|
غندور يعلم من هم قادة داعش (وثيقــــــــــة )
|
10:58 PM Sep, 11 2015 سودانيز اون لاين معاوية عبيد الصائم-ارض الله الواسعة مكتبتى فى سودانيزاونلاين
Quote: كشف وزير الخارجية بروفيسور إبراهيم غندور عن توصل السلطات بالبلاد لمعلومات عن الجهة التي تجند الشباب السوداني لـ «داعش»، مؤكداً في ذات الأثناء أن الأجهزة المعنية بمختلف واجهاتها وضعت تدابير ووسائل مراقبة للحد من انضمام الشباب لـ «داعش». ووصف غندور في حوار له مع وكالة «سبوتنيك» الروسية قضية الانضمام لـ «داعش» بأنها قضية طارئة تجرى معالجتها الآن، رافضاً توصيفها بالأزمة، وأكد أنها غريبة على المجتمع السوداني باعتباره مجتمعاً وسطياً ولا يجنح للتطرف.وكشف غندور عن أن الأجهزة المعنية بحثت وتوصلت إلى معلومات بشأن من يجند الشباب لـ «داعش»، وأشار لتفعيل وسائل مراقبة لوقف محاولات التجنيد، وفيما أقرَّ بصعوبة الأمر في ظل الأجواء المفتوحة ووسائل التجنيد المختلفة، إلا أنه رجع وأكد نجاح السلطات في الحد من انضمام الشباب لـ «داعش». وفي ذات السياق أكد غندور وجود تنسيق مع الحكومة الروسية في مجال مكافحة الإرهاب.
|
Quote: .وكشف غندور عن أن الأجهزة المعنية بحثت وتوصلت إلى معلومات بشأن من يجند الشباب لـ «داعش»،
|
Quote: .وكشف غندور عن أن الأجهزة المعنية بحثت وتوصلت إلى معلومات بشأن من يجند الشباب لـ «داعش»،
|
Quote: .وكشف غندور عن أن الأجهزة المعنية بحثت وتوصلت إلى معلومات بشأن من يجند الشباب لـ «داعش»،
|
( محمد إسماعيل الشيخ) الواقع يا سيادة وزير الخارجية ان السفير علي الصادق الناطق الرسمي باسم وزارتك والذي سافرت ابنته صافينات للالتحاق بقوات داعش كان قد اتهم جهات لم يسمها بأنها كانت وراء تسفير ابنته , لكنه عاد وسحب أقواله باعتبار أنها كانت مجرد (ونسه) خاصة ,,, (يعنى جر واطى و خاف على نفسو) .
و كذلك كان نفس السفير علي الصادق قد صوّب فيه انتقادات لاذعة لجهات – أمسك عن ذكرها – قال إنها تدفع رشاوي بمبالغ كبيرة بالدولار لتسهيل خروج الطلاب المتجهين الى سوريا والعراق للانضمام الى تنظيم "داعش" ,
و قوله: "إن ابنته غادرت الخرطوم الى انقرا دون الحصول على تأشيرة خروج مع 12 من زملائها. مؤكدا انهم لم يمروا على الإجراءات الروتينية التى يتبعها كل المغادرين للبلاد، مما يعني ان هنالك شبكة كبيرة تعمل على تهريب الطلاب.)) .
كل هذه التصريحات خارجة عن شخص مسئول بوزارتك و بالنظام يعرف مايقوله (على الرغم انه تراجع عن أقواله) , يجب ان نأخذ كلامه محمل الجد , لأن أجهزة هذا النظام المتهالك قد لعبت بالبلاد و بشعبها كثيراً و أوصلتها إلى مفرخ للتنظيمات الارهابية داخلياً و خارجياً .
و كان الأجدر بوزير الخارجية ان يتصرف بحزم مع المشكلة و ليس فقط السكوت بمعرفة (الجهة التي تجند الشباب السوداني لـ «داعش») و (وضع تدابير ووسائل مراقبة للحد من انضمام الشباب لـ «داعش») , هذا سوف لن يحل المشكلة بل يجعلها مُعلّقة , ولماذا لا تعتقل السلطات تلك "الجهة التي تجند الشباب السوداني لـ «داعش»" ؟؟ هل هذه "الجهة" جهة عُليا فوق القانون ؟؟ هل هى حكومتك و مسئوليها و لا تريدون (انت و سفيرك) ان تكشفو اسمها للملأ ؟؟
"تفعيل وسائل مراقبة لوقف محاولات التجنيد" سوف لن يوقف تدفق الدواعش يا سيادتك , المطلوب هو القبض على من يبعث بهم و محاكمتهم بقوانين الإرهاب . أم ان قوانين الارهاب هذه عاملنها فقط لمواطنى السودان من المعارضين ؟؟
|
|

|
|
|
|