|
Re: استنكار الموقف السوداني المشبوه ( وامريك� (Re: عرفات حسين)
|
وبعد كل هذا سقط القطري سقوط فادح ..... بعد سجال كبير ومنافسة شديدة وسباب وشتائم بين أنصار مرشحي ثلاث دول عربية لشغل الإدارة العامة لليونسكو، آل هذا المنصب في النهاية لمرشحة فرنسا السيدة أودري أزولاي. وهي بالمناسبة مواطنة مغربية أبا عن جد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: استنكار الموقف السوداني المشبوه ( وامريك� (Re: عرفات حسين)
|
عضوفي البعثة المصرية صرخ باعلى صوته فوراعلان فوزالمرشحة الفرنسية ازولاي تحيا فرنسا ولتسقط قطر انسحبت مرشحة مصر لتدعم ازولاي نكاية في مرشح قطر.
للاسف فعلا ان الذي خرج من هذا السباق هو الامة العربية اذا كان هناك ما يسمى بأمة العرب , صراع رخيص ومبتذل كانت نتيجته ضياع فرصة ترأس هذه المنظمة الدولية
الفرنسية ابنت اندري ازولاي مستشار الملك المغرب للشؤون الإقتصادية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: استنكار الموقف السوداني المشبوه ( وامريك� (Re: عرفات حسين)
|
كيف يكون مرشح قطر قد سقط سقوط فادح يا استاذ / عرفات ؟ . هو حصل على 28 صوت .. مُقابل 30 صوت لوزيرة الثقافة السابقة الفرنسية .. فارق صوتين ليس سقوط فادح , بل على العكس المرشح القطرى تأهل من الجولة الرابعة بحصوله على 22 صوت , بينما مرشحة فرنسا ومرشحة مصر حصلتا على 18 صوت لكل منهما . ما استدعى تنظيم جولة اعادة بين المرشحتين , تقدمت فيها الفرنسية وواجهت القطرى فى الجولة النهائية .. وفازت عليه فقط بفارق صوتين .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: استنكار الموقف السوداني المشبوه ( وامريك� (Re: shaheen shaheen)
|
shaheen shaheen التحيه لك هل تعلم كم انفق القطري من $$$$$$$$$ وكم دفع من رشاوي وهدايه اي سقوط لقطر مرحب به لانهم بشتر الاصوات ...... و العقبه لكاس العالم
http://www.up-00.com/ ودري آزولاي هي موظفة مدنية وسياسية فرنسية ولدت في باريس لعائلة مغربية يهودية من مدينة الصويرة. وهي ابنة أندري آزولاي، وهو مستشار للملك المغربي محمد السادس حالياً. شغلت أودري منصب مستشار رئيس الجمهورية الفرنسية فرانسوا أولاند، وكانت مسؤولة عن الثقافة والتواصل بين 2014 و2016، ثم شغلت منصب وزيرة الثقافة في إدارة مانويل فالس الثانية وإدارة برنار كازنوف. لعبت دوراً أساسياً على الصعيد الدولي في مبادرات مشتركة من فرنسا و"اليونسكو" والإمارات العربية المتحدة لأجل حماية التراث الثقافي في مناطق النزاع، وفي مؤتمر عن الثقافة لمجموعة الدول الصناعية السبع معقود للمرة الأولى في مارس 2017، أعلنت أزولاي وصدقت على "إعلان فلورنسا" الذي يدين تدمير المواقع التراثية.
| |
|
|
|
|
|
|
|