|
والد الطفل مخترع الساعة لو أمتنع عن الحديث للصحف يكون أحسن
|
04:17 PM Sep, 20 2015 سودانيز اون لاين Osman Musa- مكتبتى فى سودانيزاونلاين
حديث: الجمعة 4 ذو الحجة 1436هـ - 18 سبتمبر 2015م KSA 08:52 - GMT 05:52 والد المراهق "مخترع الساعة" يرغب برئاسة السودان شهرة الابن العالمية قد تقنع السودانيين بالتصويت لأبيه في الانتخابات الرئاسية المقبلة الجمعة 4 ذو الحجة 1436هـ - 18 سبتمبر 2015م الأب الذي خاض الانتخابات الرئاسية مرتين، وابنه أحمد محمد
شارك
رابط مختصر http://ara.tv/r5fejhttp://ara.tv/r5fej لندن - كمال قبيسي بإمكان المراهق السوداني أحمد محمد، أن يقول للرئيس الأميركي، باراك أوباما، حين يلبي دعوته ويزوره في البيت الأبيض ليريه ما أصبح أشهر ساعة: "أنت رئيس، وأبي كان يمكن أن يصبح رئيساً أيضاً" لأن والد الخاطف لأضواء أميركا هذه الأيام، خاض الانتحابات الرئاسية في السودان مرتين ضد رئيسه الحالي عمر حسن البشير، وهو ما ألمحت إليه "العربية.نت" في تقريرها عن "مخترع الساعة" أمس الخميس، ولم تؤكده لعدم وجود مصدر موثوق، إلا أن التلميح كان قوياً بطعم التأكيد تقريباً. ومن يبحث في "غوغل" وغيره من مواقع التصفح عن الأب، واسمه محمد الحسن محمد الحسن محمد، سيجد الكثير عن الرجل المولود في قرية "الشاتاوي" بالسودان قبل 57 سنة، وهاجر في ثمانينات القرن الماضي إلى الولايات المتحدة، بعد حصوله على ماجستير بالفلسفة من فرع "جامعة القاهرة" بالخرطوم، وأهم ما سيعثر الباحث عليه، هو خبر على طول الصفحة الأولى من صحيفة "آخر لحظة" السودانية بيناير الماضي.
الخبر في صحيفة آخر لحظة السودانية عن ترشحه في يناير الماضي ضد الرئيس عمر حسن البشير كان الخبر بشأنه كمرشح عن "حزب الإصلاح الوطني" السوداني في الانتخابات الرئاسية، وفيه إعلان منه عن "اتجاهه للتنازل عن الجنسية الأميركية من أجل الشعب السوداني، وعن قدرته على رفع الحظر الاقتصادي عن السودان خلال 3 أشهر"، وهذا هو الأب الذي يمكن لابنه "مخترع الساعة" أن يفخر به أمام الرئيس الأميركي حين يلتقيه الشهر المقبل في أشهر بيت رئاسي بالعالم. وتصدى الأب لحارق المصاحف الأميركي الشهير محمد الحسن محمد، هو حالياً إمام مسجد للصوفيين في مدينة Irving بولاية تكساس، حيث يقيم مع زوجته السودانية وأولاده السبعة منها، ممن عمر أكبرهم 18 سنة والأصغر 3 أشهر، بحسب ما ذكر صحافي أميركي اسمه "بن أشفورد" يقيم أيضاً في "ايرفينغ" المجاورة لمدينة دالاس، وكتب عنه وعن ابنه تقريراً مصوراً الخميس بصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، ومنه استمدت "العربية.نت" معلومات تضيفها إلى ما نشرته أمس أيضاً عن الأب، ومنه أنه أصبح من الميسورين، بعد أن كان يبيع السندويتشات بشوارع نيويورك. ومن المعروف عن الأب الذي كان نائباً لرئيس "حزب الإصلاح الوطني" في السودان، حيث يملك هناك أعمالاً متنوعة حالياً، منها شركة لإنتاج الطاقة الشمسية، أنه كان بين أكبر من تصدوا لحارق المصاحف الشهير، القسيس الأميركي تيري جونز، حين أراد إشعال كميات كبيرة من المصاحف علناً في 2011 لمناسبة مرور 10 أعوام على هجمات 11 سبتمبر بواشنطن ونيويورك.
محمد الحسن محمد، فيء مهرجان انتخابي بيناير الماضي في الخرطوم، يشيرون اليه كمرشج رئاسي أما حياته في الولايات المتحدة، فمتوفر عنها الكثير في ما نشرته صحيفة North Dallas Gazette الأميركية بفبراير الماضي، وذكرت منه "العربية.نت" أمس، أنه بدأها يبيع سندويتشات "الهوت دوغ" بشوارع نيويورك، ثم تطورت الحال معه للعمل بمطعم للبيتزا، وبعدها سائق تاكسي في مدينة دالاس التي أصبح مالكاً فيها لشركة "جيت تاكسي" ضمت 200 سائق، قبل بيعها فيما بعد لشركة Yellow Cab الشهيرة. وفي دالاس تعرف إلى أميركية اسمها "شيرلي" وقادته العلاقة معها إلى زواج انتهى بالطلاق، وبعدها تزوج عام سفره في 1996 إلى السودان، ممن كان عمرها 26 سنة وأصبحت فيما بعد أم أولاده السبعة، وهي مواطنته منى أحمد إبراهيم، البادية في الصورة التي تنشرها "العربية.نت" نقلاً عن صحيفة "دالاس مورنينغ هيرالد" مع زوجها، الحامل ابنته فاطمة، وإلى جانبه ظهر "مخترع الساعة" وخلفه جدته أم أبيه. الساعة التي قد تأتي بالأب رئيساً بعد 5 سنوات وأول مرة خاض محمد الحسن، المعروف بالصوفي في السودان، الانتخابات الرئاسية هناك، كانت في 2010 ضد الرئيس السوداني عمر حسن البشير، الذي خرج فائزاً، وقال الحسن وقتها إن مشكلة واجهته لعدم توفر عدد المزكين من الولايات السودانية الجنوبية، بحسب ما راجعت "العربية.نت" في أرشيفات تلك الانتخابات بالصحف السودانية، مضيفاً فيما قال انه "حينما تقدموا بشكوى للمحكمة الدستورية كانت الانتخابات تبقى لها يومان" وفق تعبيره.
أحمد، وخلفه جدته عائشة، مع أبيه الحامل احدى أولاده السبعة، ثم والدة المراهق منى أحمد ابراهيم وخاضها ثانية في ابريل الماضي، ومعه 12 متنافساً مثله على الرئاسة، جميعهم ضد الأبرز فيهم، وهو الرئيس عمر حسن البشير، الذي خرج فائزاً بها لولاية ثانية تنتهي بعد 5 أعوام، أي في العام 2020 حيث يمكن لوالد "مخترع الساعة" خوضها ثالثة. المرة المقبلة ستكون مختلفة تماماً، وحاسمة ربما على الرئيس السوداني الحالي، لأن شهرة أحمد محمد وما لحقه من ظلم أميركي بسبب الساعة، قد تساعد بإقناع ملايين السودانيين على التصويت لصالح والده وإزاحة البشير عن كرسي الرئاسة، وكله بسبب ساعة صنعها المراهق في 20 دقيقة ومن مواد بدائية.
( منقول )
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: والد الطفل مخترع الساعة لو أمتنع عن الح (Re: Osman Musa)
|
RelatedIt's not just Fox News: Islamophobia on cable news is out of control That's a sentiment that Mohamed's own family has tried to fight against. His father, Mohamed ElHassan Mohamed, is a fascinating figure in his own right. He's a Sudanese immigrant who has twice declared himself a presidential candidate in Sudan. When Florida pastor Terry Jones put the Quran on trial and later burned it in 2012, Mohamed was the Muslim holy book's defense attorney,
Mohamed has run for president of Sudan twice
Formerly a customs worker at the Khartoum International Airport, Mohamed moved to the US from Sudan in the 1980s and started out selling candy, hot dogs, and newspapers in New York, according to a profile in the North Dallas Gazette in February. He later moved to Dallas, where he delivered pizza, drove taxis, and eventually started a cab company, Jet Taxi.
In 2010, he ran for president in Sudan for the National Reform Party and created a campaign website, which described him this way:
ElHassan is no stranger to adversity and experienced hardship firsthand, and during his lifetime has cultivated a deep sense of humanitarianism, tolerance and patience… Mohammed became proficient in all the religious sciences and has become an aficionado of prose and poetry. He attended many public events from his early age and unintentionally upstaged other expert orators in religious and political debates and remains unequalled. He is a passionate and sometimes amusing speaker of wisdom, logic and the realities of modern-day life. He possesses a deep insight into the causes of things and is dedicated to his principles.
Neither he nor his party actually appeared on the ballot. But Mohamed ran again in 2015, promising to negotiate lifting the sanctions on Sudan, ratify human rights treaties, and repeal laws against converting from Islam. (The Sudan Tribune, based in Paris, ran a story on his platform.)
Mohamed also defended the Quran when pastor Terry Jones tried to burn it
In 2012, Florida pastor Terry Jones said he was putting the Quran on trial. Jones had threatened to burn the Quran before, around the 10th anniversary of the September 11 attacks, before eventually being talked out of it by Defense Secretary Robert Gates.
This time, he wanted to stage a trial at his Florida church, and he needed a defense attorney. Mohamed volunteered: "[The church] put an ad on their channel: 'Whoever feels in himself he has the power to defend Quran is welcome,'" he told the Dallas Observer.
The trial ended with Jones declaring the Quran guilty of "crimes against humanity" and setting it on fire. Protests and riots in Afghanistan in response to the burning left seven people dead.
Mohamed, who leads a small congregation of Sufi Muslims, a mystical sect of Islam that is generally more liberal, told the Dallas Observer that he was grateful to have a chance to defend Islam, including his own interpretation of the Quran. He didn't realize the church would actually burn the book, although Jones had threatened to do so before. (He also wanted an excuse to take his family to nearby Disney World, he told the Washington Post.)
But he was undaunted by the experience and looked for a Texas church that would be willing to host his appeal of the verdict.
Watch: The police's explanation for arresting Ahmed Mohamed
Was this article helpful؟
منقول
| |
|
|
|
|
|
|
Re: والد الطفل مخترع الساعة لو أمتنع عن الح (Re: Osman Musa)
|
وانا ايضا من راي عثمان موسى..فالافضل ان الاب يمتنع عن التصريحات الصحفية وخاصة للصحف الامريكية والمعروف ان معظم الصحف هنا يمتكها اليهود وممكن يحرفوا جزء من تصريحاته الى اشياء تضر الولد النابغة.. وهذا الطفل ممكن يجد فرص واسعة جدا في امريكا التي دائما تحتضن النوابغ والافضل زي ما قلت يخلي الولد يلقى حظه ويخلي الاضواء تسلط عليه من دون تدخل الاب.. والله يديك الصحة والعافية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: والد الطفل مخترع الساعة لو أمتنع عن الح (Re: Osman Musa)
|
فعلاً والله نفس كلامك دا أنا قلته أمس في بوست بعنوان ( أبو أحمد ما مبالغة لكن ) ونزل أمس وللأسف لم يلق رواجاً وما في زول هببو لي والله مذيعة الجزيرة أصيبت بخيبة كبيرة وهي تسمعه والمصيبة إصراره على التحدث بالفصحى وأنا أقول ( ليته سكت ) أؤيدك الرأي ،،، يجب أن لا يتحدث لأي جهة إعلامية لآنو بأمانة دُرابة دُرابة ماكنة مرضونا الله يمرضهم وكان يوم أسود يوم أحمد عمل الساعة دي للأمريكان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: والد الطفل مخترع الساعة لو أمتنع عن الح (Re: محمد البشرى الخضر)
|
كلامك صاح يا عثمان موسى اويدك بشدة
الواضح جداً أن والد الطفل محب للأضواء وباحث عنها من زمان ( مرشح رئاسي ) . وهو يريد إستغلال الفرصة لتحقيق طموحاته الشخصية ولو على حساب إبنه وواضح جداً إنو زول عفوي وتلقائي ودي حاجة ما كويسه مع الإعلام الأمريكي بالذات يمكن إستغلاله بسهولة شديدة ( زول درويش )
| |
|
|
|
|
|
|
Re: والد الطفل مخترع الساعة لو أمتنع عن الح (Re: Osman Musa)
|
الأخ عثمان موسى
واضح جدا أن والد الطفل أحمد رجل بسيط ولا يعرف الكثير عن أمريكا. وأنا أستغرب كيف الزول ده مشى عاوز يترشح علشان يبقى رئيس في السودان!
بعدين شايف منظمة الأخوان المسلمين Council on American-Islamic Relations بقيادة الكوز نهاد عوض أحتضنت هذه الأسرة وصارت تستغل قضيتهم. الأب ده يجب نصحه بأن يبتعد من هذه المنظمة المشبوهة فورا، وذلك من أجل مستقبل أبنه.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: والد الطفل مخترع الساعة لو أمتنع عن الح (Re: Deng)
|
يا اخوانا الزول ده فرحان بولده وانتو ما عاوزينه يفرح ويعبر عن شعوره وفرحه ولا شنو؟؟ والله قال اما بنعمة ربك فحدث.. واهو قاعد يتحدث عن نعمة الله الذي اعطاه ولد عبقري وفي نفس الوقت محظوظ.. يعني اذا المدرسة ما بلغت البوليس مافي زول كان حيجيب خبره ..
ودمتم بالف خير
| |
|
|
|
|
|
|
|