بعد 16 يناير 2016 لن يكون ابراهيم الشيخ رئيسا لحزب المؤتمر السودانى

Quote: هذه هي الديمقراطية التي ننشد يا ليت بقية الأحزاب تنتهج هذا النهج وتفعل هذه المادة للأنتهاء من نظرية الكنكشة فلا يعقل أن يكون رئيس الحزب علي راسه مدي الحياة

Quote: التحية للمؤتمر السوداني و لرئيسه وعضويته يقدمون تجربة مختلفة, اتمنى لهم التوفيق

Quote: السلام عليكم أخى عادل....هذا الحزب من أكثر ألأحزاب جذباً لممارسته الديمقراطية الصحيحة وطرحه المناسب للشعب.

Quote: الأخ الصديق العزيز / عادل ناس المؤتمر السوداني عودونا منذ أيام الراحل مولانا عبد المجيد إمام الزهد في المناصب والالتزام الصارم بدستور ولوائح الحزب الداخلية هكذا هي القيادة ... يجب أن تكون المبادرة في الانضباط والالتزام شكرا إبراهيم الشيخ وشكرا لكل كوادر المؤتمر السوداني وهم يحاولون تعلية شأن الديمقراطية ويحاربون ظاهرة تقديس الأشخاص

Quote: ممكن دا يكون خيار لكنه سيدور فى فلك ابراهيم الشيخ د.الفاتح عمر السيد

Quote: سلام صاحب البوست وضيوفه الكرام معلومة مهمة سوف اسعى لمتابعتها لا بد من الانتباه الى حقيقة ان مبدأ التجديد القيادى كمبدأ ديمقراطى اصيل اذا تم تطبيقه بطريقة صحيحة سيكون له دلالات مهمة اولها الانتقال المؤسسى للمؤتمرز ، فالمؤتمر سوف يكون اول حزب يطبقه فى السودان يمكن ان يعبر به نحو الحداثة. لابد من الانتباه الى ان هناك (صعوبات نفسية ومخاض رهيب) يصاحب مثل هذا الانتقال من التقليد الى الحداثة لانه يحدث انقطاع مع تاريخ سحيق ظل فيه المواطن السودانى يستبطن مفهوم المستبد العادل ويؤمن به ايمانا لا يتزعزع الانتقال من العاطفة الى العقل او من التقليد الى الحداثة شىء صعب جدا لان الفطرة او الغزيزة التى تستند عليها ممارسات (المستبد العادل) قوية للغاية ومتأصلة ولذلك يمكن ان تصاحبها انتكاسات . الارتباط بابراهيم الشيخ لدى بعض عضوية المؤتمر ارتباط لا فطام منه خاصة ان الرجل يمتلك شخصية لا تخلو من كاريزما هذا (الحشا) او الاحساس الغريزى اقوى من اية عقلانية حداثية وعندنا مثل بقول (البكا بحرروه اهلو) فهل سيينتصر الدستور والحداثة ام سيفرض (الحشا) gut feelingعقلانية ما هدفها تبرير بقاء ابراهيم الشيخ دورة اخرى مثله مثل البشير والترابى الخ من قيادات السودان السياسية التى لا تختلف عن القبيلة والطريقة الصوفية من حيث الجوهر! سوف نرى ما الذى سيحدث وما اذا كنا قادرين على دفع استحقاقات الحداثة

Quote: أخونا عادل عبدالعزيز لك التحايا الطيبات والشكر على إيراد هذه المعلومة الهامة. ولكننى لم أفاجأ إطلاقا لأننى أعرف معادن عدد كبير من هؤلاء الرجال وعملت معهم بمن فيهم المرحوم مولانا عبدالمجيد إمام والباشمهندس عبدالكبير. فقد كنت منسقا لتنظيمات الإشتراكيين الديمقراطيين والمستقلين بالجامعات والمعاهد العليا فى الفترة من 1967 وإلى 1972. ولذا فأنا أعرف عظمة كوادر عدد كبير من قيادى وأعضاء الحزب. وإنى لأشهد لهم بالأمانة والصدق والتفانى فى حب الوطن والعطاء بغير حدود. أناس كانوا حتى مغادرتى للسودان عام 1980 يحملون فى قلوبهم الحب للوطن وترابه وأهله الذين أغلبهم من المظلومين المسحوقين والذين نسيت قيادات الأحزاب وجودهم أو تناستهم. وقد كان همهم الشاغل، على ما أذكر، أن كيف يكونوا صوتا لمن لا صوت له. ومن حسن حظى أننى حضرت عددا من الإجتماعات التأسيسية التى نوقشت فيها فكرة إنشاء الحزب عند عودتى إلى السودان لظروف خاصة، ورأيت الأفكار تتبلور. لذا فقد كنت سعيدا غاية السعادة بمتابعة الممارسات التى إستنوها لأيصال المعلومة وأساليب التعبئة الجماهيرية والصمود على المبادئ. فلهم التقدير والإعزاز. وأنا على ثقة بأنهم سيقدمون للوطن تجربة فريدة لاتدانيها ممارسة لأى من الأحزاب الأخرى. فإلى الأمام. وشكرا لك مرة أخرى.

Quote: تطبيق المبدأ والإصرار عليه سيقود الحزب نحو تحقيق الديمقراطية له وللسودان تسلم يا عادل ولحزب المؤتمر التحية والتجلة