|
Re: ويقام المأتم بالنادي الكاثوليكي .... شعبي ي (Re: د.محمد حسن)
|
Quote: الناس الفي الفيديو دا ومن الحتة المصورين فيها دي |
دي بالذات الحتة الحيرتني وأنا بشاهد في الفيديو مرات ومرات ديل ما ناشطين سياسيين ولا شيوعيين ولا ناس مدعومين من الخارج وبنفذوا أجندة أجنبية ناس من بسطاء الشعب لابسين سروال وعراقي وصديري ووراهم بيوت جالوص يعني في الغالب حيكونوا ترابلة ولا رواعية لا في إخراج لا فن تصوير ولا حتى زول بوجه فيهم لما اليأس السياسي يوصل الطبقات الكادحة في الأرياف ويعبروا عنه بالطريقة دي ليس على البشير أن يتحسس أقدامه بل عليه الترجل فوراً
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ويقام المأتم بالنادي الكاثوليكي .... شعبي ي (Re: محمد إبراهيم علي)
|
طبعاً كل فرد له الحق في التعبير عن رأييه بالصورة التي يريد حتى وإن كانت دراما إعتباطية من عشرة أشخاص تعبر عنهم فقط
موضوع أن يبنى على هذا العمل الدرامي الإعتباطي لعشرة نفر نتائج واقعية هو ضرب من الإعتباط لا غير
و المحك الحقيقي والنزال الجاد هو في ميدان صناديق الإقتراع
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ويقام المأتم بالنادي الكاثوليكي .... شعبي ي (Re: محمد إبراهيم علي)
|
البشير يا كمال كما قلت هو وحده المسؤول عن ورطته المجتمع الدولي عرض عليه ان يكون رئيسا لفترة انتقالية وبرضاء معظم الاحزاب والحركات المسلحة ولكنه رفض بعد ان زين له غندور ومصطفى شفون ان الانتخابات هي الخيار الافضل فرد عليهم الشعب السوداني هذا الرد المفحم وفضح انتخاباتهم المهزلة والمفضوحة يللا يشيل شيلتو لا الصين ولا روسيا ولا الاتحاد الافريقي بيعفوهو من الديون ولا بيقدرو ينقذوهو من المحكمة الجنائية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ويقام المأتم بالنادي الكاثوليكي .... شعبي ي (Re: محمد إبراهيم علي)
|
يعني يا أبوحميد هو حساب ولا كوار؟
النسبة المئوية الطلعت بقدرت قادر من 37 في المية لـ 41 في المية دي ساااااهلة...
أها المشكلة الساعات التلاتة إرتفعت لخمسة كيف؟
حسب الحساب الأصم مددها ليهم ساعة.. هم من عندهم أضافوا ليها ساعتين.. فبقن تلاتة...
وسونا أضافت ليهن ساعتين لزوووم الخجخجة... وبكده يكونن الساعات وصلن لخمسة.. موش في أصم مسعول من الخير!
صدق الليبي القال: "تجي تفهم.. تدوخ!"
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ويقام المأتم بالنادي الكاثوليكي .... شعبي ي (Re: محمد إبراهيم علي)
|
سلام و تحية لصاحب البوست و ضيوفه ، ، ،
رغم أن مسألة الإنتخابات في مجملها لا تستحق الوقت المهدر في الكتابة عنها، و رغم أن كثير من الكتاب لم يهتموا إلا بما رشح عنها من قصص مضحكة مبكية علي مواقع التواصل ، ، ،
إلا أن هذا الفيديو لخص حالة المواطن البسيط الذي لا يشتغل بحسابات السياسة و هنا تكمن خطورة هذا المشهد.
مشهد اخر يلخص حالة النظام و البلد تجلي في صورة أتي بها أحدهم ليدعم أن الشعب أقبل علي الإنتخابات بكثافة، و في غمرة انشغال عقله المغيب بعدد أفراد الشعب في صف الإنتخابات لم يري خليفة الصورة (مدرسة آيلة للسقوط) و التي تناقض تماماً الهدف الذي يسعي إليه.
ما خرجت به من هذه الإنتخابات هو فيديو و صورة و الباقي تحصيل حاصل و معركة في غير معترك ، ، ،
و ما بين الفيديو الذي يوضح بجلاء رفض أفراد الشعب البسطاء لهذا النظام ، ، ،
و صورة المدرسة التي استخدمت كمركز انتخابي ، ، ،
نقول: ثم ماذا بعد هذا؟!
| |
|
|
|
|
|
|
|