|
رحم الله البحيراوي وكل زملاءنا الذين سبقونا ...
|
إنّا لله وإنّا إليه راجعون هم السابقون و نحن اللاحقون بمناسبة العيد أعاده على الجميع بالخير و اليمن و البركات وما أدراك ما الخروف و الأضاحي تذكرت بوست قديم لي وجدت مداخلة أحسبها الوحيدة التي تبادلتها مع الأخ البحيراوي رحمة الله عليه (Re: هيا ..الخروفة !!) الموت علينا حق وما منّا إّلا ملاقيه ومكتوب عليه, ولا نزكّي على الله أحد لكن تبقى مسألة فقد زميل بينكم تواصل ما فجاة مسالة قاسية كثيرا ما تلاقيني مداخلات لعماد محمود و مجدي و سمندلاوي ومحمد عبد الرحمن المطرطش وغيرهم ممّن عرفنا و فقدنا رحمة الله عليهم اجمعين و تدمع العين و يحزن القلب عند مطالعتها لكن لا نقول إلاّ ما يرضي الله لنترحّم عليهم أجمعين و نسأل الله لهم المغفرة و حسن المآل و العزاء لأسرهم ولنا
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رحم الله البحيراوي وكل زملاءنا الذين سبقونا ... (Re: محمد البشرى الخضر)
|
Quote: كثيرا ما تلاقيني مداخلات لعماد محمود و مجدي و سمندلاوي ومحمد عبد الرحمن المطرطش وغيرهم ممّن عرفنا و فقدنا رحمة الله عليهم اجمعين و تدمع العين و يحزن القلب عند مطالعتها لكن لا نقول إلاّ ما يرضي الله لنترحّم عليهم أجمعين و نسأل الله لهم المغفرة و حسن المآل و العزاء لأسرهم ولنا |
الاخ محمد البشرى سلامات وكل سنة وانت طيب وربنا يحقق أمانيك..
كان عيد الفطر عام 1994م أول عيد أقضيه ببلاد الملايو.. وتوقفت عند مشهد لم أألفه من قبل.. وهو ذهاب الناس الى للمقابر بعد الصلاة مباشرة.. خاصة الأسر التي فقدت عزيزا لديها وهل عليها أول عيد بدونه.. أكبرت فيهم هذه الظاهرة وقد ألفت في بلادي نحيب الأسر يوم العيد على من فقدوه.. فهؤلاء يذهبون الى المقابر بالورود والماء الذي يبللون به المقبرة ويدعون للموتى بينما ناس السودان يبكون في البيوت..
أضم صوتي اليك هنا وأترحم على جميع من فقدنا من زملائنا بهذا المنبر خاصة وكلها مسألة وقت وقد نكون بعد لحظات الى جوارهم..
انها لفتة جميلة ياخوي فلك التحية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رحم الله البحيراوي وكل زملاءنا الذين سبقونا ... (Re: امجد الجميعابى)
|
عليكم السلام عزيز و كل سنة وانت طيب يعود علينا وعليكم بالصحة و العافية تعرف زمان كنت ما فاهم بالضبط العلاقة بين ما نسميه عيد الميت أو عيد البكا و وفاة الأقارب و الأصدقاء وليه تحديدا استعادة ذكراهم في العيد لكن فقد و افتقاد من اعتدت على التواصل معهم وتبادل التهانئ كل عيد ويمكن ملاقاتهم حتى وضّحت لي الصورة محمد عبد الرحمن رحمة الله عليه وبارك في ذريته كان اول من ياخذ الفضل ويتصل مباركا ومهنئا العيد و رمضان واحيانا كان فقط يتصل للسلام و المطايبة وذا الحال مع كثيرين كنا نتواصل معهم بالتلفون أو حتى تبادل التهانئ في البوستات نفتقدهم اليوم, نسال الله لهم الرحمة و المغفرة ونرفع اكفنا بالدعاء لهم و كلّنا امل أن يذكرنا الزملاء عندما تحين ساعتنا بالدعاء ايضا
وعليكم السلام أمجد وكل عام وأنتم بخير و القابلة على أمنياتك نسال الله لهم الرحمة و المغفرة و الثبات والحشر مع الرفقة الحسنة الطيبة
| |
|
|
|
|
|
|
|