نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب الزميل فتحي البحيري فى رحمه الله
وداعاً فتحي البحيري
|
Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في (Re: aosman)
|
جمهورية الموز جنوب السودان ولدت ميتة وقد تحدث الخبراء بأنها ستكون أفشل دولة في العالم وقد كان
بافان أموم قائد أصيل لهذا الفشل ومن الشذاجة التملص من تاريخه الفاشل ورمي سلفاكير به
بافان هو أس فشل الدولة الوليدة
لم ولن يتعلم رجال عصابات حرب الأدغال فنون السياسة وحوار والسجال ذراعهم البندقية وكلماتهم الرصاص وسيقتل بعضهم بعضاً لخمسين عاماً قادمات
لا افق حل لمشكلة بافان لأنه لا توجد عقلية تنقذ البلاد
كل من يدعون كونهم نخب في جمهورية الموز مسؤوليين مسؤولية مباشرة عن هذا الفشل وهذا الخواء الفكري و السياسي
وليطقطق الرصاص
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في (Re: Frankly)
|
Quote: ما دام الكلام منشور في أكثر من موقع ومنتشر وباقان لم ينفه شخصيا إذا بالنسبة لي تلك مصادر. |
ده مش مش منطق غريب فقط ولكنه منطق أعوج!
هل أنت كنت تعتقد أن باقان أموم أو أي شخصية عامة سيكرس وقته للرد على الافترائات والشائعات والمعلومات المغلوطة التي تنشر عنهم؟؟
وهل أي معلومة تصلك ستومن بالنسبة اليك صحيحة؟؟
ولا عشان المعلومة هي أصلا بتشبع في هواك ورغباتك؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في (Re: زهير عثمان حمد)
|
دينق, خلاص ما دام إنت شايف الموضوع ما مهم بالنسبة لي باقان طيب متعب نفسك ليه؟ هل إنت محاميه الخاص؟ ما دام الموضوع منشور من قبل جهات مختلفة من حقي أنقل منهم. إنت لو عندك إعتراض إعترض على الجهات التي قامت بنشر الموضوع. بعدين إنت أكتر واحد بتهتم بالمواضيع التي تتماشى مع هواك.
أنا مقتنع بهذا الكلام وما حتقدر تغيير قناعتي وشكرا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في (Re: aosman)
|
أنت لمن نقلت الكلام ده أنت تعرف جيدا بأنك غير متأكد عنه، وعندما طلبت أنا منك أن تأتي بمصدرك، كل الذي فعلته قلت بأن هنالك عدة مصادر، ولكنك لم تأتي بأي مصدر.
معلومتك غير صحيحة، وباقان أموم لم يصرح بمثل هذا التصريح أبدا.
دي المعلومة اللي أنا متأكد منها مية المية.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في (Re: Deng)
|
يا دينق، يا أخي، ما عندنا مانع تمسك في الكلام الهايف وتوصلو حدو، لكن كمان حلل مداخلاتك شويّة بمشاركة في الموضوع الاساسي وهو: دور المثقفين الجنوبيين أمثال دينق وباقان في تدمير وتعاسة أهلهم بالجنوب ومعاناتهم التي لم يسبق لها مثيل في أفريقيا أو قل في العالم
ادينا مشاركة في الموضوع دا وبعد داك تعال أمسك واتعابط في ليش الناس تتهم باقان من غير دليل في إنّو بنطلونو بنبي*؟؟!!
* البنبي هو اللون الوردي المحمر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في (Re: أبوبكر عباس)
|
المحيرني في دينق إنو يفتي ويستفتي في شأننا السودان الشمالي .. ولا يرضى أي كلمة في السودان الجنوبي .. وشايف انو السودان الجنوبي جنة الله في الأرض بالنسبة للسودان الشمالي .. يعني مركز معانا شديد في حين إنو هو سروالو مقدود والطراوة ضارباهو من كل الجهات
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في (Re: زهير عثمان حمد)
|
دينق, زي ما ذكر بدر الدين إنت ليه إنت بتتمسك في مواضيع فرعية وتترك الموضوع الأساسي وداير أي شخص يكتب ما يرضيك, ياخي أنا مقتنع بأنه باقان قال الكلام ده وقال أكتر من كده, هل هو كان بحب شمال السودان؟ بعدين إنت ليه بتركز شديد على قناعات الأخرين وتعتبره خطأ؟ وكمان جنك مصدرك مصدرك وعندك رأي في مصادر كتيرة, لو إنت شاكي في المصادر من المفروض تتلكم مع المصادر ما تتكلم مع الشخص النقل الكلام. وأنا متأكد لو نفس الإتهام وجه لي أي واحد من القادة الشماليين الذين تكرههم مثلا الطيب مصطفى كنت حتصدق الكلام وحتنقله وتصدقه حتى لو كان مافي مصدر وتببرر ذلك. وهل باقان أموم منزه من الخطأ؟
باقان أموم مهما صرخ وقال فهو شريك في فشل دولة الجنوب وشريك فيما حدث فيه. الدول لا تبنى بالصراخ والعويل.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في (Re: aosman)
|
aosman
أي بوست بتكتب في هذا المنبر من حق أي شخص أن يتناوله بالطريقة التي يراهها هو، موضوع الوصاية على الأقلام ده محله ليس هذا المنبر الديمقراطي الحر.
طيب خليني أديك النجيطة، مصدر هذا الكلام الفارغ هي صحيفة الأنتباهة العنصرية التي يملكها الرجل العنصري البغيض الطيب مصطفى.
أي زول بعرف باقان أموم معرفة شخصية بيعرف أنه رجل وحدودي، وخياره الأول كان الوحدة على أسس جديدة.
ولكنك يا (aosman) لا تعرف باقان معرفة شخصية وبتنق لك في كلام فارغ ولا اساس له من الصحة، ومن العيب أن تصر مثل هذا الاصرار الغريب في التمسك بمثل هذه المعلومات المغلوطة عن الرجل. أنا بكتب لك الكلام ده لأنني بعرف باقان أموم معرفة شخصية وجلست معه كتير جدا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في (Re: Deng)
|
ياسر عرمان , باقان اموم , الور ..الخ و ما عُرف باولاد قرنق كلهم يساندوا وحدة السودان وفق ما عرف بمشروع السودان الجديد. هؤلاء تم استهدافهم من كلاب المؤتمر الوطني و تم تشويه صورتهم لتمهيد الانفصال و الطيب مصطفي خال التعيس كان هو رأس الرمح في مهاجمة هؤلاء و تشويه صورتهم ليتم الانفصال و قد كان الانفصال سعي له الاسلاميين و جندوا كل طاقاتهم و سلكوا كل الطرق وجربوا كل الاسلحة حتي يتم بس للاسف للان كثير من الناس مغَيبة عن الحقائق وتردد اسطوانات الكيزان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في (Re: أبوبكر عباس)
|
يا بكور, ياسر عرمان سياسي ومن زمن هو طالب وتدَرج في السياسة , باقان زول ثورى و كان في كوبا و تلقي تدريبات هناك باقان لمن لقي عفن الجماعة ديل ايام الحكومة المشتركة و خبثهم و نقضهم للعهود و زهدهم في الوحدة عمد للمواجهة الجماعة ديل كلهم حلمهم مشروعهم بتاع السودان الجديد وتهاوي امام اعينهم.... الجبهة الاسلامية اجهضت اتفاق الميرغني-قرنق بانقلابهم المشئوم و هم قاصدين التوقيت و اجهضوا الوحدة مع الجنوب و هم قاصدين الانفصال كان مع سبق الاصرار و الترصد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في (Re: زهير عثمان حمد)
|
شوف يا دينق, لاحظ المداخلة الأخيرة لي ناصر أمين, كتبها بطريقة مقبولة جدا بالنسبة لي, فهو ركز على الفكر ولم يركز على الأشخاص وذكر بأن باقان وعرمان وغيرهم مستهدفين من المؤتمر الوطني وإلي آخر كلامه. أنا ممكن أختلف معه في طرحه لكن لا أجد مفر إلا وأن أحترم رأيه, لأنه يناقش الفكر بالفكر.
الآن لاحظ الحديث بيني وبينك أصبح شخصي أكثر من كونه فكري.
شوف أنا عندي قناعات وإنت عندك قناعات, وكل واحد فين حر في قناعاته ولو حبيت أن تغير من قناعتي فعيك إثبات ما تقوله فقط.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في (Re: aosman)
|
Quote: شوف أنا عندي قناعات وإنت عندك قناعات, وكل واحد فين حر في قناعاته ولو حبيت أن تغير من قناعتي فعيك إثبات ما تقوله فقط. |
النقاش هنا ليس عن قناعاتك وقناعاتي أنا، ولكنه عن معلومة مغلوطة أتيت بها أنت، وأنا طالبتك بأن تثبت ما تتدعي.
بعدين منو الفينا مطالب هنا أن يثبت ما يدعيه؟ أنت ادعيت وعليك بالبينة وأن تثبت ما تقول.
مالك أنت كيف تحكم؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في (Re: زهير عثمان حمد)
|
دينق,
أنا في محكمة أثبت وما أثبت, يا زول أنا جبت ليك الجهات القامت بنشر الموضوع ومقتنع بيهو, معرفتك الشخصية بي باقان ما بهمني بي شيئ.
في الأخير, إفترض أنه الكلام ده قطعتو من راسي وما حأجيب ليك أي إثبات. أها حتفتح فيني بلاغ في محكمة ولا تطلب من بكري إيقاف عضوتي؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في (Re: Deng)
|
بس يا هو دا يا ناصر، القاصدو سياسي غير ناضج يتعامل برودود الأفعال الجنوب عموما ما عندو إرث سياسي ضاعت عليهم فرصة إنّو تحكمهم أمة متحضرة لفترة طويلة مساكين، صعب يكتسبوا تجربة بالساهل
الجهل، المرض، والقتال ح يستمروا فترة طويلة جداً
أتمنى الامم المتحدة تختو تخت الوصاية الدولية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في (Re: أبوبكر عباس)
|
دلالات ومالات ما قاله باقان اموم ... بقلم إستيفن شانج ...
Quote: تكثر الردود المؤسفة والمخيبة للآمال من قبل بعض الإخوة من السودان (الشمالي) عندما يتعلق النقاش بمسألة عودة مواطني جنوب السودان إلى السودان بصورة لافتة وبأعداد كبيرة كلاجئين عقب إندلاع أحداث العنف في دولتهم أواخر العام 2013م. ولستُ هنا في موقف الرد على كل ذلك لمعرفتي التامة وإلمامي بمبررات الطرف الشمالي ودفوعاته تجاه هذا الموقف. ولكن أجدني في حاجة لإيضاح بعض القضايا التي ترتبت على هذه العلاقة المتوترة بين البلدين وضرورة مناقشة ما أشكل على البعض، مما حال دون إحداث أي نوع من الأمن والإستقرار (شمالاً وجنوباً) بعد الإنفصال. أجمع المراقبون والمهتمون بالشئون الدولية أن السودان لم يشهد في تاريخه القديم والجديد إنحرافاً في مساره الإستراتيحي كإنفصال جنوب السودان، ففي وقت مثلت فيه (إتفاقية نيفاشا) فجراً جديداً للسودان وأملاً بالخروج من أتون الصراعات، جاء خيار مواطني جنوب السودان بالإنفصال بدلاً من تأكيد الوحدة مع الشمال، وعلى هذا الأساس أعتقد أن الوضع الجديد للجنوبيين اللاجئين في السودان بعد إعلان دولتهم في يوليو 2011م، هو ما يؤدي إلى مثل هذه الإحتكاكات والمشاحنات التي تحدث بينهم وإخوتهم الشماليين أحياناً، على شاكلة: (ما الذي جاء بكم مرة أخرى وقد إخترتم الإنفصال)؟ ولعل ذلك يحدث نتيجةً لما شهده الطرفان (شمال وجنوب السودان) من علاقات فاترة بعد إعلان الدولة الجنوبية كمحصلة نهائية ومنطقية لتلك المشاكسات التي كانت تحدث بين طرفي الإتفاق (المؤتمر الوطني والحركة الشعبية) أثناء تنفيذ إتفاقية السلام الشامل خلال السنوات الست التي سبقت إجراء إستفتاء تقرير مصير جنوب السودان. غير أن التنازلات التي قدمتها حكومة السودان بالإعتراف بالدولة الجديدة مقابل فك إرتباطها بقطاع الشمال وإسقاط المجتمع الدولي للدين السوداني الضخم وترك ملاحقة الحكومة ورموزها جنائياً، لم تجد أذناً صاغية من قبل المجتمع الدولي وحكومة الدولة الوليدة معاً، وبدلاً عن المضي قدماً في تحقيق المزيد من التعاون والتنسيق بين شريكي (نيفاشا)، إستمرت حالة الشد والجذب بين الدولتين منذ لحظة إعلان إستقلال دولة الجنوب، فكثرت الأزمات بدءً بإطلاق البنك المركزي لجنوب السودان العملة الوطنية للتداول دون إخطار الجانب السوداني ما عد في ذلك الوقت تهديداً من الدولة الجديدة على إقتصادة السودان، وبادرة سيئة لما سيكون عليه مستقبل العلاقات بين البلدين، ثم جاءت (حرب هجليج) خلال فترة أقل من العام من الإنفصال، ودخل الجانبان في حرب إستمرت عشرة أيام إنتهت بإدانة المجتمع الدولي لسلوك حكومة دولة الجنوب وفقدانها لهذه المنطقة الحيوية والإستراتيجية إلى الأبد. ربما!! أما القضايا الأخرى العالقة بين الدولتين، فإن الكثير منها تعد (قنابل موقوتة) قابلة للإنفجار في أية لحظة، وذلك لأن حكومة الدولة الجديدة باتت لا تملك إرادتها في الكثير من الأمور وبخاصة وأنها دخلت سريعاً في الحرب الأهلية (الجنوبية – الجنوبية) في ديسمبر 2013م، وقد جمّدت هذه الأزمة العديد من الجهود التي كانت تُبذل بين الجانبين لوضع حد لوضعية (منطقة أبيي) وخمسة مناطق حدودية أخرى بين البلدين، بالإضافة إلى إستحقاقات المواطنيين الجنوبيين الذين كانوا يعملون في الحكومة الإتحادية قبل الإنفصال، ومعضلة الدين الخارجي والتبادل التجاري وغيرها. إن إنعكاسات تصرف قيادات حكومة جنوب السودان عقب إعلان نتيجة الإنفصال تظل حاضرة الآن، ولا يقابلها إلا الصمت وإلتزام أقصى حدود ضبط النفس من حكومة السودان وبخاصة وأن مئات الألوف من الجنوبيين قد عبروا الحدود بإتجاه السودان طالبين الأمن والمأوى بعد أن شردتهم الحكومة في بلادهم ومزقت نسيجهم الإجتماعي ووحدتهم الوطنية!! وفي محاولة لتفسير غموض هذه النظرة المريبة التي إنعكست سلباً على المواطن الجنوب سوداني في دول الجوار وبخاصة السودان، نقول إن تبعاتها يجب أن تتحملها حكومة جنوب السودان التي لم تبلغ (سن الرشد) السياسي بعد، وأقول أيضاً: إن الذين قالوا (وداعاً للخرطوم)، هم من غررت بهم قيادة الحركة الشعبية بعد أن سلبوا المواطن الجنوبي إرادته ووعيه الكامل بأبعاد قضيته وخطورتها، وأوهموه بـ(أرض ميعاد) جديدة وجنة دانية قطوفها. الذي قال (وداعاً الخرطوم) ليس مواطناً جنوبياً بعينه، وإنما هو هذا (الهوس المهتاج) الذي إجتاح النفوس بفعل (الإحساس المتبلّد بالتحرر) ممن إعتقدوا بأنه العدو الأول والأخير لأماني وتطلعات مواطني جنوب السودان، بل إن من (نفث سمومه) حينها هو هذا الشعور المفاجئ للمواطن الجنوبي بذاته وكينونته، وتوقه إلى تجربة العيش في دولة مستقلة عن كيان السودان الواحد أملاً في إستقرار يعيد إليه كرامته كإنسان بعد أن عاش لعقود من الزمان في دوامة من الأزمات. الذين قالوا (وداعاً الخرطوم) هم الذين تم تشويههم فكرياً وتعرضوا لعملية غسيل أدمغة من قبل جنرالات الحرب ومصاصي الدماء من قادة الحركة الشعبية، بدليل هذا الصراع الذي لم يكتوِ منه سوى المواطن البسيط والذي تم سلب إرادته وتخديره بالكامل في لحظة (غفلة)، وبتواطؤ تام من الحركة الصهيونية العالمية وحليفتها الولايات المتحدة. الذين قالوا (خرطوم باي باي) هم من تم إعادة إنتاجهم في معسكرات اللجوء في كينيا وأوغندا وإثيوبيا وكوبا وإسرائيل وغيرها أثناء إندلاع الحرب اللعينة في السودان (1955م – 2005م). وهم الذين عشعشت في رؤوسهم (أحلام زلوط) بمستقبل أفضل لدولة جنوب السودان الوليدة بغير جوار آمن أو علاقات ومصالح مشتركة مع السودان، وغشيت عيونهم غشاوة الإحساس بالإنتصار المزيّف على عدو مُتوهَم إصطلحوا على تسميته (الجلابة) المسيطرين على (المركز)، لتتجلى لديهم عقدة (الشعور بالدونية) ولبس عباءة (التهميش) والتصنيف المريض للمواطن بالدرجات (أولى ، ثانية، ..إلخ) !! فالذين تقيأوا على ثوب السودان الأبيض هُم من يبيدون الآن شعبهم بعد أن إبتلعوا الطعم كله، فلا (أمريكا) تريد أن تكون دولة جنوب السودان آمنة .. قوية .. متحضرة .. متقدمة .. متحدة، ولا (إسرائيل) بحاجة إلى رقعة جغرافية في وسط القارة الإفريقية لإقامة قواعد إنطلاق لها، بعد أن أدركتا حقيقة قادة الحركة الشعبية لتحرير السودان. فمن يحاكم من؟ ولماذا الآن وقد مزّقت حكومة جنوب السودان شعبها كل ممزّق..!؟ [email protected]
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في (Re: زهير عثمان حمد)
|
الأخ صلاح زبير, حقيقة مقال أكثر من رائع ويصور الواقع بكل حيادية, الناس القالوا باي باي خرطوم باي باي وسخ الخرطوم, الآن بدأوا ينكرون بأنه قالوا ذلك, تخيلك إذا الوضع في الجنوب اليوم كان هو عكس ما هو عليه الآن, هل كان سينكرون هذه المقولات؟ لا أعتقد ذلك!!!! بل كانوا سيزيون عليه كثيرا. الجنوب سودانييون بدل من أن يركزوا على بناء دولتهم ركزوا على شمال السودان ودعم الحركات المسلحة وهي دولة وليدة وقادتهم تناسوا مشاكلهم الداخلية المقعدة وبنوا آمال على دول أخرى لبناء دولتهم,,, وما عارفين بأنه مافي دولة بتنبي ليهو دولة هباءا منثورا, تبني فقط عندما نضمن مصالحها في الأول.
| |
|
|
|
|
|
|
|