أفو يا أستاذ سيف الدولة حمدنا الله؟؟ دا كلام شنو دا؟؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-16-2025, 03:39 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-29-2015, 12:05 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 51133

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أفو يا أستاذ سيف الدولة حمدنا الله؟؟ دا كلام شنو دا؟؟

    11:05 AM Dec, 29 2015

    سودانيز اون لاين
    Yasir Elsharif-Germany
    مكتبتى
    رابط مختصر

    قرأت المقال أدناه اليوم للأستاذ القانوني سيف الدولة حمدنا الله، والمقال جيد ولكني لم أستطع أن أبلع ما تجدونه مكتوبا باللون الأحمر في المقال. وهو:
    وبخلاف الفتنة التي تسبب فيها هذا الشيخ وسط الحي الذي يسكن فيه، وخطره على أمن المجتمع في ضوء موقف جماعات دينية أخرى من سلوكه الذي تصل إلى حد تكفيره، كان واجب سلطات الدولة التصدي له من تلقاء نفسها ومناقشته للوقوف على مشروعية أفكاره.
    المقال نشر في موقع "التغيير". أبادر فأقول بأن لدي الكثير من المآخذ على الشيخ الأمين أولها علاقته مع نظام المؤتمر الوطني الحاكم وفساده وكذلك علاقته ببعض دول الخليج العربي. لا أستغرب أو أستنكر هجوم كثيرين على الشيخ الأمين ولكني ضد التدخل في حريات السودانيين ما لم تكن تعتدي على حقوق الآخرين أو تمارس العنف. ولكن دعوة رجل قانوني مثل الأستاذ سيف الدولة، يفترض أن يقدس حقوق الإنسان في الاعتقاد والدعوة والتعبير، إلى إعطاء نظام المؤتمر الوطني حق إخضاع فكر الشيخ الأمين للتفتيش لا تجد مني الاحترام، فمن هم الأخوان المسلمون أساسا كي يحكموا على عقيدة هذا أو ذاك. حكومة الإسلاميين ليست مؤتمنة على حريات السودانيين..


    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    ــــــــــــــــــــــــ
    دولة الفريق طه !!
    نشرت في التغيير الالكترونية يوم 28 ديسمبر 2015
    سيف الدولة حمدنا الله
    *تسريب المقابلة التلفزيزنية الممنوعة كشف علاقة شيخ الامين بالقصر الجمهوري!
    * هكذا بدأت رحلة ود المأمون إلى الثراء
    *مسؤول:"عيِنوا السفير أبو تِفّة في هذا الموقع"!

    صدق الذين وصفوا مدير مكتب الرئيس الفريق طه عثمان بأنه بات أقوى رجال الإنقاذ، فقد أصبح لديه من النفوذ والمهابة بحيث لا يستطيع أجعص كوادر النظام أن يذكر إسمه بخير أو شر ولو في جلسة خاصة وفي غرفة مغلقة، برغم أن الوضع الفعلي لوظيفته لا يزيد عن كونه "سكرتير"، وهو في الأصل ضابط إداري كانت مهمته تحصيل القِبانة ببلدية بحري قبل أن يلتحق بجهاز الأمن ومنه بمكتب الرئيس، ويكفي أنه الرجل الذي كان السبب وراء أن ينتهي شخص بقوة ونفوذ "صلاح قوش" في حراسة متر في مترين، وهو الذي كان (قوش) في يوم من الأيام حين يصل عند بوابة مبنى جهاز الأمن الخارجية، يستوي مثل "طه" في مكتبه ويشِد جسده في وضعية الإنتباه.
    خطأ الفريق طه أنه جعل إسمه يرتبط بشخصين يحوم حولهما لغط كثير، أيمن المامون وشيخ الأمين، أمّا أيمن وشهرته "ودالمامون، فهو شاب صغير السن أصبح من أثرى أثرياء السودان اليوم، ومن المؤكّد أن "ودالمامون" وحتى تاريخ وفاة والده قبل بضعة سنوات، كان عاطلا وعلى باب الله، وأقصى ما كان يحلم به هو أن يجلس على دركسون عربة أمجاد، وفي ليلة مأتم والده حضر الرئيس لتقديم واجب العزاء بحكم صلته بالمرحوم كزميل سابق في الجيش وإبن دفعته، وهناك علم الرئيس بضيق حال الأسرة، فربّت على كتف "أيمن" في حنان وتأثّرٍ بالغين وقال له: "من اليوم سوف أعتبرك إبني".
    أيّاً كان ما قصده الرئيس، إلاّ أن "ود المامون" أخذ كلامه بالمعنى الذي جعله يعتبر من نفسه "ود بيت"، فأخذ يتردد على منزل الرئيس حتى يُخال للزائر أنه فرداً من الأسرة، وقد يسّر له هذا الوضع معرفة أصدقاء جُدُد منهم وزراء ومستشارون وأصحاب قرار عِوضاً عن أصدقائه القدامى الذين كان يتسكّع معهم في حواري بحري، وإستطاع أن يتحصّل بهذا الطريق على ورقة بها "تصديق" بتوريد شحنات من القمح والدقيق بكميات كبيرة، وبالنظر إلى عدم توفّر السيولة اللازمة لديه لتنفيذ مثل تلك التعهّدات، كان يكتفي بالحصول على عمولة في مقابل تسليم التصديقات كورق لوسطاء وسماسرة يتولّون تنفيذ - ولا يزالون - عمليات الإستيراد بمعرفتهم عبر شركة مُسجّلة خارج السودان، وجنى بهذه الطريقة مع شركائه مبالغ طائلة، وهو اليوم على رأس قائمة أثرياء السودان، ويستطيع اليوم توريد عشرة بواخر دقيق وقمح في وقت واحد بإشارة من طرف أصبعه، ولا يُذكر اليوم إسم "ودالمامون" إلاّ وإسم الفريق طه عثمان مرتبطاً معه إرتباطاً لا يقبل التجزئة.
    أمّا ثاني الإثنين، فهو شيخ الأمين، والأصل، أنه لا غرابة في أن يكون لشخصية عامة في دولة مثل السودان شيخ يتّبع طريقته مهما كانت غرابتها، فهناك سياسيون كبار غاية ما يطمحون إليه أن يحملوا حذاء من يعتقدون في صلاحهم ويضمّونه إلى صدرهم (الحذاء لا صاحبه)، كما أن هناك رؤساء في العالم الغربي يستعينون بدجّالين وقارئات الكف والفنجان لمعرفة الطالع وطرد النحس والحسد، بيد أن كل ذلك يتم في الخفاء ودون مُجاهرة وبعيداً عن ديوان الدولة.
    مشكلة الفريق طه أنه وبرغم سنّه ومكانته إختار لنفسه "شيخ" أفرنجي وغريب الأطوار، يتراص الشباب أمامه في ركوع وسجود وهم يتسابقون فيما بينهم لتقبيل حذائه، كما أن "الأمين" ليس فيه سِمة من سمات الشيوخ بخلاف الملفحة الخضراء، فهو - بإعترافه - لا يحفظ شيئاً يُذكر من القرآن، ويَلحَن في قراءته، حتى أن مضيفه في مقابلة تلفزيونية إضطرّ إلى تصحيحه أكثر من مرة وهو يستشهد بآيات من القرآن الكريم، وبخلاف الفتنة التي تسبب فيها هذا الشيخ وسط الحي الذي يسكن فيه، وخطره على أمن المجتمع في ضوء موقف جماعات دينية أخرى من سلوكه الذي تصل إلى حد تكفيره، كان واجب سلطات الدولة التصدي له من تلقاء نفسها ومناقشته للوقوف على مشروعية أفكاره.
    ما كان ليعني أحد أن يُصبح الفريق طه من حواريي هذا الشيخ لو أنه كان قد فعل ذلك بصفته الشخصية وفي أوقات فراغه وبعيداً عن صفته كمسئول حكومي بالقصر الرئاسي، ولكنه فعل عكس ذلك، فقد إستغلّ موقعه في إبطال قرار معتمد محلية أمدرمان بإغلاق المسيد الذي يُقيم فيه هذا الشيخ نشاطه بموجب شكوى وصلت إليه من سكّان الحي، وقد ذكر هذه الحقيقة الشيخ نفسه في المقابلة التلفزيونية التي يرد ذكرها لاحقاً، ثم مضى "الفريق حُوار" إلى ما هو أبعد من ذلك بإصطحابه لشيخه في مهمة رسمية إلى خارج حدود الوطن، بيد أن الفريق طه لم يحسب حسابا للسان شيخ الأمين الذي فضح نفسه وفضحه معه بما رواه عن ظروف وملابسات تلك الزيارة بحسب ما ورد في مقابلة تلفزيونية لم تذاع وجرى تسريب مقطع منها عبر شبكة الإنترنت.
    في هذا المقطع يقول شيخ الأمين مخاطباً مُضيفه: (أنت تعلم أن علاقتنا بالإمارات علاقة بايظة بسبب السياسات المعروفة، والفريق طه قال لي ياخي أنا بعرف أنه علاقتك بالإماراتيين ديل سمحة، وأنا عايز أعمل حاجة إسمها الديبلوماسية الشعبية، يعني بالواضح عايزك ترجّع العلاقات، وقلت ليه ما عندي مانع، وطوالي الفريق طه ساقني للرئيس الذي بارك الموضوع، والرئيس ضرب لينا مَثَل في موضوع الديبلوماسية الشعبية قال إنه أمريكا واليابان كانوا "متشاكلين" ليهم زمن وما قِدروا يرجعوا العلاقات إلاّ بمباراة في لعبة "البينق بونق". أها، أخذنا جواب من الرئيس وسافرنا أنا والفريق طه وقابلنا الأماراتيين ورجّعنا العلاقات وحتى "ضغطنا" عليهم شديد لحدي ما خلينا الرئيس مشى ليهم هناك).
    قبل ظهور هذا المقطع، لم يكن لأحد أن يصدّق أن هذه هي الطريقة التي تُدار بها دولة ترفع لنفسها علما بين الأمم، ولعل في هذا المنهج ما يُفسّر الكيفية التي أُتُّخذت بها القرارات التي إنتهت بما حاق البلاد، مثل إلغاء زراعة القطن وإستبداله بالقمح والفواكه بمشروع الجزيرة، ويكشف عن الطريقة التي يتم بها تعيين الوزراء وسفراء الدولة، فقد روى لي سفير سابق أن السبب في تعيين السفير عبدالحليم عبدالمحمود (أو العكس) كمندوب دائم بالأمم المتحدة يرجع إلى أن مسئولاً كبيراً شاهده وهو يعترض في هياج وعصبية على قرار أثناء إجتماع يناقش موضوعاً عن السودان، وبعد فترة من ذلك طُرح تعيين مندوب السودان بالأمم المتحدة فقال المسئول لوزير الخارجية: "أريدكم أن تعينوا السفير "أبوتفّة" في هذا الموقع. كما بهذه العقلية جرى النصب على الدولة بواسطة محتالين من بينهم إمرأة قامت بزيارة السودان في التسعينات بدعوى أنها أميرة مملكة ترينداد (لا توجد مملكة بهذا الإسم) وجرى إستقبالها على أرفع المستويات وفيما بعد إتضح أن عصابة دفعت لها 500 دولار لتقوم بهذا الدور.
    هذا درس جاء يسعى بقدميه حتى يفهم شعب السودان الكيفية التي تُدار بها شئون دولته، ثم يأتي من يبشّرك بأن تقوم للبلد قائمة بنظام تديره مثل هذه العقليات.
    [email protected]

    الفيديو




    https://youtu.be/knV_CASTTZUhttps://youtu.be/knV_CASTTZU





                  

12-29-2015, 12:12 PM

Omer Abdalla Omer
<aOmer Abdalla Omer
تاريخ التسجيل: 03-02-2004
مجموع المشاركات: 4237

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أفو يا أستاذ سيف الدولة حمدنا الله؟؟ دا كل (Re: Yasir Elsharif)

    و فعلا أنا لفتتني هذه الجملة الذكية. و حقيقة كنت قد عشت في دولة عربية و بين طوائفها غل, فكنت أحس بمسجد جواري, بأنه مصدر خطر لانه يعود لإحدى الطائفتين المقتتلتين! مولانا سيف الدولة يتحدث عن أمن مجتمع في دولة يقودها أناس بعقول قرون وسطى! فكرة أمن مجتمع هذه لا قبل لهم بها يا مولانا..
    شكرا لك د. ياسر الشريف على الملاحظات الذكية.
                  

12-29-2015, 12:20 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 51133

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أفو يا أستاذ سيف الدولة حمدنا الله؟؟ دا كل (Re: Omer Abdalla Omer)
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de