وتقول ملفات التحقيقات التي نشرت العام 1973: لقد صعد بروس لي بسيارته في الساعة الرابعة عصراً وقادها الى منزل المنتج السينمائي”ريموند تشو ” ومن هناك توجه الى منزل النجمة السينمائية “ بيني تينغ بي” حيث امضى الثلاثة فترة العصر وتم في الجلسة تبادل الآراء حول دور “لي” في فيلمه المقبل “لعبة الموت” وفجأة اشتكى “ لي” من صداع شديد قدمت له “بيني تينغ” حبة اسبرين توجه بعدها للراحة في السرير ولم يستيقظ أبداً. وهكذا انتهت حياة هذا الفنان على الرغم من صلابة عوده وتفوقه في رياضة المصارعة والكونغ فو، ويروي أحد أقرب أصدقائه انه عندما توفى والده وهو في سن الرابعة والستين توقع” لي” أن يعيش نصف عمر والده، وقد ثبت حدسه فعلاً ومات لي في سن الثانية والثلاثين
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة