الإسلام السياسي(المتصهين/المتأمرك)هو العدو للبلاد والعباد مثل الشيوعية والإلحاد

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 09:08 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-18-2016, 05:42 AM

سيف الدين بابكر
<aسيف الدين بابكر
تاريخ التسجيل: 01-14-2016
مجموع المشاركات: 3325

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الإسلام السياسي(المتصهين/المتأمرك)هو العدو للبلاد والعباد مثل الشيوعية والإلحاد

    05:42 AM September, 18 2016

    سودانيز اون لاين
    سيف الدين بابكر-السعودية - الرياض
    مكتبتى
    رابط مختصر

    يا هؤلاء

    إنها جميعاً أديان الشيطان الرجيم:

    العنصرية التي تبجح بها (إبليس) قديماً فافتخر بأصل النار على أصل الطين.. والخالق واحد هو الله رب العالمين! ... كعنصرية الشماليين اليوم على غيرهم من بني السودان رغم أن الاصل من طين؛ الأصل واحد.. آدم وحواء... وإنما التفاخر بالإيمان والتقوى لا بالطين.

    إن الشيوعية التي ولدت من رحم الصهيونية كما الإسلام السياسي (الأمريكي) الذي هو الآخر ولد من رحم الصهيونية فلا اختلاف بينهما، فالمنبع واحد!! لمن يمعن النظر... وهكذا تداولوا السلطة والثروة في أرض السودان........... وهكذا إلى ذات المصير ينتهون.

    ولذلك فإن العودة إلى دين الرحمان الرحيم هي المخرج لبني السودان إن هم أرادوا العزة في الدنيا والنجاة في الآخرة.

    وما أخطر هذا الإسلام (المتأمرك) على دين الرحمان الرحيم الحق = الإسلام الحقيقي الذي جاء به محمد الصادق الأمين (ص) من الله رب العالمين.. ديانة بيضاء نقية لا يزيغ عنها إلا هالك.

    ما أخطر هذا الإسلام (المصنوع صهيونياً) لدى داعرة الزمان المسماة أمريكا... إنه الأخطر علينا من الشيوعية الكافرة الملحدة ... فالكفار لا خيار أمامهم إلا الإسلام أو الاستسلام... وهم صاغرون.

    أما هؤلاء المصنوعيين أمريكياً صهيونياً فهم الأخطر على بني السودان الذين هم شعب متدين منذ الخليقة: يعرف من هو خالق الكون العظيم الله رب العالمين منذ أن وطأت الصليبية أرضه وما قبلها وما بعدها .. بعد أن وطأ الإسلام أرضه.

    هذا الشعب السودان شعب متدين بفطرته لا يقبل بغير الدين - بغض النظر عن صحة هذا الدين أو انحرافه - ولكنه لا يقبل أبداً بالشيوعية والإلحاد والعلمانية ...

    ولذلك جاء المكر الإخواني المتأمرك من هذا الباب: باب الإسلام نفسه............................. فإبليس قديماً كان أدرى بالحيلة التي دخل بها الجنة إضلالاً لآدم أبي البشر!!!! فالحية كانت حيلته ................ إذ دخل في جوفها (نفاقاً) وتستراً !!!

    وهكذا هم الآن الأخوان المتأمركين المتصهينين الذين تدعونهم (الإسلام السياسي) ... دخول جوف حية (ثعبان) ليدخلوا على الشعب السودان تستراً و(نفاقاً) باسم الإسلام جاؤوا يهتفون ويكبرون ويهللون .. فدخل الناس في السودان معهم في دين الله أفواجاً .................. ولكنه كان دين الشيطان الرجيم - دين الحية - دين التقية - دين النفاق.................... وما زال الضلال والكذب والنفاق في أرض السودان ..... حياً ........... يحتاج من يقضي عليه لنصبح في معسكرين اثنين لا ثالث لهما ولتكن الشيوعية والإلحاد في معسكر الكفر الصراح ولنكن نحن المسلمين السودان في معسكر الإسلام البين الواضح الذي لا نفاق فيه كنفاق أتباع النبي السودان الكذاب من معتنقي الإسلام السياسي الذي به تقولون...


    وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لِّأَنفُسِهِمْ ۚ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُوا إِثْمًا ۚ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ

    مَّا كَانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَىٰ مَا أَنتُمْ عَلَيْهِ حَتَّىٰ يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ ۗ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ يَجْتَبِي مِن رُّسُلِهِ مَن يَشَاءُ ۖ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ۚ وَإِن تُؤْمِنُوا وَتَتَّقُوا فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ
                  

09-18-2016, 10:09 PM

سيف الدين بابكر
<aسيف الدين بابكر
تاريخ التسجيل: 01-14-2016
مجموع المشاركات: 3325

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام السياسي(المتصهين/المتأمرك)هو الع� (Re: سيف الدين بابكر)



    أخيراً كشف الاخوان المسلمون ..

    انهم كانوا وما زالوا (خدام) للأمريكان يستجدونهم - من دون الرب الذي كبروا وهللوا وسفكوا وافسدوا باسمه

    يستجدون (بلد المنشأ الاصلي) ليل نهار.. من اجل نيل الشفاعة والقبول ... وجلب الرزق وتسهيل الحوائج ...

    فقد ضاق عليهم شمال السودان بما رحب .. فولوا شطرهم إلى الأمريكان ...

    أخيراً أخيراً .. انكشفت الاقنعة ... المطلية بالتكبيرات والتهليلات والشعارات الزائفة...

    لن نذل ولن نهان ولن نطيع الامريكان ...

    ولغير الله لن نركع ...

    ولن يحكمنا البنك الدولي...

    وخيبر خيبر يا يهود جيش محمد (ص) بدأ يعود!!!!!

    ويا أمريكا لمي فلوسك بكره شباب (الجبهة) يدوسك!!!


    ورغم أنهم بالفعل يركعون للرب في الصلوات ... ولكنهم - ومنذ اول عهدهم - يركعون للامريكان سراً في غير الصلوات... فالشرك عقيدة الاخوان المسلمين.

                  

09-19-2016, 10:17 AM

سيف الدين بابكر
<aسيف الدين بابكر
تاريخ التسجيل: 01-14-2016
مجموع المشاركات: 3325

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام السياسي(المتصهين/المتأمرك)هو الع� (Re: سيف الدين بابكر)

    إن رفع الشعار الإسلامي والفشل تحت رايته هو ما تمناه الامبرياليون عندما سكتوا عن تزوير الانقلاب.

    هذا الفشل أدى لإنعاش تيارين:

    ((1)) التيار الأول: تيار التكفيريين الجدد الذين يريدون تصحيح المسار الإسلامي في نظرهم وهم يكفرون كل من خالف رؤاهم التي من يخالفها كافر، فالمناداة بتقرير المصير للجنوب كفر، وانتخاب مسيحي أو امرأة كفر، وإنكار النقاب كفر وهلم جرا.
    ((2)) التيار الثاني: هو تيار العلمانيين الذين يحملون الإسلام ما جرى للوطن من ويلات ويطالب بإبعاد حازم للإسلام عن الحياة العامة جملة وتفصيلا.

    هؤلاء ضحايا الإفراط والتفريط. قال الإمام ابن القيم: "إن الشيطان يضل الناس بالإفراط كما يضلهم بالتفريط" وقال: "الفقيه هو الذي يزاوج بين الواجب والواقع، لا يعيش فيما يجب أن يكون مغفلا ما هو كائن".

    نعم أخفق كثيرون تحت شعار إسلامي ولكن إخفاقهم ليس حكما على الإسلام لا سيما وقد خالفوا مبادئه مبادئ الحرية، والعدالة، والرحمة، والحكمة، والمساواة.

    ما زال الإسلام رغم الفاشلين باسمه يستأثر دون غيره بالرأسمال الاجتماعي في البلدان الإسلامية. وما زال الناس ينظرون إليه بديلا لحضارة غنية في المادية فقيرة روحيا وأخلاقيا. هذا البديل الإسلامي هو الذي ندعو له.

    الإمام الصادق المهدي
    خطبة الجمعة – ودنوباوي 2010م
                  

09-20-2016, 11:19 PM

سيف الدين بابكر
<aسيف الدين بابكر
تاريخ التسجيل: 01-14-2016
مجموع المشاركات: 3325

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام السياسي(المتصهين/المتأمرك)هو الع� (Re: سيف الدين بابكر)

    بانتهاء الحرب العالمية الثانية ينتقل مركز الثقل الغربي إلى أميركا، ومن ثم قيادة الفكر البراجماتي الأميركي للعالم الغربي ‏بوجه عام، وتحول الغرب التقليدي إلى الغرب الأميركي أي المهيمن عليه أميركياً، وهو الآمر الذي تم تعميمه على العالم ‏كله بسقوط الاتحاد السوفياتي حيث غدت الأمركة نظاماً عالمياً جديداً لا يجد مارقاً يتحداه سوى الإسلام.‏

    والفلسفة البراجماتية هي الفلسفة التي تخضع حقيقة كل الأشياء لما يمكن أن تجلبه من مصلحة من ورائها.‏

    ومن هذا المنطلق وضع “وليم جيمس” منظر هذه الفلسفة نظريته البراجماتية للدين، فالدين يكون صحيحاً من وجهة نظره ‏مادام يقدم نفعاً عملياً للمعتقد به، ولكن ترى ما هذه المنافع التي يريدها “جيمس” من الدين؟، إنه يحددها في التالي:‏
    الراحة – الهدوء – السكينة – الطمأنينة – السلام – الاغتباط – المشاعر المتدفقة التي تلهب الصدور وتبعث الحركة في ‏الحياة أي أن «جيمس” أراد من الدين أن يكون مجرد مسكن أو مخدر يستطيع الإنسان من خلاله مواصلة حياته بطمأنينة ‏وحماسا أكبر، وبهذه الصيغة اصطبغت الحياة الدينية الأميركية إلى الحد الذي يقول عنه “هارولد بلوم” في كتابه (الدين ‏الأميركي – 1992م): “إن المسيحية تجربة براجماتية أميركية، وإن “يسوع الأميركي” أقرب لما هو أميركي مما هو ‏مسيحي”.‏

    ومن الطبيعي بعد الهيمنة الأميركية على العالم والعالم الإسلامي بوجه خاص أن يعمل الأميركيون على صبغ الدين ‏الإسلامي نفسه بهذه الصبغة البراجماتية والذي يعنيه هذا هو العمل على توظيفه لخدمة المصالح الأميركية في المنطقة، ‏وكان المخطط المقترح لتطبيق هذا المنهج هو العمل على صناعة ما يُسمى بـ”الإسلام الليبرالي الديمقراطي”، والعمل على ‏تسييده في المنطقة.‏

    وخلاصة هذا الإسلام الليبرالي أنه إسلام يتم تفريغه من الداخل من العقائد والقواعد والأحكام التي يتم استبدالها بمحتوى ‏علماني يسقط كل ما له علاقة بالوحي والمقدس والمرجعية الإسلامية، ويضع مكانه العقل والمصلحة كمرجعية وحيدة ‏للإنسان في تصوراته وسلوكه بينما يحتفظ بالشعارات والمظاهر الدينية من الخارج.. إسلام مزيف يتفق مع العلمانية ‏والديقراطية والعولمة الأميركية ومبادئ حقوق الإنسان الغربية ومقررات المؤتمرات النسوية، ويتفق مع كل شيء في العالم ‏إلا مع الإسلام الحقيقي نفسه.‏

    إسلام يدعو إلى السلام والتسامح والتعايش، أي التعامل مع الواقع الذي تسيطر عيله الحضارة الغربية بسلام واستسلام ويعادي الجهاد والمقاومة ومواجهة المظالم أو يغض الطرف عنها تماماً، أي يمنع القيام بمواجهة هذا الواقع الذي تسيطر عليه الحضارة الغربية.

    ويوجد الآن أكثر من تيار يعمل على توجيه سياسة الولايات المتحدة تجاه العالم الإسلامي والإسلاميين بوجه خاص، ‏ويتراوح الأمر ما بين التطويع لخدمة المصالح الأميركية ومابين التحجيم والمواجهة الحاسمة للإسلاميين الأصوليين.

    ويرى ‏أصحاب الاتجاه الأول مثل مؤسسة كارنيجي ومركز سابان ومركز بروكينجز تطويع فكر بعض الاتجاهات الإسلامية ممن ‏يسمون بالإسلاميين المعتدلين بما يتوافق مع المصالح الأميركية العالمية وذلك عبر المؤتمرات المتتالية التي تدور حول مايسمى ‏بالحوار الغربي الإسلامي، هذا فضلاً عن اللقاءات الخاصة وتهدف إلى العمل على إشراك هذا النوع من الإسلاميين في ‏الحكم والنفوذ في مقابل التأويل الإقصائي لثوابت مرجعية في الإسلام مثل الحكم والشريعة والجهاد.

    أما الاتجاه الثاني الذي يرى التحجيم والمواجهة للإسلاميين الأصوليين فتقوده مؤسسة راند التابعة للمخابرات الأميركية ‏وهي أكبر مؤسسة فكرية في العالم، وقد أصدرت تقريرين حول الموضوع في عامي 2003م، 2007م:

    التقرير الأول يدور حول ‏تحجيم الإسلاميين الأصوليين ومساندة العلمانيين والحداثيين.

    أما التقرير الثاني فيذهب الى أنه لابد من إعادة تفسير مبادئ الإسلام ‏لتستجيب للمصالح الغربية، بل وجوب استخدام الإسلام نفسه في مواجهة الإسلاميين الذين يجب وصمهم بالإرهاب ‏والتطرف والجمود.

    بل يذهب التقرير إلى وجوب دعم وتقوية العلمانيين في مواجهة الإسلاميين، وتهميش سيادة الدول ‏وتقليص قدرتها على التصدي للمشروع الأميركي.

    والمتتبع للسياسات الأميركية في المنطقة يرى أنها تجمع ما بين كل هذه ‏الاتجاهات.‏

    صناعة النجوم:‏

    كثيراً ما تسمع الناس في عالم الفن عما يسمي بصناعة النجوم، والمقصود بذلك أنه قد يكون هناك فنانون كثيرون موهوبون أو ‏غير موهوبين، أما أن يتحول بعض هؤلاء إلى نجوم ملء السمع والبصر وموضوع الاهتمام الدائم من الجمهور فهذه مسألة ‏أخرى تنشط من أجلها صناعة إعلامية متخصصة تنفق الأموال هنا وهناك، وتسلط الأضواء، وتختلق الحكايات، وتنشر ‏الإشاعات، كل ذلك ليتحقق غرضها في صناعة هذا النجم أو ذاك.‏

    ليس هذا فقط بل أنه غالباً ما يصاحب ذلك صناعة أخرى هي صناعة إجهاض النجوم أو تدميرهم؛ وذلك لإفساح الطريق أو ‏إفراد الساحة لهؤلاء النجوم الآخرين المقصودين بالتكريم، وذلك بالتضييق علي الأولين أو تشويههم أو تعمد إغفال أعمالهم ‏بأي إشارة إلى درجة منع ذكرهم تماماً في الجرائد والقنوات والأجهزة الإعلامية الأخرى أو نشر الفضائح القائلة حولهم .‏

    ولكن المشكلة الكبرى فيما لا يعلمه الناس أن ذلك يحدث في عالم الفكر والسياسة أكثر كثيراً مما يحدث في عالم الفن. ‏والمسألة لا تكون هنا بغرض الربح المستهدف وراء صناعة النجم أو بهدف بلوغ الغاية المنشودة من النجمة المقصودة، ‏ولكن بهدف إيصال فكرة معينة، أو القضاء على فكرة معينة، أو إشاعة حالة سياسية أو فكرية معينة، أو إجهاض حالة سياسية ‏أو فكرية معينة، أو فعل كل ذلك أو بعضه معاً.‏

    وليس شرطاً أن يكون فعل الصناعة هذا من الأصل أو يستمر طوال الوقت وإنما هي مسألة تدور تبعاً للمصلحة والغرض، ‏ويكفى فيها تبنى الشخص المناسب في فترة ما لتحقيق أغراض معينة ويكون ذلك من خلال دفعه أكثر إلي توجهات نمت ‏بدايتها لديه من الأصل حتى يحقق هذه الأغراض تدريجيا سواء ًكان ذاك بالإغراء أو الضغط أو كلاهما معاً.


    ومن أكثر الاعتقادات الشائعة والمدمرة في نفس الوقت لدى الجمهور الاعتقاد بأن انتشار الشخص أو تواجده في أجهزة ‏الإعلام هو تعبير عن درجة نبوغه أو أهميته والحقيقة غالبا ما تكون عكس ذلك تماماً خصوصاً في الأجهزة الإعلامية ‏التابعة التي تقود منطقتنا فانتشار الشخص يكون تحديداً.. وأعود وأقول تحديداً.. وأعود وأقول مرة أخرى.. تبعاً لقدرته ‏على تحقيق الأغراض السياسية والفكرية والاقتصادية للقيادات التي تقف وراء هذه الأجهزة وتقودها إليها أو تضغط عليها ‏تجاهها.


    محمد إبراهيم مبروك
    أميركا وصناعة "الإسلام المعتدل الليبيرالي" ‏
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de