ضدُّ الفَسْبَكَة.. سَدُّ النهضة .. غمزة أمريكية لإثيوبيا و حَدْرَة لمصروالســودان..!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-15-2025, 12:56 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-13-2015, 04:02 PM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5265

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ضدُّ الفَسْبَكَة.. سَدُّ النهضة .. غمزة أمريكية لإثيوبيا و حَدْرَة لمصروالســودان..!

    03:02 PM Dec, 13 2015

    سودانيز اون لاين
    محمد أبوجودة-الخرطوم
    مكتبتى
    رابط مختصر



    ضدُّ الفَسْبَكَة.. سَدُّ النهضة .. غمزة أمريكية لإثيوبيا و حَدْرَةٌ منها لمصروالســودان..!

    يعني يا كمال، معقول السودان و مصر، أقلّ التزاماً بمقررات "كيوتو" منهما بـ أثيوبيا ..؟ لا أعتقد في ذلك أبداً، وأرى أنّ المعنى الأكثر منطقية في إطار تعليلك آنف الذكر، هو أن أثيوبيا، ســـتكسب أيِّ رهان دولي ماضٍ أو آتٍ؛ طالما أنها عنصر مُطيع لما يريده الدوليون الجُدد ال بيض! من هنا أو هناك. ووراء هذا التعليل، يقف شامخاً "عود المحبة" الأمركاني لإثيوبيا، بأكثر ما يقوم تشكك خاطر أمريكا وتلكّكِها كك كك! في أيّ فعلٍ يؤدِّي لحفظ حقوق مصر أو السودان في مياه النيل..! وحين المقارَنة، فالإدارة الأمريكية، لا تحتاج درِس عصُر! في ما يختص بمنح حُبّها، ومنه قاتل، لإثيوبيا، وبذل كَرَبِها، وهو مُميت، لمصر والسودان.

    أقول هذا التعليل المنافي لتعليلك، مع احترامي الشديد لوجهة نظرك، وإنني لمقتنع بأن تشكيك وتلكيك أمريكا، سيِّدة جمال الكون في عصرنا الممحون حالياً، تجاه السودان و مصر، ليس لأن الأخيرين أقرب للمحجّة القُطرية البيضاء، ليلُها كَ نهارها، ولا المحجّة السوداء، مِدادها من "ود عينها". إذ ليس من عدالة كافية، في نظامَيْ السودان ومصر لِشِعْبَيْهما، تجلب لهما محبة أمريكا أو تُبعِد عنهما بِغضتها مهما تحَجّجا أو تلاهجا إحقاقاً بمعروف أمريكا؛ وتعلم، أن أمريكا إذا غضبتْ، انشرع لها (ألف) سيف، وَ قيلَ: "سام كرووز" أو "طائرة بلا ضنَب"؛ وإن رضيتْ عليك، رقصتْ ليك الــ"كمبلا" نص- الليالي ولا مِنْ رقيبٍ كأنه..! فأمريكا هي شيخة المنسر الأفين، وذاك علمٌ مُستدرَك من قُديمنا، أو هكذا اقتضت حال الكون في عصرنا المنحول إلّا في تَلَّة الكابيتول.

    سـَدُّ النهضة العظيم، كما يُخَيَّل لي، وبعض الخيال منسوج من واقع أليم، تتهادى عَظمتُه في قلب أمريكا وصويحباتها، في صولجان نهاية التاريخ(صراع الحضارات وتعايُش الأديان) من كونه بهدلة مُعتَبَرة لمصروالسودان. تُذهِب بما لشعبَيْهما من كرامة، وتهدِرُ ما بقي لهما من حِفاظ، ثم تُشين ما احتازا من تاريخ واجتماعٍ على مَرِّ العصور. حتى يصير حالهما "يُحَنِّن الكافر" ويصير سمتهما كما سمتُ "الهنديّ الأحمر" جَرّاء فعايل ال"يانكي"..! وحتى لربما تصل بهما البهدلة المعتبَرة حَدّ ال " للّي ما يشتري، يتفرّج"؛ وواضح، أن الإدارة الأمريكية، بحفرها وبنائها سدّ النهضة الإثيوبي العظيم، تقول بلسانٍ بليغ لحِلفَيها النظامَيْن الجارَين الشقيقين: سنُريكم أفعالنا من أعلى تلال إثيوبيا؛ كونكما لم تؤدِّبا شعوب واديكما بما يكفي، إذ لم تنجحا في تمرير عقيدة الأمركة بين مُسلميكم الكارهين لأمريكا، وكأنّما لم تَريا كيف يحبُّ أمريكا الإثيوبيان والإريتريان والجنوبيّان.

    السدود لا تّقام فقط للكهرباء ..! وذلك واضح وجليّ ببدايات إقامة السدود على ظهر أنهار هذه الأرض منذ القديم؛ فالقوتُ دوماً، هو الأولى لك فأولى، لا سيما في بلدانٍ موبوءة بالمجاعات كدولة إثيوبيا ولكن..! الإدارة الأمريكية ومعظم الأجهزة الدولية المتخشّبة بأقاويل الأمريكان، صدحت بالقول، واشارت بكفوفٍ دولارية، بأن الكهرباء هي روح العصر، وأنها بالتالي، هي الهدف ذو الأولوية الملحاحة لإقامة السدود؛ ولذا فقد انهمك ساستنا في إقامة السدود لأجل الكهرباء..! فأكملوا بُلغة جهدهم، أو يكادون في سد مروي، وكان قولهم لنا: سنكتفي من الكهرباء "بتّ الكـ ــلـــ ــب"، ثم زادوا فوق ذلك، بأن بشّرونا ببيعها وبالدولار كمان. ما هي إلّا سنة واحدة من اكتمال بناء وإقامة السَّدّ المرويّ، حتى كثُر انقطاع الرجاء قبل الكهرباء؛ ومع ذلك، ظل "ساستنا" يمدِّدون انهماكاتهم ال "فالصو" فخططوا وبدأوا إقامة سدود وسدود، سد الشريك، ستيت و دال و زال وذام و حام إلخ,,, حتى دون أن يتوقّفوا ليقولوا لنا شيئاً ..ّ! وحينما ضجّ الناس بهذه السدود الصَّمَّاء، التجأ "ساستنا" للقول: أمريكا قالت كِدا كدا يا التريللا..! وهل أنتم تعلمون أكتر من أمريكا أم عقوبات دي.
    لقد كُنّا نحن في السودان، ونهوى أوطاننا، إلى زمنٍ قريب، وبرغم القناعة الحكومية والشعبية في كون اتفاقيتي مياه النيل 1919 و1959 زمن عبود، رحمه الله، دون جماعتو..! أو بهم، اتفاقيتين غير عادلتين البَتّة، في ما يلي نصيب نا في السودان، ما إن ينتوي المزارع السوداني، فلاحة أرضه، حتى يهرق مياه زمنه وجيبه وجيوب العشيرة في البحث عن تصديق لإقامة طُلمبة المياه..! ولا يتسنّى له حرثٌ ولا نسلٌ حتى يأتي بالتصديق من هيئة مياه النيل، الكائنة مبانيها بمُقرن النيلين؛ وذلك وقفاً لاتفاقية مياه النيل. تصديقٌ ورقيٌّ صعيب لأجل إقامة "وابور لستر" على خمسة عيدان ولا 500 ذي كَلَفة عاتية، يطلع المزارع السوداني ويتدلّى قاب طابقين أو أدنى، كي يأخذ التصديق ممهوراً بإجازة من هيئة مياه النيل - الرّي المصري في السودان..! فكيف إذن وافقت هذه الـــ"هيئة ال جعيصة" على إقامة سدود وسدود، دون أن تُسمَع لها نأمة..؟ ذلك في اعتقادي، لأننا في الزمن الرّمادي ..! أو قل الزمن الأمريكاني! وهو غير زمن ناسنا وأهالينا، نحن في السودان، وأصبحنا لا نطرى خِلّانا بتوع زمان؛ فالمصطلح والدليل والبرهان، كلو أضحى أمريكي. ولذلك يستغرب الواحد منّا آل-سودان، وقد يموت وهو مستغربٌ دَهِشُ. فانظر، يا هداك الله لهذه السدود التي تحيط بنا..؟ وقد اتجهت لها اقتصادات وسياسات و "ألعبانيات" ساستنا الفهّامين! اليونيويِّين على رأسَيْ الشط الحوض. وما ذاك إلّا لأن أمريكا قالت: حيييي على الكهربااااء وَ عليكم بالكهرباء فقط..! والزراعة ملحوقة يا حلفائنا وقمحنا جايييكم.

    هل القول هنا لغير أمريكا..؟ كلا ولا ..! بل من زمااان! ولكنها مع ذلك، فقد خانت – كدأبها – العُشرَة النبيلة مع ساستنا، حيث لم تُعطنا أي إشارة أنها ركّبتْ في مشروع الجزيرة، خازوق بنكيها الدولي للإنشاء والتعمير، ووزارات خزاناتنا التي سادتْ ثم بادتْ إلّا بفعايل صندوق أمريكا للنقد والجحد الدّوليين؛ وكان الخازوق والماروق قد وضح منذ زمن النميري. بل ختفت (!) من حكوماتنا الأسبق، ومنذ تباشير عهود استقلالنا من الإنجليز (أولاد الحلال!) سيرورة النمو بالتدرّج. فترك لها "ساستنا" التخطيط، واعتبروا ما يقومون به قبل الأمركة، مجرّد تخليط. قُل لي: ما دليلك يا هذا..؟ أقوللّك: لقد كنا نستطيع بجنيهنا الزمان، أن نشتري منتوجات ال بدفورد و ال "كوامر" واللاندروبل، و "الموريس" فـــنشقّ بها التيه بلا لوعة، والصاجات على الأجناب؛ وكُنّا نحوم بها وسط الجداول والخمايل بلا كبير معاناة والنظافة محفوظة في كلا الحالَيْن؛ ثم انظر ماذا جرى بعد الأمركة. جاءتنا أمريكا منذ1957 لتلفتنا بمعوناتها ال كُبّارة (وغصباً عن حنّانا ذاتو..!) ولـتعمل لينا شارع مدني الخرطوم زلط، ثم ترفع وتيرة توقنا المريض لزلاطات أشدّ..! بل وتزيد توقنا الاقتصادي لشارع بورسودان الخرطوم، في فترة وجيزة. فتأتينا المنح من معونات أمريكا، ولكها "زلط في زلط"..! وما بالك بمَنْ يهبك زلط ..؟ ألا تتهمه بأنه يُجبرَك على "حرق المراحل" حتى تترك ما أنت فيه من نمو اقتصادي مموسق كان..! كي تتّجه كُتُر.

    ثم، "ومن هناك قمتُ للجفيل، ذات الهشاب الناضر الجميل"، وهذا راح لحال سبيله، وأصبح وادينا يسيل بأعناق الــــــPradoـــوهات ال ماخمج! وما إنْ تمّ توصيل الزلط بين الخرطوم بورتسودان حتى تكأكات "صفصافات" السكك الحديد، ثم دخلت بلادنا ال مجروسات وال فيات على مقاودها الحبوش، وبـ"الفنايل" بس كمان! ثم لحقت بالحبوش حبشياتهم، يقلن لك: أنا ما يجي السودان عشان نقعد! أنا ماشي طَوَّالي إلى إيتالي، وللاّ أمريكا وللاّ كندا ..! شفتَ كيف..؟

    حقيقةً(!) لقد أصبحنا ب "خوف نظامنا وتقديسو" للأمريكان ال خُمجان، محطة يتزوّد منها الجيران وتوب الجيران! منها بشهادات اللجوء، ولا ينسون أن يكتبوا في استمارة طلباتهم ال مؤكّد استحقاقها ومنحها الفيزات: سودان بلد وسخان ومافيهو هاجة كويسة؛ قول الله لينا ..! كأنما لم تفِ إهاناتنا كسودانيين غُبُش، أن يزحمنا هؤلاء الحبوش وش وضهر! في عُقر مدائننا التي أخنى عليها ما أخنى على لُبَدِ..! فإذا بالأقطار ال فائرة و منجلغة بسياسات الأمريكان، درجت على أن تقتطع من أراضينا ال هكتارات المملينة! وحينما نشكو لمجلس الأمن، لا أحد يهتم! كما تُريد "سيدة جماليات هذا الكون" أم ريكا شيكا بيكا .. بالطبع، قد فشل جهاز أمننا القومي ومخابراتنا، في عمله تماماً..! ذلك أنه قد ركّز على قتل بني جلدتنا لأن هدفهم "رقبة" نظامه!! ولكنه - أي الجهاز ال هزهاز- عمل فيها أطان ال هناي، طرشاء! في ما يختص بتوغل الحبوش، والمصاريا وجاي وجاي! فضلاً عن ذلك، فقد انشغل الجهاز - ولا شك! - في تبديد ما يستطيع "الرَّيِّس" الزبرقاني، جمعه من آل تميم وآل نهيان وآل عبعزيز! وليس هذا قدحاً في "الجهاز"...! كما يعلمون! فالجهاز من ناحية تانية، قد أبلى حسناً وكثيراً في " توطين" مخدّرات السوريين! و "سلاح التهريب" بتاع ال مُش عارف إيه!! كما أنه مشغول لشوشتو حول المعارضة السياسية ولا يدري أن "الأرضة" قد أكلت منسأته ومنسأتها ومنسأة ناس "هناي" ..!







    ...................
    والتحية للزميلين السودانيزيين منبرياً في السابق! كمال و حسين.



                  

12-14-2015, 10:56 AM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5265

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ضدُّ الفَسْبَكَة.. سَدُّ النهضة .. غمزة أمر (Re: محمد أبوجودة)

    ألا ترون هذا الإهدار الممنهج لطاقات وزارتَيْ المياه والرَّي في كلٍّ من شَطْرَي الوادي ( مصروالسودان) ..؟
    وأعني الإهدار لطاقات حكومية مشغولة already بالكثير، حول كارثة سد الألفية! وهو: سد النهضة
    الإثيوبي العظيم ..! (وَ عظيم ربّنا سُبحانه وتعالى) وماذا لدينا في "عَظَمة" لم نخبر إلّا "جماع" الشرور
    من مُفتَرعيها ..! سيّان كانوا صهاينة أو أمركانية أو إثيوبانيا. لقد انتهت يوم أمس 13/ديسمبر/2015،
    جولة مباحثات بين السودان ومصر وإثيوبيا، حول قلائل وَ " هجائم" الآثار المتوقّعة بكامل السلبية و
    الضرر البليغ على كُل من القُطرَيْن الشقيقَيْن السودان ومصر، دون الشريك الثالث إثيوبيا ..! فالإثيو
    -بيون مدعومين بالأمركة، وموعودين بأن يكونوا شرطي المنطقة حتى يّؤدِّب المارقين من جيرانه، وأعني
    المارقين ضد رِبا وَ تَلاف الإدارة الأمركية؛ انتهت الاجتماعات،وقد سمّوها "سُداسية" ..! باعتبار أن مَنْ
    أمّها، وزيران من كل دولة، ضمن عدد من المُختَصِّين؛ وقد انتهت بلا مُنتَهى! وبصريح العبارة، فقد كان
    الفشلُ ذريعا؛ وَ أفشَل منه، الانهماك الآتي في قمة الوزارات المختصة في البلدان الثلاثة..! حيث سيأتون
    مرة أخرى للخرطوم، في 27 و28 ديسمبر الجاري، ليفشلون كَرّة أخرى، وتظل الساقية لِسَّة مدوِّرة ..!





    ....................
    الكلام على الانهماك، وَ برغم تكرار الفشل..! فإلى أين نُساق؟

    (عدل بواسطة محمد أبوجودة on 12-14-2015, 11:02 AM)

                  

12-14-2015, 11:10 AM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5265

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ضدُّ الفَسْبَكَة.. سَدُّ النهضة .. غمزة أمر (Re: محمد أبوجودة)



    مُلاحظة عابرة..

    هناك فشل آخر كلّل جبين هذا السد العظيم، وهو انسحاب شركة الاستشارات الهندسية في سلامة وقوامة السدود.
    وهي الشركة الهولندية. ومما يزيد الفشل فشلاً، أن الشركة الثانية، للاستشارات الهندسية في سلامة وقوامة السدود،
    وهي الشركة الفرنسية، لم تنسحِب!

    كأنّما هناك " جهةٍ مـــَــا" تعمل على توطين الفشل على كافة مناحي هذا السد! حتى ليكاد يكون اسمه: سدّ الفشل المصري
    السـوداني الكظيم.



    ...................................
    ونواصل
                  

12-14-2015, 12:22 PM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5265

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ضدُّ الفَسْبَكَة.. سَدُّ النهضة .. غمزة أمر (Re: محمد أبوجودة)






    Quote: كأنّما هناك " جهةٍ مـــَــا" ...........؟ تعمل على توطين الفشل على كافة مناحي هذا السد!

    حتى ليكاد يكون اسمه: سدّ الفشل المصري السـوداني الكظيم.




    أو

    ســَـــدَّ النَّفْس السودامصرية من أي ماء ..!
                  

12-14-2015, 01:22 PM

Munir
<aMunir
تاريخ التسجيل: 02-11-2002
مجموع المشاركات: 10496

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ضدُّ الفَسْبَكَة.. سَدُّ النهضة .. غمزة أمر (Re: محمد أبوجودة)

    سلامات أخ محمدأبوجودة ..

    Quote: غمزة أمريكية لإثيوبيا و حَدْرَة لمصروالســودان..!
    ده الفيلم زاتو .. الموضوع فيهو صراع حضارات لا شك..
    شكراً على الرؤية الثاقبة ..
                  

12-15-2015, 09:04 AM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5265

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ضدُّ الفَسْبَكَة.. سَدُّ النهضة .. غمزة أمر (Re: Munir)




    يا أهلاً وسلاماً ومرحبا بالأخ العزيز/ مـــنير

    وإنني لـسعيد باتفاقك مع تحليلي - ولو أنه جُزئي!- حول قيام وأوهام وانهماكات لأجل تدوير سد النهضة
    كعامل مُزاحِم!! لما سيفكّر فيه السوادنة والمصارية المختصين بالري والماء والزراعات والفلاحات والقموح!!

    يكاد البلدان أن يدَعا كل شجونهما وكل الغيوم التي تحيط بمسيرة بلديهما في نظام عالمي شنيع، وينخرطان
    في هل: سيقوم سد النهضة؟ وهل سيضرنا ..؟ وهل سينفعهم؟ وهل يكون كبير!!! من حيث السعة ..؟
    وهل ستأتيه الزلازل كما جاءت لسد إثيوبي قبله فاندلقت عليهم السيول ك سوات العاصفي في ساق
    ال شتيل الني! وُ فِعل السيل وكت يتحدّر يقدح ماااا يفضِّل شيء!!



    .................................
    بصراحة، مع سعادتي باتفاقنا، لكم وددتُ أن أجد مَنْ ينقد التحليل!

    ولك التحايا
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de