|
Re: اختفاء ظاهرة تزويج الآباء لبناتهم بعد تفشي دعاوى حرية المرأة والانفتاح كانت وبالاً على المجتمع (Re: يوسف أبو صالح)
|
خالد المبارك الكوز
يوم يكتب لينا عن اثر العلمانيه في غياب الكمونيه من صنينة الفطور او الغداء في (اعياد الاضحي) وما قدر يقول الحقيقه
انه اكثر من ثلاثه ارباع الشعب السوداني صاروا لا يستطيعون (الضحيه) نفسها! من الافقار بسبب الانقاذ.
والان غالبك تقول الحق
وتقر انه رفع يد الدوله من التعليم
وعطالة الخريجين هي سبب الكارثه الاخلاقيه….متي سيفتح عليك الله وتقدر تقول لكمة الحق.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ هههههههههههههه ما تنسي انك قلت من قبل انك لا ترد علي ههههههههههه.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اختفاء ظاهرة تزويج الآباء لبناتهم بعد تفشي دعاوى حرية المرأة والانفتاح كانت وبالاً على المجتمع (Re: Tragie Mustafa)
|
سألني صديق شخصي : لماذا لم نعد نسمع ذلك الغناء الجميل ذو الكلمات الصادقة و الالحان المعبرة الشجية لماذا امتلأت آذاننا بأصوات كلها نشاز و كلمات مقززة و قد فات على صديقي ان تلك الاغنيات الجميلة في الزمن الجميل كانت تعبر بصدق عما يجيش به الفؤاد من آلام الحرمان حتى من ان يشاهد الشاعر محبوبته و الشوق و الحنين للديار بعد السفر المضني ترى ماذا ستجود به قريحة شاعر يمكنه ان يلتقى محبوبته بمجرد الضغط على زر الهاتف الذي يحمله بجيبه في اي لحظة ؟؟ بل يتهرب من محبوبته في كثير من الاحيان نسبة - لوجع الوش - من الصباح و حتى ما بعد مغيب الشمس في المواصلات و في ردهات الجامعة و مقاهيها و مطاعمها و قاعات الدرس و المكتبات و البنشات و النجيل و بعد اليوم الدراسي الى ان ينام احدهم على كتف الاخر من شدة التعب و النعاس ثم يفترقا ليلتقيا في صباح الغد و هكذا.. ما الذي سيجود به شيطان شعر الشاعر في مثل هذا الوضع غير : أضربني بي مسدسك و حرامي القلوب قبضوهو فاين نحن من :
ليلي و نهاري انا لي حيك بهاجر آسرني نورك يا ساحر المحاجر ما بخشى لوم في هواك ما بخشى زاجر مهما الاقي من طول فراقي وفرط اشتياقي
الان هل علمت كيف يؤثر الحرمان من الشئ ايجابيا ؟
سنواصل...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اختفاء ظاهرة تزويج الآباء لبناتهم بعد تفشي دعاوى حرية المرأة والانفتاح كانت وبالاً على المجتمع (Re: سليمان القرشي)
|
التحية للاخوة و الاخوات اسعدني مروركم
عمر نملة
Quote: وانت بدون ديل عايز الناس يعيشوا كيف؟ |
و بدون ديل الناس كانو عايشين كيف ؟؟
محمد علي عثمان نعم افندم
يوسف ابو صالح
اولى مظاهر تفتيت معالم السلم المجتمعي ظهرت على يد المغتربين حينما كانوا بيكاوشو على البنات الجميلات و يتزوجوهن حتى و لو كانن على ارتباط و مقبلات على زواج زمن المغترب بغنو ليهو و يختارو ليهو البنات السمحات عندي واحد صحبي كان بقول : يعني المغتربين ديل عندهم القروش و شالو البنات السمحات و نحن يفضل لينا الفقر و الشناه الله لينا !!! و من ثم كانت الاسر التي تعيش في الخارج تستورد معها مظاهر حياتية و مجتمعية غريبة على المجتمع و مكلفة ، يظهر ذلك جليا في الذي يحدث في الجامعات بين الفتيات و هن كما هو معروف عنهن شديدات التأثير ببعضهن البعض بحيث انك لو دخلت احدى الجامعات لاصابتك الدهشة من جراء التشابه الدقيق لتفاصيل المظهر الخارجي لهن بحيث لا تستطيع معرفة ايهن ينتمين للاسر الفقيرة و اي منهن من اسر ثرية و كذلك الذكور بيد انها قليلة التأثير هنا الاكسسوارات و الموبايلات و العطور و الكريمات تحسبها اشياء غير ذات أثر و لكن الفتيات اصبحن لا يمكنهن العيش بدونها حتى و لو كانت من اسرة فقيرة فهي لا ترضى لنفسها ان تبدو اقل من رصيفاتها و ان كن من اسر ثرية هذا التنافس الغير متكافئ غاليا ما يجعل الطرف الضعيف قليل الحيلة يلجأ الى التنازل عن اشياء كثيرة و غالية معنويا لتوفير ماهو غالي ماديا هذا التنافس لايظهر في اوساط الطلبة و الطالبات فقط بل صار محتدما في جميع اركان و زوايا المجتمع و ممارساته الحياتية في الافراح و الاتراح و البيوت و الاسواق و العمل ليس عدلا ان تكون الجامعات هكذا دون ضوابط يلبس الغني فيها فاخر الثياب و يركب الفارهات و يوزع الاموال يمنة و يسرى بينما هناك زميل له لا يستطيع ان يجد ما يسد به رمقه اثناء اليوم الدراسي هذا هو الانفتاح و هذه هي الحرية الشخصية نمارسها دون ان نعلم تأثيراتها على غيرنا تأثير اسر المغتربين على السلع و الخدمات فهناك من يشتري و لا يخشى الفقر في انحاء الخرطوم و هناك من لا يستطيع و هذا هو سبب ازدياد حالات التضخم و الغلاء الفاحش لكثير من السلع لان هناك من يشتري و لا يهتم كم قد دفع فما الذي يجعل التاجر يخفض من اسعار سلعته ان كان هناك من يشتري ؟؟ هذا التفاوت في الدخول لا تكاد تجده في اي دولة من الدول تباين حاد مهلك لايساعد في استقرار المجتمع و لا يمكن من العيش في انسجام و يهدد السلم المجتمعي قل لي بربك متى كان السودانيون يعيشون في وئام و سلام أليس قبل ان يكون هناك اغتراب ؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اختفاء ظاهرة تزويج الآباء لبناتهم بعد تفشي دعاوى حرية المرأة والانفتاح كانت وبالاً على المجتمع (Re: خالد المبارك)
|
Quote: ظاهرة ....!!! ....دعاوى .... انفتاح ... وبالاً صراحةً ... لم اجد اتجاه تسيير البوست لم اتبين هل هى نوستالجيا ... ؟؟؟ فتح عدة نوافذ لاستكشاف اي منها هواءها بحرى؟؟؟ هل هو هرم ثقافي مبكر حيث يتكيء فيها المثقف على ما كان؟؟؟ ام هو استصحاب (النمطية) لارتياد عالم الجذب الاسفيري عفوا استاذ خالد ... زخم العنوان ...مربك والمحتوى اربك من العنوان ... الى اي نافذة ستنتهي ...اذا علمنا فسوف نستطيع ان نبحر معك او نلقى لك او عنك السلام |
الاخ طاهر بدر
دع ما يريبك الى ما لا يريبك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اختفاء ظاهرة تزويج الآباء لبناتهم بعد تفشي دعاوى حرية المرأة والانفتاح كانت وبالاً على المجتمع (Re: خالد المبارك)
|
Quote:
ليلي و نهاري انا لي حيك بهاجر آسرني نورك يا ساحر المحاجر ما بخشى لوم في هواك ما بخشى زاجر مهما الاقي من طول فراقي وفرط اشتياقي
الان هل علمت كيف يؤثر الحرمان من الشئ ايجابيا ؟
|
هههههههه يا حالد كويس انك اعترفت بانو فى غنى و جميل كمان. ناسك الزمان كان بضاربو بالسيخ و بفرتقو الحفلات. طيب سؤال كده بالجنبة: لماذا ذهب هذا الزمن الذى تدعى نه كان جميلا؟ لماذا فشلت الانقاذ فى اعادة صياغة الانسان السودانى؟
مشروع الانقاذ جله كان يصب فى اتجاه العودة الى ما تنادى به فى هذا البوست رغم عدم الوضوح التام...25 سنة واذا بك تقول ان الذى يحدث هو العكس..مزيد من الاختلاط ..مزيد من الحرية الشخصية..اذن اشرح لنا كيف و لماذا فشلتم؟ بالمناسبة يا خالد الاسئلة دى جادة و ليست من قبيل المكايدة السياسية فاجب عليها رحمك الله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اختفاء ظاهرة تزويج الآباء لبناتهم بعد تفشي دعاوى حرية المرأة والانفتاح كانت (Re: Abu Baker Ahmed Abdel Rahman)
|
Quote: فى اباء بزوجو بناتهم عمر 5 سنة ياخالد زى اشجان بنات تحمل وتلد عمر 10 ياخالد زى اشتياق يغصبوها على قريبه جبر لو عندو ضعف جنسى تسكت لو دقاها يرجعوها غصب. الموضوع كبير ياخالد لانو فى زوايا مختلفة وشايفك معوم البوست مودتى |
مرحب ابو بكر
لا كمان ما للدرجة دي خمس سنوات و عشرة و ما بالغصب لكن نكمل ليها فهمها و اختار ليها ثلاث او اربعة و اخيرها الاب و الاخ اعلم من البنت بالاولاد يعني لو البنت قعدت في الكافتيريات و قطعت النجيلة و ما خلت ليها ركن ما قعدت مع الشاب برضو ما حتكون عارفة عنو اي حاجة و ما قد تأخذه الفتاة من الشاب في سنة حوامة و قعاد ضللة يستطيع الاب او الاخ معرفتة بأقل من ساعة زمن ده لو كان القصد من الخطوبة و الدخلة و المرقة التعارف لو الشاب الاتقدم مافيهو عيب بس البت مزااااج كده ما دايراهو بغصبها عليهو لانو ده كلام فارغ غصبا عنها تتزوج الشاب الما فيهو عيب و لا مجال للمساومة في هذا
ياخ عايزني انتظر البت لغاية ما تلقى ليها واحد من مواليد برج الحمل حتى تتزوجو ؟؟ عايزني انتظر البت مثلا لغايه ما تتعرف ليها على واحد شعرو مسبسب و لونو اصفر و ثري و اعتقد هنا ان اجبار الفتاة على الزواج من شاب ليس به عيب معلوم فيه الصلاح وااااجب ماف حرية هنا من اتاكم ترضون دينه فزوجوه ما قال حرية الفتاة في ان تقبل و لا ما تقبل لا القبول و الرفض من اختصاص الوالد او ولي الامر و يمكن للفتاه ان ترفض اذا كان هناك سبب وجيه يعني لو كان الزوج قبيح او دميم او كان مريضا او شئ معلوم مقبول و لكن غير ذلك يتم اجبارها على الزواج الا اذا كان هناك من وعدها بالزواج فيمكن انتظاره لوقت قصير فقط
| |
|
|
|
|
|
|
|