تاريخ الصراع السعودي الإيراني....

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-16-2025, 06:39 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-11-2016, 02:07 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 51130

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
تاريخ الصراع السعودي الإيراني....

    01:07 PM Jan, 11 2016

    سودانيز اون لاين
    Yasir Elsharif-Germany
    مكتبتى
    رابط مختصر

    تاريخ الصراع السعودي الإيراني
    قبل 3 ساعة

    هل يمكن القول إن صراعا مفتوحا بين السعودية وإيران، القوتين الإقليميتين الكبيرتين في الخليج، بات الآن أقرب حدوثا من أي وقت مضى؟
    شهد الأسبوع الجاري تصاعد التوتر بين السعودية وإيران إلى مستويات خطيرة، عقب إعدام السعودية لرجل دين شيعي معارض، وما تلاه من اجتياح متظاهرين إيرانيين غاضبين للسفارة السعودية في طهران.
    فرانك غاردنر مراسل بي بي سي يلقي الضوء على العداوة التاريخية بين البلدين، ومدى إمكانية أن يتوصل الطرفان لتسوية خلافاتهما.
    بالنسبة للسعودية لم يكن هناك خلال السنوات القليلة الماضية حكم بالإعدام، أكثر إثارة للجدل من إعدام ذلك المعارض الشيعي.
    ومن بين 47 شخصا نفذ فيهم حكم الإعدام يوم الثاني من يناير/كانون الثاني الجاري برز اسم شخص واحد دون الآخرين.
    إنه الشيخ نمر النمر، وهو رجل دين شيعي متشدد، ويتمتع بشعبية واسعة بين الآلاف من السعوديين الشيعة الساخطين، الذين يعيشون في المنطقة الشرقية من البلاد.
    واعتقل النمر في عام 2012، عقب ما سمي بثورات الربيع العربي واتهم بـ"عصيان الحاكم" وحمل السلاح.
    لكن مؤيديه يصرون على أنه كان يدعو فقط إلى التظاهر السلمي، ويطالب بالحقوق العادلة للأقلية الشيعية.
    أما منتقدوه، ومن بينهم سنة متشددون، فيصفونه بأنه إرهابي، بينما تشتبه الحكومة السعودية في أنه عميل لإيران.
    ومن بين السبعة وأربعين شخصا، الذين أعدموا في ذلك اليوم، ينتمي 43 منهم للمذهب السني، ومعظمهم متطرفون. وكان من بين هؤلاء المجرم الوحيد الناجي من العصابة التي هاجمت طاقم بي بي سي في الرياض عام 2004، التي قتلت زميلي المصور الأيرلندي سيمون كامبرز وأطلقت علي 6 رصاصات، أدت إلى إعاقتي مدى الحياة.
    لكن إعدام النمر كان الأكثر إثارة للشغب، في منطقة تعاني بالفعل من العديد من الصراعات الطائفية.
    وأدى إعدامه إلى اندلاع مظاهرات غاضبة للشيعة، في كل من البحرين والعراق ولبنان.
    وفي إيران، قال المرشد الأعلى للجمهورية الإيرانية إن القيادة السعودية ستواجه "انتقاما إلهيا"، على إعدام النمر.
    واعتبر متفائلون هذا التصريح أسلوبا بارعا، لإعفاء إيران من اتخاذ أي رد فعل بنفسها.

    الثورة الإيرانية عام 1979 غيرت مجرى الأحداث في منطقة الخليج.

    لكن في غضون 24 ساعة، صب متظاهرون إيرانيون غضبهم على السفارة السعودية في طهران، وأضرموا فيها النيران، ودفع هذا الرياض إلى قطع كل علاقاتها الدبلوماسية والتجارية ووسائل النقل مع إيران.
    وبالنسبة للمتشددين في النظام الإيراني، الحريصين على عودة بلادهم إلى المسرح الدولي، ربما جاء ذلك بمثابة الغوث.
    لكن بالنسبة للمعتدلين والبراغماتيين، الذين يرغبون في أن يتم التصديق على الاتفاق النووي الذي أبرم العام الماضي، ويرغبون في فك التجميد عن مليارات الدولارات من الأصول الإيرانية بالخارج، فإن اقتحام السفارة السعودية بطهران مثّل إحراجا لهم.
    واتخذ حلفاء السعودية، البحرين والسودان والكويت وقطر والإمارات، واحدا تلو الآخر إجراءات عقابية ضد إيران.
    واقتربت العلاقات السعودية الإيرانية من أسوأ مراحلها خلال 30 عاما.
    بسط النفوذ
    لذا من أين نبع هذا العداء السعودي الإيراني وهل هو بالفعل خلاف يتعلق بالدين؟
    ظهرت السعودية كدولة عام 1932 والأرض التي تحكمها، وهي أغلب شبه الجزيرة العربية، تعد مهد الإسلام وأرض الحرمين.
    فخلال السنوات الأولى للفتوحات الإسلامية في القرن السابع الميلادي هزمت الجيوش الإسلامية الفرس وأنهت حكم إمبراطورية ساسان. وبعد ذلك في ذات القرن، بعد وفاة النبي محمد، اندلع خلاف بشأن من يتولى منصب "الخليفة" ليحكم الإمبراطورية الإسلامية المزدهرة.
    واعتقدت جماعة معارضة أنه ينبغي أن يتولى الخلافة علي بن أبي طالب، ابن عم النبي وزوج ابنته.
    وأصبحت تلك الجماعة تعرف باسم "شيعة علي"، ومنذ ذلك الحين يوجد خلاف مع الشيعة الذي يمثلون أغلبية في إيران والعراق والبحرين.
    وفي السنوات الأخيرة تعدى الخلاف السعودي الإيراني ذلك إلى بسط النفوذ، الذي ظهر منذ اندلاع الثورة الإيرانية عام 1979.
    وبينما كان شاه إيران متوليا الحكم، قبل ذلك، كانت العلاقة حميمية مع دول الخليج التي كانت توافق في ذلك الوقت على أن تلعب البحرية الإيرانية دور "الشرطي في الخليج". كما تمتع الوافدون من دول الغرب للعيش في إيران والسعودية بهدوء نسبي وأسلوب حياة يتسم بالحرية، وكانت تقام حفلات سكر في شمال طهران وفي مجمعات سكنية في الظهران.
    وتغير كل ذلك مع الثورة الإيرانية. وفجأة ظهر تنافس على إثبات أي بلد يستحق أكثر أن يقود العالم الإسلامي. ونظرا لأن القادة الإيرانيين الجدد تعهدوا بتصدير ثورتهم الإيرانية وتقويض ما اعتبروه فسادا، وأمراء غير صالحين، عمدت السعودية إلى التصدي لأي شيء اعتبرته غير إسلامي.
    وكانت القشة التي قسمت ظهر البعير اقتحام واحتلال المسجد الحرام في مكة على يد مجموعة إسلامية منشقة. واهتز نظام حكم آل سعود في جوهره، وقرر توطيد أواصر الصلة مع الحركة الوهابية المتشددة وتوفير مساحة كبيرة لرجال الدين بها للحديث في شؤون الحياة مثل التعليم والعدل ومسائل اجتماعية أخرى.
    زيادة حدة التوتر

    الرئيس السوري بشار الأسد (يمين) في حديثه مع علي أكبر ولايتي، كبير مستشاري المرشد الأعلى الإيراني.

    وأدى ذلك من الناحية العملية إلى ظهور نوع أشبه بسباق التسلح من أجل بسط النفوذ، إذ صدرت إيران والسعودية نسختيهما الخاصة بالإسلام وروجت لذلك في تنافس مباشر بينهما.
    ويضم حلفاء إيران حاليا حزب الله في لبنان، والرئيس السوري بشار الأسد، ومليشيات شيعية قوية في العراق مثل عصائب أهل الحق، وهي نفس الجماعة التي اختطفت خمسة بريطانيين في بغداد عام 2007 وقتلت أربعة منهم.
    ويعتقد السعوديون أن ما يصفونه بـ"تدخل" إيران في المنطقة يمتد إلى دول أخرى أيضا، ويتيح لهم قدرا من جنون العظمة. ويتهمون إيران بتأجيج السخط الشيعي في السعودية والبحرين ودعم المتمردين الحوثيين في اليمن.
    أما القادة الإيرانيون فيتهمون السعوديين بتمويل نسخة من التطرف وعدم التسامح للإسلام السني، وينحون عليها بمسؤولية ظهور تنظيمات جهادية مثل القاعدة وتنظيم الدولة الإسلامية.
    ولعل الحرب الكلامية الدائرة حاليا بين الرياض وطهران هي الأحدث في سلسلة زيادة حدة التوتر بين الجانبين.
    وعلى مدار ثماني سنوات، وخلال الحرب بين إيران والعراق، التي يطلق عليها داخليا "حرب الخليج الأولى" في الفترة بين 1980 إلى 1988، ساندت السعودية وحلفاؤها من دول الخليج العراق تحت حكم صدام حسين كحصن ضد إيران الثورية.
    وفي عام 1987، قتل أكثر من 400 شخص في مكة عندما نظم حجاج إيرانيون مظاهرة سياسية واشتبكوا مع قوات الأمن السعودي، مما أدى إلى ثلاث سنوات من قطع العلاقات الدبلوماسية.
    من خاتمي إلى أحمدي نجاد إلى روحاني

    الرئيس الإيراني المعتدل خاتمي (يسار) خلفه أحمد نجاد ثم حسن روحاني حاليا.
    وعندما تولى الرئيس الإيراني المعتدل خاتمي السلطة في عام 1997، تحسنت العلاقة بعد ذلك.
    وبمجرد انتخابه جلست مع أصدقاء إيرانيين في مقهى في شيراز، قالوا: "هل ترى أولئك الذين هناك؟" وأشاروا إلى مجموعة من الرجال يتمتعون ببنية جسدية ولهم هيئة البلطجية وملتحين يرتدون سترات عسكرية، وأضافوا: "إنهم الحرس القديم، ثوار حتى النخاع ويكرهون الغرب وحلفاءهم. لقد ولى زمنهم".
    ولكن إلى أي مدى كانوا مخطئين. في عام 2005، خلف الرئيس السابق أحمدي نجاد الأكثر تشددا محمد خاتمي في رئاسة إيران، وتراجعت العلاقات مع دول الخليج العربي إذ إن مرشدي نجاد، المتمثلين في الحرس الثوري الإيراني، صعد نجمهم مرة أخرى.
    وحينما اندلعت احتجاجات الربيع العربي عام 2011، ادعت إيران، التي سحقت فيها الحركة الاحتجاجية المطالبة بالديمقراطية قبل ذلك بعامين، أن لها الفضل في إطلاق حركات إصلاحية في أنحاء العالم العربي.
    وعزز هذا فقط من ارتياب السعوديين إزاء طهران، وفي مارس/آذار من نفس العام، اندلعت احتجاجات يقودها الشيعة في البحرين، وأرسلت السعودية ألفا من قوات الحرس الوطني إلى هذه المملكة الخليجية لحماية منشآتها الحيوية.
    وكانت هذه إشارة رمزية إلى حد كبير تهدف إلى تحذير طهران بضرورة التراجع وأن تنسى فكرة إسقاط العائلة الملكية الحاكمة في البحرين واستبدالها بجمهورية إسلامية شيعية.
    أما اليوم فيوجد في إيران مرة أخرى رئيس معتدل نسبيا وواقعي، هو حسن روحاني، في الوقت الذي شرعت فيه السعودية في سياسية خارجية جديدة وصارمة تورطت من خلالها في حرب غير محسومة في اليمن.
    ولكن قبل أسبوعين فقط كان هناك حديث عن إمكانية تسوية الخلافات بين السعودية وإيران عبر التفاوض في محادثات السلام الخاصة بسوريا، وقد يضع إبرام صفقة كبرى بين الجانبين نهاية للحرب الأهلية المروعة في سوريا في نهاية المطاف. ومن الممكن هزيمة تنظيم الدولة الإسلامية كعدو مشترك، ويمكن للسعودية وإيران إنهاء دعمهما العسكري للأطراف المتنافسة في سوريا.
    وبالرغم من احتمال تحقيق هذه الأهداف، فإن فرص تحقيقها قد انحسرت بالتأكيد على المدى المنظور.
                  

01-11-2016, 02:29 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 51130

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تاريخ الصراع السعودي الإيراني.... (Re: Yasir Elsharif)

    ملخص وصور من موقع ال DW الألماني

    عداء وحروب بالوكالة في تاريخ العلاقات السعودية الإيرانية

    قطعت السعودية الاحد 3 يناير/كانون الثاني 2016 علاقاتها الدبلوماسية مع إيران ردا على الهجوم على بعثاتها الديبلوماسية فيها وعلى الموقف الإيراني المنتقد بشدة لإقدام الرياض على إعدام رجل الدين السعودي الشيعي نمر النمر. وليست هذه هي الأزمة الدبلوماسية الأولى بين البلدين.


    شهدت سنة 1943، أول أزمة دبلوماسية بين البلدين إثر إعدام السعودية لأحد الحجاج الإيرانين بعد إدانته بتهمة إلقاء القاذورات على الكعبة وغيرها من التهم الأخرى. وبعد هذا الحادث قطعت العلاقات الدبلوماسية بشكل رسمي عام 1944، لتعود بعد عامين من جديد.


    توترت العلاقات بين السعودية وإيران في يوليو تموز عام 1987 عندما لقي 402 حاجا مصرعهم ومن بينهم 275 حاجا إيرانيا، أثناء أدائهم فريضة الحج، في منى في صدامات مع الشرطة السعودية.


    خرج محتجون إلى شوارع طهران واحتلوا السفارة السعودية وأشعلوا النار في السفارة الكويتية. وتوفي الدبلوماسي السعودي مساعد الغامدي في طهران متأثرا بجروح أصيب بها عندما سقط من نافذة بالسفارة واتهمت الرياض طهران بالتأخر في نقله إلى مستشفى في السعودية. وهو ما دفع الملك فهد بن عبد العزيز الى قطع العلاقات الدبلوماسية بين البلدين في أبريل نيسان عام 1988.


    اعيدت العلاقات بين البلدين عام 1991 بعد لقاء بين الملك عبد الله بن عبدالعزيزآل سعود بالرئيس الإيراني هاشمي رافسنجاني في العاصمة السنغالية داكار في ديسمبر 1990 خلال مؤتمر القمة الإسلامي السادس، ثم فتحت سفارتيهما في الرياض وطهران في مارس 1992.


    زار الرئيس الإيراني محمد خاتمي(يمين الصورة) السعودية عام 1999بعد عامين من توليه منصبه، خلفا للرئيس الأسبق هاشمي رفسنجاني. وكانت تلك أول زيارة يقوم بها رئيس إيراني للمملكة منذ قيام الثورة عام 1979. وتوج البلدان تحسن العلاقات باتفاق أمني في أبريل نيسان عام 2001.


    هنأ الملك فهد الرئيس الايراني محمد خاتمي لفوزه في الانتخابات عام 2001 وقال إن هذا الفوز يمثل إقرارا لسياسته الاصلاحية. وكان خاتمي وهو من رجال الدين الشيعة قد سعى من أجل تقارب البلدين بعد فوزه الساحق الأول عام 1997 وإنهاء ما يقرب من 20 عاما من توتر العلاقات بينهما في أعقاب قيام الجمهورية الاسلامية عام 1979.


    أبلغت السعودية مبعوثا إيرانيا في يناير كانون الثاني عام 2007 أن إيران تعرض منطقة الخليج للخطر وذلك في إشارة للصراع بين للجمهورية الاسلامية والولايات المتحدة حول العراق وعلى البرنامج النووي الايراني. بعدها وتحديدا في شهر آذار/ مارس من نفس العام قام الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد بزيارة للرياض لتهدئة الأوضاع بين البلدين.


    منذ عام 2012 أصبحت السعودية الداعم الرئيسي لقوات المعارضة التي تقاتل للإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد حليف إيران. واتهمت الرياض الأسد بارتكاب "إبادة جماعية" وايران بأنها أصبحت قوة محتلة. هذا فيما اتهمت طهران الرياض بدعم الارهاب.


    في 14 تموز/ يوليو 2015 تم في فيينا التوقيع على الاتفاق النووي الإيراني بعد أكثر من 10 سنوات من المفاوضات. وهو ما أثار حفيظة القيادة السعودية، التي عبرت عن قلقها من هذا الاتفاق، معتبرة أن من شأنه تعزيز نفوذ إيران في المنطقة.


    توترت العلاقات الإيرانية السعودية بعد حادثة تدافع منى بموسم حج عام 2015 وخاصة بعد أنباء عن سقوط عدد كبير من الإيرانيين قتلى في الحادثة ، قابله صمت شبه مطبق من السلطات السعودية. أعادت هذه الحادثة للواجهة، مطالب الإيرانيين بتسيير مشترك لمناسك الحج تحت مظلة منظمة التعاون الإسلامي .


    في مارس أذار 2015 بدأت السعودية حملة عسكرية في اليمن لمنع الحوثيين المتحالفين مع إيران من الاستيلاء على السلطة. واتهمت الرياض إيران باستخدام مسلحي الحوثيين لتنفيذ انقلاب. في حين قالت طهران إن الضربات الجوية التي تنفذها الرياض تستهدف المدنيين
    الكاتب: إعداد : أمين بنضريف
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de