|
أحمد البلال الطيب يوقف تسجيل حلقة مع الشيخ عبدالله أزرق طيبة ....
|
أوقف أحمد البلال الطيب أمس الأربعاء 26 نوفمبر 2014 .. حلقة مع والدنا الشيخ عبدالله أزرق طيبة ... كان موضوعها مشروع الجزيرة المشاكل والحلول ...
وقد كان بصحبته محافظ المشروع ... إلا أنه وبحسب إفادة بعض الحضور ... أوقف أحمد البلال التسجيل لأنه لم يحتمل المواجهة الصريحة من والدنا الشيخ عبدالله
وسنوافيكم بالتفاصيل لاحقاً ...
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحمد البلال الطيب يوقف تسجيل حلقة مع الشيخ عبدالله أزرق طيبة .... (Re: عبد الباقي الجيلي)
|
منقوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول
يا البلال بضاعتكم مردودة إليكم والقمح لايزرع بالجزيرة وثورة الخبز قادمة فأين تذهبون؟
أين كنت أنت يا أستاذ البلال أنتظرناك 25 سنة ولم تأتي ألم تسمع بالزلزال الذي ضرب مشروع الجزيرة وانسان الجزيرة ولم يبقي ولم يذر؟ زلزال اهتزت له كل أركان الدنيا السياسية والإقتصادية والزراعية من هول الصدمة،إلا حكومتك التي أهتزت طربا ورقصا، ونعته كل وسائل الإعلام العالمية والإقليمية المرئية والمسموعة والمقروءة ، إلا إعلامك أنت يا البلال وحكومتك، وبكت عليه كل المنظمات الدولية والإقليمية، وتناولته كل قنوات العالم الفضائية والأرضية، وزرفوا عليه دموعهم الندية وجاء من كل أنحاء العالم رجال الصحافة والإعلام ،وشاركونا وشاطرونا الأحزان في فقيد الوطن مشروع الجزيرة، إلا انت وحكومتك يا أحمد البلال، الغريب والقريب والكل أدلى بدلوه إلا أنت يا البلال وبرامجك المؤأدجلة، وتأتي اليوم لتكلمنا عن زراعة القمح بعد الرماد كال حماد too lait.كدي أدينا الفاتحة أبونا أصبح ميت. عموما نحن يا البلال، احتسبنا مشروعنا عند الله ورضينا من الغنيمة بالإياب, ولزمنا دارنا . وذهب القتلة والمجرمين للذهب الأسود بعد أن حطموا مناجم الذهب الأبيض هنا للأبد.ولكن للأسف لم تطول غيبتهم ولم تدوم نشوتهم، وأنتهى شهر عسلهم ونضب معينهم، وزال نعيمهم,وزال معه ثلث مساحة السودان وثلاثة أرباع البترول, وجاءوا اليوم يتحسسون الذهب الأبيض الذي أغتالوا مشروعه وإنسانه غيلة وظلما وجرما للأبد. وذهبوا يستبقوا مع الحركة الشعبية وباقان امون وتعبان دينق ويحتسون معهم نخب الذهب الأسود على أنقاض الذهب الأبيض.وعندما خسروا سباقهم جاءوا عشاء يبكون ويتلاومون ويبحثون عنه عند متاعهم فلم يجدوه .ووجدوا أرضه بورا بعد أن دكت وسويت بالأرض قنواته المالية قبل المائية ،ومبانيه بيعت وتصدعت وأنهارت، وسكنها البوم والغربان والجرزان القارضة، لا جرزان القذافي البشرية، وهجرها العلماء والخبراء والباحثين والمفتشين والمهندسين والزراعيين. ورجاله فاتوا أو ماتوا بحسرتهم وضيمهم وغبنهم على مشروعهم المغتصب، الذي أرضه تبدلت وتبلدت وتصحرت وتحجرت وجفت, وأنعامهم نفقت ,وبقيتهم أنتشروا في الأرض يبتغون من فضل الله ولاذوا باطراف العاصمة بإستحياء، يعملون في أعمال هامشية باعة متجولون وأخرون يبيعون الماء في الشوارع. والبقية فتكت بهم الملاريا والبلهارسيا والفشل الكلوي والسرطان والزهايمر.وأخرون ينتظرون مصيرهم ومابدلوا تبديلا . السؤال يا أحمد البلال كيف تذكر هؤلاء المطاردين دوليا والمطرودين من نعمة البترول إقليميا بعد25 عاما بأن القطن والقمح يزرع بالجزيرة؟,من هذا العبقري والحرامي الذي لم يتحمل فراق الدولار والذى أوحى إليهم بهذه الفكرة؟ ام هي الضربة والصفعة التي تلقوها من الحركة الشعبية، أعادت لهم الذاكرة والرشد من جديد؟ وتيقن لهم, بأن لابقاء لهم إلا ببقاء مشروع الجزيرة الذي يبيض ذهبا وفضة ودولار، حرمه منهم سلفاكير وسك عليه بالضبة والمفتاح. وأرسلوك أنت اليوم لتأتي لهم بخبر مشروع الجزيرة فهل أنت عفريت سليمان؟ لماذا لم يرسلوك لمشاريعهم التي قامت خصما على حساب مشروع الجزيرة، كمشروع سد مروي وسد كاجبار وستيت وسندس حاج الصافي، أم أن هذه تأكل ولاتؤكل ولاتبيض؟ ومازمان ما قلنا الطير بياكلنا عندما قالوا مشروع الجزيرة عبء علي الدولة والزراعة مخاطرة والبترول ضمانة، حسب قول وزير ماليتهم صاحب نظرية مثلث حمدي، فأصبحت حالتهم كحال المومس/ لا عرضا حفظت، ولا مالا جمعت.فهم أيضا، لا أرضا حفظوا، ولابترولا حصدوا. الأستاذ أحمد البلال زار مشروع الجزيرة قيل 33 عام حسب قوله ولم تطأ قدمه أطراف مشروع الجزيرة الا اليوم. بإيعاز من النظام مستبقا ثورة الجياع التي بدت آواراها في الاشتعال، جاء البلال بآلية إعلامية ضخمة لزوم التضخيم والتطبيل لزراعة القمح، برفقة عصابة أختيرت بعناية ودقة فائقة للتنظير والتطبيل والتهليل والتكبير ورفع السبابة، وبتعليمات من جهات عليا تم تحديد مكان وموقع الزيارة لايتخطوها قيد أنملة،وتم إختيار شخصيات تمكينية مشبعة بالسحت ، لتأدية تمثيلية قذرة نالت الضحك والإستهجان والإستغراب. ولأن الأستاذ البلال مشروع الجزيرة لم يمثل له شيئا، ولم يكن من أولياته أو إهتماماته المهنية أو الوطنية، ولم يملك ذخيرة معرفية أو خلفية عن المشروع، ولم يطلع ولو بحب الإستطلاع على قانون 2005 الكارثة و غير مواكب للأحداث التي رافقت هذا القانون الكسيح، وغير ملما بقضايا المشروع والزراعة والمزارع، ولذا تم حصره هو وفريقه وآليته الإعلامية في مساحة 5فدان من مساحة 2مليون ومئتا فدان مساحة المشروع المغتصب، ولكن هذا لا يعفى البلال وفريقه من الدخول في قلب المشروع حيث مسرح الجريمة التي ذبح فيها مشروع الجزيرة لكي يرى المشاهد الأطلال والأنقاض وماتبقى من أشلاء، لماذا لا يلتقي البلال بالمزارعين المكتوين بالنار والقابضين على جمر مشروع الجزيرة.ويلتقي بعباس الترابي ونوابه وهم أس البلاء وهم رأس الحربة في خراب ودمار المشروع ، أحمد البلال إعلامي ضليع له أكثر من أربعون عام في الإعلام ،فكيف فات عليه أن ينقل للمشاهد بالصورة والصوت خراب ودمار قنوات الري والكباري والقناطر والسرايات والمكاتب وكيف أصبح المشروع غابة من المسكيت وشجر السنط، لماذا لم يلج البلال المحالج ليرى العجب العجاب؛لماذا لايمشي برجليه فوق انقاض السكة حديد التي أصبحت أثرا بعد عين، والهندسة الزراعية التي أصبحت مبانيها تابعة للشرطة ومخزنا لبراميل العرقي والمريسة المضبوطة بواسطة الشرطة،لماذا لم يكلف البلال نفسه بزيارة الرئاسة ببركات وينقل بالصورة الدمار والخراب الذي لحق بمباني القصر الجمهوري بالرئاسة ببركات والذي اصبح اليوم بلا ابواب ولا شبابيك والذي كان يزوره كل رؤساء العالم الذين زاروا السودان كيف أصبح اليوم؟ هذه أمكنة محظورة لايسمح بالإقتراب والتصوير فيها يا البلال مهما كان ولاؤك للمؤتمر الوطني .فأنا ألتمس لك هنا العذر في حالة لم يكن بينك وبين هذه العصابة التي مهدت لزيارتك إتفاق مسبق لإخراج هذه المسرحية الهزيلة.أشفقت عليك يا البلال لأول مرة من هذه العصبة التي أدرت معها النقاش فهي إما إنها تستخف بك! أم أنت وهم تستخفون بالمزارعين والمشاهدين! بدليل أن حديثهم لا علاقة له بالواقع لا من بعيد أو قريب إنما هو حديث للإستهلاك والإعلام .أطمئنك أنا مزارع بالمشروع لايوجد مشروع لزراعة الجرجير ناهيك عن القمح، وكما ذكر لك عمنا المزارع وهو الوحيد الذي كلمك باخلاص ومرارة بان المشروع بني على ثلاثة الري والادارة والمزارع ،والركن الاول والثاني غير موجودة، والركن الثالث آيل للسقوط لأنه بدون قواعد وأعمدة، فكيف يستقيم الظل والعود اعوج.؟ وبعدين يا أستاذ/ أحمد البلال المشروع غير مؤاهل لزراعة القمح منذ 1990 وهذا بالتجربة والدراسة وبعد ان تغيرت الدورة الزراعية من رباعية لخماسية، وتغيرت التركيبة المحصولية ومعها ارهقت الارض وفقدت خصوبتها، مع تغيير المناخ، والقمح محصول شتوي مهما تطورت التقانة فسيظل موطن القمح الشمالية. مشروع الجزيرة خلق لزراعة القطن طويل التيلة.اما حديثك عن القمح فهو ضرب من ضروب الخيال أو للإستهلاك السياسي أو الدعاية الإنتخابية التي جئت من أجلها، إذن بضاعتك مردودة إليك، وثورة الخبز على الأبواب.
بكري النور موسى شاي العصر / الإقليم الأوسط / مدني/ مزارع. بمشروع الجزيرة / ودالنــــــــــــــور الكواهــــــــــــــــلة
mailto:[email protected]@yahoo.com بكري النور موسى شاي العصر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أحمد البلال الطيب يوقف تسجيل حلقة مع الشيخ عبدالله أزرق طيبة .... (Re: بدر التمام)
|
Quote: منقوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول
يا البلال بضاعتكم مردودة إليكم والقمح لايزرع بالجزيرة وثورة الخبز قادمة فأين تذهبون؟
أين كنت أنت يا أستاذ البلال أنتظرناك 25 سنة ولم تأتي ألم تسمع بالزلزال الذي ضرب مشروع الجزيرة وانسان الجزيرة ولم يبقي ولم يذر؟ زلزال اهتزت له كل أركان الدنيا السياسية والإقتصادية والزراعية من هول الصدمة،إلا حكومتك التي أهتزت طربا ورقصا، ونعته كل وسائل الإعلام العالمية والإقليمية المرئية والمسموعة والمقروءة ، إلا إعلامك أنت يا البلال وحكومتك، وبكت عليه كل المنظمات الدولية والإقليمية، وتناولته كل قنوات العالم الفضائية والأرضية، وزرفوا عليه دموعهم الندية وجاء من كل أنحاء العالم رجال الصحافة والإعلام ،وشاركونا وشاطرونا الأحزان في فقيد الوطن مشروع الجزيرة، إلا انت وحكومتك يا أحمد البلال، الغريب والقريب والكل أدلى بدلوه إلا أنت يا البلال وبرامجك المؤأدجلة، وتأتي اليوم لتكلمنا عن زراعة القمح بعد الرماد كال حماد too lait.كدي أدينا الفاتحة أبونا أصبح ميت. عموما نحن يا البلال، احتسبنا مشروعنا عند الله ورضينا من الغنيمة بالإياب, ولزمنا دارنا . وذهب القتلة والمجرمين للذهب الأسود بعد أن حطموا مناجم الذهب الأبيض هنا للأبد.ولكن للأسف لم تطول غيبتهم ولم تدوم نشوتهم، وأنتهى شهر عسلهم ونضب معينهم، وزال نعيمهم,وزال معه ثلث مساحة السودان وثلاثة أرباع البترول, وجاءوا اليوم يتحسسون الذهب الأبيض الذي أغتالوا مشروعه وإنسانه غيلة وظلما وجرما للأبد. وذهبوا يستبقوا مع الحركة الشعبية وباقان امون وتعبان دينق ويحتسون معهم نخب الذهب الأسود على أنقاض الذهب الأبيض.وعندما خسروا سباقهم جاءوا عشاء يبكون ويتلاومون ويبحثون عنه عند متاعهم فلم يجدوه .ووجدوا أرضه بورا بعد أن دكت وسويت بالأرض قنواته المالية قبل المائية ،ومبانيه بيعت وتصدعت وأنهارت، وسكنها البوم والغربان والجرزان القارضة، لا جرزان القذافي البشرية، وهجرها العلماء والخبراء والباحثين والمفتشين والمهندسين والزراعيين. ورجاله فاتوا أو ماتوا بحسرتهم وضيمهم وغبنهم على مشروعهم المغتصب، الذي أرضه تبدلت وتبلدت وتصحرت وتحجرت وجفت, وأنعامهم نفقت ,وبقيتهم أنتشروا في الأرض يبتغون من فضل الله ولاذوا باطراف العاصمة بإستحياء، يعملون في أعمال هامشية باعة متجولون وأخرون يبيعون الماء في الشوارع. والبقية فتكت بهم الملاريا والبلهارسيا والفشل الكلوي والسرطان والزهايمر.وأخرون ينتظرون مصيرهم ومابدلوا تبديلا . السؤال يا أحمد البلال كيف تذكر هؤلاء المطاردين دوليا والمطرودين من نعمة البترول إقليميا بعد25 عاما بأن القطن والقمح يزرع بالجزيرة؟,من هذا العبقري والحرامي الذي لم يتحمل فراق الدولار والذى أوحى إليهم بهذه الفكرة؟ ام هي الضربة والصفعة التي تلقوها من الحركة الشعبية، أعادت لهم الذاكرة والرشد من جديد؟ وتيقن لهم, بأن لابقاء لهم إلا ببقاء مشروع الجزيرة الذي يبيض ذهبا وفضة ودولار، حرمه منهم سلفاكير وسك عليه بالضبة والمفتاح. وأرسلوك أنت اليوم لتأتي لهم بخبر مشروع الجزيرة فهل أنت عفريت سليمان؟ لماذا لم يرسلوك لمشاريعهم التي قامت خصما على حساب مشروع الجزيرة، كمشروع سد مروي وسد كاجبار وستيت وسندس حاج الصافي، أم أن هذه تأكل ولاتؤكل ولاتبيض؟ ومازمان ما قلنا الطير بياكلنا عندما قالوا مشروع الجزيرة عبء علي الدولة والزراعة مخاطرة والبترول ضمانة، حسب قول وزير ماليتهم صاحب نظرية مثلث حمدي، فأصبحت حالتهم كحال المومس/ لا عرضا حفظت، ولا مالا جمعت.فهم أيضا، لا أرضا حفظوا، ولابترولا حصدوا. الأستاذ أحمد البلال زار مشروع الجزيرة قيل 33 عام حسب قوله ولم تطأ قدمه أطراف مشروع الجزيرة الا اليوم. بإيعاز من النظام مستبقا ثورة الجياع التي بدت آواراها في الاشتعال، جاء البلال بآلية إعلامية ضخمة لزوم التضخيم والتطبيل لزراعة القمح، برفقة عصابة أختيرت بعناية ودقة فائقة للتنظير والتطبيل والتهليل والتكبير ورفع السبابة، وبتعليمات من جهات عليا تم تحديد مكان وموقع الزيارة لايتخطوها قيد أنملة،وتم إختيار شخصيات تمكينية مشبعة بالسحت ، لتأدية تمثيلية قذرة نالت الضحك والإستهجان والإستغراب. ولأن الأستاذ البلال مشروع الجزيرة لم يمثل له شيئا، ولم يكن من أولياته أو إهتماماته المهنية أو الوطنية، ولم يملك ذخيرة معرفية أو خلفية عن المشروع، ولم يطلع ولو بحب الإستطلاع على قانون 2005 الكارثة و غير مواكب للأحداث التي رافقت هذا القانون الكسيح، وغير ملما بقضايا المشروع والزراعة والمزارع، ولذا تم حصره هو وفريقه وآليته الإعلامية في مساحة 5فدان من مساحة 2مليون ومئتا فدان مساحة المشروع المغتصب، ولكن هذا لا يعفى البلال وفريقه من الدخول في قلب المشروع حيث مسرح الجريمة التي ذبح فيها مشروع الجزيرة لكي يرى المشاهد الأطلال والأنقاض وماتبقى من أشلاء، لماذا لا يلتقي البلال بالمزارعين المكتوين بالنار والقابضين على جمر مشروع الجزيرة.ويلتقي بعباس الترابي ونوابه وهم أس البلاء وهم رأس الحربة في خراب ودمار المشروع ، أحمد البلال إعلامي ضليع له أكثر من أربعون عام في الإعلام ،فكيف فات عليه أن ينقل للمشاهد بالصورة والصوت خراب ودمار قنوات الري والكباري والقناطر والسرايات والمكاتب وكيف أصبح المشروع غابة من المسكيت وشجر السنط، لماذا لم يلج البلال المحالج ليرى العجب العجاب؛لماذا لايمشي برجليه فوق انقاض السكة حديد التي أصبحت أثرا بعد عين، والهندسة الزراعية التي أصبحت مبانيها تابعة للشرطة ومخزنا لبراميل العرقي والمريسة المضبوطة بواسطة الشرطة،لماذا لم يكلف البلال نفسه بزيارة الرئاسة ببركات وينقل بالصورة الدمار والخراب الذي لحق بمباني القصر الجمهوري بالرئاسة ببركات والذي اصبح اليوم بلا ابواب ولا شبابيك والذي كان يزوره كل رؤساء العالم الذين زاروا السودان كيف أصبح اليوم؟ هذه أمكنة محظورة لايسمح بالإقتراب والتصوير فيها يا البلال مهما كان ولاؤك للمؤتمر الوطني .فأنا ألتمس لك هنا العذر في حالة لم يكن بينك وبين هذه العصابة التي مهدت لزيارتك إتفاق مسبق لإخراج هذه المسرحية الهزيلة.أشفقت عليك يا البلال لأول مرة من هذه العصبة التي أدرت معها النقاش فهي إما إنها تستخف بك! أم أنت وهم تستخفون بالمزارعين والمشاهدين! بدليل أن حديثهم لا علاقة له بالواقع لا من بعيد أو قريب إنما هو حديث للإستهلاك والإعلام .أطمئنك أنا مزارع بالمشروع لايوجد مشروع لزراعة الجرجير ناهيك عن القمح، وكما ذكر لك عمنا المزارع وهو الوحيد الذي كلمك باخلاص ومرارة بان المشروع بني على ثلاثة الري والادارة والمزارع ،والركن الاول والثاني غير موجودة، والركن الثالث آيل للسقوط لأنه بدون قواعد وأعمدة، فكيف يستقيم الظل والعود اعوج.؟ وبعدين يا أستاذ/ أحمد البلال المشروع غير مؤاهل لزراعة القمح منذ 1990 وهذا بالتجربة والدراسة وبعد ان تغيرت الدورة الزراعية من رباعية لخماسية، وتغيرت التركيبة المحصولية ومعها ارهقت الارض وفقدت خصوبتها، مع تغيير المناخ، والقمح محصول شتوي مهما تطورت التقانة فسيظل موطن القمح الشمالية. مشروع الجزيرة خلق لزراعة القطن طويل التيلة.اما حديثك عن القمح فهو ضرب من ضروب الخيال أو للإستهلاك السياسي أو الدعاية الإنتخابية التي جئت من أجلها، إذن بضاعتك مردودة إليك، وثورة الخبز على الأبواب.
بكري النور موسى شاي العصر / الإقليم الأوسط / مدني/ مزارع. بمشروع الجزيرة / ودالنــــــــــــــور الكواهــــــــــــــــلة
mailto:mailto:[email protected]@yahoo.commailto:[email protected]@yahoo.com بكري النور موسى شاي العصر |
=================== شكرا بكري الأصيل ، شكرا بدر التمام شكرا أخونا الجيلي لإيراد الخبر قامة أنت بحق عشريتكم وأسلافكم وقومكم يا أزرق طيبة لله دركم التاريخ لن يرحم الشريف بدر التاريخ لن ينسى دوركم وأيادكم البيضاء يا أزرق طيبة متعكم الله بالصحة والعافية بلغه تحياتنا يالجيلي المتملق المتسلق النكرة أحمد البلال أمثال أبونا الشيخ عبد الله شعرا ما عندكم له رقبة .. شوف أمثالكم المتسلقين المتملقين اللذين يقبلون منكم المدح والإشادة قبل بدء الحلقة وفي أولها ووسطها وآخرها الشفيع ابراهيم الجزيرة الحاج عبد الله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أحمد البلال الطيب يوقف تسجيل حلقة مع الشيخ عبدالله أزرق طيبة .... (Re: نصار)
|
هؤلاء لا يعرفون الجزيرة ورحال الجزيرة المزارعين اليوم كلهم جامعيون يعرفون حقوقهم ويدركون واجباتهم الوطنية ويعرفون من تسبب في خراب المشروع وهم فقط الذين يحددون كيفية إعادة المشروع لسابق عهده أزرق طيبة أسد ضاري يعرفه السودان كله ولا يخشى في الحق لومة لائم ويكفي أنكم دخلتم طيبة ورايتم بام أعينكم الجهد المبذول هناك لإعلاء كلمة الدين حقيقة ورايتم كيف تقوم مؤسسة دينية شعبية بما لم تقم به الدولة ياعركيين من مقبل وأبنائه البررة وذريته العدول يا المصوبن ووديونس يا الطريفية يا أبشرا يا حمدالنيل يا عبد الباقي يا هامردا يا كل الأعراك كبارا وصغارا ، أنا نتوسل بكم وبولايتكم وصلاحكم وبأنكم ذرية الحسين بن علي وابن فاطمة الزهراء ابنة رسول رب العالمين أن يهزم الله الظلم زالطغيان ويزيل الكابوس ويعود السودان حرا ابيا ويعود السودانيون كرماء أفاضل .. ويعود الحق في الجزيرة إلى أهله ويعم الخير السودان كله ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أحمد البلال الطيب يوقف تسجيل حلقة مع الشيخ عبدالله أزرق طيبة .... (Re: ودقاسم)
|
أستاذنا ودقاسم
كفيت ووفيت
Quote: هؤلاء لا يعرفون الجزيرة ورحال الجزيرة المزارعين اليوم كلهم جامعيون يعرفون حقوقهم ويدركون واجباتهم الوطنية ويعرفون من تسبب في خراب المشروع وهم فقط الذين يحددون كيفية إعادة المشروع لسابق عهده أزرق طيبة أسد ضاري يعرفه السودان كله ولا يخشى في الحق لومة لائم ويكفي أنكم دخلتم طيبة ورايتم بام أعينكم الجهد المبذول هناك لإعلاء كلمة الدين حقيقة ورايتم كيف تقوم مؤسسة دينية شعبية بما لم تقم به الدولة ياعركيين من مقبل وأبنائه البررة وذريته العدول يا المصوبن ووديونس يا الطريفية يا أبشرا يا حمدالنيل يا عبد الباقي يا هامردا يا كل الأعراك كبارا وصغارا ، أنا نتوسل بكم وبولايتكم وصلاحكم وبأنكم ذرية الحسين بن علي وابن فاطمة الزهراء ابنة رسول رب العالمين أن يهزم الله الظلم زالطغيان ويزيل الكابوس ويعود السودان حرا ابيا ويعود السودانيون كرماء أفاضل .. ويعود الحق في الجزيرة إلى أهله ويعم الخير السودان كله .. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أحمد البلال الطيب يوقف تسجيل حلقة مع الشيخ عبدالله أزرق طيبة .... (Re: محمد حيدر المشرف)
|
اهلى اهل السودان عامة
والعركيين خاصة
المدعو احمد البلال قال سنين عدد ا لم يدخل الجزيرة جاااااااااااااه الان بعد خراب مالطة
انت يا احمد البلال كل من كان فى معيتك وحلقاتك هم مصدر الفساد الدمار الاول لمشروع الجزيرة جاى اليوم لتسويق بضاعة فاسدة
احترم هذا الرجل المهندس سمساعة مدير المشروع فهو رجل مقلوب على امره وجاء الجزيرة حديثا لانقاذ ما يمكن انقاذة ولكن هيهات ذهب كل شى ولم يبقى شى
ود عمى عبد الباقى الجزيرة تنتظر ابنائها فقط ولا ترجو من غير ابنائها الشرفاء الذى ذاقوا ابائهم واجدادهم مراره التعب والعرق فى اكل لقمة العيش الشريفه والتى تابا اياديهم الطاهرة ان تتلوث بالحرام والنهب الممنهج
كل هذا بعد رحمه الله علينا ان يبعد هذا البلاء الذى احل على روسنا
وان الفجر لاتى مهما طال الظلام .........................................
| |
|
|
|
|
|
|
|