كيف تحمي نفسك من التحول إلى ضحية لجرائم فيسبوكية؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-14-2025, 02:52 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2015م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-11-2015, 09:18 PM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
كيف تحمي نفسك من التحول إلى ضحية لجرائم فيسبوكية؟

    08:18 PM Oct, 11 2015
    سودانيز اون لاين
    زهير عثمان حمد-ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ -ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
    مكتبتى فى سودانيزاونلاين



    يتصدرها التجسس وهتك الأعراض والابتزاز المادي وأهم أسبابها الجهل الرقمي والأمراض النفسية: كيف تحمي نفسك من التحول إلى ضحية لجرائم «فيسبوكية»؟

    يصاب الإنسان بالذهول حينما يرى حجم الصور والتعليقات التي تنشر عبر فيسبوك، الموقع الأكثر شعبية بين مواقع التواصل الاجتماعي والتي تتناول الحياة الشخصية للمشاركين بكل تفاصيلها.
    فهناك من يرغب في ان يشاركه الأصدقاء فرحته في النجاح أو الزواج أو الإنجاب، وهناك من يريد لفت الأنظار فيغير تسريحة شعره أو ينشر صورة للباس جديد أو يضع وشما على يده أو يصور نفسه بطرق غريبة غير طبيعية أو ينشر صورا لأسفاره ورحلاته السياحية.
    وهناك من يكتب رسائل يعبر فيها عن حزنه من صدمة أو مشكلة ما يرى من الضروري إطلاع الآخرين عليها وخاصة المراهقين الذين يعبرون عن مشاعرهم وأفكارهم بشكل متمرد دون أي حذر من استغلال الآخرين لهم.
    إلا أن التعرف على خصوصيات الشخص وتحركاته وتصرفاته ومواقفه قد يتسب في رغبة الآخر في مراقبته والترصد له وربما تهديده إما بإختراق صفحته أو التشهير به وقد تتعدد أشكال الجرائم الالكترونية التي يحذر منها أصحاب التخصص خصوصا مع تزايدها على موقع فيسبوك والتي قد تؤدي إلى النصب والقتل والاغتصاب والتفكك الأسري.
    وفي حديث لـ«القدس العربي» عبر د.عامر حسين استشاري الصحة النفسية في لندن، عن خطورة نشر الصور والمعلومات الشخصية خاصة بالنسبة إلى الأطفال، فهم أول فئة اجتماعية يفترض ان تتم حمايتها من الإبتزاز خاصة في نشر الصور التي قد تستغل من قبل الكبار لتهديدهم أحيانا.
    وهناك أمثلة عديدة على هذه الجرائم قد تحدث بين الأصدقاء ونجد أن أحد عناصر المجموعة يريد السيطرة على أصدقائه من خلال التقاط صور لهم وربما يوظفها لاستخدامها في عقاب أو ابتزاز أصحابه في المجموعة. وهنا يجب على الأهل إعلام أطفالهم ان هناك شبكات تستغلهم والتنبيه من أخذ الصور مع الأصدقاء خاصة إذا كانت في حمامات السباحة والنوادي الرياضية، فقد تخترق خصوصية الطفل ويتم ترويجها دون أخذ رأي الوالدين.

    فضح الضحية

    ويشير الاستشاري إلى وجود ظاهرة مرعبة ومنتشرة وهي فضح الآخرين خاصة المستضعفين، حيث تبدأ الإهانة في المدرسة وتأخذ شكل التحرش وسرعان ما يقوم أطفال بتصوير الشجار ونشره على مواقع التواصل، وبذلك تصبح خصوصية الطفل الذي تعرض للأذى مكشوفة علنا أمام الأقارب والأصدقاء والغرباء مما يسبب آثارا نفسية مدمرة قد تؤدي حتى إلى الإنتحار.
    وهذا الأمر قد يتعرض له الكبار أيضا وأصبحنا نراه في مناطق النزاع والصراعات حيث تصور عمليات الخطف والاعتقال والتحرش الجنسي واللفظي من قبل جماعات أو أنظمة.
    وتعتبر نشر صور شخصية لدى البعض دعوة للشهرة والتظاهر بالسعادة أحيانا، كأن يصور شخص نفسه وهو يقود سيارة فارهة وان تظهر المرأة المجوهرات التي اشترتها حديثا، حتى المراهقين فهناك من يظهر الوشم على جسده للفت النظر وشد الإنتباه. وهناك صور تظهر الكينونة والمنزلة الاجتماعية والمكانة المرموقة للشخص وأيضا الصورة والتعليق عليها يظهران أمورا كثيرة مثل حالة الحزن، فترى ان الشخص يدعو للحزن معه والاهتمام والحصول على تعاطف أو استشارة تساعده على حل مشكلته أو الحصول على الدعم المعنوي. وان كانت المناسبة سعيدة فهي دعوة لمشاركة الآخرين الفرحة بإنجاز ما كالخطوبة أو الزواج أو الإنجاب. والكثير من السياسيين والمشاهير عندما يكونون في سن صغيرة في الجامعة تستغل صورهم في تلك المرحلة لمحاربتهم أو تشويه سمعتهم.
    يقول: على الرغم من الجوانب الإيجابية للفيسبوك إلا أن نشر الصور سلاح ذو حدين ويجب توخي الحذر في تسريب صور عائلية وشخصية حتى لا تعود في المستقبل ضده وتحديدا البنات حيث يتم استهدافهن بشكل كبير وغير لائق وقد تؤدي هذه الممارسات إلى ارتكاب ما يسمى بجرائم الشرف لمجرد الشك. ناصحا بتوفير الدعم والتوجيه للآباء والأمهات من أجل درء سابقة قد تظهر مستقبلا ضد الشباب أو الأطفال سواء كانت بصورة أو بتعليق.

    جهل رقمي

    على الجانب التقني فان ثمة مشكلة تواجه الكثيرين من حيث ضعف معلوماتهم الرقمية. ويؤكد أحمد كيالي المستشار في تقنية المعلومات في لندن لـ«القدس العربي» ان هناك جهلا رقميا تسبب في ارتفاع معدل الجريمة الالكترونية بسبب سوء الاستخدام، والخصوصيات الموجودة في صفحة فيسبوك ترجع للشخص المستخدم، فاذا لم يكن ملما بحامية صفحته فهو بهذه الطريقة مفضوح أمام العالم. وجهل المستخدم بحماية حسابه يفضح معلوماته الشخصية، وهناك دراسات تؤكد ان أكثر من 70 في المئة من مستخدمي فيسبوك في الدول العربية لا يعرفون استخدام التحديث الشخصي وخاصة الأطفال ليست لديهم المعرفة الكافية لذلك هم عرضة للإستغلال خصوصا عندما يفتح حساب بلغة ثانية كاللغة العربية مثلا. الموضوع خطير والمشكلة الواقعة الآن هي ان الانترنت مفتوح على الجميع ونجد ان الأطفال يقومون بفتح صفحات بأنفسهم بدون أن يستشيروا الأهل أو أخصائيا لحماية حساباتهم.
    وبما أن مواقع التواصل الاجتماعي أصبحت متوفرة في الهواتف الذكية فالمراقبة صارت أصعب على الأهل. ففي البيت يستطيع الأهل حماية الأجهزة الالكترونية التي يستخدمها الأطفال كحجب مواقع أو الفاظ إباحية ولكن المواقع الممنوعة في البيت، يراها الأطفال خارجه هذه خطورة لا يتحمل مسؤوليتها غير الشخص نفسه أو الأهل الذين يوفرون لأبنائهم الهواتف الذكية.

    الإختراق ممكن

    ويقول أحمد كيالي أن الاحتيال يطال الجميع المشاهير وعامة الناس حيث انشئت صفحات وهمية بأسماء فنانين ويتم استخدام أسماء مستعارة. والمشكلة تكمن في التطور السريع، حيث أصبح من الصعب التحكم في هذا الموضوع، وإذا توفرت الخبرة الكافية للشخص يستطيع إختراق المواقع والحسابات حتى لو كانت مؤمنة، الأمر غير مستحيل أبدا والأدهى ان الاختراق يتم دون أن يعرف صاحب الحساب.
    ويضيف أن الحكومات وغيرها تستخدم الإختراق وهناك فرق بين الاختراق القانوني وغير القانوني لأخذ معلومات عن أشخاص مشتبه بهم او لإيذاء البعض وهنا ننصح بإغلاق الحساب وفتح آخر جديد لان القديم يصبح ملوثا ومن الضروري ان يتعلم المستخدم طرق تأمين وحماية الحساب.
    وعن المحاولات المستمرة لمنع اختراق حسابات فيسبوك يوضح كيالي أن الاختراق يكون لأسباب عدة، سياسية أو اجتماعية وغيرها مؤكدا أن الحكومات والأهالي يواجهون مشكلة كبيرة اليوم لإيجاد حلول من شأنها أن تمنع أي خلل أو خطر أو اختراق. وطالما يعطى المستخدم الحرية التامة ممكن أن يفعل أي شيء يحلو له والضحايا ليسوا فقط الأطفال والمراهقين وانما حتى الكبار الذين يستخدمون فيسبوك بعفوية والترصد موجود بقصد أو بدون قصد. وهناك من لديه فضول في تتبع أصدقاء الصديق فكل صديق لديه على الأقل 400 صديق وبسهولة أستطيع الدخول إلى قائمة أصدقاء صديقي للتطفل أو الترصد أو لأي سبب. يجب الحذر من الصفحات الوهمية فهي كثيرة وقد تكون مصيدة للاستغلال والترصد.
    وعن صحة ما يتردد حول الحماية القانونية لمستخدمي فيسبوك يقول: هناك جرائم الكترونية كثيرة يعاقب عليها القانون خاصة عندما يتعرض المستخدم لضرر مادي ومعنوي، ولمزودي خدمة الانترنت دور رئيسي في تقديم جميع التفاصيل الفنية المطلوبة للجهات الأمنية كرقم هاتف الفاعل في حال تم ربطه على حساب موقع تواصل اجتماعي ومعلومات الشرائح المستخدمة وسجلات الصادر والوارد. إلا ان ممارسات بعض الجهات الأمنية من أجل الاستدلال على مرتكبي الجرائم الالكترونية قد تعصف بالحريات الخاصة والشخصية للآخرين.

    آراء بعض المستخدمين

    قامت «القدس العربي» بإستطلاع آراء عدد من مستخدمي موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك من فئتي الشباب وكبار السن وكانت الآراء بين مؤيد ومعارض وحذر من نشر المعلومات الشخصية بحذافيرها:
    م.ش: الحقيقة كل شيء له سلبيات وايجابيات وفيسبوك هو للتواصل الاجتماعي بعض الناس يتجاوزون الحدود ويرجع ذلك إلى ثقافتهم وتربيتهم.
    ك.ج: المهم نحن كيف نتعامل مع فيسبوك؟ مثل السكينة تارة لتقشير التفاح وأخرى للقتل وفي الحالة العربية تكون الثانية.
    م.أ: الأمور الشخصية يجب ان تبقى شخصية في كل الأوقات.
    ع.ج: يجب حفظ خصوصية المنازل ومهم جدا احترام مشاعر المحرومين.
    س.س: الأفضل تجنب نشر الخصوصيات.
    م.ع: حرمة البيت مقدسة.
    س.ي: الناس أجناس وكل إناء بما فيه ينضح.
    د.ز: في رأيي تبادل الأمور الشخصية على فيسبوك يكون بتحفظ وهذا الأمر راجع لعقلية الشخص وحالته الذهنية بينما في حالات التواصل بين أفراد العائلة الواحدة في الغربة مثلا ففيسبوك هو أحسن وسيلة للم شملهم لكنه يبقى سلاحا ذو حدين.
    ك.ك: من الضروري احترام الخصوصية والقيم.
    أ.ر: كشف المستور من البيوت وعرض الصور الخاصة يجلب الحسد والكره والبغض.
    ي.ق: هي شيء من الحرية والتنفس الاجتماعي ويبقى الحرص واجبا.
    أ.ب: بالنسبة لي لا توجد غير هذه الوسيلة للتواصل مع الأهل والأحبة والأصدقاء المنتشرون في كافة اصقاع الأرض وبشكل غير مكلف تقريبا مجانا.
    ر.أ: في رأيي لا ضير من تبادل بعض الأمور الشخصية. مثلا انا سافرت لمكان وقضيت وقتا ممتعا ووضعت بعض الصور لا اعتقد ان هذه مشكلة لكن مناقشة امور البيت والحياة الأسرية أعتبرها امرا شخصية جدا.
    أ.ز: جنون في جنون أصبح الموضوع ادمانا من الصعب علاجه.
    س.ب: في ما يتعلق بنشر صور الأسفار والرحلات في العواصم الشهيرة أو صور لسيارة جديدة فخمة أو لباس جديد غالي الثمن في رأيي هذه أمور قد تكون سببا في تحسر الكثيرين ممن لم يغادروا مناطقهم أو لا يتمكنون من اقتناء الجديد الفاخر من المركوب والملبوس.
    س.ا:انا اعيش في الغربة وأفتقد أهلي وبطبيعتي احب ان يشاركني من احبهم نشاطاتي وفرحي لذلك احب نشر الصور وانتظر تعليقاتهم ولا أرى أي بأس في معرفة الناس لأخباري. وبصراحة أغلب السيدات عندما يجتمعن يتحدثن عن طبخاتهن وبيوتهن وأطفالهن والرجال كذلك عندما يجتمعون يتحدثون عن مشاريعهم وسياراتهم وسفراتهم والسياسة. الشيء الآخر ان هذه صفحتي ولا يراها إلا أصدقائي وأقاربي.
    ه.ب: فيسبوك أداة فضح ونشر وبيوت جدرانها ليست من بلور سترنا وإياكم.
    ن.ز:فيسبوك لغة تواصل وليس لغة فضائح والمنشورات الموجودة والمتداولة تعبر عن مستوى الناشر الثقافي والاجتماعي وبالتالي لا يمكن ان تجتمع الآراء في بوتقة واحدة فكل منا له طريقة في التفكير وفي التفسير وفي التبرير.
    ف.ب:حتى الميت تنشر صوره والأفراح. لم يعد شيء مستور تريد ان تعرف شيئا عن أحد ادخل على صفحته ستعرف كل أخباره مسافر أو في العمل أو مريض الخ.
    ر.ر:هناك من يتربص لصيد ما ليشبع رغباته الدنيئة وأكثر المنشورات التي تسيء إلى إنسانيتنا هي صور الذبح والقتل.
    ي.ف:أي شيء يستخدم بدون ضوابط وحدود تحافظ على الإنسان، حياته الشخصية وصحته وأمنه هو مضر بالتأكيد.
    م.ف: السبب الهروب من الحالة الاجتماعية ليثبت للناس انه مرتاح ولديه مال وذلك عكس الحقيقة الهروب من حالة البؤس.

    دراسة بريطانية:
    6 أنواع من المجرمين

    أجرى باحثون في جامعة برمنغهام البريطانية دراسة أكدت أن المجرمين يعيشون حولنا ولا ننتبه إليهم وفي بعض الأحيان يكونون أقرب إلينا مما نتصور حتى أنهم قد يكونون ضمن قائمة الأصدقاء على فيسبوك. إذا كنت من الذين يضيفون أشخاصا لا تعرفهم، لتكون بذلك أول دراسة توضح أن مواقع التواصل الاجتماعي قد تساعد في انتشار السلوك العدواني في المجتمع.
    وقال باحثو مركز علم الإجرام التطبيقي في الجامعة إن هذا النوع من المجرمين يستخدمون موقع التواصل الاجتماعي لمطاردة ضحاياهم. وبعد دراسة جرائم فيسبوك التي ارتكبت ما بين عامي 2008 و2013 حدد تقرير الدراسة 6 أنواع لمرتكبي جرائم القتل عبر موقع التواصل الاجتماعي الأشهر وهي:
    • المخبر: ويل كرونيك: استخدم فيسبوك للتنويه عن جريمته قبل إقدامه على قتل معلمته الاسبانية بأكثر من 4 أشهر وأطلع أصدقائه على هواجسه المتعلقة بجريمته الوحشية فكان من المجرمين الذين يفضلون إطلاع الجميع على ما يقدم عليه من أفعال وبلغت نسبة هذا النوع من الجرائم 22.9٪ .
    • المتفاعل: واين فوستر: يعتبر مثالا للنوع «المتفاعل» لانه اعتدى على زوجته بالساطور حتى فقدت الحياة بعدما غيرت بياناتها الشخصية على الموقع وقالت إنها غير متزوجة وأوضحت التحقيقات ان حالة العلاقة الجنسية والغيرة والرغبة في الإنتقام كانت كلها دوافع رئيسية وراء ارتكاب هذا النوع من الجرائم التي وصلت نسبتها إلى 27.1٪ .
    • الخصم: الخصم هو سلوك يتبناه نوع من المجرمين على «فيسبوك» بينهم سلوك عدائي متبادل، مع العلم المسبق أنهم يسعون لزيادة تسليحهم قبل الدخول في مشاجرات. وفي عام 2010، تعرض مراهق للطعن حتى الموت في أحد شوارع لندن من قبل صديق سابق عمره 15 عاما، بعدما تبادلا وابلا من الشتائم على «فيسبوك»، وقالت الدراسة إن هذا النوع من الجرائم بلغ 16.7٪ ..
    • الخيالي: تشير الدراسة إلى انعدام وضوح الخط الفاصل بين الخيال والواقع في هذا النوع من مواقع التواصل، فمارك تويتشيل، الذي أقدم على قتل رجل في «غرفة القتل» التي استوحى فكرتها من مسلسل Dexter كان قد أنشأ حسابا وهميا على موقع «فيسبوك» ليدعي أنه هذا الشخص المستعد لارتكاب سلسلة من حوادث القتل على الانترنت، ووصفت الدراسة هذا النوع بـ»الخيالي» وقالت إن نسبته بين جرائم «فيسبوك» بلغت 12.5٪ ..
    • المتسلل: في عام 2010، تلقى بيتر تشابمان حكما بالسجن 35 عاما لأنه أنشأ حسابا وهميا على «فيسبوك» ادعى فيه أنه مراهق وسيم؛ لاستدراج مراهقة وقتلها، بينما كان في الحقيقة مجرما يبلغ من العمر 33 عاما، يعيش في سيارته، وارتكب من قبل جريمة اغتصاب. وتقول الدراسة إنه في كثير من الأحيان يستغل المجرم نقطة ضعف ضحيته ليبني عليها خطته، واصفة هذا النوع بـ»المتسلل» وتبلغ نسبته بين جرائم «فيسبوك» 12.5٪..
    • النصاب: عادة ما يرتبط هذا النوع بالجرائم المنزلية، حيث ينشر المجرم تحديثات على حساب «فيسبوك» الخاص بضحيته، حتى يوهم الجميع أنها لا تزال على قيد الحياة، ففي عام 2010، أقدم أندرو ليندو، على قتل صديقته قبل أن ينشر تحديثا على حسابها يقول فيه إنها تركته وتعتزم السفر للعيش في جزر الكناري، وقالت الدراسة إن هذا النوع من الجرائم على «فيسبوك» بلغ 8.3٪ ، واصفة من يقدم عليه بـ«النصاب».

    وجدان الربيعي


                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de