مجازر الانقلاب الدموى للشيوعى هاشم العطا 19 يوليو 1971م ( صور بشعة )

Quote: الى اليوم لم تتم محاسبة الحزب الشيوعى السودانى على هذه الجريمة البشعة

Quote: يل بقجة القيح بتاعت الشيوعيين نركبها فى اى بوست خاص بالسادة الشوايعة

Quote: المقصود بالجريمة شنو؟ الإنقلاب في رقبته ولاّ إعدام الضباط في بيت الضيافة؟ عموما في الحالتين انت من مصلحتك عدم فتح باب المحاسبة لأن حزبك اقترف الجريمتين أكان الإنقلاب ولاّ أكان الإعدامات بالجملة و الأخيرة دي تفوّقتوا فيها النصيحة

Quote: ولاّ أكان الإعدامات بالجملة و الأخيرة دي تفوّقتوا فيها النصيحة

Quote: خلى حزب البعث يتبنى هذا الانقلاب ويرفع دعوى ضد القوات المسلحة بإنها حاكمت منتسبين الى الحزب من افراد القوات المسلحة عملوا على الترتيب والقيام بإنقلاب

Quote: الشيء الثاني انا مقتنع بعد اكثر من ثلاثين عاما بان الحزب الشيوعي كحزب علم بالانقلاب ولم يدبره وافتكر انه توجد عناصر داخل الحزب كانت تعرف وتبارك، وهذا هو السبب وراء زوغان من يتحدثون عن الانقلاب من الحزب الشيوعي.

Quote: لتاريخ: 20-7-1971 من: السفير، بيروت الى: وزير الخارجية صورة الى: السفير، الخرطوم الموضوع: ردود فعل انقلاب السودان وصفت جريدة "الكفاح" التقدمية البعثية العراقية انقلاب السودان بانه "تقدمي". ووصفته جريدة "لي اورينت" باللغة الفرنسية بانه "موال للشيوعية". واستعملت نفس الوصف جريدة "ستار" باللغة الانجليزية. ووصفته جريدة "الامل" اليمينية بانه "يساري". واستعلمت نفس الوصف جريدة "الجريدة" المعتدلة. ووصفته "النهار" المستقلة بأنه "يبدو يساريا". ونشرت جريدة "النداء" الشيوعية: "انقلاب في السودان بقيادة هاشم العطا" ....

Quote: A priest, a drunkard and a physicist were condemned to die by the guillotine. The priest is led up to the guillotine and is asked if he prefers to be facing up or down. He replies "I would like my last earthly sight to be of heaven". The executioner then fastens him in face up and releases the guillotine blade. It falls, but stops just within an inch of his throat. "A miracle!" the crowd of spectators shouts in unison, and the priest is released unharmed. Next, the drunkard is led up the steps and he is asked if he prefers to face up or down. "Upward", he replied, "so that I can drink, one last time, some good wine you pour down my throat!" After the drunkard is given a drink, the huge blade is released and plummets downward, but stops within an inch of his throat. "Mon dieu! A second miracle!" the crowd cheers, and he is released unharmed. Finally, the physicist is led up to be executed. He also chooses to be shackled to the guillotine faceup. The crowd is placing bets left and right about whether a third miracle will take place. As he lies faceup, he ponders the death apparatus above him. Raising his hand, moments before the executioner releases the blade, the physicist declares, "Wait, wait! ... I see what your problem is!"

Quote: حسن الجزولي لديه كتاب اسمه عنف البادية حقو تقرا ذلك الكتاب يا بدر الدين ،

Quote: كان قتلوا النميري الذي كان أسيرا لديهم طوال فترة الإنقلاب

Quote: كان رده كالاتي : للأمانة و هذا شيء نسال عنه يوم السؤال .. من أطلق النار داخل قصر الضيافة ليسوا الشيوعيين طيب الكتل الناس ديل منو ؟ كان رده : لقد تعاهدنا نحن الناجين، و وضعنا يدنا على المصحف ان لا نتحدث عن هذا الأمر إطلاقا

Quote: التاريخ: 20-7-1971 من: السفير، الخرطوم الى: وزير الخارجية الموضوع: مجلس قيادة الثورة الجديد "اذاع راديو امدرمان تشكيل مجلس قيادة الثورة الجديد كالاتي: بابكر النور، رئيسا، وهاشم العطا، نائب رئيس، وعضوية: محمد احمد الريح، فاروق حمد الله، محمد محجوب عثمان، محمد احمد الزين، معاوية عبد الحي. واصدر المجلس اوامر بالغاء الآتي: اولا: الاوامر العسكرية الجمهورية. ثانيا: جهاز الامن القومي. ثالثا: الاتحاد الاشتراكي السوداني. رابعا: الحرس الوطني. اولا: الجبهة الديمقراطية الوطنية (مكان الاتحاد الاشتراكي). ثانيا: منظمات التحالف الديمقراطي (فيها نقابات العمال الموالية للشيوعيين). رأينا: اولا: كان النور والعطا وحمد الله اعضاء يساريين في مجلس قيادة الثورة. ثانيا: محمد محجوب عثمان هو شقيق عبد الخالق محجوب، سكرتير عام الحزب الشيوعي السوداني. ثالثا: اغلبية اعضاء المجلس "ارثودوكس كوميونستز" (شيوعيون متعصبون) ..." خطاب هاشم العطا:

Quote: ). وقال العطا ان ما حدث كان "حركة تصحيحية لاعادة السودان الى الجبهة العالمية التي تشمل دول العالم الثالث والدول الاشتراكية الصديقة بقيادة الاتحاد السوفيتي ..."

Quote: الراجح أن مجموعة المدرعات التي كانت تتجه نحوالقصر لم تكن لإنقاذ نميري بل للإستيلاء على السلطة لمصلحتها

Quote: Abdalaziz Hussain لعنة الله على الشيوعيين القتلة مستبيحي دمائ الابرياء لعنة الله على عبدالخالق وعلى من شايعه من القتلة المجرمين والحمد لله الذي سخر لهم البطل نميري ليجتثهم ويقطع دابرهم الله عليك بعاقبهم رد · · 1 · ‏21 يونيو‏، الساعة ‏01:40 مساءً‏ Suliman Raffai · Los Angeles, California هؤلاء الناس لم يتوقفوا عن قتل الابرياء حتى هذه اللحظة...فهم يقتلون أهل دارفور بدعم مقاطيع التمرد.....ليتك تدرك الخيانات التي ارتكبوها في حق الجيش السوداني أثناء الحرب على الدينكا,,,قمة الخيانة والنذالة.....هذه سياستهم..الوصول للسلطة بأي سبيل...وهم للاسف يقودون معظم الاحزاب السودانية ال########ة مثل حزب الامة وجزب الفتة...لهم من الله ما يستحقون رد · · منذ ‏20‏ ساعة Salaheldin Musa · الأكثر تعليقا · يعمل لدى ‏فى باب الله‏ حسن الجزولي لديه كتاب اسمه عنف البادية حقو تقرا ذلك الكتاب يا بدر الدين ، رد · · 1 · ‏21 يونيو‏، الساعة ‏12:10 صباحاً‏ Gwad Badr · مدرسة الحرية مدة البوست شهر يا شوايعة .. ود البشرى برررررررررررررررررررررررره القوم رد · · ‏20 يونيو‏، الساعة ‏02:47 صباحاً‏ Suliman Raffai · Los Angeles, California Elbagir Osman لو كان إنقلابا دمويا كان قتلوا النميري الذي كان أسيرا لديهم طوال فترة الإنقلاب !!!!!!!!!!!!.......بمثل هذه المفاهيم العجيبة تستمر الانقاذ في قتل السودان..لعن الله الجهل ...والغباء رد · · منذ ‏20‏ ساعة Dafaallah Ahmed Al Jaali · Dammam, Saudi Arabia الاخ بدر الدين انها حقبة تاريخية ذهبت ولكن اين حاضرنا وبلدنا تشظى وتقسم وتفتك به الحروب من حدب والساسة لاصوت لديهم غير صوت الفساد فالنتحدث عن حاضر هؤلاء الطغاة ياغفر الله

Quote: الماضي بقي في ذمة التاريخ واغلب اهلوا في يد مليك مقتدر يمكن فعلا يومه نجي السودان من حكم الحزب الشيوعي ( بعد 72 ساعة حكم فيها ) لكين ماظن حسن الحظ ده أستمره طويلا لانوا برضوا في 1989 م شاء الله يحكمنا حزب اخر أشد دموية .... فحقوا نركز في الحاصل حاليا في بلادنا وفي نزيفه المستمر