هذه مقارانات لأصوات نسائية صارخة وجدت مساحة في العمل السياسي وجذبن كاميرات الإعلام بأصوتهن..
من الكويت
صفاء الهاشم (14 أبريل 1964 -)، أكاديمية وسياسية ونائبة في مجلس الأمة الكويتي
Quote: ولدت في الكويت، قد توفي والدها وهي في سن الثانية من عمرها، وهي حاصلة على ليسانس آداب لغة إنجليزية من جامعة الكويت ودبلوم عالي ادارة تنفيذية من جامعة هارفارد وحاصلة ايضًأ على دبلوم عالي للتنمية البشرية من جامعة بنسلفانيا، لقد رشحت نفسها للمجلس الأمة مرتين، الأولى بعد حل المجلس عام 2011، والثانية في نوفمبر 2012 وفازت في الأنتخابات في «2622 صوتاً»[2]. قدمت مشروع قانون في عام 2014 لإلغاء الفقرة الخامسة من المادة الرابعة لقانون الجنسية الكويتية، وهي التي تشترط أن يكون طالب الجنسية الكويتية مسلمًا.[3]
01-02-2016, 09:46 PM
سيف اليزل سعد عمر
سيف اليزل سعد عمر
تاريخ التسجيل: 01-11-2013
مجموع المشاركات: 9476
فلّاحة مصرية خريجة ثانوي عالي كانت نجمة السوشيال ميديا المصرية لفترة محدودة في 2014. صدحت بأعلي صوتها دعما لعبد الفتاح السيسي ومبارك وحاولت مخاطبة باراك أوباما بلغة إنجليزية كوميدية تطالبه بعدم التدخل في الشؤون المصرية. إستضافها برنامج أراب إيدول وصفتها قناة الإم بي سي: بأن كل من يشاهد منى لبيب البحيري يتذكرها بقوة عندمابرزت رسائلها إلي الرئيس الأمريكي في الشاشات العربية وأحدثت من خلالها ثورة إنتقادية ساخرة في العالم العربي كله بسبب معرفتها الخاطئة للغة الإنجليزية وأصول تحدثها بهدف نقل إحتجاجات الشارع المصري أثناء الإنتخابات الرئيسية لبراك اوباما لمنعه من التدخل في الشأن المصري. إستخدمت منى البحيري رمزية البرسيم أثناء إضرابات المعارضة المصرية (الأخوان المسلمين) عن الطعام.
01-03-2016, 12:24 PM
سيف اليزل سعد عمر
سيف اليزل سعد عمر
تاريخ التسجيل: 01-11-2013
مجموع المشاركات: 9476
لسودانية (زميلة البورد) تراجي مصطفي من مواليد شرق السودان درست علوم إجتماعية في إحدي الجامعات المصرية. هاجرت إلي كندا في عام 2001. ناشطة سياسية وفعّالة في العديد من منظمات المجتمع المدنى الكندي والأمريكي والإسرائيلي والسوداني. تراجي تكاد تكون هي الصوت النسائي الوحيد الأعلي في كافة المنابر السياسية علي مواقع التواصل الإجتماعي. بدأت مسيرتها الصوتية في منابر مُغلقة ووجدت في الواتساب رواجا منقطع النظير بسبب تعاطيها للشأن السودانى بصورة لم يتعود عليها الشعب السودانى سابقاً. الكثيرون من متابعي منبر سودانيز ـونلاين كانوا يعلمون جيدا أن نقدها للمعارضة السودانية يصب في مصلحة الإنقاذ. لقد جاءت خطوة إنضمامها لحوار الإنقاذ مؤخرا مفاجِئة للكثيرون ممن يعتبروا أنفسهم قادة للعمل المعارض في الخارج. تنقلت تراجي بكتاباتها وتسجيلاتها الصوتية في قروبات الواتساب السياسية والقبلية وهي تنتقد من يخالفها الرأي بأسلوب وجد من يسمعه بغض النظر عن الإتفاق أو الإختلاف معه. أخيرا إستفادت منها الإنقاذ لدفع عملية الحوار المتأزم في رحلة مدفوعة الثمن. خطوة المشاركة في الحوار أفقدت تراجي نجوميتها لأنها ومنذ ذلك التأريخ أصبحت جزء من منظمومة المؤتمر الوطنى.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة