أرفع صوتك بقوة لمقاطعة الانتخابات المعلنة فى السودان

Quote: نداء لحملة مقاطعة الانتخابات المعلنة فى السودان لأنها لاتمثل أمانى واشواق الشعب السودانى فى تغير الواقع ولاتمثل غير استمرار فى هدر الموارد والزمن لابد من قطع الطريق امام سلطة الحركة الأسلامية ومتقفى كل السلطات امثال مختار الأصم ودفع الله الحاج الانتخابات المعلنة لقطع الطريق امام التغير الحقيقى القادم واعادة الدماء الى مومياء الحركة الأسلامية بعد تشظزيها وانقسماتها إثر الغنائم وانكشاف الفساد الأنتخابات هى الهدف الذى من اجله تتطلق المبادرات والحوارات الوهمية الانتخابات المعلنة لتمكين الحركة الأسلامية من إعادة لحمتها بصيغة تحالفية أخرى مع قوى اليمين وهى محاولة اخرى لسلب حق الجماهير السودانية التى افقرت وقسمت الى مناطقية وعنصرية الانتخابات المخجوجة المزورة السابقة كانت خطأ رغم وضوحة دخلت فيه أحزاب المعارضة والقوى الثورية الأخرى فمنحت الانقلابين شرعية سلطة دامت الى الآن فى حكم البلاد ونشرت الفساد ونشرت السلاح بين الطوائف والملل والقوميات وهجرت الملايين من الوطن وادخلت الملايين الذين نجوا من الحرق والقتل فى معسكرات نزوح ومرض وفقر وايضا يستثمرون فى ذلك كيف تكون انتخابات والحركة الأسلامية هى السلطة والجيش والمليشيات وكل موارد البلد الأقتصادية وميزانيته لاتستطيع ان تميز بينها وموارد حزب الحركة الأسلامية بعد غياب عدالة وحريات وفقر دام 25 عام هل توجد فرص متكافئة لدخول الأحزاب فى هذه المعمة والدمار والهدر الا اذا كانت تريد المشاركة فى دمار ماتبقى من السودان هل الانتخابات تمثل المخرج من الأزمة الأقتصادية التى ادخلتنا فيها حكومة الحركة الأسلامية هل الانتخابات ستقوم بغسيل وتبيض سمعة الحركة الأسلامية وماأدخلته ونشرته من فساد فى الخدمة المدنية على كل مستوياتها وفساد سلطوى على كل مستوياته وماألصقته بالدين وتجير الفتاوى وايقاظ الفتن الدينية والطائفيه والقبليه وتسليحها دورنا كمثقفين وديمقراطين وديمقراطين ثوريين وحزبين كشف حقيقة العصابة الأسلامية الحاكمة ومثقفيها وقطع الطريق امامها بمقاطعة الانتخابات والاعلان بشكل واضح علماُ بأن الشعب السودانى لايحتاج لكشف فسادها واستبدادها لقد ذاق الأمرين من تجربة الجبهة الأسلامية حركة الأخوان المسلمون وكل تشكيلاتها التى تفرعت منها لايعقل أن تحكمنا عصابة مخدرات ومرتزقة قتل طيله خمسة وعشرون عاما ولايمكن ان ينخدع الشعب السودانى بانتخابات مخجوجة مرة أخرى والدخول فى تجربة مريرة أخرى قف نحن مقاطعوا الانتخابات نحن ضد هدر ماتبقى من زمن وموارد

Quote: جهزوا نفسكم واعدوا العدة ان كنتم تؤمنون بالديمقراطية والتداول السلمي للسلطة

Quote: جهزوا نفسكم واعدوا العدة ان كنتم تؤمنون بالديمقراطية والتداول السلمي للسلطة

Quote: التجهيز عندكم انتو انواع اي تجهيز على منوال من جهز غازي ؟ او مالي اراك تكرهين الجنة ؟؟ ود الباوقة اختشي تخريمة يا عادل البراري لا اعتقد بان هناك رشيد واحد يعيد اجترار التجارب الفاشلة والاسهام في مهازل الانقاذ فيما يسمى بالعملية الانتخابية

Quote: النشر أيضًا في فيس بوك نشر بإسم ‏عادل البراري‏ (تغيير) Ahmed Mohammed والله العظيم يا عادل غلبكم البتسوه .. طيب هي الديقراطية دي كيف يعني ؛ مش هي الانتخابات ولا شيتا تاني ؛ اها جاتكم تمشي على استحياء .. ولا كيسكم فاضي رد · أعجبني · ‏14 يوليو‏، الساعة ‏01:34 مساءً‏

Quote: خطاب المكتب السياسي للحزب الشيوعي لمجلس شؤون الأحزاب السيد/ رئيس مجلس شؤون الأحزاب السياسية. تحية طيبة، الموضوع/ مناديب الأحزاب السياسية بالمفوضية القومية للانتخابات نفيدكم بعرض خطابكم بالرقم م ش أ س/إ ق/14 بتاريخ 14/7/2014، والمعنون لحزبنا على المكتب السياسي في اجتماعه بتاريخ 22/7/2014. وقد تقرر إفادتكم بالآتي:- 1- التأكيد على موقفنا الثابت بعدم خوض الانتخابات العامة إلا تحت ظل حكومة انتقالية تؤسس للتحول الديمقراطي الحقيقي وإشاعة الحريات العامة وكفالة الحقوق واحترام كرامة الإنسان. 2- انتهاج سياسات مفارقة للسياسات التي أدت لاستفحال الأزمة العامة. 3- إيقاف الحرب، ورد المظالم، وجبر الضرر واستقرار وعودة اللاجئين والنازحين لمواطنهم الأصلية. 4- إجراء إصلاح اقتصادي، وتحسين الأوضاع المعيشية للشعب. 5- عقد مؤتمر دستوري قومي يتراضى فيه أهل السودان على كيف يحكم السودان وإدارة التنوع، والتوافق حول مبادئ دستور يرسى دعائم استدامة السلام والديمقراطية في البلاد. 6- وضع دستور دائم، يشارك في صنعه شعب السودان بكافة طوائفه، تمهيداً لإجراء انتخابات حرة ونزيهة وشفافة. وسيادتكم يعلم أن المناخ السياسي السائد لا يسمح بإجراء انتخابات عامة في البلاد:- أ‌- نظام شمولي آحادي يتحكم في البلاد بتمكين منسوبيه ومؤيديه في أجهزة الدولة المشاركة في إدارة الانتخابات،( الخدمة المدنية، والأجهزة العدلية، والقوات النظامية والأمن، والمفوضية القومية للانتخابات) والمفترض قوميتها جميعاً. ب‌- غياب الحريات العامة ممثلة في مصادرة حرية التعبير والصحافة وإطلاق يد جهاز الأمن لاعتقال الناشطين في العاصمة والأقاليم، ووضع العراقيل أمام الأحزاب لمخاطبة الجماهير. ج- تصعيد الحرب في دارفور والنيل الأزرق وجنوب كردفان وتمددها لمناطق أخرى وانفلات أمني، وملايين المواطنين السودانيين يقطنون في معسكرات النزوح واللجوء. لقد سبق إجراء انتخابات في العام 2010، تحت ظروف مشابهة لهذه الظروف، وقاطعتها أحزاب المعارضة لعدم نزاهتها وتزويرها، وشهدت المنظمات الدولية والإقليمية والمحلية بذلك في حينها. عليه فأننا نرفض المشاركة في الانتخابات العامة المزمعة مالم يتم تلبية الشروط المذكورة آنفاً لضمان حيدتها ونزاهتها، ولن نشارك في جريمة إضفاء شرعية لنظام ظل يفتقد هذه الشرعية طيلة فترة حكمه الممتدة لربع قرن من الزمان. ولكم التقدير والاحترام المكتب السياسي للحزب الشيوعي السوداني 22/7/201

Quote: خطاب المكتب السياسي للحزب الشيوعي لمجلس شؤون الأحزاب السيد/ رئيس مجلس شؤون الأحزاب السياسية. تحية طيبة، الموضوع/ مناديب الأحزاب السياسية بالمفوضية القومية للانتخابات نفيدكم بعرض خطابكم بالرقم م ش أ س/إ ق/14 بتاريخ 14/7/2014، والمعنون لحزبنا على المكتب السياسي في اجتماعه بتاريخ 22/7/2014. وقد تقرر إفادتكم بالآتي:- 1- التأكيد على موقفنا الثابت بعدم خوض الانتخابات العامة إلا تحت ظل حكومة انتقالية تؤسس للتحول الديمقراطي الحقيقي وإشاعة الحريات العامة وكفالة الحقوق واحترام كرامة الإنسان. 2- انتهاج سياسات مفارقة للسياسات التي أدت لاستفحال الأزمة العامة. 3- إيقاف الحرب، ورد المظالم، وجبر الضرر واستقرار وعودة اللاجئين والنازحين لمواطنهم الأصلية. 4- إجراء إصلاح اقتصادي، وتحسين الأوضاع المعيشية للشعب. 5- عقد مؤتمر دستوري قومي يتراضى فيه أهل السودان على كيف يحكم السودان وإدارة التنوع، والتوافق حول مبادئ دستور يرسى دعائم استدامة السلام والديمقراطية في البلاد. 6- وضع دستور دائم، يشارك في صنعه شعب السودان بكافة طوائفه، تمهيداً لإجراء انتخابات حرة ونزيهة وشفافة. وسيادتكم يعلم أن المناخ السياسي السائد لا يسمح بإجراء انتخابات عامة في البلاد:- أ‌- نظام شمولي آحادي يتحكم في البلاد بتمكين منسوبيه ومؤيديه في أجهزة الدولة المشاركة في إدارة الانتخابات،( الخدمة المدنية، والأجهزة العدلية، والقوات النظامية والأمن، والمفوضية القومية للانتخابات) والمفترض قوميتها جميعاً. ب‌- غياب الحريات العامة ممثلة في مصادرة حرية التعبير والصحافة وإطلاق يد جهاز الأمن لاعتقال الناشطين في العاصمة والأقاليم، ووضع العراقيل أمام الأحزاب لمخاطبة الجماهير. ج- تصعيد الحرب في دارفور والنيل الأزرق وجنوب كردفان وتمددها لمناطق أخرى وانفلات أمني، وملايين المواطنين السودانيين يقطنون في معسكرات النزوح واللجوء. لقد سبق إجراء انتخابات في العام 2010، تحت ظروف مشابهة لهذه الظروف، وقاطعتها أحزاب المعارضة لعدم نزاهتها وتزويرها، وشهدت المنظمات الدولية والإقليمية والمحلية بذلك في حينها. عليه فأننا نرفض المشاركة في الانتخابات العامة المزمعة مالم يتم تلبية الشروط المذكورة آنفاً لضمان حيدتها ونزاهتها، ولن نشارك في جريمة إضفاء شرعية لنظام ظل يفتقد هذه الشرعية طيلة فترة حكمه الممتدة لربع قرن من الزمان. ولكم التقدير والاحترام المكتب السياسي للحزب الشيوعي السوداني