كلمة الملك عبد الله الثانى..فى الامم المتحدة..اسمعوا ماذا قال..فيديو.

Quote: هل اذا قال عمر البشير مثل هذا الكلام في الامم المتحده ستمجدونه مثل تمجيدكم لهذا الرجل؟!!! نحن شعب عاطفي بكل ما تحمله هذه الكلمه من معني.

Quote: " اسمع كلامك اصدقك ... اشوف عمايلك استغرب ... "

Quote: الملك لم يكن صادقاً مع الأوربيين حينما قال لهم بالتعاليم التي تدعم كلمته فقط، وسكت عن التعاليم والنصوص الصريحة الأخرى التي تعطي داعش وحليفاتها مقدرات سحرية في إستقطاب الشباب المسلم من كل أنحاء المعمورة!! ... وحتى من جامعة مأمون حميدة السودانية وتبرر لهم كل أفعالهم التي تقشعر لها الأبدان من ذبح وتفجير وسبي ...الخ فلا نحلم بعالم سعيد وآمن يا سادتي مادمنا ندفن رؤوسنا في الرمال خوفاً من وعيد النصوص نفسها والتي كلما تجرأ عليها مسلم على مر العصور بالدعوة لعدم العمل بها حرفياً أو تفسيرها بما يلائم القيم الرفيعة للحضارة الإنسانية اليوم التي تدعو للمساواة بين البشر غض النظر عن الدين والجنس والعرق .. الخ والحريات العامة بما فيها حرية الإعتقاد و و و .. الخ .. وكذلك خوفاً من إبتزاز الإرهاب الفكري الإسلامي ومن الكم الهائل من الكراهية الذي سينفث تجاه كل مخالف! صحيح من الضرروي دعم أي خطاب يدعو للسلام العالمي وإحترام حقوق الإنسان ولكن في ذات الوقت أن كان قائله من أصحاب القرار كالحكام والملوك ورجال الدين فلابد أن نتسائل ما الذي قدمه هذا الملكلمحاربة الفكر الإرهابي على الصعيد الفكري؟؟ هل يكتفي بإرسال طائراته لضرب أرتال يأجوج ومأجوج من الدواعش الذين كل ما قتل منهم عشرة يجندون عشرون غيرهم!! الفكر الديني المتطرف المستند على نصوص دينية لايمكن محاربته بالخطب الحماسية ولا بالقنابل العنقودية!

(عدل بواسطة منتصر عبد الباسط on 09-29-2015, 10:58 PM)
(عدل بواسطة منتصر عبد الباسط on 09-29-2015, 11:07 PM)

Quote: الثورة العربية الكبرى، هي ثورة مسلحة ضد الخلافة العثمانية، بدأت في الحجاز، حينما أطلق الشريف حسين طلقه واحدة من بندقيته، وذلك قبل فجر يوم التاسع من شعبان 1334هـ - 2 يونيو 1916 في مكة المكرمة.[1] وكان لدوي تلك الطلقة صدى في جدة والطائف والمدينة.[1] وامتدت الثورة ضد العثمانيين بعد إخراجهم من الحجاز حتى وصلت سوريا العثمانية، وإسقاط الخلافة العثمانية فيها، وفي العراق؛ وذلك هدفت الثورة، كما نصّ عليه في ميثاق دمشق، وفي مراسلات الحسين مكماهون التي استندت إلى الميثاق، على خلع طاعة الدولة العثمانية، وإقامة دولة عربية، أو إتحاد دول عربية يشمل الجزيرة العربية – نجد والحجاز على وجه الخصوص – وسوريا الكبرى – عدا ولاية أضنة التي اعتبرت ضمن سوريا في ميثاق دمشق – مع احترام "مصالح بريطانيا في جنوب العراق" – وهي المنطقة الجغرافية التي تبدأ في بغداد وتنتهي في ساحل الخليج. تمكن جيش الثورة العربية الكبرى بقيادة فيصل بن الحسين، وبالتعاون مع مسلحي القبائل، من تحقيق إنتصارات عسكرية، وكسر الجيش العثماني على طول خط القتال الممتد من المدينة المنورة وحتى دمشق؛ وتمكن بعد تجاوزه العقبة، تسريع تقدمه مع دخول الجيش البريطاني بقيادة الجنرال إدموند ألنبي من سيناء إلى فلسطين ومنها على طول الخط الساحلي حتى لواء إسكندرون؛ وفي آخر سبتمبر 1918 انسحب العثمانيون من دمشق، وقبلوا في هدنة مودروس، ثم نهائيًا في معاهدة سيفر التنازل عن أملاكهم في نجد، والحجاز، وسوريا، والعراق، وكيليكيا، ومصر. في مرحلة ما بعد الإنتصار العسكري للثورة، فقد اتجه الرأي لإقامة إتحاد أو تحالف دول عربية بدلاً من دولة عربية واحدة، على أن يرأسها هاشميون، فيكون الحسين ملكًا لنجد والحجاز، وفيصل ملكًا لسوريا، وعبد الله ملكًا للعراق؛ إلا أنّ عداء الفرنسيين لفيصل، واحتلالهم سوريا، منعه من تحقيق غايته، فتوّج ملكًا على العراق، وتمكّن عبد الله من انتزاع تاج الأردن بوصفه "سوريا الجنوبية" وما فتأ يطالب بمشروع سوريا الكبرى حتى وفاته، وأما الشريف حسين، فدالت مملكته في الحجاز عام 1926 ضمن مشروع المملكة العربية السعودية.