يبدو أن الحركات المسلحة التي ترفع رايات جهادية بدأت في الأنشطارات والتبعثر! فقبل أن يفيق العلم من مفاجآت داعش ، ها هي جماعة أنصار المقدس تصول وتجول بأرض سينا، وتتوعد بقطع الرؤوس ، ودك الحصون و العروش.
فهل يصلح أن ننعت واحدة بالحركة الإهابية ونترك الأخرى؟ الحركتين هدفهما محلي غير اقليمي ولا دولي... وهو رأس الدولتين وشيعتها رغما عن اختلاف الرؤى المنهجية المستقبلية لكليهما.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة