
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: جريمة يندى لها الجبين (يشيب لهولها الطفل ا (Re: الهادي الشغيل)
|
ولما ذهبت معه وكلها أمل وحسرة واختلى بها وفعل بها أعجبته فلم يرغب أن يردها إلى البيت، الحاصل: إنها رجته وتمنته وتوسلت إليه بعدما قضى حاجته منها أن يعيدها إلى مكانها، فما قبل ذلك المجرم، بل حبسها عنده أياماً وأخذ يضاجعها المرة تلو الأخرى ، جاء الزوج إلى بيته فلم يجد زوجته، سأل الجيران، سأل الأقارب، سأل الأحباب، لم يجد عنها خبراً حتى أمضت أياماً! فما كان منه إلا أن بلغ الجهات المسئولة، وأخذت الجهات المسئولة تبحث عن زوجة الرجل.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: جريمة يندى لها الجبين (يشيب لهولها الطفل ا (Re: الهادي الشغيل)
|
وفي الجانب الآخر جاء شقيق الزوج إلى صديقه وقال له: فضحتنا، لماذا تأخرت في إرجاعها للمنزل ؟ الشرطة تبحث ورجال الأمن يبحثون، وكل الناس تسأل وتبحث أين المرأة؟ أين الزوجة؟ أين الفتاة؟ قال: والله أعجبتني ..! بمجرد الكلام السخيف الساقط. قال: وما الحل؟ نريد أن نردها، وكيف نردها وأجهزة الأمن تبحث عنها؟ قال: لو رددناها إلى بيتها لفضحنا وانكشف أمرنا ، لكن أرى أن نتخلص منها. فاجتمعوا وفعلوا بها كلهم مرة أخرى سوياً..!!
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: جريمة يندى لها الجبين (يشيب لهولها الطفل ا (Re: الهادي الشغيل)
|
بعد أن فعلوا بها فعلتهم الدنيئة خرجوا بها إلى مكان ما وقتلوها ودفنوها. ولكن أبى الله إلا أن يكشف سر هؤلاء الجناة ، فقد وجد رجال الأمن ممن كانوا يبحثون عن الفتاة في خارج تربة غير طبيعية ، ورجال الأمن الذين لهم دراسة بالجنايات يعرفون الأماكن التي نبشت حديثاً أو قديماً، فقد عرفوا أن هذه التربة ليست طبيعية فقاموا بنبشها وإذ بهم يجدون الجثة . وجاء الطبيب الشرعي فشرح وحلل، وإذا بالطب الشرعي يجد من خلال تشريح معين وجود ماء يقارب فصيلة الرجل في رحم المرأة. المهم أنهم في البداية أحضروا أخا الزوج وحققوا معه ومسوه بشيء من العذاب ولم يعترف، فلما وجدوا هذه القضية وجدوا ماءً قريباً من ماء أو من فصيلة ماء الزوج، رجعوا إلى أخي الزوج ومسوه بزيادة من العذاب حتى اعترف بما ثبت لديهم من الأدلة واخبر عن شريكه في الجريمة وحكم القضاء عليهما بالقصاص حداًَ .
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: جريمة يندى لها الجبين (يشيب لهولها الطفل ا (Re: الهادي الشغيل)
|
هذه جريمة حصل فيها الزنا مراراً، وحصل فيها القتل بأبشع صوره! ما هو سبب هذه الجريمة؟ ما هو السبب الأول؟ إنها المكالمة، إنها الذنب الذي يعده البعض صغيراً، إنه المعصية التي يعدها البعض من صغائر الذنوب والمعاصي، انظروا كيف جرت بشؤمها وويلاتها إلى أن انتهت بهتك ستر المحارم، وفعل الزنا من المحارم، وفعل الزنا مع الأجانب، وانتهت بالقتل على أبشع صوره، فحسبنا الله ونعم الوكيل! ونسأل الله ألا يهتك لنا ستراً وألا يفضح لنا عورة، وألا يرينا في أنفسنا ولا في أحبابنا ولا في بناتنا وزوجاتنا عيباً ولا سوءاً ولا مكروهاً .
ودمتم سالمين ،،،،
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: جريمة يندى لها الجبين (يشيب لهولها الطفل ا (Re: الهادي الشغيل)
|
القصة كاملة من دون فواصل :
جريمة يندى لها الجبين (قصة وعبرة)
هذه القصة حدثت في أحدى الدول العربية وقد سمعتها من أحد المشائخ الثقات الموثوقين فهي ليست من وحي الخيال ولم تكن حديث مجالس أو حديثاً يفترى ، فقد كنت حضوراً لصلاة الجمعة من سنين خلت في أحد المساجد وسرد لنا الإمام في الخطبة هذه الواقعة لكنني كلما أذكرها يتسلل الحزن لدواخلي ويعتصرني ألم كبير ، فهي قصة مليئة بالعبر وتدل على أن الشيطان يركب المعاصي بعضها من بعض نتيجة استهانتنا بصغائر الذنوب التي تتعاظم حتى لا تلبث وأن تأتي بكبائر الذنوب . فتاة لم تكن تعرف الاتصال بالشباب، ما كانت زانية، ما كانت تفعل الفواحش إلا أنها كانت تتساهل بالهاتف الثابت حيث لم يكن في ذلك الوقت إنتشار للهواتف النقالة ، كانت هذه الفتاة تقوم بما يسمى (المغازلة أو المعاكسة) ولا ترى في ذلك غضاضة فهو مجرد حديث بريء للتسلية فتكلم هذا وتتحدث مع هذا؛ ظناً منها أنها تقطع الوقت لا أقل ولا أكثر وتملأ وقت فراغها . تزوجت هذه الفتاة وهي واثقة من نفسها أنها بكر فلم يمسسها بشر ولم تك بغيا ، ليس هناك شيء يدعوها إلى الخوف أبداً . تزوجت بشاب يسكن أخوه معه في نفس البيت، ولما كان زوجها يذهب إلى عمله كانت تجد شيئاً من أوقات الفراغ فاشتاقت أو زين لها الشيطان أن تكلم من تكلم من الشباب قتلاً للوقت وحتى تملأ وقت فراغها لا سيما وأن زوجها يقضي الساعات الطوال في العمل . لم تظن هذه الفتاة أن شقيق زوجها يراقبها فقد لاحظ أن الهاتف يشغل مدة من الزمن في أوقات متكررة فدعاه ذلك إلى الشك لما رأى أن هذا الأمر يتكرر ، فأحضر جهازاً يتنصت به على الهاتف -أو على التليفون- وإذ به يجد الطامة التي لا يسكت عليها، إن زوجة أخي تعاكس وتمازح شاباً غريباً، وتحدثه ويحدثها، فما كان منه إلا أن سجل هذه المكالمات في شريط واحتفظ به. ......
وفي يوم من الأيام جاء أخو الزوج إلى البيت فوجد الفتاة - زوجة أخيه - على حالها لا تزال عروساً فداخله الشيطان أن يهم بها وأن يفعل بها الفاحشة، فدنا منها فسبته وشتمته وأخذت تبتعد عنه بكل شيمة وبكل كرامة وعزة وبكل ثقة، واثقة أنها لن تمكنه من نفسها ، فلما سمع نخوتها وكرامتها وشيمتها تظهر في عباراتها وكلامها ذهب أدراجه وعاد وراءه ثم أحضر مسجلاً وأحضر شريطه وأسمعها الكلام الذي دار بينها مع ذلك الشاب في المحادثة التي سجلها، وإذ بها بعد أن كانت رافعة الصوت تنعكس ذليلة خاضعة خانعة ثم ترجته وتوسلت إليه وقالت: أرجوك أن تستر علي .. أنا زوجة أخيك ، والله ما كان بيني وبينه شيء إنما هي مجرد مكالمة. قال: لا. إما أن أفعل بك وإما أن أفضحك عند أخي!
فقال أصيحابي الفرار أو الردى **** فقلت هما أمران أحلاهما مر
فإن فعلت الفاحشة معه فتلك مصيبة وإن أخبر زوجها فتلك مصيبة أيضاً ، ولكن الجاهلة المسكينة اختارت الستر المفضوح، الستر المفضوح قالت: تستر علي وأعطيك ما تريد. فما كان من ذلك الوقح القذر إلا أن تجرأ على حرمة أخيه واستمتع بزوجة أخيه، وليس متاعاً بل هو شناع وأمر فظيع، ففعل بها على أن تكون هذه هي المرة الأولى والأخيرة على وعد أن يتلف الشريط وألا يعود إلى تهديدها به وألا يخبر أخاه بذلك. لكن الشيطان يجر المعاصي ويرقق بعضها ببعض، يرقق بعضها ببعض والسيئة تقول: أختي أختي . وهنا لابد لي من وقفة أيها القراء الأعزاء .. كلنا وحسب بيئتنا في السودان مرت بنا وأن دعينا من قبل الجيران والأقارب وفي أيام مراهقتنا بأن نقضي أيام معهم نظراً لسفر الزوج حتى لا يشعرون بالوحشة والخوف بالرغم من تحفظي على هذا الأمر لاشتماله على محاذير شرعية ، فكنا نقوم على خدمتهم وقضاء حوائجهم في غيبة الزوج دون أن يتسلل لنفوسنا ولو للحظة واحدة أن ننال من عرض هذا الجار أو القريب ونقع في المحظور .. لا أدعي أننا ملائكة لكننا جبلنا على أن هذه الجارة أو القريبة هي بمثابة الأخت فعرضها من أعراضنا وشرفها من شرفنا .. وإن كانت في الآونة الأخيرة تبعثرت الأوراق وظهر الفساد في البر والبحر . أعود لقصتي ثانية ... بعد أيام قليلة جاء الشاب في وقت غريب وكان أخوه غائباً عن البيت فنادى زوجة أخيه: فلانة .. فوجست روعة وخوفاً من هذا الصوت، فلما سألته: ماذا تريد؟ قال: أريد أن نفعل مثلما فعلنا. فأخذت تبكي وتتوسل: أرجوك ألا تفعل هذا، ألم تكفِ المرة الأولى؟ أما يكفيك أنك هتكت ستر أخيك؟ ألم ألم .. ثم أخذت تتوسل إليه وترجوه، ولكن ذلك المجرم الذي استولى الشيطان على قلبه عاد يهددها بالشريط، فإن لم تعطه هذه المرة الأخيرة ولا أعود لها وإلا فضحتك عند أخي؛ فما كان منها إلا أن اختارت مرة أخرى الستر المفضوح وأسلمت نفسها له، فلما فعل بها أصبح لا يترك فترة بين الفينة والأخرى إلا وهو يطلبها ويهددها ويفعل بها .
وفي واحدة من المرات ناداها، ظنت أنه كالعادة يريدها وإلا سيفضحها، وإذ به يريد أمراً أخبث وأخطر وأخزى من ذلك، قال: إن لي صديقاً عزيزاً علي أريد أن تفعلي معه هذا الشيء ، فأخذت تبكي أشد البكاء وأحر البكاء، ولما لم تجد في هذا القلب رحمة، وتكسرت آهاتها وعبراتها أمام صلابة ذلك الحجر القاسي الذي تجرد من النخوة والرجولة ، ما كان منها إلا أن استجابت خوفاً من أن يعلم زوجها بذلك، فحدد لها ميعاداً تخرج فيه من مكان ما إلى صديقه وتخرج معه وتفعل معه. ماذا بعد ذلك؟ الذي حصل -أيها الإخوة- أنه رتب مع صديقه موعداً وجاء بسيارته، وأصدر لها الصوت المنبه فخرجت في الوقت والساعة المحددين .
ولما ذهبت معه وكلها أمل وحسرة واختلى بها وفعل بها أعجبته فلم يرغب أن يردها إلى البيت، الحاصل: إنها رجته وتمنته وتوسلت إليه بعدما قضى حاجته منها أن يعيدها إلى مكانها، فما قبل ذلك المجرم، بل حبسها عنده أياماً وأخذ يضاجعها المرة تلو الأخرى ، جاء الزوج إلى بيته فلم يجد زوجته، سأل الجيران، سأل الأقارب، سأل الأحباب، لم يجد عنها خبراً حتى أمضت أياماً! فما كان منه إلا أن بلغ الجهات المسئولة، وأخذت الجهات المسئولة تبحث عن زوجة الرجل.
وفي الجانب الآخر جاء شقيق الزوج إلى صديقه وقال له: فضحتنا، لماذا تأخرت في إرجاعها للمنزل ؟ الشرطة تبحث ورجال الأمن يبحثون، وكل الناس تسأل وتبحث أين المرأة؟ أين الزوجة؟ أين الفتاة؟ قال: والله أعجبتني ..! بمجرد الكلام السخيف الساقط. قال: وما الحل؟ نريد أن نردها، وكيف نردها وأجهزة الأمن تبحث عنها؟ قال: لو رددناها إلى بيتها لفضحنا وانكشف أمرنا ، لكن أرى أن نتخلص منها. فاجتمعوا وفعلوا بها كلهم مرة أخرى سوياً..!!
ثم خرجوا بها إلى مكان ما وقتلوها ودفنوها. ولكن أبى الله إلا أن يكشف سر هؤلاء الجناة ، فقد وجد رجال الأمن ممن كانوا يبحثون عن الفتاة في خارج تربة غير طبيعية ، ورجال الأمن الذين لهم دراسة بالجنايات يعرفون الأماكن التي نبشت حديثاً أو قديماً، فقد عرفوا أن هذه التربة ليست طبيعية فقاموا بنبشها وإذ بهم يجدون الجثة . وجاء الطبيب الشرعي فشرح وحلل، وإذا بالطب الشرعي يجد من خلال تشريح معين وجود ماء يقارب فصيلة الرجل في رحم المرأة. المهم أنهم في البداية أحضروا أخا الزوج وحققوا معه ومسوه بشيء من العذاب ولم يعترف، فلما وجدوا هذه القضية وجدوا ماءً قريباً من ماء أو من فصيلة ماء الزوج، رجعوا إلى أخي الزوج ومسوه بزيادة من العذاب حتى اعترف بما ثبت لديهم من الأدلة واخبر عن شريكه في الجريمة وحكم القضاء عليهما بالقصاص حداًَ . هذه جريمة حصل فيها الزنا مراراً، وحصل فيها القتل بأبشع صوره! ما هو سبب هذه الجريمة؟ ما هو السبب الأول؟ إنها المكالمة، إنها الذنب الذي يعده البعض صغيراً، إنه المعصية التي يعدها البعض من صغائر الذنوب والمعاصي، انظروا كيف جرت بشؤمها وويلاتها إلى أن انتهت بهتك ستر المحارم، وفعل الزنا من المحارم، وفعل الزنا مع الأجانب، وانتهت بالقتل على أبشع صوره، فحسبنا الله ونعم الوكيل! ونسأل الله ألا يهتك لنا ستراً وألا يفضح لنا عورة، وألا يرينا في أنفسنا ولا في أحبابنا ولا في بناتنا وزوجاتنا عيباً ولا سوءاً ولا مكروهاً .
| |
 
|
|
|
|
|
|
|