ربيع طه في معركة بالسكين بسبب حاله "سخيفة" في تشاد

Quote: نعم بالفعل انها حالة سخيفة..

Quote: كان ممكن ان يذهب ضحية لهذ التهور الذي يسميه كاميرا خفية

Quote: ربيع ليس له أدني حس فكاهي

Quote: حتي لو بهزر

Quote: لكم التحية أنا ما عارف ليه الاصرار على فهم أن الكاميرا الخفية ما بتظبط إلا بالاستفزاز واثارة الغضب؟!.

Quote: واضح من خلال المقطع الحبكة والترتيب المسبق للمشهد ويظهر ذلك من خلال عدم مقاومة التشادي لربيع طه بعد إمساكه بالسكين

Quote: والان اكتملت سخافته بمايسمي ( حوش ربيع )

Quote: والله انا شايف الزول دا عندو امكانيات ما بطالة مقارنة بامكانياتنا كسودانيين !- بس محتاج لمساعدة و تطوير في الاخراج و تنفيذ الفكرة وبعض الحاجات كدة !

Quote: انا شايف اجمل ما الموضوع ده اختيار المكان افريقية تشاد انتشارنا في الفضاء الافريقي السنة الجاية في شرق افريقية يلا انتشروا واكيد حلنقى قبول اكتر من مصر وسورية وبكدة حنكذب نظرية المزروعي راس اقريقية وضنب العرب شكرا لربيع لانك بترسم الفكاهة وشكرا لانك لاختيارك المكان

Quote: الشتائم نوع أغبى ممثل دي لزومها شنو انقدوا العمل بدون اساءات شخصية

Quote: الشتائم نوع أغبى ممثل دي لزومها شنو انقدوا العمل بدون اساءات شخصية

Quote: حوش ربيع خصم كتير من رصيد ربيع الكوميدي ... لا فكرة لا سيناريو ربيع نجض حاجاتك كويس الشعب السوداني دا ما اي حاجة بتضحكه

Quote: والقال ليك كلمة غبي دي شتيمة منو .....؟ دي صفة .... تصف احدهم بالذكاء والاخر بالغاباء وربيع طه غبي في نظري عارف ليه...... لانو دخل مجال ما مجاله واساء استخداموا....!!!! يبقي ذكي ولا غبي ......؟

Quote: لكم التحية أنا ما عارف ليه الاصرار على فهم أن الكاميرا الخفية ما بتظبط إلا بالاستفزاز واثارة الغضب؟! بل اثارة الاستغراب والتعجب والخلعة والحيرة واشياء كثيرة هي ما تجعل من المسألة فن ممتع بدلاً من الشغب و الضجيج .

Quote: ربيع فنان مبدع ومتميز من أيام الهيلوب وكان يقدم شعر كوميدي جميل لكن المشكلة في تداخل المهام وتبسيط المسائل التي هي غاية في التعقيد المشكلة حينما يكون الممثل هو المعد وصاحب الفكرة وكاتب النص و السناريو وهو المخرج وهو كل شي ....ويحصل اللك والعجن .. أول كاميرا خفية شاهتها في تلفزيون السودان كانت افضل مما يقدم في التلزيونات العربية ولكن مشكلتنا أن نحب أن نقلد العرب دائماً ...ولا نعتمد على افكارنا المحلية .. إذا لم يعتقد المبدع أنه يمكن أن يقدم افضل مما يقدمه غيره في خارج القطر فسوف لا يقدم فناً ولا ابداعاً إذا لم نترك تقليد العرب وغير العرب ونعتمد على افكارنا وتميزنا فلا فائدة. المفروض يطلبوا من الناس افكار ترسل لهم في بريد معين وينتقوا منها افكار ويترك للمعد دوره وللكاتب القصة دوره ولكاتب لسناريو دوره وولمعد الديكور دوره ومهام أخرى معقدة للوصول لفن ... رغم أنني لست من هوات الأفلام الغربية لكني شاهدت مرة في القناة الفرنسية ايام زمان في العرب سات كاميرا خفية استغل فيها التوائم بصورة مبدعة .. في مؤسسة ومكتب معين كان هناك مجموعة داخل المكتب واحد ممثل دور الموظف على المكتب وكانت هناك موظفة تبحث في ملفات داخل الدولاب وعميل ينتظر ...دخل عميل حقيقي ضحية المقلب وسأل عن معاملته فقالوا له تذهب يمين في أول يسار في يمين في يسار وتلقى المكتب دخل فوجد نفس الموظف والموظفة البتدور في الملفات وذات العمبل واقف منتظر ...فاعتذر وظن انه تاه ورجع تاني فاعادوا له الوصف الذي يعود به لذات المكتب الأول ووجد نفس الناس لمن داش وتعجب وشك في نفسو حتين شرحوا له أن ديل توائم ثلاثة كل فرده من الاجواز التلاتة في مكتب من المكتبين بذات اللبس حق الفردة التاني ... وممكن بفكرة التوائم دي تتعمل خُلع تجنن ...أهم حاجة الخلعة ..هو الواحد بعد تخلعوا ما بتكلم ا ولا عندو حيل بعد داك يطلع سكين ولا يعمل حاجه و يخاف ويترعب ومن هنا تصنع الكوميديا ... مثال : لو مثلاً جبنا توأمين واحد طلب من سواق اجرة أن يوديهو مكان وكان بيحكي ليهو عن الجن وما ادراك ما قصص الجان والقرين وما القرين ...وبعد ما نزلو قاليهو بالله امشي المكان الفلاني تجد شي معين جيبوا لي معاك ومشى المكان البعيد نسبياً بالعربية طبعاً ووجد الراجل واخد منه الوصية وهو طالع من الدكان أو المكان وجد نفس الراجل خلفه وفي راسه قرن صغير أو بدون ... المهم استغلال التوائم وغير التوائم واعداد افكار مثيرة ومحبوكة .

Quote: مافي شئ نقولو غير حمد الله علي سلامته الزول دا ههههههه

Quote: واضح من خلال المقطع الحبكة والترتيب المسبق للمشهد ويظهر ذلك من خلال عدم مقاومة التشادي لربيع طه بعد إمساكه بالسكين

Quote: الدقيقة 1:24 حتي 1:26 ولاحظ لنظرات الأخ التشادي

Quote: الفكرة مخيفة و قاتلة و ليتخيلها أي واحد فيكم ! فكرة انك تكون مشتبه و مطلوب و لا عشان عند خواجات المهم هذا هو سودانيزاونلاين فيهو الحب و القبول و الاحترام علي الله و ليس له قانون

Quote: الأخ طه جعفر أنا قصدي كان منصب في الجانب الفني الامتاعي والحبكة الفنية والكوميدية ولم اتحدث عن الضرر النفسي والاذى النفسي وغيره الذي يقع على ضيف المقطع ... وذاك جانب آخر ليس له علاقة بالجانب الفني كلامنا كان عن العمل ومدى كوميديته أو جمالياته وفنياته. أنا قبل مشاركتك هذه ...كتبت أن أول انتاج كاميرا خفية سوداني قدم في أواخر الثمانينات كان جيد جداً واجمل مما يقدم في الدول العربية ولكن التقليد لما يقدم في الدول العربية هو ما احدث التراجع ... والفن لا يكون فناً ولا ابداعاً إلا إذا كان محلياً محضاً .. والنموذج الغربي الذي اوردته ليس ليكون مثال يحتذى ...فقط لأقول ينبغي أن يترك للكاميرا الدور الأكبر فهي سميت الكاميرا الخفية وليس المايكرفون الخفي إذا لم تفهم وتستمتع بالعمل حتى لو استغتيت عن سماع الصوت في التسجيل اعرف أن هذه ليست كاميرا خفية .... تستطيع أن تستمتع بالكامير الخفية الغربية وفهمها دون سماع صوت وفهم اللغة وبعضها ليس فيها صوت ولا حوار أصلاً... أما النموذج العربي والسوداني خاصة لا تفهم شي بدون أن تسمع الحوار خاصة هذا النموذج اعتماده مائة بالمائة على الحوار وهذا يضعف من قيمته ويجعله لا يفهمه غير السودانيون والعرب. الكاميرا الخفية مثل الكاريكاتير أجمله الذي بدون تعليق..والكاميرا الخفية هي لغة المشهد المحضة ولغة الكاميرا ...وحاجتها للحوار يدل على ضعفها وعدم كمالها. وكما ذكرت هذه مشكلة في النموذج العربي لهذا الفن بشكل عام ...