لحسن الميرغني يفصل قيادات حزبه. الميرغني الكبير يُبطل قرارات نجله. الحسن يُغلق هاتفه السيّار و يخندق في سنكات. الميرغني الكبير مُشتري دماغه ومستقر في عاصمة الضباب. ثم تركا الساحة للسنجك وأسامة حسونة.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة