مصر: «فضيحة الصور» تفجر صراعات وتهديدات بكشف المستور بين أحمد موسى وإعلاميين… ونحو مئة ألف ناشط يطا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-16-2025, 05:08 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-17-2015, 07:02 PM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مصر: «فضيحة الصور» تفجر صراعات وتهديدات بكشف المستور بين أحمد موسى وإعلاميين… ونحو مئة ألف ناشط يطا

    06:02 PM Dec, 17 2015

    سودانيز اون لاين
    زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
    مكتبتى
    رابط مختصر

    تصاعدت المعارك الإعلامية اثر عرض الإعلامي أحمد موسى صوراً فاضحة للمخرج وعضو مجلس النواب الحالي خالد يوسف، خاصة برامج التوك شو ومواقع التواصل الاجتماعي، وأطلق نشطاء «فيسبوك» دعوة لمحاكمة الإعلامي أحمد موسى وإيقاف برنامجه بعد تشهيره بخالد يوسف، وتضم الدعوة أكثر من مائة ألف ناشط، وحملت الدعوة اسم «محاكمة أحمد موسى وإيقاف برنامجه» وتطالب بمحاكمته أيضًا لمهاجمته ثورة 25 يناير/كانون الثاني، وتعديه على رموزها وانتهاكاته خصوصيات الآخرين على الهواء مباشرة.
    وأجرى القائمون على الدعوة استطلاع رأى «هل توافق على منع أحمد موسى من الظهور على القنوات الفضائية كإعلامى؟»، وتخطت نسبة التصويت بـ«نعم» بمشاركة الآلاف خلال ساعات قليلة، وأنشأ رواد «فيسبوك» صفحة جديدة لمقاطعة الشركات الراعية لبرنامج أحمد موسى، حملت اسم «حملة لمقاطعة الشركات الراعية لبرنامج أحمد موسى» للضغط من خلالها على الشركات لوقف البرنامج.
    كما طالبت الدعوة بتنظيم وقفة احتجاجية أمام نقابة الصحافيين خلال الأيام القادمة، بعد تجميع أكبر عدد ممكن من الأعضاء، وطالب القائمون على الدعوة بتطوع محامين لتقديم دعاوى إلى النائب العام لإيقاف البرنامج.
    ونشرت إحدى المشاركات فى الحملة صورة لـ«شيك» باسم أحمد موسى بمرتب 9 ملايين و200 ألف جنيه سنويًا من قناة «صدى البلد»، قائلة: «الإعلامي الوطني اللي بيطلب مننا نستحمل الفقر والمرض علشان مصر، شيك مصروف من قناة صدى البلد لأحمد موسى بـ9مليون و200 ألف جنيه». واعتبر عدد من الإعلاميين والحقوقيين أن ما فعله أحمد موسى مؤخرا، مخالفا للدستور الذي يجعل الحياة الشخصية بعيدة كل البعد عن الحياة السياسية، وأعلن الكثير من الإعلاميين والسياسيين تضامنهم مع المخرج خالد يوسف، من بينهم الإعلامي عمرو أديب و الكاتب الصحافي والإعلامي خالد صلاح.
    وشن الإعلامي أحمد موسى هجومًا حادًا على منتقديه في برنامجه «على مسؤوليتي» على فضائية «صدى البلد» مساء أمس الأول الثلاثاء، واصفا الهجوم عليه بالحملة الضارية لتكميم الأفواه، ووجه تحذيرًا إلى موقع اليوم السابع الذي هاجمه بعد نشر الصور، قائلا: «انتم أكتر ناس متعورين وعندكم قسم في الموقع عن تعليم الرذيلة.. انتم فاكرين هتركبوا الموضوع على حسابي؟».
    وأضاف: «أحمد موسى محدش معلم عليه في مصر كلها.. وقسما بالله لو فتحت النار هخلي ناس تعرف حدودها.. وهقول مين باع مين ومين سلم مين؟ من أمتى وانتم شرفاء طاهرين أنتم أو غيركم»، متابعاً: «اللي هيعمل شريف طاهر يلزم حدوده، لو فتحت النار هعور ناس كتير.. أنا مش عايز أعمل كده.. لكن لو اضطريت قلب الترابيزة على الكل وعلى اللي مشغلينهم واعتبروا ده تحذير».
    وأكد موسى، «أن كل المواقع والأشخاص الذين يهاجمونه بسبب نشر الصور، تنشر صورًا أكثر إباحية عن مواطنين وأشخاص عاديين ويعيشون على الفضائح دون أن يسائلهم أحد، مؤكدا أن الأمور اتضحت بأن المستهدف من الهجوم هو أحمد موسى وقناة «صدى البلد»، مشيرا إلى أن خالد يوسف، صديقه سيظل صديقه
    ومن جانبه، رد المخرج خالد يوسف، على اتهامات أحمد موسى له وعرضه لفيديوهات مسيئة لسمعته، في مداخلة هاتفية لبرنامج «القاهرة اليوم»، المذاع على فضائية «اليوم» مع الإعلامي عمرو أديب: «اتهامي بالتحرش الجنسي، وعرض الصور الفاضحة ليست قضية أخلاقية، ولكنها سياسية في المقام الأول، فبقايا النظام البائد، ليست لديهم رغبة في وجود أمثالي في البرلمان».
    وأضاف: «هناك نية مبيتة للتشهير والنيل من السمعة، وفقدان المصداقية لدى الناخبين، والقضية كانت جاهزة قبل إعلان نتيجة الانتخابات البرلمانية، وكان لدى هؤلاء توقعات بدخولي جولة الإعادة»، موضحا: «زوجتى واثقة فيا، وقالت ليا عارفة معجبينك بيعملوا معاك أيه، وعبرت عن تضامنها معايا، وأهلي في البلد»، مؤكدا أن «الصور الفوتوغرافية تم تركيبها»، وأضاف قائلا: «أنت نسيت أني كنت مخرج، مشهد ثورة 30 يونيو/حزيران، وممكن بكرة أعملك فيديو»، فرد عمرو أديب، قائلا: «ربنا يخليك برضه، حاجة تصيتنى، مش مشكلة»، وأكد يوسف، أنه لن يترك حقه أبدًا، وأن التنازل عن حقه بشأن مقاضاة أحمد موسى أمر غير وارد تمامًا.
    وقام الإعلامي والكاتب الصحافي خالد صلاح، رئيس تحرير جريدة اليوم السابع باستضافة المخرج خالد يوسف أمس الأول الثلاثاء، في برنامجه «آخر النهار» الذي يذاع على فضائية النهار، ليتيح له الرد على الاتهامات الموجهه من الإعلامي أحمد موسى، لاسيما بعد مطالبة «موسى» من «خالد يوسف» بالخروج لمواجهته بحقيقة تلك الفيديوهات والرد على ما يملكه من مقاطع مخلة، والرد على مدى صحتها.
    وقال المخرج السينمائي والنائب البرلماني خالد يوسف خلال اللقاء: «إنه حين يتم توجيه الاتهام لي في واقعتين مختلفتين في الوقت نفسه، فإن هذا يدل على أن هناك يدا تقف وراء هذا الأمر بغرض جري إلى هذا المستنقع»، مشيرًا إلى أنه يملك كل المستندات التي تثبت براءته مما نسب إليه من ادعاءات.
    وأضاف: «ما حدث لا يستحق التعليق منه»، مؤكدًا أن الشعب المصري غاضب من الصور المزيفة، التي نشرها الإعلامي أحمد موسى، مضيفا «أنه لم يتحرش بسيدة طول حياته، بل إن العكس هو الصحيح؛ حيث تتحرش السيدات بي بسبب شهرتي»، موضحا: «أقولها قولاً قاطعاً أمام الجماهير التي أعطتني ثقتها وزوجتي وأسرتي.. لم اتحرش بسيدة طيلة حياتي».
    وكشف «يوسف» حقيقة الفيديوهات المزيفة التي نسبت إليه من قبل الإعلامي أحمد موسى فى برنامجه «على مسؤوليتى»، قائلاً: «أحمد موسى ضرب بكل القيم والمهنية عرض الحائط، وأصبح طرفاً فى معركتي، وسأظهر براءتي بالقانون».
    وقال: «إنه حتى لو اعتذر الإعلامي أحمد موسى، فهذا لن يثنيه عن أخذ حقه، وإن السجن في انتظاره هو وكل من شهر به»، وأضاف: «أنا فعلا كلمت أحمد موسى وقت الانتخابات البرلمانية، لأنه أخطأ في رقمي بالانتخابات البرلمانية، واتصلت به لإصلاح الخطأ، ولم أتحدث معه أمس أول، بينما تحدث معه المحامي وبعدها أعطاني الهاتف».
    وتابع: «قلت له عرض صور مفبركة ليس به أي قدر من المهنية وإنما تشهير، فحتى لو ظهرت براءتي، سمعتي ستكون على كل لسان»، لافتا إلى أن»القضية أكبر من اعتذار ومبقتش في يدي، ومقدرش أتنازل، لأنهم اغتالوني واغتالوا أسرتي معنويا، وطعنوني في شرفي».
    وقال: «تقدمت ببلاغات للنائب العام ضد كل من امتدت يده إلى سمعتي، ولن أتحدث في تفاصيل أكثر، ولن استثني أحدا حتى أحمد موسى، وسآخذ حقي بالقانون ومعاقبة من لوث سمعتي وادعوا زورًا على سواء بالصور أو اتهامات التحرش، ومكانهم في السجون، وأنا متأكد من ذلك لأن لدي كافة المستندات التي تبرئني».
    ورد الكاتب الصحافي خالد صلاح، خلال البرنامج على تطاول وتهديدات أحمد موسى بحق الجريدة وشخصه، قائلا: «أحمد موسى يعلم جيدأ أننى أمتلك معلومات خطيرة جداً ضده، وإذا واصل التدنى والتطاول ضدي لمجرد أنني قمت باستضافة خالد يوسف فى برنامجي، فعليه أن يعلم أنني سأقف له بالمرصاد وبقوة أكثر بكثير مما يتصور».
    وأضاف: «الإعلام هو سبب الفوضى مش الشباب اللي على الفيسبوك، إحنا بننشر صور فاضحة وعارية متركبة للناس.. وأنا مش فاهم إيه اللى يخلي أحمد موسى يعمل كده.. إيه الانحطاط ده». وأكد صلاح، أن سيرة المخرج خالد يوسف مشهود لها بالشرف سواء سياسيا أو مهنيا، وشارك بثورتي 25 يناير/كانون الثاني و30 يونيو/حزيران، مؤكدا أنه لا يوجد سبب واضح لنشر صور جنسية له.
    وتابع: «أنا متأكد إن الصور دي مش حقيقية ومتركبة، لا يمكن أن يتلطخ الإعلام بهذه الدرجة، أنت عايز تجيب إعلانات بالعري والفبركة، أنت بتشوه المهنة كلها».
    وأوضح: «أفتكر لما كنت بتعطيلنا عشان نصالحك على أسامة الغزالي حرب علشان ما تتحبسش، وأفتكر طلعناك إزاى وعملنا إيه وكنت بتعيط إزاى، وإذا كنت تدافع عن حزب النور الآن، أفتكر أننا رفضنا ننشر لك ولا قفا من اللي أخدتهم..عيب عليك.. اكبر.. وعد إلى الحق لأن انت برضه مش قدنا، وها تعرف هأعمل ايه».
    وأشار إلى أن «موسى» أرسل له رسالة نصها: «أنا مش فاهمكم إنتوا إزاي بتدافعوا عنه»، فيما أكد أنه لم يرد عليه حتى لا يتشاجر معه عبر الهاتف أنت عايز تبقا مشهور بالانحطاط، حسبي الله ونعم الوكيل.. أنت بتعرض أي حاجة بتجيب مشاهدة، ولا إنت بتشتغل بنظام قرب قرب شوف الكتف المتعري».
    وفي السياق نفسه، تقدم المحامي شريف جادالله، منسق حركة المحامين الثوريين، ببلاغ إلى نيابة استئناف الإسكندرية ضد الدكتور عباس سليمان عميد كلية آداب الاسكندرية، وزوجته شيماء فوزى بتهمة إذاعة تسجيلات مفبركة منسوبة للمخرج خالد يوسف، عضو مجلس النواب، وهومتحصل عليها بطريق غير مشروع، وتصل عقوبة هذه الجريمة للحبس لمدة ثلاث سنوات، مطالبا بإيقاف عميد كلية الآداب عن عمله وإحالته للتحقيق بمعرفة مجلس الجامعة، لانحراف سلوكه عن المسلك الذي يجب أن يتحلى به الأستاذ الجامعي، وقال في بلاغه إن قضية خالد يوسف من الوجهة القانونية قضية «باهتة» غير واضحة المعالم، مشيرا إلى أن اتهام زوجة الأستاذ الجامعي لخالد يوسف، بسرقة الكارت الميموري الخاص بتليفونها المحمول، هى أقوال مرسلة لا دليل عليها، فلم يتم تصوير هذه الوقائع ولا يوجد شاهد واحد عليها، كما أن رواية سرقة «الميموري» تبدو في غاية السذاجة، ولكن الشيء الثابت يقينا، أن عميد آداب الإسكندرية طلب وزوجته أن يلتقطا صورة مع خالد يوسف في مهرجان الإسكندرية السينمائي. وطالب جادالله في بلاغه النيابة العامة، أن يتم الفحص الفني للتسجيلات بمعرفة الجهات الفنية للقوات المسلحة بعيدا عن اتحاد الإذاعة والتلفزيون، وأن تتم التحريات بمعرفة المخابرات العامة أو جهاز الأمن الوطني.
    منار عبد الفتاح
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de