|
Re: هل هرٍّب أبو بكر البغدادي للسودان.. وعبره � (Re: Elbagir Osman)
|
عزيزي باقر قد يكون ما أوردته صحيحاً، وقد لايكون. ولكن الصحيح المؤكد هو أن هذا النوع من الخسة والتخطيط الخبيث في خدمة أبشع صور الهوس الديني ليست بجديدة على الإنقاذ. فقد أرضعت الإنقاذ أعضاءها واللاهثين خلفها من الطامعين، أرضعتهم الخسة والتآمر والكذب والغدر والتمكين للمهووسين، منذ فجر الإنقاذ المشؤوم. فقد عاش بن لادن في بلادنا زهاء الخمسة سنوات في كنف المهوسين وتدرب على أن يصبح من زمرة "أمريكا قد دَنا عذابها!" وقد عاش عتاة المجرمين من سدنة الهوس الديني بجوازات سودانية فخططوا لتدمير الولايات المتحدة فوقعوا في شر حبائلهم. ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.
ولذلك لا أستبعد كثيراً أن يكون أبوبكر البغدادي في السودان بتواطوء بين نظامنا، نظام السوء، بتواطء وتآمر مع دولة أجنبية! فمن ضمن لأسامة بن لادن العيش في السودان لا يعوزه أن يستضيف البغدادي بليل بهيم! ومن يكذب ويموه ويدخل تنظيمه إلى القصر لا يستغرب أن يفعل أي شئ في جنح الظلام!! فالكذب أخطر خطيئة، وهي أشد عند الله أشد فتكاً بالأخلاق من مقارفة الزنى وسائر الرذائل!! منظومة ظلت تكذب وتموه وتتآمر منذ يومها الأول، هل يرجى منها غير الكذب والتمويه وحبك الدسائس وحماية المجرمين؟ اللهم كلا، ثم كلا، ثم كلا!!!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل هرٍّب أبو بكر البغدادي للسودان.. وعبره � (Re: Elbagir Osman)
|
الاخ الباقر - سلامات ماورد قد يكون جزء من الحقيقه وماخفى اعظم لتكون ليبيا قاعده الارتكازالجديده لدعم مراكزالاهاب فى افريقيا من القاعده فى الغرب العربى ومالى وبوكو حرام فى نيجيريا والجماعات التى بذرت الفتنه فى افريقيا الوسطى مرورا يتنظيمات دول البحيرات يوغندا- كونغو -كينيا - تنزانيا ثم الصومال وننسى مايدور اصلا فى مصر. افريقيا المنطقه القادمه للارهاب باسم الاسلام بعد العراق واشام . ومعروف الاثافى الثلاثه التى تحكم بانظمه اخوانيه احداهم محاصره وتبقى اثنان احداهم افريقيه والاخرى اوروبيه / اسيويه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل هرٍّب أبو بكر البغدادي للسودان.. وعبره � (Re: Elbagir Osman)
|
Elbagir Osman
التحيه موضوع التوست ذكر اليوم في الامم المتحده وهذا يوكد حقيقته
أن خطورة الإرهاب تتزايد في ليبيا، خاصة مع دعوة أبو بكر البغدادي، زعيم تنظيم "داعش"، المقاتلين الأجانب الراغبين في الانضمام إلى التنظيم، التوجه إلى ليبيا، بدلا من سوريا والعراق.
| |
|
|
|
|
|
|
|