و هذه الصورة لطفل و هو يحمل راس ابن ادم فى سوريا, حيث تجاهد امه الاسترالية الى جانب زوجها المسلم. الام اعتنقت الاسلام و ذهبت مع زوجها للجهاد فى سوريا و اخذا طفلهما معهم. اى بشر سيكون هذا الطفل و اى مستقبل ينتظره. استراليا فى صدمة.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة