|
Re: الي المثقفين والمثقفات السودانيينالتوقيع ضد ما تقوم به جماعة داعش الارهابية (Re: ABUHUSSEIN)
|
ابو حسين تحياتي لك ول حسين وعيد سعيد انت حدد موقفك هنا مع او ضد ومن ثم دع امر التسليم لاحقا
بعدين انا الملك الذي تعمل انت تحت شروط تخديمه ليس مقتنع به ودولته هي اس البلاء ومساعدة الارهاب والعلاج يبدا منها بتغيير منهاجه التعليمي في تربية الاطفال علي ثقافة وكراهية اغضب في الله بدلا عن الحب في الله
اتمني ان اعرف موقفك خاصة ان السعودية الان تحارب الارهاب بالطائرات ولم تغير منهجها التعليمي
| |

|
|
|
|
|
|
Re: الي المثقفين والمثقفات السودانيينالتوقيع ضد ما تقوم به جماعة داعش الارهابية (Re: Sabri Elshareef)
|
.
Quote: بعدين انا الملك الذي تعمل انت تحت شروط تخديمه ليس مقتنع به ودولته هي اس البلاء ومساعدة الارهاب والعلاج يبدا منها بتغيير منهاجه التعليمي في تربية الاطفال علي ثقافة وكراهية اغضب في الله بدلا عن الحب في الله
اتمني ان اعرف موقفك خاصة ان السعودية الان تحارب الارهاب بالطائرات ولم تغير منهجها التعليمي |
دا شنو يا يا صبري ....؟؟؟ الدخل الملك و الدولة اللي أنا بشتغل فيها شنو في شغل الأطفال بتاعك دا ....؟؟؟ أها الدولة اللي إنت قاعد فيها دي و بتطالب بي إدانة و رفض ما تقوم به داعش و الخرابيط بتاعتك دي هي اللي أنشأت داعش و الآن تحاربها و هي اللي أنشأت القاعدة و دربتها و سلحتها و تحارب فيها منذ عشرات السنين هل أدنت ما قامت به الدولة التي أنت فيها ماقامت به من أعمال إرهابية ...؟؟
بطل شتارة و شوف ليك حاجة منها فايدة داعش كل أفعالها مرفوضة من الجميع و ما محتاجة لي لعب العيال بتاعك دا
| |

|
|
|
|
|
|
Re: الي المثقفين والمثقفات السودانيينالتوقيع ضد ما تقوم به جماعة داعش الارهابية (Re: عبدالعزيز الفاضلابى)
|
العزيز صبرى
والله ما صدقت حين وجدت إيميلك فى البوست حول داعش ، ياخى كيف حالك وأحوالك ومبروك ومبروك ولا أدرى كم مبروك فاتنى ولكن أتمنى لك من كل قلبى دوام السعادة أما عن داعش الإبن الشرعى للأخوان المسلمين لا تردد مطلقا فى التوقيع وأرجو القيام بذلك إنابة عنى لأنى لا أملك باسوورد فى سودانيز اون لاين أتمنى أن يكون التواصل بيننا ممتدا وتحياتى لجميع أفراد أسرتك
مع خالص الأمنيات
أخوك ياسر الطيب عثمان
هذا ايميل من رجل فاضل تعلمنا منه الدفاع عن الحقوق والحريات في مصر انه ياسر الطيب عثمان
سلام له ولال كوراك كلهم كلهن
وسعيد جدا بان عرفت ايميلك ونتواصل
| |

|
|
|
|
|
|
Re: الي المثقفين والمثقفات السودانيينالتوقيع ضد ما تقوم به جماعة داعش الارهابية (Re: Sabri Elshareef)
|
Quote: وإنّنا باسم القيم الأساسيّة للإنسانيّة وباسم العقل والقانون والأخلاق والحريّة، نندّد بشدّة بوحشيّة دولة داعش الإسلاميّة التي بلغت، في هذا القرن الحادي والعشرين، حدّها الأقصى من الإرهاب وترويع الأقليّات. وإنّنا نندّد كذلك بالدّول والقوى والدكتاتوريّات والكيانات المختلفة من مختلف المشارب التي ساهمت في خلق دولة داعش الإسلاميّة واستعملتها وساعدت على توسّعها مهما كانت وسائلها في ذلك |
mohamed elgadi for/Group Against Torture in Sudan http://http://www.GhostHouses.blogspot.comwww.GhostHouses.blogspot.com
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: الي المثقفين والمثقفات السودانيينالتوقيع ضد ما تقوم به جماعة داعش الارهابية (Re: Sabri Elshareef)
|
1\صبري الشريف 2\ الفاتح عبد الله 3\ عمارعبد الله عبد الرحمن 4\ باسط مكي 5\ عبد الله احمد النعيم 6\ ياسر سعيد عرمان 7\ جمال محجوب _ سان فرانسسكو 5107997171 8\ محمد علي عثمان 9\ جار النبي ابو سكين 10\ عبد الحليم عثمان 11\ سعدية عبد الرحيم الخليفة 12\ ايمن عادل _ السويد 13\ اشتياق خضر عبد الرحمن 14\ عمر عبد الساوي 15\ محمد النعمان 16\ ايناس عبد القيوم 17\كمال شنقر 18\ ايمان الخاتم عبد الله _بريطانيا 19\معاوية عبيد 20\ صديق الموج 21\يحي مهدي 22احمد عباس 23\عادل نجيله 24\محمد احمد عايس 25\سبانا الشريف 26\محمد المصطفي سيكا 27\عمر عبد الله عبد الرحمن 28\ عائشة خليل الكارب 29\عمراحمد الحاج 30\صديق عبد الجبار ابوفواز 31\عوض الفاضل الخير 32\ عثمان محمود 33\احسان فقيري 34\يوسف احمد 35\ معاوية الوكيل 36 \ عبد الله الشيخ 37\ حافظ انقابو 38\ نصر الدين هجام 39\ سيف الدين جبريل 40\مني عمسيب 41\ياسر الطيب عثمان 42\خالد حاكم 43\ كمال النور 44\ رباب الخليل الكارب 45\الصادق شيخ الدين جبريل 46\ الشريف علي الشريف 47\تماضر حبيب الله 48\ عمر عبد السلام 49\ عبد الرحمن يس حسين 50\تراجي عبد الرحمن يس 51\ تمارا عبد الرحمن يس 52\ تبر عبد الرحمن يس 53\ محمد ابراهيم القاضي
| |

|
|
|
|
|
|
Re: الي المثقفين والمثقفات السودانيينالتوقيع ضد ما تقوم به جماعة داعش الارهابية (Re: Sabri Elshareef)
|
نحن المثقّفون السودانيين والسودانيات ، الديمقراطيّين,ات والليبراليّين,ات والتقدّميّين،ات, نعلن تمسّكنا بالقيم الكونيّة الإنسانيّة، وبمبدأي التطوّر والحريّة، ونعبّر عن قلقنا الشّديد من تنامي الأصوليّة الجهاديّة مجدّدا عبر ما يسمّى بـ"الدّولة الإسلاميّة في العراق والشام"، وقد استغلّ هذا الكيان وضعيّة الهشاشة التي عليها دولة سوريا، ووجود حرب أهليّة طاحنة فيها، النّزعة الطّائفيّة والصّراعات الأتنيّة في العراق، ليستقرّ بين هاتين الدّولتين العريقتين، بواسطة الغزو والنّهب، وبغاية ترويع السّكّان وقتلهم، والقضاء على غير المسلمين، بل وعلى المسلمين أيضا، وكلّ ذلك باسم خلافة يدّعي أنّها إسلاميّة. إنّنا نعبّر عن ذهولنا من الوسائل المروّعة والهمجيّة التي يستعملها هذا الكيان العصيّ على التّحديد والساعي إلى تقسيم الإنسانيّة إلى "طيّبين" هم أتباعهم، و"أشرار" حكم عليهم مسبقا بالجحيم لعدم انصياعهم إلى "الشّريعة الإسلاميّة". وإنّنا نعبّر عن استنكارنا الشّديد لممارسات الإبادة التي تستهدف الأقليّات غير المسلمة من يزيديّين ومسيحيّين وأكراد، وممارسات قطع رؤوس الغرباء والصحفيّين والسيّاح، وبثّ ذلك عبر فيديوهات يتلقّفها هواة التلصّص على الشبكات الاجتماعيّة ومريدو مواقع هؤلاء الإرهابيّين على الإنترنت. وإنّ الإجراءات السّريعة التي يتّخذها هذا الكيان الإجراميّ تذكّرنا باضطهاد غير المؤمنين والمهرطقين من طرف رجال الكنيسة الكاثوليكيّة، كما تذكّرنا بالهمجيّة النّازيّة ومحارقها، وهؤلاء جميعا، وإن بطرق مختلفة، منحوا لأنفسهم "الحقّ" بالحكم على الإنسانيّة وتقسيمها إلى مؤمنين وغير مؤمنين أو آريّين وساميّين حسب معاييرهم الدغمائيّة أو العنصريّة. . وإنّنا باسم القيم الأساسيّة للإنسانيّة وباسم العقل والقانون والأخلاق والحريّة، نندّد بشدّة بوحشيّة دولة داعش الإسلاميّة التي بلغت، في هذا القرن الحادي والعشرين، حدّها الأقصى من الإرهاب وترويع الأقليّات. وإنّنا نندّد كذلك بالدّول والقوى والدكتاتوريّات والكيانات المختلفة من مختلف المشارب التي ساهمت في خلق دولة داعش الإسلاميّة واستعملتها وساعدت على توسّعها مهما كانت وسائلها في ذلك : إمّا بمدّها بالأسلحة أو الموارد الماليّة أو التسهيلات مختلفة (ديوانة، مرور حدودي، جوازات سفر). وإنّنا ندعو القوى الخارجيّة، الغربيّة والعربيّة أو المسلمة، كما ندعو حكّامناأنفسهم، إلى تغيير سياستهم جذريّا إزاء كلّ هذه الجماعات الإرهابيّة الإسلاميّة، بالكفّ نهائيّا عن استعمالهم أو استغلالهم أو تأليب بعضهم على بعضهم الآخر لأيّ سبب من الأسباب، خدمة لأغراضهم السياسيّة والاستراتيجيّة، فإنّ هذا الاستخدام قد يؤدّي ذلك إلى نشوب مآسٍ جديدة وإباداتٍ عرقيّة وجرائم ضدّ الإنسانيّة. وندعو أيضا القوى الخارجيّة إلى دعم مسارات التحوّل الديمقراطي في الدّول العربيّة وإتاحة جميع الوسائل الممكنة لمساعدتها على الخروج من صعوباتها الاقتصاديّة والسياسيّة والاجتماعيّة الرّاهنة، حتّى يتمّ تجفيف منابع الإرهاب وما ذلك إلاّ لما فيه خير المجموعة الدوليّة والمبادئ الكونيّة.
التوقيع :: ضفاف عبد القادر
| |

|
|
|
|
|
|
|