إعدام عالم من علماء بوسطون و الأمة الإسلامية (توجد صورة)....

Quote: نرجع للناس اللى ما قدروا على العروسة ورجعوها للجامع لى اهلها محل ما عرسوها انهم العلمانيون بعد ان كثرت مطالبها الشرعية افعل كذا وﻻ تفعل صلى صوم زكى حج قوم بالليل اصل رحمك ما تكضب ما تسرق ما تسئ اقرا قران ما تسكر ما تعمل حاجات كدا خارج الزواج الشرعى اتصدق طلع قريشات اذا مسكت سلطة اقطع يد السارق الشبعان بتاع السنة بكسر السين اجلدو اوعك من الربا والتعامﻻت الربوية مطالب ما ليها حد عشان كدا قالوا يطلقوها يرموها فى الجامع ولو لقوا طريقة يودوها الاخرة ذاتو ﻻنها بتنشاف كتيرة الا على الناس الصادقين ( انها لكبيرة الا على الخاشعين)

(عدل بواسطة سيف اليزل برعي البدوي on 03-25-2015, 11:31 AM)

Quote: ما تكضب ما تسرق ما تسئ

Quote: يا سيف اليزل في ذمتك .. الآن في السودان التلاتة الفوق ديل : 1- الكذب 2- السرقة 3- الإساءة بسويهن منو العلمانيين ولا الإسلاميين بتاعين حكومة المشروع الحضاري وأشباههم ؟

Quote: Doctor and Egyptian politician, his full name, "Mohamed Mohamed Ibrahim El-Beltagy," was born in 1963 in Kafr al-Dawar Beheira, he received a BA from the College of Medicine at Al Azhar University in 1988, and earned a master's in medicine degree in 1993 and a doctorate in 2001 degrees. "Beltagy" is married and has five children are "Ammar - Anas - names - Khaled - Husam al-Din," is a resident of the district of Shubra Al Khaimah Assiut governorate. "Mohamed Beltagy" began his career as a doctor privilege Hospital, Al-Hussein University in 1988, and then a decision was appointed lecturer, university, and in 1900 began his career as a physician practitioner of the nose, ear and throat, as he was appointed Assistant Lecturer, ear, nose and throat department at the College of Al-Azhar medicine until he became assistant teacher the department in 1998, then as a teacher in 2001, is currently Dr. Professor, Department of the nose and ear-Azhar University School of Medicine. "Beltagy" is one of the most prominent politicians and a symbol of the Muslim Brotherhood codes in Egypt, where he joined the political life after you know the invitation of the "Muslim Brotherhood" in 1977 and is still in high school, and was chaired by the Cultural Committee then like the Student Federation of Alexandria Institute religious secondary, also participated in the establishment of the Conference of the largest Alexandria conferences to oppose "Camp David" treaty. After joining the university continued "Beltagy" in the exercise of political activities, where he headed the Union College-Azhar Medicine, then the Union of Al-Azhar University students at the level of the Republic, and were issued against arbitrary decisions of the university administration to dismiss him from the presidency of the student union, but that the administration was forced to reverse its decisions in front of student pressure mass . In 2005, enables Dr. "Mohamed Beltagy" of getting a seat People's Assembly for Shubra circle Khaimah representative of the mass of the Muslim Brotherhood, where he was a member of the Education Committee of the Council, but withdrew from the run-off in the parliamentary elections in 2010 to implement the decision of the group "Muslim Brotherhood" Province As witnessed by the election of the facts of fraud. "Beltagy" participated in the events of the January 25 Revolution as one of the members of the group "Muslim Brotherhood", which joined the rebels since the beginning of the events to demand the overthrow of former Egyptian president, "Mubarak" system and the trial of all symbols of the regime, was chosen a member of the Board of Trustees of the revolution. Following the Egyptian revolution of January 25 participated "Beltagy" in the establishment of freedom and justice-party political wing of the Muslim Brotherhood - was chosen secretary-general of the party in Cairo, also won in parliament in 2011 elections at the head of the list of the Freedom and Justice Party, Assiut Governorate. Dr. March, "Mohamed Beltagy," along with many of the social activities of political action, where he participated in many charitable and medical convoys through the Relief Committee Syndicate doctors, also served the poor and orphans Shubra district, "a resident of the" orphan child through projects. Also served as director of one of the branches of the Islamic Medical Association of medical activity philanthropy throughout Egypt and participated in international activists in the ship "Marmara" Turkish, as was the head of the Arab delegations participating in the flotilla that sought to break the sea blockade of the Gaza Strip, which came under Israeli attack.

Quote: الاخوان ديل ما ناس طيبين ولا هم ناس مسالمين. كل ما حصل انو السيسي سبقهم على السلاح. لكن لو لحقوا الاخوان و استلموا سلاح الدولة الا تشوف للمصرين معاك طريقة فى بوسطن دي!

Quote: كسرة سريعة فالإقتصاد لا يكذب: حالات إغماء جراء خسارة البورصة 5.5 مليار جنيه بنهاية اليوم .. المؤتمر الاقتصدى عامل شغل ممتاز.

Quote: حسبي الله ونعم الوكيل الحكم على الاستاذه / سناء زوجة د/محمد البلتاجى ب 6 شهور بتهمة اعتدائها على حرس أمن المحكمه بسجن طره

Quote: شئ بشع اعدام عالم ولكن الابشع اعدام شعب بواسطة الاسلامويين والابشع من كل هذا ان نتحدث عن وطننا الذي اغتاله الاسلامويين ونخفى رؤسنا بمصائب آخرين ,,

Quote: سمية محمد علي الشناوي زوجة الدكتور محمد بديع كانت تعمل مديرة لمدرسة الدعوة الإسلامية ببني سويف والدها هو محمد علي الشناوي ضابط طيار من الرعيل الأول لجماعة الإخوان وكان من ضمن المحكوم عليهم عليه بالإعدام عام 1954 وخفف للمؤبد في القضية الشهيرة المعروفة بـ"حادث المنشية" قصة زواج "د. بديع" من "سمية الشناوي" تبدو خيالية ففي العام 1974 وبينما كان الدكتور محمد بديع مقبوضا عليه في قضية تنظيم "سيد قطب" وكان في نفس الزنزانة التي كان موجودا فيها محمد علي الشناوي قامت نجلة الأخير "سمية" بزيارة والدها وكانت وقتها ترتدي "خمارا" ووقتها أبدي "بديع" استغرابه لأن بنات الجامعة في هذا الوقت كن لايرتدين خماراً ومعظمهن كن متبرجات بعدها قام بصلاة استخارة في مسجد السجن بعد صلاة العصر، ثم تحدث إلي والدها "الشناوي"، في مسألة خطوبة ابنته فرد عليه قائلا: أنا لا أعرف عنها شيئا سوي ما شاهدته، فقد تركتها وعندها عام ونصف، وهي الآن طالبة في السنة الثالثة بالجامعة، وعمرها قارب الـ21". فرد "د. بديع" عليه بأنه يثق أنها من "منبت كريم" فقال له "الشناوي": أنت رأيتها ولكنها هي لم ترك، فقال "د. بديع" لوالدها سأحضر لها صورتي، وبالفعل أحضر لها صورته في الفيش والتشبيه، وهي الصورة الوحيده التي كان يملكها، وكان يمسك خلالها بلوحة رقمه في السجن قائلا لوالدها: علشان تكون علي بينة ونور من أمرها.. أنا مفصول من الجامعة، ولابس أزرق في أزرق والصورة اللي معايا صورة الفيش والتشبيه ومعاييش حاجة تانية أقولها" فرد عليه "الشناوي": خلاص الزيارة القادمة أعطيهم الصورة، والزيارة اللي بعدها يردوا، واللي بعدها تقول لأبوك، وبعدها نتفاهم مع أبوك إحنا ورانا إيه" حيث كان يتبقي للشناوي 5 سنين في السجن ويتبقي لبديع 6 سنين. لكن بعد 24 ساعة فقط من الحديث الذي دار بينهما قررت الحكومة الإفراج عن "الشناوي" وكان الرجل مستغربا للغاية لدرجة أنه سألهم أكثر من مرة هل أنا المقصود بالإفراج؟! وقال الشناوي لبديع وقتها: "ربنا رايد أودي الصوره بنفسي" فقال له "د. بديع" مش مهم الصورة المهم الرد هعرفه منين أنا كنت مستني الرد تقولهولي أنت فقال له "الشناوي": "هبعتلك الرد مع حد ساكن جنبنا" وبالفعل بعد 15 يوما وصل الرد إلي بديع بأن "سمية" وافقت علي الزواج منه كما وافقت علي انتظاره 6 سنوات (المدة المتبقية له في السجن) فتعجب "بديع" وقتها قائلا: ما شاء الله حاجة كريمة الواحد مش قادر يقدم حاجة، فيُفاجأ بأن الناس تشتريه علي هذا الحال، وهو بضاعة مزجاة". بعدها بشهر واحد أخبر "د. بديع" والده بما دار وعزمه خطوبة "سمية الشناوي" وقتها والده استغرب الأمر وكان رافضا بزعم انه سيظلم "البنت" في حالة خطبتها علي هذا الوضع وتدخلت الوالدة وأقنعت الأب بزيارة منزل "الشناوي" وبالفعل وأثناء زيارتهم لوالد العروس بمنزله بجوار قصر الطاهرة بمنطقة مصر الجديدة صدر قرار إفراج عن "د. بديع" بمناسبة المولد النبوي وفي تمام السادسة من صباح اليوم التالي أجري اتصالا بوالديه بمدينة المحلة بمحافظة الغربية ولم يصدقا أنه تم الإفراج عنه بعد ساعات قليلة من انتهاء الزيارة ثم قام "د. بديع" بصحبة والديه بزيارة منزل خطيبته فكان رد "الشناوي" أنه قرر زواجه من ابنته في الحال وطلب من د. بديع ان ينزل لكي يحضر المأذون الذي كان يسكن في الدور الأرضي من نفس العمارة وطلب وقتها المأذون من د. بديع "ربع جنيه" وكان د. بديع لايملك هذا المبلغ فطلب منه المأذون "الاستلاف" من والده وقام المأذون بعقد القران بعدها طلب منه والد العروس ان يجهز لها "حجرة" في منزل والديه وأن يقوم بتربية "كام فرخة" تساعده علي المعيشة.. وبعد أن ترك "د. بديع" منزل زوجته لم يصدق ماحدث معه قائلا لوالده ماذا أفعل؟ وحدثت المفاجأة مرة أخري ففي أثناء شهر العسل جاء قرار عودته للعمل بالجامعة، ووعده العميد بإعادة مرتبه فعاد د. بديع إلي زوجته قائلا لها: "هذه هي بدايات البشري والرحمة من الله سبحانه وتعالي". وكان "د. بديع" قد عاد إلي عمله بعد بطلان قرار فصله الصادر وقتها من وزير التعليم العالي نظرا لصدور قرار سابق من رئيس الوزراء آنذاك بتعيينه معيدا في كلية الطب البيطري بجامعة أسيوط فأصبح قرار الوزير باطلا لأنه سبقه قرار صادر من جهة أعلي منه وقامت الجامعة بصرف نصف مرتبه عن فترة اعتقاله. في نفس التوقيت كان عمه يملك "عمارة" بمدينة المحلة بها شقة خالية في الدور الأرضي عبارة عن أربع حجرات بإيجار 12 جنيها في الشهر، فأخذها "د. بديع" وسكن بها مع زوجته ودى القصة كما يحكيها فضيلة الدكتور بديع بنفسه ..فرج الله كربه https://http://http://www.youtube.com/watch?v=WziIC2_t9dAwww.youtube.com/watch?v=WziIC2_t9dA Samir Rabia ‫#‏محمد_بديع‬ ‫#‏الأخون_المسلمون‬ ‫#‏أبشروووا‬ ‫#‏اللهم_بلغنا_رمضان‬ ‫#‏أليس_الله_بكاف_عبده‬