هنا نري بازرعة... بحسه المرهف ووجدانه السليم ..يصور لنا اشجانه و ماتعانيه نفسه من جراح وشجن ..ولكن بروح طيبة ونفس سليمة ملتمسة الاعذار ..لانه في عمر الثواني.. او..او .. ويهدبنا جرعة من التفاؤل والرجاء.. بان غدا.. اكيد سيكون افضل وستعودة مراكبهما..من جديد..للابحار.. الا..رحم الله الاستاذين الكبيرين ..بازرعة ..والكروان.. عثمان حسين..لرفع سقف الذوق والسلامة في وجداننا.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة