|
Re: (فيديو)أي واحد بِقل أدبو بنجلد بفتوى مني أنا (إنه المهرج محمد مصطفى عبد القادر) (Re: منتصر عبد الباسط)
|
حبيبنا منتصر... سلامات...
في آخر زيارة لي للسودان وأنا مسافر من أمدرمان للشمالية...
في العادة أول ما نركب في البص... يشغلو لينا أولاد حاج الماحي في الفترة الصباحية بعد شويي كدي يهججو لينا بصديق أحمد وعبد القيوم الشريف والنصري وفي بعض الأحيان ندى القلعة وصويحباتها...
أها في اليوم دا... أتاريهُو كمساري البص من جماعة الراجل دا...
فتاح يا عليم رزاق يا كريم شغَّلُو لينا... وطواااااااااااالي قبل ما نمرق من سوق ليبيا الراجل قايم سدَّاري... الليلي يا سيدي الحسن تحلنا من بلاوي الزمن...
وسبحان الله عندي إحساس إنو الراجل دا حا يمشي لا قدام يَعِكْ... أها براااااااااحة كدي كُوركت للكمساري قلت ليهو يا اخوي الله يرضى عليك غير لينا الراجل دا... لأنو كلامُو كلو دِعِي ومُنَاصَفة وسباب وشتم ولعن...
قال لي بعد شوية بعد شوية بي طنطنة كدي ومشى...
أها... ما مرت مسافة كتيري بلا أسمعُوا ليك... بناتْكُن الترسلوهِن الجامعات يجن يسون كدي وكدي مع الولاد!!!
في حاجة كبيري كدي... آ يابة سجمي دا شنو الكلام الشين دا...
قلتلُن أها جاكُن كلامي... بعد شويي ركبُونا النصري إستمتعنا بيهو لا سباب ولا لعان ولا فحش ولا بذاءة...
دي مشكلة يا أخي منتصر بيقع فيها كثير مما يُسموا دعاة اليوم...
يعني الداعية دا مالُو لو وعظ وأرشد بدون ما يسيئ ويسب ويشتم... ومالُو لو داير يضرب مثل اليقول ما بال قومٍ وأقوام يفعلون كذا وكذا...
نسأل الله الهداية والصلاح...
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: (فيديو)أي واحد بِقل أدبو بنجلد بفتوى مني أنا (إنه المهرج محمد مصطفى عبد القادر) (Re: منتصر عبد الباسط)
|
ومن باب مقولة افتلو من دقنه نورد:
Quote: السؤال : ما رأي فضيلتكم في هذه العبارة التي تتردد على ألسنة كثير من طلبة العلم وهي: (من كان شيخه كتابه ضل عن صوابه)؟
الجواب : أن من كان شيخه كتابه فخطؤه أكثر من صوابه هذه هي العبارة التي نعرفها. وهذا صحيح: أن من لم يدرس على أهل العلم، ولم يأخذ عنهم، ولا عرف الطرق التي سلكوها في طلب العلم، فإنه يخطئ كثيرا، ويلتبس عليه الحق بالباطل، لعدم معرفته بالأدلة الشرعية، والأحوال المرعية التي درج عليها أهل العلم، وحققوها وعملوا بها. أما كون خطئه أكثر فهذا محل نظر، لكن على كل حال أخطاؤه كثيرة، لكونه لم يدرس على أهل العلم، ولم يستفد منهم، ولم يعرف الأصول التي ساروا عليها فهو يخطئ كثيرا، ولا يميز بين الخطأ والصواب في الكتب المخطوطة والمطبوعة. وقد يقع الخطأ في الكتاب ولكن ليست عنده الدراية والتمييز فيظنه صوابا، فيفتي بتحليل ما حرم الله، أو تحريم ما أحل الله، لعدم بصيرته، لأنه قد وقع له خطأ في كتاب، مثلا: لا يجوز كذا وكذا، بينما الصواب أنه يجوز كذا وكذا، فجاءت لا زائدة أو عكسه: يجوز كذا وكذا والصواب: ولا يجوز فسقطت لا في الطبع أو الخط فهذا خطأ عظيم. وكذلك قد يجد عبارة: ويصح كذا وكذا، والصواب: ولا يصح كذا وكذا، فيختلط الأمر عليه لعدم بصيرته، ولعدم علمه، فلا يعرف الخطأ الذي وقع في الكتاب، وما أشبه ذلك.
أجاب عنها الشيخ ابن باز رحمه الله المصدر : مجموع فتاوى ومقالات متنوعة الجزء السابع |
| |

|
|
|
|
|
|
|