|
Re: استشهاد الطالب مناضل إسماعيل بجامعة الدلنج متأثراً بجراحه من قبل قوات الأمن (Re: صلاح جادات)
|
صلاح جادات صباحك مبارك , وربنا يعلي شأنك
صورة شهيد الحركة الطلابية والحرية :مناضل إسماعيل , الذي ذهب مع رفاقه يطالبون بأبسط حقوقهم الآدمية في ماء للشرب بداخليتهم وقبس من نور ليستذكروا على ضوئه دروسهم فاغتالتهم أيادي الكيزان الآثمة خفافيش الظلام التي استمرأت امتصاص دماء الطلاب والطالبات
الصورة من بوست الضرار السابق ذكره وقد استحق الإسم تأسياً بالآية الكريمة: "والذين اتخذوا مسجداً ضراراً وكفراً وتفريقاً بين المؤمنين وإرصاداً لمن حارب الله ورسوله من قبل وليحلفن إن أردنا إلا الحسنى والله يشهد إنهم لكاذبون"
| |

|
|
|
|
|
|
Re: استشهاد الطالب مناضل إسماعيل بجامعة الدلنج متأثراً بجراحه من قبل قوات الأمن (Re: أسامة العوض)
|
كما تعلم اخ اسامة بأن نشاط الحركة الطلابية في السودان له شأن وباع في الساحة السودانية فالطلاب كلمتهم مسموعة ولكن كان الاولى بك بعد أن اتيت بصورة مناضل رحمه الله أن توضح او تتحدث عن بيان الطلاب الاسلاميين الذين وضحوا بأن مناضل ينتمي اليهم سؤالي لماذا لم ينفي من هم في المواجهة ولهم أيضاً أن يثبتوا مكذبين بأن مناضل غير منتمي للإسلاميين؟؟؟؟ لكن حقيقة يكون الامر فيه لبس ومزايدة ومتاجرة بدم هذا المظلوم والشريف الشهيد المناضل / مناضل اسماعيل رحمه الله (هاك البيان ونريد تعليق عليه :)
http://www.up-00.com/
| |

|
|
|
|
|
|
Re: استشهاد الطالب مناضل إسماعيل بجامعة الدلنج متأثراً بجراحه من قبل قوات الأمن (Re: وائل حمزه الزبير)
|
جهاز الأمن يستخدم الأسلوب الميكافيلي "لكي تقضي على الحقيقة استخدم نصف الحقيقة" لذلك كان في بوستك وقائع حقيقية وأخرى مدسوسة , ولأنني غير مجبر على اقتباس كل البوست , فاقتبست ما أراه أنه نصف الحقيقة المستخدمة ضمن البوست واستعنت بها للتوثيق لشهيد الحرية. هؤلاء الشهداء والجرحى كما ذكرت أنت في بوست سابق إنما احتجوا وثاروا لحقوقهم المشروعة في موية زير بداخليتهم وكهرباء تسعفهم على العلم وأظنك توافقني الرأي أن هذا من أقل مستحقاتهم التي لا يمكنهم الاستغناء عنها (المتظاهرين كانوا على حق) , حتى لا نتجاوز هذه النقطة فهناك خطأ بيّن يقع على عاتق القائمين على أمر صندوق الطلبة في عدم تحقيق مطالبهم هذه ودفعهم لتصعيد الموقف بالبيانات ثم الاعتصام والتظاهر السلمي وصولاً لاستدعاء قوات أمنية لتحصدهم بالرصاص. أتُراك تقر فعلاً بهذا التقصير المريع الذي كان نقطة اشتعال الموقف وتحملهم بعض من المسئولية؟ أم ليس من حق الطلاب التظاهر للمطالبة باعتبارهم كائنات حية على الأقل تحتاج للمياه؟ وإذا كان هناك تقصير لماذا يستدعي قوات أمنية مدججة للتعامل معهم في حين أنه هو المفترض أن يٌحاسب لتقصيره في توفير ماء وكهرباء لهؤلاء الطلاب؟ طالب عاوز موية زير تقتلوه!؟
بيان الضرار الذي احضرته كان متوقعاً وقد تأخر إصداره هذه المرة مما أوقعك في العجلة , إذ حتى تبرر قتل الأبرياء (نظرية المرحوم غلطان) قمت بعرض بوست به ضريوة محترقة "تُقرأ مكتب ..لكن بصعوبة" وموتر محترق نقله المصور لعدة مواقع علّه يزيد من أثر الحريق , وكان هدفك من نشرها إيهام القارئ الكريم أن الطلاب لم يكونوا سلميون وأنهم تخريبيون وقاموا بإتلاف الجامعة. ثم جاءك هذا البيان المعتاد متأخراً ففتحت بوست لا يتسق والبوست الأول الذي كان ينتمي فيه الشهيد آنذاك إلى مخربي البرندة والموتر وقد اعتدنا هذه البيانات فقد صدر مثله عند مقتل الشهيدة عوضية عجبنا على عتبات منزلها من قبل ضابط النظام العام أمام جمهرة من الناس , فألّف جهاز الأمن أكذوبة أن البيت يبيع الخمور وأن إخوتها مخمورون وأجبر الصحف على ترديد هذه الأكذوبة الضرار وبعد انقشاع الكذبة خرجت عصبتك في هذا المنبر تردد أنها كانت عضو مؤتمر وطني ومرشحته للإنتخابات بل وزاد بعضهم أنها كانت أمينة المرأة بالمؤتمر الوطني. ثم حينما اغتال الكيزان الموتورون شهداء سبتمبر رددت عصبتك أن من قتلهم هم حركة العدل والمساواة والحركات المسلحة , ومؤخراً أقر جهاز الأمن والمخابرات الوطني بأنهم قد استدعوا قوات الدعم السريع (عصابات جنجويد) فقمعت التظاهرات , في حين أن البشير كان قد اعترف مسبقاً لصحيفة سعودية باستخدامه لقوات الخطة (ب) على حد قوله. وفي مارس حينما قتل الكيزان الموتورون الشهيد علي أبكر موسى في تظاهرات الجامعة انبرت عصبتك وجاءت ببيان شبيه ببيانك الضرار صادر من نفس الحركة الإسلامية وقالت أن حركة العدل والمساواة هي التي اغتالته. عموماً أنا لا يهمني أبداً إن كان الشهيد عضواً في هذا الجسم الهلامي اللزج الذي يشبه النادي الإجتماعي ويسمى بالحركة الإسلامية أو كان عضواً في يوم ما أو ليس عضواً لأنه حينما يستخدم الرصاص الحي ضد الطلاب فهو لا يدقق كثيراً بدليل أن بعض شهداء هبة سبتمبر المجيدة هم فلذات أكباد أعضاء المؤتمر الوطني بل من القيادات , وهم مكتوون الآن وغير قادرين على القصاص من قاتل أبنائهم الذي تعرفوا عليه حق المعرفة.
ولا يحدوني إلا أن أشكرك على رفع البوست...
| |

|
|
|
|
|
|
Re: استشهاد الطالب مناضل إسماعيل بجامعة الدلنج متأثراً بجراحه من قبل قوات الأمن (Re: وائل حمزه الزبير)
|
Quote: والله انه لمن المضحك ان اعلق على حديثك الذي يؤكد بالفعل بأن القضية متاجرة بدماء الابرياء |
طالما هم أبرياء لماذا قتلمتوهم؟ بكلماتك قلت أنهم خرجوا مطالبين بحقوقهم الآدمية المشروعة (موية زير) .. ببساطة جيبوا ليهم موية التظاهر والإعتصام حق دستوري كفلته عصبتك وكتبته بقلمها وهؤلاء الطلاب مارسوا حقهم المشروع في المطالبة بحق مشروع , إذا إنت حقاني مفترض أولاً تجرّم القصور الذي اقترفته عصبتك في عدم تلبية مطالبهم لدرجة أن جعلتهم يتظاهروا من أجله, وبعد أن تجرمهم تدافع عن حق الطلاب في التظاهر لأن عصبتك وقعت على كفالة هذا الحق لهم لكن يبدو أن عصبتك كانت "تتظاهر" بذلك , لذا لجأت لحيلة "غلطان المرحوم" ولنفترض جدلاً أنني أتاجر بدماء هؤلاء الأبرياء , فلماذا تعمل عصبتك كمورد لتجارتي؟ لماذا لا تكف عن قتلهم لتبور تجارتي؟ لماذا تروج لها؟
Quote: وحقيقة هي للمنصفين لا مخرج لك لماذا ؟ بالبيان لن يستطيع المعتدي ان ينسب الطالب مناضل له لكن شكر الله سعيك لأنها بالفعل كذبة ودقسة واضحة وما عساي ان اقول حسبي الله ونعم الوكيل .. حسبي الله ونعم الوكيل.
|
البيان غير موثوق به لأن الحركة الإسلامية عبارة عن مفهوم هلامي ليس له أي أساس ملموس في السودان لا هي حزب ولا جمعية ولا حتى نادي إجتماعي الذي شبهته بها , إذا مبادرة طوعية مثل نفير لدرء مخاطر السيول طولبت من قبل عصبتك بأن يتم تسجيلها وإلا سيتم تجريمها , ترى لماذا لم تسجل الحركة الإسلامية وهي التي بيدها القلم والدفاتر؟ الهدف أن تكون مايعة وزئبقية حتى تصدر مثل هذه البيانات الضرارية وقد أعطيتك عدة أمثلة لبياناتها وأمثلة لكذبها المفضوح ولا أرى فائدة من تكرارها. ولنفترض جدلاً أنه كان عضواً في الحركة الإسلامية أو حتى المؤتمر الوطني , فقد ذكرت لك أن آباء بعض شهداء هبة سبتمبر المجيدة من ينتمون إلى المؤتمر الوطني بل منهم قيادات وهم الآن مغبونون ومظلومون , فهي ليست عاصم لهم حينما يحصد الرصاص الحي الطلاب , ودونك الصحفي عثمان ميرغني فهو كان قيادياً في هذه الحركة الإسلامية وأكثر من روج ومهد لها وهي نفسها التي اكتفت لحسن حظه بأن تجعله نصف أعمى.
Quote: حرق وتكسير مكاتب ومنشئات الجامعة والتعدي وقتل طالب بريء وأسامة العوض ما زال يكابر.
|
الصور التي احضرتها لمكتب وهو الذي تقصده بمنشآت الجامعة لتعطي انطباعاً بأن الأمر كبير , وكان يجب على عصبتك المسئولين المقصّرين -الذين لن تدينهم أبداً -عدم جعل الأمور تصل إلى حد التظاهر إذا استجابوا لحقوق الطلاب المشروعة في توفير المياه والكهرباء "القال حقي غلب" , دع عنك استدعاء قوات تفتح الرصاص الحي على رؤوس وصدور الطلاب. ولنفترض جدلاً أن الطلاب حرقوا المكتب والموتر وحرقوا المنشآت الجامعية... تقتلوهم؟ في أي قانون هذا؟ لماذا لا تقبض على المخرب وتحاكمه؟ وحتى لو تمت محاكمته هل سيتم الحكم عليه بالاعدام؟ لماذا كانت الدساتير والقوانين ووكلاء النيابة ووزارة العدل والمحققين والمحامين والقضاة وكل كليات القانون إذا كل واحد حرق مكتب يطلق على رأسه الرصاص؟
| |

|
|
|
|
|
|
|