|
Re: الجزولي دفع الله : الحوار لا يتم الا بتنازلات مؤلمة و لا بد من النظر في شروط المهدي (Re: Elhussein Ahmed)
|
تحياتي واحترامي أستاذة نعمات كون البروف الجزولي يذهب الي أن هناك Quote: قوى سياسية مهمة تؤمن بحوار من ضمنها الأمام الصادق المهدي |
فهو يعمل علي أساس نقطتين وهي • تجريد حزب الأمة وكيان الأنصار وأحلال الأمام الصادق المهدي كشخصية ذاتية وليس ككيان حزبي • كونه لم يسمي باقي القوى السياسية فهو بهذا يجحف في حقها ويجعل نوعاً من الضبابية • لم يوضح لنا سعادة رئيس وزراء الحكومة الانتقالية تلك القوى السياسة التي لم تؤمن بالحوار عن التي تؤمن به أعتقد هذا إجراء يهدف للعزل كفعل أساسي تسلمي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجزولي دفع الله : الحوار لا يتم الا بتنازلات مؤلمة و لا بد من النظر في شروط المهدي (Re: نعمات عماد)
|
سلام عادل
ربما يقصد السيد الجزولى أن استمرار الحوار مرهون بقبول الجميع
لحقيقة ان النظام من موقع قوة لن يتنازل عما يريد من نتائج تعزز فرصه
فى البقاء . و أن أى اختراق قد يحدث بعد مساومة والتفاف اذا توفر ضغط
دولى و اقليمى و أضيف من عندى هبة شعبية متزامنة مع الضغط .
ما ذكرته انت عن الاقصاء فهو أكيد وارد من نظام أقصى الشعب كله ل25 عام .
باقى شهور قليلة على الانتخابات المعدلة لا قانونيا و عندها سيبين للحوار آخر .
تسلم أخى عادل .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجزولي دفع الله : الحوار لا يتم الا بتنازلات مؤلمة و لا بد من النظر في شروط المهدي (Re: نعمات عماد)
|
Quote: ا أعتقد أن المؤتمر الوطني سيتتنازل بما يكفي طالما أن الحزب الإتحادي موقفه زي عدمه وطالما أن هناك أحزاب مسخ استنسخها المؤتمر الوطني من أحزابها الأصل ومعدودة أحزاب. فالذين يحكممون السودان جماعة وليس أفراد فليس من السهل أن يتنازلوا ... والحكم عندهم دين و عبادة فكيف تريدونهم أن يتركوا دينهم وعبادتهم؟! كأن حالهم يقول : قاعدين في كراسينا وما قايمين وكان عايزين تشاركونا الكراسي مرحباً بكم ولو ما عايزين في ستين داهية .... والله يكذب الشينة.
|
أخى منتصر
يحتاج النظام للحوار كوسيلة لتحسين صورته لدى الدول الغربية
ومن يتبعها .يظن النظام ان بأمكانه خداع الجميع وتقديم لاشئ مقابل
البقاء فى الحكم و عودة العلاقات الامريكية و الغاء قرار الجنائية .
وربما مكاسب أخرى . و الى أن يحدث ذلك يكون الشعب المقموع قد
وصل نقطة الانفجار و لن يكفى أمن العالم كله لردعه .
و ’كل أول له آخر ’ كما قالوا .
| |
|
|
|
|
|
|
|