|
Re: للأخوة السلفيين...نحتاج لكم لتفسير ما جاء � (Re: سعد مدني)
|
ما هكذا تورد الابل يا سعد ههههههههما في الفيديوهات هو الفهم السلفي للتراث و للاسلام. هم يرون أن النصوص واضحة و مباشرةو لا تحتاج إلى تأويل و لا اعادة قراءة. إذن سؤالك لهم للحضور و التفسير لا يخدم اي غرضلأن لا شئ هناك يحتاج إلى تفسير. الحويني مثلا من ائمة السلفيين في عصرنا هذا و قد قال ما قالفما هو الجزء الذي يحتاج إلى تفسير هنا؟بيع و شراء السبايا و اطفال المشركين الذين سوف يأسرهم المسلمون في الحروب المنتظرة بتاعتجبل الذهب و المنارة البيضاء بدمشق لم يقوله الحويني وحده..هناك تسجيل سمعته لسفر الحواليفي السعودية يردد نفس الكلام و هناك كتابات ناس القاعدة و داعش. و المثال الاكثر نصاعة هوما فعلته داعش حقيقة و واقعا. فقد اسرت النساء و الاطفال و وزعتهم على المقاتلين ضمن الغنائمو باع اعضاءها و اشتروا فيهم. ففيم الحاجة للتفسير؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: للأخوة السلفيين...نحتاج لكم لتفسير ما جاء � (Re: سيف النصر محي الدين)
|
Quote: ما في الفيديوهات هو الفهم السلفي للتراث و للاسلام. هم يرون أن النصوص واضحة و مباشرةو لا تحتاج إلى تأويل و لا اعادة قراءة. |
ما تستعجل يا سيف..النص الديني حمال أوجه...و قد يكون للسفليين بالسودان تفسير او راي مختلف...موضوع تجديد الفكر الاسلامي موجود في الساحة الان، و الاخوة الجمهوريين في السودان لديهم باع كبير في هذا الأمر..يمكن تفسير كل هذه الحروب في المنطقة و قيام الجماعات المتطرفة في العالم الاسلامي..بانه ناتج من سيطرة رؤية واحدة للدين، و شرعنة للعنف بأطر دينية...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: للأخوة السلفيين...نحتاج لكم لتفسير ما جاء � (Re: سعد مدني)
|
الرقيق في الاسلامعكس ما يقول به الحويني، هنالك اراء نيرة في الفكر الاسلامي ترى ان الاسلام لم يشرع الرق وانه دعى الى تحيرير الرقيق، و في هذا يقول د. عبدالجبار فتحي زيدان "إن الإسلام لم يوجد الرق ولم يشرعه؛ لأنه جاء والرقُ منتشرٌ بين الناس، وعند الأمم كلها، ولم يوجد في القرآن نصٌّ يبيح الرق، وإنما جاء فيه وفي السنة النبوية الدعوة إلى تحرير العبيد، واتخذ وسائلَ شتى لإنقاذ العبيد من العبودية" "وبتقرير مبدأ المكاتبة يكون الإسلام قد فتح في الواقع بابَ تحريرِ العبد متى ما رغِب العبد في ذلك، ولم ينتظر من سيِّده ليمنَّ عليه بتحريره، والدولة تساعده بتسديد هذا المبلغ كله أو شيء من أدائه، قال الله - تعالى -: ﴿ إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ﴾ [التوبة: 60]، وفي الرقاب: هم العبيد.بل الإسلام بتقريرِ هذا المبدأ قد ألغى الرقَّ في الحقيقة والواقع والتطبيق، أو بتعبير أدق إنه قد ألغى الرق من قبل الدولة ومن قبل السيد، وبقي إلغاء الرق منوطًا فقط بالعبد نفسه."رابط الموضوع: (http://www.alukah.net/sharia/0/66922/#ixzz3tZ4zQMSdhttp://www.alukah.net/sharia/0/66922/#ixzz3tZ4zQMSd)ملك اليمينهنالك قول من الدكتور بابكر فيصل يشير فيه الى ضرورة مراجعة هذا الأمر، و حتى الغائه لتغير الاحوال و الزمان و المكان، يقول "الإسلام النصوصي ومأزق ملك اليمين كتبت قبل عدة أسابيع مقالاً عن موضوع "الرِّق" في الإسلام على خلفيَّة حرق جماعة حقوق مدنيَّة موريتانيَّة لبعض كتب الفقه المالكي التي رأوا أنها تمجِّد العبودية وتدعو لإستمرارها في موريتانيا. وكانت الأزمة قد تفجَّرت مع بث إذاعة القرآن الكريم الحكومية حديثاً لفقيه سعودي قال فيه أثناء محاضرة على الهواء إنَّ بإمكان الذين يُريدون كفارة العتق شراء العبيد من موريتانيا ب 10 آلاف ريال.وقد قلت في ذلك المقال إنَّ الرِّق كان ممارسة موجودة و سائدة في العالم قبل مجىء الإسلام, وأن َّالإسلام عندما جاء لم يُحرِّمهُ تحريماً قاطعاً تماشياً مع ظروف العصر التي جاء فيه, ولكنه شجَّع وحضَّ على عتق العبيد انطلاقاً من المفهوم الديني الأساسي الذي ينبني على المساواة بين جميع المسلمين في العقيدة. وقلت كذلك إنَّ المجتمع الإسلامي - شأنه شأن كل مجتمعات الدنيا - عرف الرِّق في الغزوات والفتوح, وكانت للمسلمين أسواقاً لبيع وشراء العبيد, و قد أقامت الشريعة قواعد التعامل مع الرقيق وفصَّلت فيها كتب الفقه تفصيلاً كبيراً ودقيقا.ً وأكدت أنه أصبح من المستحيل في زماننا هذا تطبيق أحكام الآيات القرآنيِّة التي تتحدث عن العبيد وملك اليمين, ولذا توَّجب التوفر على إجتهاد ديني مستنير يستند إلى قراءة للنصوص تنفذ إلى الحكمة الإسلاميَّة من الحض والتشجيع على العتق في الزمن الماضي الذي إستحال فيه إلغاء مؤسسة الرق والنظم الإقتصادية والإجتماعية الراسخة المرتبطة به. هذه الحكمة تقول إنَّ تغيُّر الأحوال, وتبدل الأزمان قد جعل من الممكن بل من الفرض و الواجب إلغاء ما استحال إلغاءه في الماضي, وأنَّ غاية الدين هى صون الكرامة الإنسانيِّة , و تحقيق المساواة الكاملة بين بني آدم, ولذا توَّجب إصدار " إعلان إسلامي عالمي بإلغاء الرق".كامل المقال: http://www.almuslih.net/index.php؟option=com_contentandview=articleandid=274:2013-07-04-17-59-50andcatid=42:ethical-issuesandItemid=210
| |
|
|
|
|
|
|
|