|
... حكاوى المحاكم ...
|
هو مشروعي ... أبدأه من هُنا ...من موقعي الذي أحببت ... ومهنتي التي أحببت محاولة لخلق مركز توثيقي /تعريفي/ تثيقفي أتناول فيه أهم المُحاكمات التي تمت بالفترة الأخيرة مثل قضية النقيب أبوزيد وقضية أبرار والصمغ العربي و الحج والعمرة الخ
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ... حكاوى المحاكم ... (Re: Ahmed musa)
|
مُحاكمة النقيب أبوزيد النقيب ابوزيد من مواليد (كرمة)، و من خريجي الجامعات الذين التحقوا بكلية الشرطة، حاصل على شهادة بكالوريوس قانون، ومنذ تخرجه في كلية الشرطة عمل بالمكاتب التنفيذية في إدارة العلاقات العامة والمراسم لوزراء الداخلية والمديرين العامين للشرطة لفترة ولاية وزير الداخلية والمدير العام الحاليين، وفي بداية فترة ولاية المدير العام الحالي تم نقله للإدارة العامة للمرور حيث كان يعمل بالمكتب التنفيذي لمدير الادارة العامة للمرور، وظل كذلك مديراً لمكتب مدير مرور ولاية الخرطوم حتى تم نقله لولاية شمال دارفور، ليتم نقله لمحلية كتم رئيساً لقسم شرطة كتم.وبحسب أحد أفراد دفعته (فضل حجب إسمه) ...أن النقيب أبوزيد خلال عمله بولاية الخرطوم وبرئاسة قوات الشرطة والإدارة العامة للمرور، وعلى فترة ولاية المدير العام الحالي، كتب عدداً من التقارير المعلوماتية عن فساد إداري ومالي واخلاقي بوحدات إدارات الشرطة شاملة المكاتب التنفيذية للوزير والمدير العام وهيئة الشؤون المالية وهيئة الشؤون الإدارية والتخطيط،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ... حكاوى المحاكم ... (Re: Dahab Telbo)
|
سنعود لقضية النقيب أبوزيد توثثيقاً ولكن إستوقتي حكايتان أحببت أ أحكيهما لتبيان الفرق بين نص القانون وروحه
.....
(إننا لا نحتاج إلى القانون أحياناً بقدر ما نحتاج إلى الإنسانية ) هكذا رد الشرطي الأمريكي دينيس على الموقوفة هيلين والتي اوقفها بتهمة السرقة ... وحين إيقافها إكتشف أنها سرقت خمس بيضات لأنها وأسرتها لم تاكل منذ يومين كماقالت فاطلق سراحها بعد أن إشترى لها طبق البيض اكلماً وبعد يومين زارها دينيس وبرفقته زملاء له م الشرطة وهم يحملون كثير من الطغام الذي تبرع به عدد من رجال الشرطة فبكت وقالت له (أنت لا تحتاج أن تفعل لي ذلك) فرد عليها (إننا لا نحتاج إلى القانون أحياناً بفدر ما نحتاج إلى الإنسانية ) بالمقابل حاكم قاضي أبولاية ما رجلاً سرق طعاماً بعد أن إعترف بالسرقة وأضاف لقد سرقت لاني لم أجد ما أشترى به الطعام فقال له القاضي لا املك ان أبرئك وقد حكمت عليك بالغرامة 10 دولارات وأعلم إنك لا تملكها فسأقوم بسداد عنك وفعلا أدخل يده بجيبه واخرجها ومنحها للشرطي لسدادها لخرينة المحكمة وتسليم المتهم الإيصال وبالمقابل حاكم القاضي الحضور بالتعويض على كل منهم 10 دولارات لأن بولايتهم مثل هذا الرجل الجائع وهو يقفون مكتوفي الأيدي وامر الحاجب بجمع المال وتسليمه للمتهم الذي خرج وهو يشعر بشئ من الامان
شُكراً عمر ودالباوقة لإيراد الخبر في بوست بالمعنى
| |
|
|
|
|
|
|
|