|
|
 أُختبرت سابقاً أكثر من مرة في إنتمائي لإفريقيا مقابل محبتي لألمانيا فرسبت
|
أتذكر كنا طالعين من الاستاد حزينين إذ استطاعت غانا يومئذ هزيمة السودان في استادنا, وفي أثناء ذاك الحزن النبيل قال لي صديقي تعرف أكثر واحد بيكون فرحان بفوز غانا منو؟
قلت له منو؟ قال لي عصام غانا* ههههههههه
آمل ألا يتم يوماً ما إختبار إنتمائي للسودان أمام محبتي للمانشافت :)
موعدنا يوم الإثنين 16 يونيو أمام البرتغال 7 مساء
ثم السبت 21 يونيو أمام غانا 10 مساء
وأخيراً يوم الخميس 26 يونيو أمام أمريكا الساعة 7 مساء
أتوقع أن تعود ألمانيا بالكأس هذه المرة ... كل الظروف مهيئة لذلك
-----------
*مع وافر التقدير للاعب عصام غانا فالموضوع مزاح
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أُختبرت سابقاً أكثر من مرة في إنتمائي لإفريقيا مقابل محبتي لألمانيا فرسبت (Re: أسامة العوض)
|
مشاركات فيسبوك مع الود والتحية
Quote: Abdelazim Mekki · الأكثر تعليقا · TU Berlin
تعال عيش إسبوع واحد في ألمانيا تاني ما حا ترسب
تقريبا كل الأجانب الغير اوربيين أو بيض في ألمانيا بشجعو الفرق التي تلعب ضد ألمانيا
رد · أعجبني · متابعة المنشور · 14 يونيو، الساعة 04:25 مساءً |
اخ عبدالعظيم اعتقد أن النسبة مبالغ فيها , فقد قرأت عن عنصرية الألمان ضد الاجانب و تعاملت معهم ولم استشعرها , وأؤكد أن لديهم ضيق من بعضهم وخاصة من الأتراك إذ يعتبرونهم المتسبب الأول في تخفيض أجور العمالة الألمانية إذ باستطاعة الاتراك العمل بمعايير جودة وفي نفس الوقت وبأجور تنافسية زهيدة (بالنسبة للألمان طبعاً) , والمثير أن هؤلاء الأتراك هنا في السعودية يعتبرون من أغلى العمالة أجوراً..
وعموماً عرضك جيد وتحت الدراسة وأتمنى أن يتحقق قريباً :)
مشكور على المشاركة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أُختبرت سابقاً أكثر من مرة في إنتمائي لإفريقيا مقابل محبتي لألمانيا فرسبت (Re: أسامة العوض)
|
ميرتيساكر يحذر لاعبي ألمانيا من مخطط غانا
أكد المدافع الألماني بير ميرتيساكر يوم الخميس أن منتخب بلاده يدرك إمكانية سقوطه بعد البداية القوية التي سجلها الفريق في كأس العالم البرازيل 2014 FIFA من خلال الفوز على البرتغال بأربعة أهداف نظيفة.
 المباراة أشبه بالنهائي بالنسبة لهم، سيلعبون وفقاً لطريقتهم البدنية المعهودة، ولن يعانوا كثيراً من ارتفاع درجات الحرارة، ولن تكون المهمة سهلة.
وشدد ميرتيساكر على أن مواجهة منتخب غانا ستكون غاية في الصعوبة.
وقال ميرتيساكر مدافع آرسنال الإنجليزي الذي يستعد لخوض مباراته الدولية رقم مئة مع ألمانيا من خلال مواجهة غانا السبت "بالتأكيد هو تحذير، عادة ما نفوز بالمباراة الأولى بشكل مقنع ثم نخسر المباراة التالية، ولكننا ندرك ما علينا فعله."
وفي كأس الأمم الأوروبية 2008 فاز المنتخب الألماني على بولندا 2-0 في المباراة الإفتتاحية للفريق ثم خسرت الماكينات أمام كرواتيا 2-1 في المباراة التالية.
وفي كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA سحق المنتخب الألماني نظيره الأسترالي بأربعة أهداف نظيفة ثم خسر مباراته التالية أمام صربيا بهدف دون رد، كما تعادل المنتخب الألماني في مباراته الثانية في كأس العالم كوريا/اليابان 2002 FIFA، بعد أن سحق السعودية بثمانية أهداف نظيفة.
وقال ميرتيساكر الذي سيصبح اللاعب رقم 13 الذي يشارك في 100 مباراة مع المنتخب الألماني، أن منتخب غانا سيدخل المباراة في فورتاليزا، واضعاً في اعتباره أن أي نتيجة بخلاف الفوز قد تعني خروج الفريق مبكراً من كأس العالم FIFA.
وأوضح مدافع آرسنال "المباراة أشبه بالنهائي بالنسبة لهم، سيلعبون وفقاً لطريقتهم البدنية المعهودة، ولن يعانوا كثيراً من ارتفاع درجات الحرارة، ولن تكون المهمة سهلة."
واستهل ميرتيساكر مسيرته الدولية مع ألمانيا في التاسع من تشرين أول/اكتوبر 2004 أمام إيران في طهران، وإذا تأهل المنتخب الألماني إلى دور الثمانية وشارك اللاعب في كل مباريات الفريق فإنه سيصل إلى 103 مباراة دولية ليصبح اللاعب السابع في قائمة اللاعبين الأكثر مشاركة مع الماكينات الألمانية.
الفيفا
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أُختبرت سابقاً أكثر من مرة في إنتمائي لإفريقيا مقابل محبتي لألمانيا فرسبت (Re: أسامة العوض)
|
الأخوان بواتينج، بلدان مختلفان وهدف واحد
هناك العديد من الإخوة الذين تمكنوا من المشاركة معاً في نهائيات كأس العالم FIFA. ولقد كانت البداية مع الأخوين الأرجنتينيين ماريو وخوان إفاريستو والمكسيكيين مانويل وفيليبي روساس إلى جانب رفائيل وفرانسيسكو جوتيريز خلال النسخة المونديالية الأولى التي استضافتها أوروجواي عام 1930. ومع توالي السنين، سار على خطاهم أشقاء آخرون أمثال فريتز وأوتمار فالتر اللذين قادا ألمانيا للتتويج بأول لقب عالمي في تاريخها في دورة سويسرا 1954، وأيضاً بوبي وجاكي شارلتون اللذين فازا عام 1966 بالكأس العالمية رفقة المنتخب الإنجليزي، إضافة إلى روبيرت ونيكو كوفاتش اللذين يشرفان حالياً على منتخب بلادهما كرواتيا المشارك في مونديال البرازيل بعدما خاضا معاً غمار العرس الكروي العالمي عام 2002.
لكن من غير المألوف أن يلعب شقيقان في منتخبين مختلفين. ولقد كان الاسكتلنديان جون وأرشي جودال أول أخوين في تاريخ كرة القدم يمثلان منتخبين وطنيين مختلفين. إلا أن لا أحد منهما دافع عن ألوان بلده الأصلي حيث قرر جون حمل قميص الأسود الثلاثة فيما انضم شقيقه أرشي إلى صفوف منتخب أيرلندا الشمالية. ونفس التجربة عاشها كذلك ماسيمليانو (أستراليا) وكريستيان فييري (إيطاليا) علاوة على بول بوجبا (فرنسا) وأخويه فلورونتين وماتياس (غينيا). غير أنه لم يسبق لأي أخوين من هؤلاء أن تواجها خلال المونديال.
ولهذا تعتبر حكاية كيفين برينس وجيروم بواتينج فريدة ومميزة للغاية. ففي 23 يونيو/حزيران وقفا وجها لوجه خلال نهائيات كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA. وكان جيروم يحمل قميص المنتخب الألماني بينما كان كيفين برينس يمثل منتخب النجوم السمراء. ولقد انتهت هذه المواجهة بفوز ألمانيا بهدف دون رد ودخلت تاريخ كرة القدم العالمية.
تكرار التجربة في البرازيل
شاءت الأقدار أن يتكرر هذا الحدث خلال مونديال البرازيل 2014 عندما تلاقي الكتيبة الألمانية منتخب غانا مرة أخرى في الجولة الثانية من فعاليات المجموعة السابعة (21 يونيو/حزيران). ويستعد هذان الأخوان في الوقت الحالي مع منتخبيهما ليوقعا على مشاركتهما المونديالية الثانية، وقد خصصا حيزاً من وقتهما للحديث مع موقع FIFA.com عن هذا الوضع المثير.
صرح كيفين برينس، ابن السابعة والعشرين، في هذا السياق قائلاً "أتطلع بكل فرح لهذه المباراة ولحضور الأخوين بواتينج في نفس الملعب" ثم أضاف جيروم "إنه أمر مميز بالطبع أن يواجه المرء أخاه في المونديال. وهي المرة الثانية التي سنتقابل فيها. وفي العموم، فإن الفرحة كبيرة بالمشاركة في المونديال، لكنها ستكون لحظة مميزة لكلينا خلال هذه البطولة."
لديهما والد واحد ينحدر من أصول غانية ووالدتان مختلفتان. وقد ترعرعا سوياً في العاصمة الألمانية برلين، وهناك لعبا في فرق الناشئين والهواة لنادي هيرتا برلين. يستحضر جيروم البالغ من العمر 25 عاماً بكل سرور هذه الذكريات "لن أنسى أبداً عندما شاركنا سوياً في المسابقات وتوجنا معاً بالبطولة الألمانية. وعندما يُرتكب خطأ في حق أحدنا يقف الآخر فوراً إلى جانبه ويحاول حمايته."
وبعد الأوقات الجميلة في برلين شق كل واحد منهما طريقه. وكان كيفين برينس، الذي ينشط في غالب الأحيان خلف المهاجمين المتقدمين أو مباشرة في الخط الأمامي، قد لعب لعدة أندية من بينها توتنهام وميلان، قبل أن يعود مرة أخرى إلى دوري البونسدليجا للدفاع عن ألوان شالكه 04. أما جيروم الذي يفضل اللعب في وسط الدفاع، لكن يمكن توظيفه أيضاً في مركزي الظهيرين، فقد احترف في كل من هامبورج ومانشستر سيتي ليحط الرحال في نهاية المطاف في نادي بايرن ميونيخ حيث تمكن من المساهمة بنصيب كبير في التتويج عام 2013 بالثلاثية إلى جانب لقب كأس العالم للأندية 2013 FIFA.
مشاعر متباينة في العائلة
كان قد تواجها في الكثير من المناسبات مع نادييهما، أما الآن فيتطلعان لنزالهما الثاني على المستوى الدولي. ونظراً لكونهما يلعبان في مركزين متقابلين من الوارد جداً أن يصطدما وجهاً لوجه على أرض الملعب. ومن الواضح إذن أن يخلق هذا النزال مشاعر متباينة في بيت عائلة بواتينج.
فالأب يقف على الحياد ويتمنى كل التوفيق لولديه بينما تقف كل أم إلى جانب ابنها، كما أشار إلى ذلك جيروم. وعموماً يسري في العائلة مبدأ "الفوز للأفضل كما كان الحال عليه في مونديال جنوب أفريقيا 2010 أيضاً." وقد أكد كيفين برينس ذلك وتابع "بالنسبة لأسرتينا ليس الأهم هو الفوز في النهاية. ففي الغالب الأهم بالنسبة لهما هو أن نقدم أفضل ما لدينا والخروج من الملعب بدوم إصابة وأن نكون راضيين على مردودنا الشخصي."
ولقد كان الأخ الأصغر في غالب الأحيان هو الأكثر رضا بعروضه الكروية خاصة أن النصيب الأكبر من المواجهات تمكن جيروم من حسمها لصالحه. ولا تقتصر المنافسة بين هذين الأخوين على أرض الملعب فقط بل تمتد كذلك إلى رياضات وألعاب أخرى. أجاب بطل ألمانيا في عامي 2013 و2014 والابتسامة تعلو محياه عن سؤال ما إذا كان بإمكانه التفوق اليوم أيضاً على أخيه الأكبر في مجالات أخرى "هناك بعض الأشياء. كرة السلة وكرة الطاولة والتنس هي الألعاب التي أستحضرها الآن بشكل تلقائي. ودائما ماً أكون الأفضل في لعبة بلاي ستايشن."
يؤمن هذا المدافع البارع الذي يجيد اللعب بكلتا قدميه بقدرة أخيه على التألق ولعب دور مهم في البرازيل وقد أثنى عليه قائلاً "إنه لا يهاب أي شيء ويتمتع بثقة عالية في النفس على أرض الملعب. يتقدم دائماً إلى الأمام حتى وإن لم يكن الفريق يلعب جيداً. كما أنه يستعيد بسرعة روحه الإيجابية عقب التجارب السلبية." وسبق له أن أكد هذه المواصفات في مونديال جنوب أفريقيا، ولهذا يعد كيفين برينس في نظر أخيه واحداً من "العناصر المتمرسة في صفوف منتخب غانا."
إلى ذلك، يعتبر جيروم منتخب النجوم السمراء "فريقاً خطيراً" ويثق بقدرته على تقديم أداء جيد في النهائيات العالمية. ويتفق كيفين برينس مع هذا الكلام ويتابع حديثه، فبالنسبة إليه يعد فريقه أفضل مما كان عليه في مونديال 2010 ولديه "الفرصة للذهاب بعيداً في البطولة."
احترام متبادل
وفي المقابل، أبدى كيفين برينس بدوره احتراماً وتقديراً كبيرين لفريق أخيه حيث صرح بالقول "أعتقد أيضاً أن منتخب ألمانيا بإمكانه الذهاب بعيداً. وأنا أتابع ألمانيا بكل سرور. ففي كل مركز يوجد هناك لاعب ممتاز بمؤهلات عظيمة." وحتى جيروم يؤمن بمؤهلات فريقه وزملائه. بهذا "الفريق الممتاز" يمكنهم أن "يقدموا أفضل أداء لديهم"، لهذا ستكون لديهم "حظوظ كبيرة" في معانقة النجاح.
متسلحاً بالثقة العالية بالنفس التي اكتسبها خلال مشاركته مع بايرن وفوزه بألقاب كثيرة في السنوات الأخيرة، أفصح عن أهدافه في مونديال البرازيل "أتمنى أن نتمكن من بلوغ النهائي ونحقق النجاح هناك أيضاً."
من المؤكد أن الأخوين ستجمع بينهما ندية كبيرة على أرض الملعب، وكان كيفين برينس قد صرح عام 2010 لموقع FIFA.com "أعد جماهير غانا أنني سأقدم كل ما في وسعي لتحقيق الفوز سواء لعبت ضد أخي أو أبي أو أمي."
لكن وفي جميع الأحوال يظلان أخوين وكل واحد يتمنى النجاح والتوفيق للآخر كما أكد كيفين بيرنس في الختام "بالطبع سأكون مسروراً إذا تمكن كلا الفريقين من الذهاب بعيداً في البطولة."
مهما كان الدور الذي سيبلغانه وعدد المباريات التي سيخوضانها خلال نهائيات كأس العالم 2014 FIFA، لا شك أن المباراة الثانية في البرازيل ستظل عالقة إلى الأبد في ذاكرتيهما.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أُختبرت سابقاً أكثر من مرة في إنتمائي لإفريقيا مقابل محبتي لألمانيا فرسبت (Re: أسامة العوض)
|
ألمانيا تتعادل بهدفين مع غانا في مباراة ندية
بدء المنتخبان الألماني والغاني مباراتهما دون مجاملات ودون انتظار تقدير قوة الأخر بهجمات وهجمات مضادة. الفريق الغاني اثبت حضورا قويا ووضع الألمان في مواقف محرجة عديدة. المباراة انتهت بالتعادل بهدفين.
لم يضيع منتخبا ألمانيا وغانا وقتا طويلا لجس نبض الآخر ودخلوا مرحلة تهديد الشباك منذ الدقائق الأولى. فقد قاد الفريق الغاني أول هجمة خطيرة ضد مرمى ألمانيا في الدقيقة السابعة، إلا أن الكرة عبرت العارضة. ورد الألمان على الفور بهجوم خطير كادوا يسجلون هدفا، إلا أن كرة توماس مولر قطعت من قبل دفاع الغاني. وهكذا توالت الهجمات والهجمات المضادة من قبل الفريقين. بيد أن الشوط الأول انتهى بالتعادل السلبي. لكن حصيلة الشوط الأول من المباراة هي أن الفريقين قدموا عرضا نديا بمستوى متوسط.
في الشوط الثاني شدد الفريق الألماني من حدة هجماته وتمكن ماريو غوتسه من تسجيل هدف التقدم في الدقيقة الحادية و الخمسين بضربة راسية أكملها بفخذه بعد تلقى الكرة من ضربة من وسط الملعب. وفي الدقيقة الثالثة والخمسين رد المنتخب الغاني بهجمة خطيرة حقق فيها اللاعب اندري أيوو هدف التعادل في الدقيقة الثالثة والخمسين. وفي الدقيقة الثالثة والستين قاد اللاعب أسموا غيان هجوما على مرمى الفريق الألماني اختتمه بتسجيل الهدف الثاني لغانا. وتوالت هجمات المنتخب الغاني وكادوا يسجلون هدفا ثالثا. لكن اللاعب كلوزه تمكن في الدقيقة 71 من تحقيق هدف التعادل وجعل المباراة بنتيجة مفتوحة مجددا بعد أن تلقى كرة ركنية.
وعزز المانشافت من هجماته وتوفرت له فرص عديدة لهز شباك المنتخب الغاني، إلا أن مدافعي غانا كانوا لهم دوما بالمرصاد. و ضيّع كل من كلوزه ومولر العديد من الفرص الذهبية لتحقيق فوز محقق للمنتخب الألماني. لكن غانا اخفقت ايضا في تحقيق فوز في المباراة رغم الفرص الكثيرة التي توفرت لها. انتهت المباراة بالتعادل بهدفين. وكان المنتخب الغاني أقوى في مراحل كثيرة من المباراة، لكن الحظ لم يحالفهم في حسم المباراة لصالحهم.
دويتشه فيله
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أُختبرت سابقاً أكثر من مرة في إنتمائي لإفريقيا مقابل محبتي لألمانيا فرسبت (Re: أسامة العوض)
|
بعد أن أختبرت في أفريقيتي جاء الدور للإختبار في عروبتي , عسى أن أشجع الجزائر وهي تلاعب ألمانيا
لا بعرف جزائر ولا بحر هههههههه
دور الـ16
غداً السبت 28 يونيو حيث يلعب
المبارة الأولى :تشيلي × البرازيل
المباراة الثانية:اروجواى × كولومبيا
يوم الاحد 29 يونيو:
المباراة الأولى:المكسيك × هولندا
المباراة الثانية:اليونان × كوستاريكا
يوم الاثنين 30 يونيو:
المباراة الأولى:نيجيريا × فرنسا
المباراة الثانية: الجزائر × ألمانيا
يوم الثلاثاء:1 يوليو
المباراة الأولى:سويسرا × الارجنتين
المباراة الثانية:أمريكا× بلجيكا
الفائزان في كل يوم سيلتقيان مع بعضهما في دور الثمانية
فالفائز من الجزائر ×ألمانيا سيلاقي الفائز من نيجيريا× فرنسا في يوم الثلاثاء 8 يوليو
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أُختبرت سابقاً أكثر من مرة في إنتمائي لإفريقيا مقابل محبتي لألمانيا فرسبت (Re: أسامة العوض)
|
مونديال 2014: ثأر تاريخي بين الجزائر وألمانيا
تتوجه أنظار العرب والألمان إلى البرازيل يوم الاثنين حيث تقام مباراة حاسمة للمرور إلى الدور الربع نهائي بين الجزائر وألمانيا. فهل ينجح ثعالب الصحراء في دحر الماكينة الألمانية ويثأرون "لمؤامرة تعرضوا لها في مونديال 1982"؟
ستكون موقعة الجزائر وألمانيا يوم غد الاثنين (30 يونيو 2014) في الدور الثاني لمونديال البرازيل 2014 لكرة القدم من نوادر المباريات التي يبحث فيها كل طرف عن ثأر تاريخي من الآخر. صحيح أن ألمانيا أحرزت لقب بطولة العالم ثلاث مرات (1954 و1974 و1990) وحلت أربع مرات وصيفة وفي المركز الثالث، بيد أن واحدة من أقوى المفاجآت التي تعرضت لها في تاريخ مشاركاتها كانت سقوطها أمام الجزائر 1-2 في مونديال إسبانيا 1982، لذا تبحث عن الثأر من منتخب مغمور ألحق الضرر بسمعتها قبل 32 عاما.
"مؤامرة ألمانية - نمساوية"؟
بيد أن الجزائر تريد أيضا الثأر من تداعيات الواقعة عينها، فبعد هدفي رابح ماجر ولخضر بلومي في 16 يونيو 1982 في مدينة خيخون في الجولة الأولى من الدور الأول عندما تغلبت على ألمانيا الغربية ونجومها كارل هاينتس رومينيغه وبول برايتنر وفليكس ماغاث، حاكت الأخيرة مؤامرة مع النمسا. كانت النتيجة الوحيدة التي تقضي على آمال الجزائريين فوز ألمانيا الغربية بهدف واحد على النمسا. وبعد أن سجل هورست هروبيتش هدفا بعد مرور 11 دقيقة، نفذ المنتخبان "المؤامرة" من خلال لعب سلبي وسط صافرات الاستهجان من الجمهور. وقد احتجت الجزائر، التي تغلبت على تشيلي 3-2 في النسخة عينها، في اليوم التالي إلى الاتحاد الدولي لكن من دون طائل.
من جهته، علق البوسني وحيد خليلودزيتش، مدرب الجزائر على المباراة المنتظرة: "لم ننس. الجميع يتحدث عن الجزائر وألمانيا منذ عام 1982"، لكن بعض الجزائريين كان يتمنى عدم مواجهة الألمان مجددا حتى يبقى الانتصار المحقق في إسبانيا محفوظا في التاريخ. أما المدرب المساعد للمنتخب الجزائري نور الدين قريشي فأكد أن المواجهة ستكون مختلفة: "سيكون لقاء مختلفا عن مواجهة 1982، فنحن لسنا في وضع مماثل. لكننا سنخوض هذه المباراة بمعنويات ممتازة، ليس لدينا ما نخسره أمام منتخب ألماني قوي أعتبره واحدا من أحسن المنتخبات في العالم". وأوضح الرجل الثاني في الجهاز الفني أن الاستعداد للقاء "المانشافت" سيكون بطريقة "احترافية... الأمر يتعلق بلقاء تاريخي. وعلينا أن نجعل من اللاعبين أبطالا في هذا اليوم".
من يصنع الحدث: ثعالب الصحراء أم المانشافت؟
ولم يكن تأهل الجزائر إلى الدور الثاني في المونديال الحالي متوقعا، برغم غياب المنتخبات الكبرى عن مجموعتها، إلا أنها تمكنت من فرض نفسها، فتقدمت على بلجيكا حتى الدقيقة 70 لكن المنتخب الأوربي قلب النتيجة لصالحه 2ـ 1. ثم أصبحت أول منتخب عربي وإفريقي يسجل 4 أهداف بفوزها الكبير على كوريا الجنوبية (4-2) قبل أن تقصي الإيطالي فابيو كابيلو مرة جديدة من المونديال بتعادلها مع روسيا 1-1، فاحتلت مرتبة الوصيف في المجموعة الثامنة بأربع نقاط وراء بلجيكا.
أما المشوار الألماني فكان أكثر صلابة، اذ استهل "المانشافت" النهائيات برباعية صارخة على برتغال كريستيانو رونالدو، بينها ثلاثية لتوماس مولر. لكنه كاد يخسر الثانية أمام غانا لولا الهدف الخامس عشر في النهائيات لعجوزه ميروسلاف كلوزه الذي عادل رقم البرازيلي رونالدو. وفي ختام الدور الأول حيث كان بحاجة للتعادل كي يتصدر. وتغلب على الولايات المتحدة بهدف مولر التاسع في مشواره المونديالي.
وتتزامن المباراة مع بداية شهر رمضان، إذ ذكرت صحيفة "الهداف" الجزائرية الرياضية على موقعها الإلكتروني أن خليلودزيتش كان متفهما لموقف لاعبيه الذين يريدون أن يصوموا. وكشفت أنه قال للاعبيه: "صوموا في الأيام العادية التي ستكتفون فيها بالتدريبات وأفطروا يوم نواجه ألمانيا". ورفض خليلودزيتش الحديث مع الإعلاميين بشأن صيام لاعبيه في شهر رمضان قائلا: "نحن هنا للحديث عن كرة القدم وليس للحديث عن الإسلام وعن شهر رمضان أو الصيام".
وستقام المباراة على ملعب "بيرا ريو" في بورتو اليغري الذي استقبل 19 هدفا في 4 مباريات بنحو 5 أهداف في المباراة الواحدة، فإذا تواصلت شهية الملعب على استقبال الاهداف ستكون الفرصة متاحة لكلوزه بتحطيم رقم رونالدو ومولر في زيادة عداده التهديفي ومواصلة تألق إسلام سليماني، أحد أبرز اللاعبين الجزائريين والذي استبعده خليلودزيتش عن التشكيلة الأساسية في المباراة الأولى قبل أن يلعب دورا رئيسا بالتأهل. أما قائد الدفاع بوقرة فقال لصحيفة "الهداف": "سنلعب بطريقتنا المعتادة أمام ألمانيا. صحيح أنهم مرشحون للفوز وأنهم أفضل منا ويملكون العديد من النجوم العالميين، ولكننا سندخل اللقاء دون أي ضغوط. جمهورنا سيقف معنا وسنحاول تقديم أفضل ما لدينا. "
DW
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أُختبرت سابقاً أكثر من مرة في إنتمائي لإفريقيا مقابل محبتي لألمانيا فرسبت (Re: أسامة العوض)
|
انتهى الشوط الأول بتعادل سلبي
تلعب الجزائر بخطة دفاعية محكمة إذ يلعب جميع الفريق مدافعاً ماعدا لاعب واحد في الهجوم (سليماني)
سجلت الجزائر هدفاً ونقضه الحكم لوجود حالة تسلل
نوير متألق ويلعب بالاضافة إلى خانة حراسة المرمى يلعب ليبرو للمنتخب
الريس حارس الجزائر تألق في التصدي لهجومية ألمانية
اللعب مقفول تماماً من قبل الجزائر وربما يلعب الألمان في الشوط الثاني على عامل اللياقة , عسى أن تنهار اللياقة البدنية لمحاربي الصحراء في الربع ساعة الأخيرة من المباراة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أُختبرت سابقاً أكثر من مرة في إنتمائي لإفريقيا مقابل محبتي لألمانيا فرسبت (Re: أسامة العوض)
|
مانشيت صحيفة (بيلد) الالمانية واسعة الانتشار , يؤكد أن شورلى كان قوياً ونوير في القمة أما البقية .... فكانوا عاراً
مانشيت أراه قاسٍ جداً , عار صعبة شديد, صحيح البقية لم يكونوا كما نتوقع , خاصة مسعود اوزيل الذي غاب طوال المباراة ولكن غطى الغياب بإحرازه لهدف الإطمئنان
كذلك مولر لم يكن ايجابياً , أما المؤسف فعلاً فقد كان بواتنج ولا أدري لماذا احتفظ به لوف حتى نهاية المباراة, من الجانب الآخر سامي خضيرة رغم أنه نزل كتبديل إضطراري إلا أنه غيّر من إيقاع المباراة وعلى لوف أن يضع ذلك في الحسبان عندما نلاقي فرنسا.
نجومية نوير لا خلاف حولها , في داخل الصورة مستطيل يمثل الملعب يحدد أماكن ونشاط الحارس نوير أثناء المباراة
متدرجة باللون الاحمر ثم الاصفر ثم الاخضر فالأزرق والإحصائية تؤكد أنه لعب الكرة خارج منطقة الجزاء 20 مرة
أنه بالفعل كان يقوم بدور الليبرو في المباراة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أُختبرت سابقاً أكثر من مرة في إنتمائي لإفريقيا مقابل محبتي لألمانيا فرسبت (Re: أسامة العوض)
|
تصويب , ذكرت بالخطأ أعلاه أن مباراة فرنسا وألمانيا ستكون يوم 8 يوليو , الصحيح هو يوم 4 يوليو , لكن دور الأربعة هو الذي سيبدأ في 8 يوليو وآسف على الخطأ الناجم عن السهو...
إليكم جدول دور الثمانية (ربع النهائي)
يوم الجمعة 4 يوليو
فرنسا×ألمانيا الساعة 7م
البرازيل×كولومبيا الساعة 11م
يوم السبت 5 يوليو
الارجنتين×(أمريكا أو بلجيكا حسب نتيجة الليلة وبالطبع أتوقع بلجيكا) الساعة 7م
هولندا×كوستاريكا الساعة 11م
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أُختبرت سابقاً أكثر من مرة في إنتمائي لإفريقيا مقابل محبتي لألمانيا فرسبت (Re: أسامة العوض)
|
تاريخ مواجهات الديوك الفرنسية والماكينة الألمانية
تسعة أهداف في غوتيبورغ
يعود تاريخ المواجهة الفرنسية الألمانية في كأس العالم إلى عام 1958في السويد. ففي مباراة تحديد المركز الثالث فازالمنتخب الفرنسي على المنتخب الألماني بستة أهداف مقابل ثلاثة.وكان من بين المشاركين في المنتخب الألماني آنذاك هانز شيفر وهيلموت ران أحد أعمدة المنتخب الألماني المتوجة بكأس العالم عام 1954. آنذاك تمكن هداف البطولة الفرنسي جوست فونتين من تسجيل أربعة أهداف ضد الألمان.
لقاء تاريخي في مونديال 1982
بعد مرور 24عاما التقى المنتخبان الفرنسي والألماني مرة آخرى. وذلك مبارزة تاريخية في دور نصف النهائي لمونديال 1982. نجح حينها حارس المنتخب الألماني هيرالد شوماخر في تجنب أكبر خطأ عدواني وعنيف في تاريخ كرة القدم بدون أن يُحاسب. ففي الدقيقة 50 من المباراة اندفع لاعب المنتخب الفرنسي باتيستون نحو المرمى الألماني استعدادا لتسديد كرة عرضية، لينقض الحارس الألماني باتجاه باتيستون بدلا من الكرة.
الألماني القبيح
تسبب الارتطام العنيف في سقوط المهاجم الفرنسي باتيستون بدون وعي وتعرضت بعض أسنانه للكسر، لينقل عبر النقالة. الحكم لم يحتسب أي خطأ على الحارس الألماني شوماخر. ومنذ ذلك الحين يعتبر شوماخر بالنسبة للفرنسيين رمزا "للألماني القبيح".
مواجهة دراماتيكية
انتهت المباراة بين المنتخب الفرنسي والألماني آنذاك بتمديدها وقتا إضافيا ومن ثم إلى الاحتكام بواسطة ركلات الترجيح. ونجح شوماخر في إنهاء المواجهة الدراميتكية بصده ضربتي جزاء. ما منح المنتخب الألماني بطاقة المرور إلى المباراة النهائية التي خسروها أمام إيطاليا ثلاثة أهداف مقابل واحد. وبعد انتهاء المونديال تم التصالح بين شوماخر وباتيستون.
أحداث تعيد نفسها
لقاء آخر جمع المنتخب الفرنسي والألماني مرة آخرى في دور نصف النهائي لمونديال المكسيك عام 1986.
وكما في مونديال 1982 انتهى اللقاء لصالح الألمان أيضا.
فرغم ارتفاع الحرارة في غوادالاخارا إلا أن المنتخب الألماني بقيادة فرانز بيكنباور أنهى المباراة لصالحه بهدفين نظيفين، كانا من توقيع أندرياس بريمه ورودي فولر.
الأسطورة ميشيل بلاتيني
آخر ظهور للنجم الفرنسي ميشيل بلاتيني على المسرح الكروي، كان في اللقاء الذي جمع المنتخب الألماني والفرنسي في دور نصف النهائي عام 1986. لم يحظى ميشيل بلقب المونديال الذي كان يطمح في الحصول عليه مع منتخبه آنذاك.
وفي مباراة تحديد المركز الثاث تمكن المنتخب الفرنسي من الفوز على بلجيكا ، إلا أن ميشيل لم يشارك في هذا اللقاء. وبعد عام أنهى مسيرته الكروية. ويرأس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم حاليا.
موجة سُبات طويلة
في لقاء ودي جمع بين فرنسا وألمانيا عام 1987 فاز المنتخب الألماني ، ليلي ذلك الفوز 26 عاما لم يتمكن خلالها الألمان من الفوز على فرنسا. وعلى الرغم من أن اللقاءات التي جمعتهم لم تكن في بطولات عالمية، إلا أن من بين ست منافسات بين المنتخب الفرنسي و المانشافات الألماني، فاز االديوك خمس مرات وتعادلوا مرة واحدة.
هل يعني أنها بروفة ناجحة؟
وفي المباراة الأخيرة التي جمعت ألمانيا وفرنسا، كان أداء "المانشافات الألماني" أفضل، إذ تمكن من الفوز بهدفين لواحد في لقاء ودي جمعهما في باريس ، قبل حوالي عام ونصف
http://dw.de
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أُختبرت سابقاً أكثر من مرة في إنتمائي لإفريقيا مقابل محبتي لألمانيا فرسبت (Re: أسامة العوض)
|
"أوليفر كان" "ما عنده قشة مُرّة":
حارس مرمى ألمانيا السابق ويعمل الآن محللاً رياضياً لدى فضائيات الرياضة العالمية
كان قبل لقاء الجزائر قد صرح:
"بأن الجزائر ستكون خصما سهلا، و"لن تواجهنا مشاكل أمامها"، سواء إذا تمت المقارنة من ناحية التكتيك أو على صعيد الفريق بشكل عام أو على صعيد اللاعبين بشكل فردي. "أين هي النقاط التي تتخلف فيها ألمانيا عن الجزائر؟"
صحيح اجتازت ألمانيا الصحراء لكن بعد انتزاع اعتراف من لوف بأن فريقه عانى من الخضر وخاصة في الشوط الأول , وبعد ثناء كبير على حارس مرماهم الريس
قبل أيام صرح أوليفر:
بأن فرنسا منتخب ضعيف ولديه قصور على مستوى الدفاع وأن هجومه ليس بالقوي ويتوقع أن تتجاوزها ألمانيا نحو المربع الذهبي
مما جعل لاعبي فرنسا يشتاطون غضباً إذ صرح مامادو ساكو مدافع فرنسا موجهاً كلامه لكان "سترى منتخب فرنسا الكبير يوم الجمعة"
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أُختبرت سابقاً أكثر من مرة في إنتمائي لإفريقيا مقابل محبتي لألمانيا فرسبت (Re: أسامة العوض)
|
المانشافت ينهي حلم الديوك ويستعد لمنازلة راقصي السامبا
استطاع المنتخب الألماني بفوز صعب التأهل إلى دور قبل النهائي لبطولة كأس العالم 2014، بعد إطاحته بنظيره الفرنسي. مهمة المانشافت القادمة في نصف النهائي ستكون صعبة أمام راقصي السامبا الذين أنهوا مشوار كولومبيا في المونديال.
افتتح المانشافت ربع نهائي مونديال البرازيل بلقاء نظيره الفرنسي والفوز عليه بهدف يتيم. ويدين المنتخب الألماني بالفضل إلى مدافعه ماتس هوملز نجم فريق بوروسيا دورتموند الألماني الذي أحرز هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 13 بضربة رأس متقنة.
جاءت المباراة وعلى عكس المتوقع، مملة وبطيئة وخالية من اللمحات الفنية الجميلة، حيث انحصر الأداء في منتصف الملعب، وظهر لاعبو الفريقين، خاصة المنتخب الفرنسي بعيدا تماما عن المستوى الراقي الذي قدمه خلال مشواره في الدور الأول وثمن النهائي، حيث لم يخسر أيا من مبارياته إذ فاز في ثلاث مباريات وتعادل في واحدة.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أُختبرت سابقاً أكثر من مرة في إنتمائي لإفريقيا مقابل محبتي لألمانيا فرسبت (Re: أسامة العوض)
|
تحليل الموقع الرسمي للفيفا: الفوز بدون إقناع
ذلك هو الأسلوب الذي حجز به المنتخب الألماني بطاقته إلى الدور نصف النهائي للنسخة العشرين من نهائيات كأس العالم البرازيل 2014 FIFA على حساب فرنسا (1-0) الجمعة في الدور ربع النهائي، بفضل صفاته الدفاعية وواقعيته.
هل كانت بداية البطولة والفوز الكبير على البرتغال (4-0) مجرد وهم؟ فمنذ ذلك المهرجان الهجومي على رفاق كريستيانو رونالدو، و"ناسيونال مانشافت" يعاني الأمرين في مبارياته: تعادل مثير أمام غانا 2-2، وثلاثة انتصارات بشق النفس على الولايات المتحدة الأمريكية 1-0، والجزائر 2-1 بعد التمديد، وفرنسا 1-0.
مشوار شبيه شيئا ما بمشوار البرازيل التي ستواجهها ألمانيا في دور الأربعة الثلاثاء المقبل في بيلو هوريزونتي، بما أن أصحاب الضيافة احتاجوا إلى ركلات الترجيح لتخطي عقبة تشيلي في دور ثمن النهائي، وإلى فوز صعب على كولومبيا (2-1) الجمعة وبلوغ دور المربع الذهبي.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أُختبرت سابقاً أكثر من مرة في إنتمائي لإفريقيا مقابل محبتي لألمانيا فرسبت (Re: أسامة العوض)
|
--------------
السؤال الذي يلح على الجميع هل الإصابة الطارئة للمهاجم نيمار ستكون قاصمة الظهر للبرازيل وأن النقالة التي حملته خارج الملعب هي التي ستحمل البرازيل خارج المونديال؟ -أم كما قال جوزيه مورينيو مدرب نادي تشلسي الانجليزي أن غياب تياجو سيلفا هو الأخطر على البرازيل؟
أم أنك مع الرأي الثاني الذي يرى أن في غياب نيمار وتياجو -ولحقهم بالأمس ويليان -أن هذا الغياب سيمنح البرازيل دافعاً كبيراً لإثبات أنها فريق جماعي وأنها لن تتأثر بهذا الغياب مما يحدوها لتبذل جهداً مضاعفاً وتنال إثر ذلك الفوز على ألمانيا
ويتضافر مع هذا الرأي أن ألمانيا إذا أحست بأن النتيجة "شبه مضمونة" , إذا دخل في اللاعبين هذا الإحساس ستكون وضعت نفسها في خطر الاسترخاء الذي يؤدي إلى التهاون المؤذي
أنا مع الرأي الواقعي الذي يقول أن البرازيل دخلت في أمر ضيق وستكون فرصة لا تعوض لألمانيا لتلحق بالبرازيل شر هزيمة , هزيمة نكراء تسير بها الركبان , ليس بسبب غياب نيمار ولا تياجو ولا ويليان لكني منذ بداية المونديال لدي شعور بأن هذه ليست البرازيل التي نعرفها , فريق تائه الخصل يلعب دون شخصية واضحة , متفكك ومكشوف بالكامل ,صعد إلى هذا الدور بسمعته , (بالتلتلة والتيلة وبركة البليلة ودعاء الوالدين) فالمتسبب في هذا التهالك بالتأكيد هو مدربها سكولاري
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أُختبرت سابقاً أكثر من مرة في إنتمائي لإفريقيا مقابل محبتي لألمانيا فرسبت (Re: أسامة العوض)
|
يواخيم لوف: البرازيل عنيفة وكنت أتمنى وجود نيمار
علق قائلاً:
"بكل تأكيد تبقى البرازيل تملك لاعبين جيدين لكنها تلعب بشكل أعنف من أي فريق آخر وتحاول إيقاف هجوم المنافس بهذه الطريقة. في النهاية يتوقف الأمر على الحكم لاتخاذ العقوبة المناسبة."
وعن غياب اللاعب البرازيلي نيمار عن مباراة ألمانيا والبرازيل قال لوف إن غيابه لن يقلل من خطورة المنتخب البرازيلي، معتبرا أن خسارة الأخير بدون نيمار ستكون أكثر صعوبة عما إذا كان معه مضيفا أنه كان يتمنى أن يشارك نيمار في المباراة أمام ألمانيا "إنه لاعب ذو موهبة استثنائية لكن الفريق سيحاول تعويض ذلك الآن".
أما الفيفا فقد قدم للمباراة بعبارة:
الثأر عنوان مواجهة السيليساو والمانشافت
من الترشيحات التي طمأنتني قليلاً:
كانت من الهولندي كرويف الذي رشح ألمانيا لإحراز كأس العالم 2014م وأضاف
""باسم كرة القدم، أمل أن تفوز المانيا، فهي المنتخب الوحيد الذي قدّم الكرة الجميلة.
من المؤسف أن لا يستغلّ منتخب مثل البرازيل أو الأرجنتين المواهب التي يمتلكها."
بالتوفيق للمانشافت وأراكم بعد المباراة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أُختبرت سابقاً أكثر من مرة في إنتمائي لإفريقيا مقابل محبتي لألمانيا فرسبت (Re: أسامة العوض)
|
ألمانيا تجرح كبرياء البرازيل بسباعية وتتأهل للنهائي
سجلت ألمانيا خمسة أهداف في 18 دقيقة بالشوط الأول في طريقها لانتصار ساحق 7-1 على البرازيل صاحبة الضيافة لتتأهل لنهائي كأس العالم لكرة القدم اليوم الثلاثاء (الثامن من يوليو 2014).
ومنح توماس مولر التقدم للمنتخب الألماني بعد 11 دقيقة بلمسة بسيطة من ركلة ركنية وضاعف تقدمه في الدقيقة 23 حين هز المهاجم ميروسلاف كلوزه الشباك ليصبح هداف كأس العالم عبر العصور برصيد 16 هدفا.
وأضاف توني كروس الهدف الثالث في الدقيقة التالية ثم هز لاعب الوسط الشباك مجددا في الدقيقة 26 قبل أن يأتي الهدف الخامس عن طريق سامي خضيرة بعدما اخترق دفاع البرازيل الفوضوي مرة أخرى قبل مرور نصف ساعة من اللعب.
وبكت الجماهير البرازيلية في المدرجات وحدق الملايين حول العالم في شاشات التلفزيون غير مصدقين، لكن المنتخب الألماني كان يدخر المزيد في الشوط الثاني.
وسجل اندريه شورله الهدف السادس بعد قليل من مشاركته بدلا من كلوزه ثم أحرز هدفه الثاني في الدقيقة 79 ليجعل النتيجة 7-صفر. وجاء هدف حفظ ماء الوجه للبرازيل عن طريق اوسكار في الدقيقة 90.
وهذه أقسى هزيمة للبرازيل على أرضها في مباراة رسمية منذ عام 1975 بينما ستلعب المانيا في النهائي للمرة الأولى منذ 2002 عندما خسرت 2-صفر أمام المنتخب البرازيلي.
dw.de
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أُختبرت سابقاً أكثر من مرة في إنتمائي لإفريقيا مقابل محبتي لألمانيا فرسبت (Re: أسامة العوض)
|
اسكولاري يغطي وجهه بعد وابل أمطار الأهداف الألمانية
وفي المؤتمر الصحفي طلب الصفح من البرازيليين وقال أنه يتحمل المسئولية وأثنى على الأداء الرائع للألمان قائلاً:
"من هو المسؤول عن هذه النتيجة؟ أنا، أنا.
اللوم على هذه الخسارة يمكن مشاركته بيننا جميعا، لكن الشخص الذي اختار التشكيلة كان أنا، لقد كان ذلك خياري.
حاولنا أن نقدم ما نعرف، قمنا بكل ما في وسعنا، لكن واجهنا فريقا ألمانيا رائعا".
| |
|
|
|
|
|
|
| |
أسامة العوض
حسن فؤاد
بدر الدين الأمير
إبراهيم عبد الحليم
نعمات عماد
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست