كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: من ميلانو إلى مكسيكو.. الآلاف يركبون المترو بدون سراويل! (Re: بريمة محمد)
|
Quote: شارك آلاف ركاب المترو في العديد من مدن العالم في فعالية "في المترو بدون سراويل"، إذ شهدت هذه الفعالية مدن لندن وبرلين ومكسيكو ونيويورك وميلان، وذلك في 12 يناير/كانون الثاني 2015.
ففي نيويورك على سبيل المثال لم تحل موجة البرد في المدينة دون مشاركة البعض في هذه الفعالية، واكتفى هؤلاء بارتداء ملابس شتوية بالإضافة إلى القبعات والأوشحة، دون تغطية سيقانهم بما يحميها من البرد القارس، ونزلوا في هذا المظهر تحت الأرض للتنقل بواسطة قطارات المترو.
الجدير بالذكر أن هذه الفعالية انطلقت في عام 2002، ولم يتجاوز عدد المشاركين فيها آنذاك 7 أشخاص فقط، علما أن عدد الراغبين بالانضمام "للرواد" الأوائل تضاعف في العشر سنوات الأخيرة ليقدر بعشرات الآلاف في مختلف أرجاء العالم.
ويكتفي المشارك في هذه الفعالية بنزع الجزء السفلي من ملابسه الخارجية في القطار أثناء تنقله بواسطته فقط، على ألا يبدي أي سلوك يوحي بأن هذا التصرف غير عادي أو غير مألوف، ومن ثم يعيد ارتداء القطعة السفلية التي نزعها عند نهاية رحلته.
المصدر: RT + "غازيتا رو" |
بريمة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من ميلانو إلى مكسيكو.. الآلاف يركبون المترو بدون سراويل! (Re: بريمة محمد)
|
=
Quote: بنزع الجزء السفلي من ملابسه الخارجية في القطار أثناء تنقله |
وطالما أن هذا (الانطلاق بلا لباس) لا يتسبب في إيذاء المسافرين الآخرين من النساء والرجال والأطفال..
فأتوقع أنه وبعد زمن لن يطول أن يتمكن هؤلاء (المنطلقين اُمفَّـكو) من انـتـزاع حقهم في قضاء حاجتهم أمام الملأ داخل ممرات القطارات باعتباره من صميم حرية " التـبـعـير".
فلم يعد هناك إلا غشاء رقيق ذلك الذي يفصل (حرية التعـبـير) عن (حرية "التـبعـير").
تحياتي بريمة وضيوفك ... .. .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من ميلانو إلى مكسيكو.. الآلاف يركبون المترو بدون سراويل! (Re: عبدالكريم الاحمر)
|
ول أبا عبد الكريم، سلامات ..
Quote: هههههههه ول ابا بريمه الجماعة ديل كن راكبين تيران عفيناهم تب بس لزمو شنو يسلو سراويلهم في المترو .. الدنيا هناك خاف حمو شديد هههههههههههه غايتو وصيتي ليك ابقا عشرة على رقبتك ... سروالك ما تسله دووووووووووووت .... الحكامات قاعدات
عبدالكريم الاحمر |
ول أب عبد الكريم، حمو شنو .. والله البرداية نكج كجو منها تقول عجايز مخرفين .. والحكامات بجن مهندمات وعينك ما تشوف إلا النور .. يملصن فى المترو هن وأخوانهن ..
البلد دى هنا رغم عيشنا فيها سنوات ما فتئت تردمنا ثقافياً لما تسمع الأنين .. والله أحترت فى أمرى عندما قابلنى هذا المنظر.
بريمة
| |
|
|
|
|
|
|
|