|
Re: صحيفة الحصاحيصا الالكترونية ..قمر فى سماء المعرفة. (Re: عبد المنعم سيد احمد)
|
شكراً أستاذ عبدالمنعم على توصيفكم الجميل للصحيفة.
http://www.alhasahissanewspaper.net/http://www.alhasahissanewspaper.net/
وهى تحاول تحاول أن تجد لها متكئ فى مدينة الحصاحيصا الحبيبة ... وقد تجاوب معها الكثيرون وفقاً للتقييم الأولى:
Quote: الحصاحيصاب أحباب.. نشرت بواسطة: الرشيد حبيب الله في مقالات 20 سبتمبر,2014 تعليق واحد 71 زيارة الحصاحيصاب أحباب.. • لم يخيب كثير من أبناء مدينتا الأفاضل إعتقادنا فيهم و أفلحُوا و هُم يتبارون في مُباركة خطوة إنشاء صحيفة إلكترونية بإسم مدينتهم الأم. • كتبوا و أشادوا و باركوا داخل الصحيفة نفسها على المواضيع التي تتناول صدور الصحيفة. • أخرون أرسلوا لنا بشكل شخصي عبر الوسايل المتاحة و وعدوا بدعمهم و وقفتهم مع صحيفتهم. • حصاحيصاب الفيس بوك وجدناهم كما عهدناهم و هُم واجهة أخرى و كُبرى للحصاحيصا متعددة الأوجه واسعة الأبواب. - و سار أعضاء منتديات الحصاحيصا دوت كوم على نهج حصاحيصاب الفيسبوك. • و قرّن أحد أعضاء منتدى الحصاحيصا دوت كوم القول بالفعل ، حيث قام الأخ الأستاذ/ الهادي بشير محمد بمراسلة الصحيفة و رئيس تحريرها برسالة (قيافة) و أتحف الصحيفة بمقال أوصفه أنه لوحة أدبية رائعة صاغها من وحي إبداعه .. إبداع المُلهم الفنان.. • و لأن الكبير كبير دوماً ، أتحفنا د / بكري عثمان حمد ، مؤسس موقع الحصاحيصا دوت كوم بمقترحان جديران بالتنفيذ بعد أن بارك إنشاء الصحيفة و إستبشر خيراً بقدومها ، و جاء في حديثه : • نعم تُبنى الأوطان بجهد أبنائها .. هذا البناء هو جهاد جمعى لأبناء مدن وأرياف تحت رعاية الدولة .. ولكن .. الأبناء من يعّلون ويرفعون من شأن مدنهم ومناطقهم بما يقدمونه من عون .. أياً كان هذا العون .. وها نحن نرى عون فى ماعون جديد .. يقدمه منتدى الحصاحيصا للجميع … مبروك صحيفة الحصاحيصا الالكترونية فى ماعون معرفي جديد.. ثقافي .. إجتماعي .. رياضي .. تعليمي ..و لك أن تسمى ما شئت .. التهنئة موصولة لتيم الصحيفة المجتهد وللكتاب والذين نعول عليهم كثيرا لرفد الصحيفة بالمواضيع الثرة حتى تستمر هذه الصحوة الحصاحيصاوية ولنعيدها لمصاف المدن المتفردة … و يقيني أن الحصاحيصا بالغة ذلك بجهد أبنائها وحدهم .. - اقتراح .. - هل بالإمكان إفراد حيز لاستعراض مقتطفات من أخبار المنتديات تحت مسمى (ركن المنتديات) كمثال وفيه يتم تلخيص لأهم المواضيع المتناولة في المنتدياتّّ ..؟ - أقترح أيضا أن تكون هنالك مجلة دورية مطبوعة تحوى عصارة المواضيع التي كتبت فى الصحيفة الالكترونية في الفترات السابقة ويتم بيعها للراغبين والداعمين لتكون مصدر دخل يسهم فى استمرار الصحيفة ..! مجرد اقتراح • إنتهي حديث د/ بكري عثمان حمد وأرى أن حديثه (شبعان و تريان).. • و تناول منتدى الحصاحيصا دوت أورغ ذات الحدث على صفحاته ، بينما لم نجد أثراً له في منتدى الحصاحيصا دوت نت (شيخ المنتديات)..!! و ننتظر منهم أن يشاركونا بالمساهمة الفاعلة و ليس المباركة.. • الكلام ساهل و (السكوت رِضا) ما لم يكُن لكم رأي أخر يا أحباب..؟ • أذكر جميع الحصاحيصاب الأحباب بالفقرة التالية من المقال الإفتتاحي لرئيس تحرير الصحيفة عند أول صدور لها : • (و أشهد الله تعالى أننا لم نخطط (مُسبقاً) لأية (توجيه) لهذه الصحيفة و لن نسعى لذلك في المستقبل إن شاء الله. و لن يكون ديدننا الكيل بمكيالين أو السعي لتفرقة ذات خلفية دينية ، طائفية ، أيدلوجية ، قبلية جهوية ، ثقافية ، رياضية أو إلى ما نحو ذلك. • و نعلم حقاً أنه أصبح ما يفرق الناس أكثر مما يجمعهم و نعلم أكثر أن للحصاحيصا جراحاتها الخاصة القديمة و الجديدة ، بجانب جُرحها (الأكبر) في الوطن (الكبير) مع صويحباتها من مدائن بلادي الباسقات..؟) • إنتهى و دمتم الرشيد حبيب الله التوم mailto:[email protected]@hotmail.com
|
http://www.alhasahissanewspaper.net/%d8%a7%d9%84%d8%ad%d8%b5%d8%a7%d8%ad%d9%8a%d8%b5%d8%a7%d8%a8-%d8%a3%d8%ad%d8%a8%d8%a7%d8%a8/http://www.alhasahissanewspaper.net/%d8%a7%d9%84%d8%ad%d8%b5...d%d8%a8%d8%a7%d8%a8/
الدعوة موجهة للكل للإسهام فيها .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صحيفة الحصاحيصا الالكترونية ..قمر فى سماء المعرفة. (Re: عبد المنعم سيد احمد)
|
سلامات أستاذ عبدالمنعم سيدأحمد الشباب ينتظرون مساهماتكم فى الصحيفة فهناك الكثير من المواضيع الساخنةز
أعود اليوم مرة أخرى للتنويه بتشجيع ودعم الأستاذ هاشم كرار الذى رفد الصحيفة بمساهمة أخرى تحت عنوان:
في مفترق الطرق.. (باي)! هاشم كرار نشرت بواسطة: ناجي الجندي في مقالات 30 سبتمبر,2014 0 16 زيارة ينقُر باب القلب، لا ينتظر ريثما،،، يدخل، يدخل فتياً، (واثق الخطو، يمشي ملكاً)، يدخل، مثل حُلم، في أول الشباب، يدخل،، يدخل حتى على،،، على المشيب! على حين غفلة، منا،، أو على حين انتباهة، على حين انتظار، أو لا،ينقرُ الباب، ينقرُ، لا ينتظر ريثما،،، يدخل، يدخل، مثل،، مثل حلاوة الروح، إذ هي في الحلقوم، تهمُّ بالخروج! الحب، بغتة يجيء..لا يخيِّرنا، زمان النقر،على باب القلب، لا يخيَّرنا المكان، ولا،، وليس لنا، من ثمة اختيار! يشيخ الجسدُ، لكنَّ القلب،، لا. حين يشهقُ القلب، مثل عصفور، فاجأته- لأول مرة- رشة مطر، ينكر الشيخُ جسده، ذلك الذي أنهكته السنين.. قهرته الأيام والليالي. البارحة، رفَّ القلبُ، وكان الجسد، يتوكأ على عصا الأيام الأخيرة، قريباً جداً، من حافة الوداع. نظر صاحبنا، بعينيين حزينتين، وفرحتين معاً، إلى الجسد الآخر. كان غضاً في الربيع، يزهو في النضارة، والنداءات الجميلة، والخفر، وحب الاستطلاع! – ياآآآه، ما أكبر الفرق! تأوه صاحبنا، في سره،، والصوت حزين! أحست به، يكلِّم نفسه، دعته أن يرفع صوته (شويّة). رفع الصوت: – (بيني وبينك، سكة السفر الطويل من الربيع إلى الخريف!) نظرت إليه، ليس في إشفاق، وكان فمها يرفّ بابتسامة،،، ابتسامة ليس فيها شيء من الترجي، بل الإصرار. بلع تأوهاته، استعار صوت أحد المغنين الكبار، وراح يدندن: أديتيني مشاعر حية، نسيتيني الزمن الماضي، زمن الجرح الأكبر مني، وقاسِي علىَّ، ياريت، لو صادفني حنانك بدري، لو لاقيتك بدري، شوية! الحبُّ- أحياناً- يستحيل إلى شيء أشبه بالفكرة، يستحيل إلى شيء، أشبه بالرؤيا. هو- في الأصل- مثل القصيدة، في تخوم النفس، مثل الشعر، ليس قبض يقين.هو- في آخر العمر- (ليت)، و(ياريت)، وهو- في آخر العمر- ليس (لعلَّ)! في مفترق الطُرق، لم تطُل الوقفة. كان لا يزال يتردد، في كيانه، المقطع من الأغنية،، وكان لا يزال المقطع، يتردد في كيانها كله، ويتردد في طريقين، ويتردد صداه، في مفترق الطرق! لثغت، ويدها على قلبها، والقلب يهفو: – سنقطع- معاً- بالتساوي هذه السكة.. أسافر إليك، من الفصل الذي أنا فيه، وهو فيني الآن، وتسافر أنت إلىَّ- في المقابل- من الخريف، و،، وفي منتصف السكّة، تكون اللقُيا، في فصل آخر.. وأجمل فصول العمر- هو بالطبع- الفصل الذي يرف فيه،،، يرف فيه قلبان! – أنت شاعرة! – وأنت القصيدة، التي تكتبني، من حلاوة الروح، إلى حلاوة الروح! نظر إليها، لم يقل شيئًا، لم يقل(مستحيل) فقط، راح يدندنُ، مستعيرًا في سره، صوت مغن مجروح: فات الأوان، والا نكتب على جبينا الليلة، بأن، فات الأوان،، وما قادر أصدق، إنو نحن،،، نحن، أوانا فات! في مفترق الطرق، وقفة..وتلفت، وحيرة. في المفترق، وقف، ووقفت، احتارت، واحتار، – (باي)! – (باي)! ومشت في طريق.. وفي طريق، مشى،،، هو، لا يزال يلتفت، من وقت لآخر، وهي، لا تزال،،، والطريقان: فات الأوان،،،،، فات!
http://www.alhasahissanewspaper.net/2014/09/30/%d9%81%d9%8a-%d9%85%d9%81%d8%aa%d8%b1%d9%82-%d8%a7%d9%84%d8%b7%d8%b1%d9%82-%d8%a8%d8%a7%d9%8a-%d9%87%d8%a7%d8%b4%d9%85-%d9%83%d8%b1%d8%a7%d8%b1/http://www.alhasahissanewspaper.net/2014/09/30/%d9%81%d9%8a-...3%d8%b1%d8%a7%d8%b1/
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صحيفة الحصاحيصا الالكترونية ..قمر فى سماء المعرفة. (Re: عبد المنعم سيد احمد)
|
العزيز عبدالمنعم تحية طيبة وكل عام وأنتم بخير
سأنزل هنا وجهة نظر الصديق الصحفي حسن وراق .. لتعم الفائدة ولإعطاء كل الآراء حقها .. علها تكون من الآراء المُفيدة :
Quote:
ترددت كثيرا في كتابة هذا البوست وفي ذهني انه وربما قد يساء فهمه لاسباب كثيرة بعضها يمكن تبريره والبعض الآخر كالشيمة يبتلع من يقاومه ولكني توكلت علي الحي القيوم ان ابدأ هذا البوست بإثارة العديد من الاسئلة والتي يجب ان تثار قبل ان يقوم الاستاذ الفاضل الرشيد حبيب الله ومجموعته باطلاق مكوك صحيفة الحصاحيصا الاليكترونية في الفضاء الإسفيري ولعل ما شجعني اكثر أصر الاستاذ الرشيد في انتظاره الجميع لرفد الصحيفة بمواضيع وفي حدثي أن انتظاره ربما يطول لاسباب موضوعية اخشي ان تصيبه بخيبة أمل تباعد بينه وبين أي مبادرة وتلك لعمري خسارة كبري ان تصاب بخيبة أمل وحتي نتدارك الخطأ او نتقبله بتعليل ارجو ان نتفاكر في هذه الملحات من الاسئلة / اولا: ماهو الفرق بين الصحيفة الاليكترونية والموقع الأليكتروني بالنسبة لمدينة صغيرة كالحصاحيصا؟ ثانيا: هل هنالك ضرورة لصحيفة اليكترونية للحصاحيصا في ظل وجود 4 مواقع اليكترونية ؟ ثالثا : هنالك صحيفة ورقية باسم الحصاحيصا بدأت وطواها الزمان ماذا استفدنا من تلك التجربة وهل تم تقييم حقيقي وعلمي لتلك الصحيفة ؟ رابعا: من تجربة الاصدار وحتي الآن هل حدث تقييم للحصاحيصا الاليكترونية خامسا : هل ستصبح الحصاحيصا الاليكترونية موقعا خامسا؟ هذه الاسئلة وغيرها ارحو من الاخ عمار تلودي باعتباره صحفي شاطر وصاحب تجارب ناجحة في صحيفة الحصاحيصا الورقية وفي صحيفة سودانا فوق الصحيفة الرياضية الاولي في السودان علي ان يثري هذا النقاش بموضوعية وعلمية بعيدا عن اي تعصب او ذاتية مع تحياتي |
Quote:
يا استاذ الرشيد
لا تور نفسك في نقاش اردنا له ان يكون هادفا سوف تتذكره يوما ما عندما تتأكد بأنك رجل عجول بالفكرة لدرجة أني أصبحت في حيرة من امري عن ماذا تدافع عن الفكرة ام عن الصحيفة ام عن موقعك كرئيس تحرير سيأتي قريبا علي رأس سيرتك الذاتية لو نجحت الصحيفة او انحازت الي بذرة فنائها المتخلقة داخلها . قدمت للبوست بأن الامر سيساء فهمه وفي خاطري شخصكم الكريم لاسباب كثيرة اعرفها ويعرفها غيري وقد خانك التوفيق في (تخيلاتك) بأني أحسد القرد علي حمرة مؤخرته وان لايهدأ لي بال حتي اطرشق موضوع الجريدة وهذا عين (الهواجس) فأي موضوع طرشقته أنا حتي أطرشق جريدتك يا بو الشوش ولو جريدة بتطرشق بمجرد النقد الهادف فتأكد بأنه لن تكمل اربعينها في احسن الفروض لانها مسألة وقت بحكم ما اعتقد وليس بما لايهدأ لي بال في ذلك . تجربة صحيفة الحصاحيصا لاتعرف عنها شيئ غير السماع في أوقات مختلجة المشاعر عندما لاتوجد (مزّة) يصبح طق الحنك (مربوطة ) في حوش سائب يجعل تكثر من التهيآت بفعلي ما ليس لي طاقة به و العندو شاهد ما ببقي (رشيد).. بعدين الشغل بتاع العيال دا انا ما بشبهني اطلب من بائعي الصحف عدم عرض الجريدة التي لم يطردني فيها أحد ومعي آخرين أوصلنا الجريدة الي قمتها في عددها الثالث الذي كان 16 صفحة ثم ابتعدنا عنها ولم نقدم استقالة لاننا من اسس هذه الصحيفة والحديث عن الصحيفة يطول وكنت وقتها تجهد نفسك كي ينشر لك موضوع بالمجاملة . حديث بعد العاشرة حاقص ليك لحدي الآن ؟ خليك مركز علي انجاح الجريدة وهذا انتصار كبير لك وانت تضح نجاح الجريدة أمر شخصي وفشلها برضو امر شخصي وزي ما قال حسين خوجلي (راس مال الكاتب الصحفي قراءه ) اتمني لك راسمال كبير حتي ولو كتبت بعد العاشرة تسلم يا ابا الشوش مع امنياتي لك بالنجاح والتوفيق وان تصبح الحصاحيصا الاليكترونية زي النيويورك تايمز في النهاية شرف للحصاحيصا وسيرة ذاتية ليك يا الحبيب ودام صفاك موفور |
ستجدون مداخلات إبن أستاذى المربي الجليل عليه شأبيب الرحمة (الرشيد حبيب الله التوم) ومداخلات آخرين (رؤيتهم موجودة هنا) في البوست أدناه :
http://www.alhasahisa.com/t20253-topichttp://www.alhasahisa.com/t20253-topic
----------------------------------------------
قصدت إبراز الرأى الآخر الذى لم أجده في هذا البوست.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صحيفة الحصاحيصا الالكترونية ..قمر فى سماء المعرفة. (Re: عاطف مكاوى)
|
وكتب الصحفي النابه الأستاذ (حسن وراق) أيضاً :
Quote:
الاستاذ الرشيد اراك اتخذت من الموضوع امر شخصي وهذا ما كنت اتوقعه لانك تسرعت بالرد علي الاقل كان تنتظر مداخلات حتي لا تعيق الرد او تخنقه وبدات مداخلتك بان الصحيفة انطلقت ولن تتوقف اوافقك الراي بانها انطلقت اما عدم توقفها لا تملك ان تجزم به لانه في رحم الغيب الذي يحمل مؤشرات موضوعية نحن بصددها هنا/ اولا : الكتابة من ناحية عامة موهبة وكل كاتب تستهويه الكتابة في المكان والزمان الذي يستهويه وحتي لو عملنا احصاء ورصد للكتاب في المواقع تجدهم محدودين جدا لكن القراء كثيرين جدا ثانية : صحيفة اليكترونية تحتاج لديناميكية الاحداث هنالك فرق كبير مثلا بين صحيفة الراكوبة وبين الحصاحيصا الاليكترونية والفرق ان الراكوبة صحيفة قومية تتناول الاحداث الجارية بشكل راصد في كل السودان وفي الخارج يهم كل السودانيين اما الحصاحيصا احداثها محدودة ربما لا تصل الي حد نشرها او اذا نشرت ربما لاتبعث علي قراءتها . ثالثا: اي صحيفة ورقية او اسفيرية تحتاج لشبكة مراسلين لنقل الحدث وهذا ما تفتقده الحصاحيصا الاليكترونية حتي الطاقم الموجود هنا في الحصاحيصا مرتبط بمواقع اخري حتي لو نشط في النشر سيصبح الامر مكرر في المواقع وعليه لا تحتاج ان تفتح الصحيفة وانت في الموقع المعين قد تجد من لا تجده في الصحيفة ؟ رابعا : المبرر بأن هنالك بعض ابناء الحصاحيصا لا يريدون اقحام انفسهم في تصنيفات نفس المبرر ينطبق علي الصحيفة التي لن تخرج من هذه التصنيفات لاسباب كثيرة يعلمها الجميع لان الفكرة كانت من وراء الصوالين المغلقة علي رهط من (المصنفين ) واذا لم تصنف نفسك تاكد انك مصنف من الناس. خامسا : الصحيفة خرجت من مشيمة احد المواقع وتكتسي بصيغته ويشكلون مدرسة فكرية واحدة وخلفية معروفة وكانت الفكرة ستكون موفقة ومقبولة مثلا لونبعت من جهات غير التي تبنت هذه الصحيفة لذات الاسباب التي رماها استاذ الرشيد حول تصنيفاته والجهات التي ستكون موضع اجماع لن تقبل علي فكرة صحيفة اليكترونية لذات الاسباب التي نجحت صحيفة اليكترونية في اربجي او كاب الجداد او الصداقة ستنجح في الحصاحيصا بالطبع والعكس ما غلط . سادسا :المواقع الاربعة في الحصاحيصا تعاني من ركود نظرا لان من يكتبون قليلون والمشغوليات كثيرة والكتابة تصنع الاحداث وليس العكس . سابعا :تجدني علي يقين تام ان الكتابة مجرد وعود ليس الا وعشان كدا الانتظار يطول لان من تنتظرهم الصحيفة نفسهم قصير ويكتبون في اوقات فراغهم التي ما عادت موجودة و اهو انت في وانا في . ثامنا :الكتابة عن الحصاحيصا دايرا خبرة وعلاقات وشجاعة وان تكون مصدر ثقة. تاسعا : ارجو ان يخيب ظني ولا يخيب رجاءكم لكن الحقيقة لا تعرف المجاملة . |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صحيفة الحصاحيصا الالكترونية ..قمر فى سماء المعرفة. (Re: عاطف مكاوى)
|
لك التحية ..عوض مكاوى لست متابعا دقيقا ..لما يكتب بمنتديات الحصاحيصا الاساتذة حسن وراق والرشيد نمر ابناء مدينة واحدة ..وكل يعطى مدينته من الزاوية التى يراها . نتمنى ..ان يواصلا عطاءهم اللامحدود لمدينة انيقة ..وواسطة لعقد الجمال التحية والتقدير لكليهما ولكل من يكتب حرفا من ابنائها فى الاسافير. امنياتنا ..ان تدور الصحيفة ومنتديات المدينة المتنوعة فى سماء المعرفة ..اقمارا مضيئة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صحيفة الحصاحيصا الالكترونية ..قمر فى سماء المعرفة. (Re: عبد المنعم سيد احمد)
|
سلامات أستاذ عبدالمنعم على دعمك الكبير للصحيفة.
الأخ عاطف مكاوى الأستاذ حبيب الله التوم لازال على قيد الحياة ومتعه الله بالصحة والعافية والرحمة له فى كل حالز
التنوع مطلوب ولا يملك أحدا الحجر على الآخرين ...
يُحكى عن الأستاذ النابغة (عادل عبدالغنى) خريج الحصاحيصا الحكومية ... أنه فى مقبل حياته العملية فى مهنة المحاماة واجهه أحد الأساتذة العظماء فى إحدى الدعاوى بالمحاكم وقال له الأخير متهكماً:
يا أستاذ كم عندك من الخبرة فى المحاماة؟
ردّ عليه أستاذ عادل: عامان فقط.
فقال له الأستاذ: أنا عندى 25 سنة خبرة فى المحاماة.
فلم يتردد أستاذ عادل بالرد عليه سريعا: نعم صحيح ... ولكنك تعيد ذات الخبرة كل سنة.
والآن ... أصبح الأستاذ عادل عبدالغنى يُشار إليه بالبنان ... لأنه لا يجتر خبراته المتراكمة فى كل عام.
The bottom-line is that:
الصحافة الإليكترونية باب واسع ... فليتنافس فيه المتنافسون ... فالمقصد هو تعلية مكانة مدينتنا الحبيبة... وليس الكسب الشخصى.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صحيفة الحصاحيصا الالكترونية ..قمر فى سماء المعرفة. (Re: أبوبكر أبوالقاسم)
|
Quote:
الأخ عاطف مكاوى الأستاذ حبيب الله التوم لازال على قيد الحياة ومتعه الله بالصحة والعافية والرحمة له فى كل حال |
العزيز المستشار أبوبكر تحية طيبة
الواضح أنني أخطأت ... فأنا أتحدث عن أستاذى ومعلمي ومدير المُجمع الذى درست فيه ... أستاذى الجليل (حبيب الله التوم) بالطبع أتمني أن يكون علي قيد الحياة (فمن علمني حرفاً صرت له عبداً) ولكن من الواضح أنه قد تشابهت علي الأسماء ................ وأنا أعتذر علي هذا الخطأ الفادح.
حالياً أنا من سكان الحصاحيصا التي يهمني أمرها.... ورؤية صديقي حسن وراق في الإعتبار.
| |
|
|
|
|
|
|
|