أدعم قوات المارينز السودانية "الدعم السريع" للحفاظ على الأمن والسلم في الوطن

Quote: (أ ) حفظ أمن السودان القومي وحماية دستوره ونسيجه الإجتماعي وسلامة مواطنيه من أي خطر داخلي أو خارجي ،

Quote: * وبالنسبة لكاودا؟ - كاودا ما مشينا عليها شغلتنا الجبال الغربية فقط. * والحديث عن إنكم بالقرب من كاودا؟ - ده كلام ساي كما قلت لك مهمتنا الجبال الغربية والمسافة بينها وكاودا كبيرة جدا قدامنا الأبيض أو الحدود وما حبينا ندخله. * أصعب المناطق التي واجهتكم فيها صعوبة في التحرير؟ - جنوب كردفان لعدم معرفتنا بها وهي بلد جبال.

Quote: ليس فقط قوات عسكرية بل كل ما يحفظ أمن السودان القومي وحماية دستوره ونسيجه الإجتماعي وسلامة مواطنيه من أي خطر داخلي أو خارجي جقلبة شديدة حتى القراية بقت إلا بالدق

Quote: نعم .. لكن بجمع المعلومة و تحليلها و رفع التوصية و المشاركة فى وضع الخطط وليس بتكوين قوة عسكرية موازية للجيش و بلباسه و رتبه الزى العسكرى معروفة الطريقة البتاخدو بيها و بعد داك تدرج فى رتبو

Quote: جلالدونا تحياتي مهمة فرانكلي إنه ينتصر إعلامياً والقصة كلها محاولة لتحقيق إنتصار في الإعلام عشان يغطوا بيهو الهزائم على الأرض. ناس الجيش واقفين شمتانين، لأنهم قالوا للبشير "كاودا" دي خليها، لأنه خسارتها أكتر من ربحها. ناس الأمن قالوا ليهو نمشي نأجر حميدت وقواته ونديهم المقاولة حميدتي مشى الجبال عساكره اتكتلوا زي النملن فك البيرق ومشى الأبيض قعد ينهب في الناس، طردوه من الأبيض مشى الجبال الغربية يكتل ويغتصب وينهب. هسع لمن جا الخرطوم بدجا يكضب شوف باقي اللقاء الأنا اقتبستوا لي كمال فوق

Quote: قائد “الدعم السريع”: سنحسم تمرد دارفور تعهد قائد قوات الدعم السريع اللواء العباس عبدالعزيز، بطرد المتمردين وحسم المتفلتين وعصابات النهب بولاية جنوب دارفور، وتأمين الطرق الرابطة لولايات دارفور. ووصلت القوات نيالا يوم الإثنين، وسط استقبال رسمي وشعبي تقدمه الوالي آدم محمود جارالنبي. وقال والي جنوب دارفور، في احتفال استقبال القوات، إن قوات الدعم السريع تم تدريبها وتمكينها في العمل العسكري، وتعمل وفق ضوابط وأسس عسكرية لمهام محددة، وأضاف أن استعراضها لقوتها في الولاية، رسالة مهمة للحركات المتمردة والمتفلتين. من جهته قال قائد قوات الدعم السريع اللواء العباس عبدالعزيز، إن قواته ستكون لها مهام أخرى بجانب طرد المتمردين من كل مناطق دارفور، مؤكداً أنها ستعمل على حسم المتفلتين وعصابات النهب، وتأمين الطرق الرابطة لولايات دارفور، وتسهم في دعم السلام الاجتماعي بين مكونات أهل الإقليم. وقال إن حفاوة الاستقبال وترحيب المواطنين في نيالا بدخول قوات الدعم السريع، لهو أبلغ رسالة لأصحاب الأغراض والأجندات، وبعض الدوائر التي لها مصالح مشتركة مع التمرد، والذين حاولوا وبصورة يائسة، التقليل من شأن هذه القوات وانتصاراتها على التمرد بولايات كردفان ودارفور – حسب تعبره-. شبكة الشروق

Quote: وزير الدفاع يعلن انطلاق عمليات الصيف الحاسم بولاية جنوب كردفان الخرطوم – أعلن وزير الدفاع الفريق اول ركن مهندس عبد الرحيم محمد حسين عن انطلاق عمليات الصيف الحاسم بولاية جنوب كردفان . وأكد في تصريحات صحفية بالبرلمان اليوم عقب الجلسة المغلقة التي قدم خلالها تقريرا عن مجمل الأوضاع الامنية بالبلاد ، أكد استقرار الاوضاع الأمنية بولايات دارفور، مشيرا الى أن التمرد قد انحصر في منطقتين فقط في اقصى شمال ولاية شمال دارفور وفي وادي هور، مبينا أن بقية مناطق دارفور خالية من التمرد، مشيرا الى تأثرها ببعض النزاعات القبلية . وأشاد الوزير بقوات الدعم السريع، مبينا انها قوات تتعامل بمهنية عالية ولم تعتدِ على احد وأسهمت في توفير الخدمات الأساسية للمناطق التي حررتها ووجدت الاشادة والدعم من المواطنين. من جهة اخرى نفى الفريق عبد الرحيم أن تكون القوات المسلحة بصدد التوغل داخل دولة الجنوب وقال ” نحن لا نتجاوز حدودنا ولا نتعدى على أحد وليس لنا مصلحة في أن نحرك قواتنا نحو الجنوب “. وفيما يختص بمنطقة ابيي قال وزير الدفاع ” نحن في انتظار حكومة الجنوب للموافقة على تشكيل المجلس الاداري والمجلس التشريعي وقوات الشرطة “. الى ذلك قال مالك حسين رئيس لجنة الامن والدفاع أن المجلس استمع الى تقرير مفصل حول مجمل القضايا التي تهدد الأمن القومي، مؤكدا دعم البرلمان للقوات المسلحة وكافة الاجهزة الامنية، وقال “إن القضية قضية وطن ونحن بالبرلمان يجب أن نكون سندا للقوات المسلحة” . سونا

Quote: قال والي جنوب كردفان؛ أحمد هارون، إن حسم التمرد بولايته سيتم في فترة لن تتجاوز فصل الصيف، وأكد لدى مخاطبته الجمعة المصلين بمسجد كادقلي، أن إنهاء التمرد في بالولاية هدف استراتيجي تسعى له الدولة. وعدد هارون خلال مخاطبته المصلين بمسجد كادقلي العتيق، عقب صلاة الجمعة، الجهود التي تبذلها الحكومة السودانية عبر مستوياتها المختلفة لحسم التمرد في جنوب كردفان كهدف استراتيجي تسعى له الحكومة. وأشاد بتوجه الدولة بدعمها اللامحدود لمواطني جنوب كردفان في معركتهم ضد التمرد وصمودهم في وجه استهداف الحركة الشعبية لهم ومحاولاتها المتكررة لزعزعة أمنهم وإيقاف حياتهم. وأشار أحمد هارون لأعمال اللجنة القومية العليا للتعبئة والاستنفار التي يترأسها النائب الأول للرئيس السوداني علي عثمان محمد طه، وجهودها لبناء صف وطني واحد لإعادة الأمن والطمأنينة لمواطني الولاية.

Quote: أنت بتتكلم بدون أي مصدر وبدون أي دليل وضرب رمى سااااااااااااااااكت من قال لك أنه مهمة جهاز الأمن والمخابرات تقتصر فقط فيما ذكرت ولماذا لا تكون هناك قوات عسكرية تعاضد دور القوات المسلحة كقوات الشرطة التي لها رتبها العسكرية وزيها وقوات المطافي والنجدة وقوات الأسعاف وفي داخل القوات المسلحة هناك أكثر من جهاز من مهندسين وطبيين وبرية وبحرية

(عدل بواسطة جلالدونا on 05-24-2014, 06:12 AM)

Quote: حسين: الجيش يستعد للانطلاق بمحاور جديدة الجمعة, 23 مايو 2014 22:22 التحديث الأخير ( السبت, 24 مايو 2014 09:33 ) أعلن وزير الدفاع السوداني عبدالرحيم محمد حسين، اكتمال استعداد الجيش للانطلاق في محاور جديدة ضمن عمليات "الصيف الحاسم"، وقال إن ما يقوم به الجيش من عمليات ليس ضد قبيلة أو عرق، إنما ضد من يهددون أمن البلاد. وتفقد وزير الدفاع يوم الجمعة قيادة الفرقة الـ 14 وبعض مواقع القوات المتقدمة بولاية جنوب كردفان. وقال حسين إن القوات المسلحة رغم تقدمها نحو أهدافها، إلا أنها في ذات الوقت حريصة على حقن دماء أبناء الوطن. وأضاف أن جولة المفاوضات القادمة فرصة لإحراز تقدم كبير باتجاه وقف الحرب إذا ما رغب الطرف الآخر في ذلك. وأعلن اكتمال استعدادات القوات المسلحة لاستكمال الوثبة الثانية للمرحلة الثانية من عمليات الصيف الحاسم، مشيراً إلى أن زيارته أكدت استعداد القوات للانطلاقة في محاور جديدة ضمن عمليات الصيف الحاسم وكشفت حجم الجاهزية لها. وقال إن ما تتمتع به القوات من روح معنوية عالية وجاهزية يبشر بنصر كبير، وأضاف كل القوات بمختلف وحداتها الآن في كامل استعداداها لانطلاق وتحقيق الأهداف المرجوة من هذه العمليات. شبكة الشروق

Quote: اكتر من الف نفر مروا على البوست دا اتنين بس دعموا القوات دي

Quote: الخرطوم، السودان (CNN)—أعلنت الحكومة السودانية، مساء الجمعة، نيتها تقديم رئيس حزب الأمة القومي، الصادق المهدي للمحاكمة، على خلفية تصريحاته حول قوات الدعم السريع. ونقلت وكالة الأنباء السودانية الرسمية على لسان وزير الإعلام والناطق باسم الحكومة، أحمد بلال عثمان قوله إن المهدي خرج عن السياق بحديثه عن قوات الدعم السريع، الأمر الذي استوجب فتح بلاغ جنائي ضده من قبل جهاز الأمن والمخابرات الوطني وأن قوات الدعم السريع هي قوات نظامية ومنضبطة وهي تحت إمرة وقيادة القوات المسلحة وأن الحاجة دعت لتكوينها وقد حققت نجاحات وانتصارات عديدة ولها مهاما قتالية ومهاما مدنية تتصل بتأمين المجتمع والدولة . وتابع الوزير السوداني قائلا إن الصادق المهدي رئيس حزب الأمة القومي سيقدم للمحاكمة، حيث أن ما قام به هروب للأمام والتفاف على الحوار، وأن المهدي يعاني من إشكالات داخل حزبه. وبخصوص توقف الحوار عقب توجيه التهمة إلى الصادق المهدي من قبل الأجهزة العدلية قال بلال: "ليس من شروط الحوار تعليق القانون أو إعطاؤه إجازة،" بحسب ما أوردته الوكالة.

Quote: لان القوات الدعم السريع قامت مقام القوات المسلحة

(عدل بواسطة Frankly on 05-24-2014, 02:42 PM)

Quote: Re: هجوم على منطقة دلدكو.. (Re: بشير أحمد) استشهاد قائد قوات الدعم السريع العقيد/جبر الدار متاثرا بجراحه.. الرحمة والمغفرة له...خالص التعازي لاسرته..

Quote: الباقي حشو ليس هذا محله انتهى

Quote: قوات الدعم السريع السودانية تعلن مقتل 151 متمرداً في دارفور النسخة: الرقمية الإثنين، 24 مارس/ آذار 2014 (18:18 - بتوقيت غرينتش) آخر تحديث: الإثنين، 24 مارس/ آذار 2014 (18:56 - بتوقيت غرينتش) الخرطوم - أ ش أ أعلنت القوات المسلحة السودانية تدمير معسكر لمتمردي "حركة تحرير السودان" بقيادة منى أركو مناوي، في منطقة "خور البعاشيم" في ولاية شمال دارفور. وقال قائد قوات الدعم السريع اللواء عباس عبد العزيز: "قتلوا 151 متمرداً من بينهم عشرة من كبار قادة الحركة، واستولوا على 52 عربة". وأوضح عبد العزيز أنّ "القوات السودانية لا تزال تطارد المتمردين الذين فروا مخلفين وراءهم القتلى والآليات"، مضيفاً أنّ"القوة مستمرة في تطهير المنطقة من المتمردين، وأنّ معركة خور البعاشيم تمثل بداية حقيقية لنهاية التمرد بولاية شمال دارفور"، كما أكدّ "إستعداد الجيش السوداني لتأمين أمن المواطنين في كل ولايات دارفور".

Quote: السودان وأمريكا وقوات التدخل السريع 05-25-2014 11:33 AM أرجو أن أستميح القارئ عذراً باعادة مقال كتبته في آخر لحظة يوم 13/10/2013 وأعلق عن مدى تطابقه مع الواقع بعد أكثر من سبعة أشهر من كتاباته واقتراح حلول عاجلة تزيل الاحتقان والتوجس الحالي في البلاد. مقال 13/10/2013 (استوقفني خبرصغير في مساحته كبير في مضمونه ودلالاته وخطورته. الخبر في الصفحة الثالثة من العدد 2250 من صحيفة آخر لحظة يوم 7/10/2013 الخبر بعنوان- قوات لتأمين الحدود بين شرق وشمال وجنوب دارفور يقول الخبر في مقدمته (وضعت حكومة ولاية شرق دارفور خطة أمنية جديدة لتأمين حدودها مع ولايتي شمال وجنوب دارفور...)- كل من يقرأ هذا الخبر وهو غير سوداني سوف يجزم بأن الخبر يتحدث عن ثلاث دول في وسط افريقيا تسمى شمال دارفور، شرق دارفور وجنوب دارفور وهي على وشك الدخول في حرب حدودية وفي المقابل كل سوداني يقرأ الخبر سوف يمتع نفسه بالدهشة مرددا قول الشاعر الراحل عمر الطيب الدوش في رائعته الحزن القديم التي تغنى بها الراحل وردي: تجيني ومعاك زمن أمتع نفسي بالدهشة طبول بتدق وساحات من فرح نوّر وجمّل للحزن ممشى يا راحل يا مقيم وانت يا عمر الطيب الدوش في غيابك الأبدي نقول لك دارفور وصلت (الميس) وجاتك ومعاها زمن التمتع بالدهشة وتحقق لك ما تخيلته وبها طبول حرب بتدق وساحات من ألم أظلم وقبح للفرح ممشى هذا الخبر يؤكد ويعضد ما ظللت اردده بضرورة إعادة النظر في هياكل الحكم وتطبيق النظام الفدرالي الصحيح في ستة أو ثمانية أقاليم على الأكثر خاصة ونحن في مرحلة مراجعة دستورية شاملة ووضع دستور دائم للسودان- حتى نؤكد على جدوى مطالبتنا بتطبيق الحكم الفدرالي السلمي في أقاليم تتناسب وحجم السودان وتعداد سكانه وتنوع ثقافاته وثرواته، نعتقد مقارنة مع أعظم وأقوى دولة في العالم وهي أمريكا والتي تشابه السودان في الكثير من الأوجه ولكن بمقياس رسم 1: 10- مساحة امريكا حوالي 10 مليون كيلو متر مربع والسودان مليون وثمانمائة ألف كلم متر مربع- سكان امريكا 325 مليون والسودان 35 مليون ولايات أمريكا 50 والسودان 18 ولاية وبأعمال مقياس الرسم 1:10 يكون المنطق في أن تكون ولايات أو أقاليم السودان خمسة زائدا العاصمة وهو ما كان عليه السودان قبل 1989 . تعتبر أمريكا أكثر دولة في ال عالم بها تنوع اثني وعرقي وثقافي وكذلك السودان يعتبر اكثر دولة في أفريقيا والشرق الأوسط بها تنوع مناخي وكذلك السودان في افريقيا- أمريكا كانت مستعمرة بريطانية نالت استقلالها في 4/7/1776- السودان كان أيضا مستعمرة بريطانية نال استقلاله في 1/1/1956- الناتج القومي الأمريكي 16 ألف مليار دولار في 2012 والناتج القومي السوداني في 2011 كان 59 مليار دولار- دخل الفرد الأمريكي 50,000 (خمسين ألف) دولار في السنة ودخل الفرد السوداني 1700 دولار (ألف وسبعمائة) دولار في السنة. نظام الحكم في أمريكا رئاسي وكذلك الحال في السودان- التشريع في امريكا في مجلسين في الكونجرس هما السينيت (Senate) مكون من مائة عضو اثنين من كل ولاية ومجلس النواب المجلس الثاني مكون من 435 عضواً عبر انتخابات في دوائر حسب الكثافة السكانية- التشريع في السودان أيضا في مجلسين الأول مجلس الولايات مكون من خمسين عضواً والمجلس الوطني- مجلس النواب مكون من 450 عضواً يتم انتخابهم من دوائر جغرافية وتمثيل نسبي. الحكم في امريكا في ثلاثة مستويات- الحكم المحلي- الحكم الولائي والحكم الاتحادي وكذلك الحال في السودان- أمريكا لا توجد بها قبائل ولها لغة واحدة هي الانجليزية ولا توجد بها لهجات محلية- السودان به 597 قبيلة وأربعمائة لغة ولهجة محلية.امريكا تطبق الحكم الفدرالي السليم ولا توجد أي ثغرة لتضارب الاختصاصات والصلاحيات اذ ان حكومات الولايات برئاسة حاكم منتخب يتولى كل شؤون الولاية الداخلية كاملة من شرطة- خدمات- ضرائب- استثمارات- قضاء- تعليم- صحة- مواصلات واتصالات ولا توجد في الحكم الاتحادي اي وزارات أو هيئات أو مكاتب مماثلة لما في الولايات- الحكم الاتحادي المركزي في امريكا مكون من رئيس منتخب مباشرة من الشعب لا يحكم أكثر من دورتين (ثماني سنوات) يعاونه ثلاثة أو أربعة وزراء أهمهم وزراء الخارجية- الدفاع- الخزانة ومؤسسات متخصصة في الأمن القومي- المخابرات (CIA) وشرطة المباحث المركزية (FBI)- في السودان توجد وزارات اتحادية وأخرى موازية لها ولائية تتعارض في كثير من الحالات وتربك العمل مثلا وزارة صحة اتحادية وأخرى ولائية، وزارة تعليم ولائية وأخرى اتحادية، استثمار اتحادي وآخر ولائي، شباب ورياضة اتحادية وأخرى ولائية، وزارة بيئة إتحادية وأخرى ولائية، إعلام اتحادي وإعلام ولائي، رعاية اجتماعية اتحادية وأخرى ولائية وخلافها، وكل ما تقدم ذكره من أمثلة هي شؤون ولائية بحتة لا تتطلب أجساماً موازية اتحادية- المسائل المهمة القومية الإتحادية هي القوات المسلحة، الشؤون الخارجية، الأمن والاستخبارات، المالية، الزراعة والثروات الطبيعية الأخرى تكون ولاية تحت اشراف اتحادي واحد تحت أي مسمى، ويتبع مباشرة لرئاسة الجمهورية له كل صلاحيات التخطيط والتنسيق والتمويل الداخلي والخارجي ويمتد هذا الاشراف الى التنفيذ الذي تقوم به الولايات حتى وإن تعدى حدود الولاية الى أخر، مثل أنابيب البترول والذي تقوم به عادة شركات بموجب تعاقدات من المركز. أعود من حيث بدأت عن عن مسألة دارفور، وفرض هيبة الدولة وسلطانها، لحفظ كيان الدولة في بلد شاسع مثل امريكا، والسودان لأقول ان أمريكا ابتدعت أسلوب إعمال الكفاءة العالية وعدم تشتيت الجهود في فرض قوتها داخلياً وخارجيا، وذلك بتكوين وحدات خاصة مقاتلة ولائية واتحادية- القوة الأولى الولائية وهي تتبع للشرطة وتسمى (القوات الخاصة عالية التكتيك والتسليح.. SWATT (Special Weapon and Tactics Troops) أنشئت أول مرة في كاليفورنيا عام 1967 لمكافحة كل التفلتات المنظمة من بعض المجموعات الإثنية والإرهابية، والتي يستعصي التعامل معها بواسطة الشرطة العادية- قدم هذه الفكرة شاويش أمريكي في عام 1960 واسمه جون نلسون، وتم اعتمادها وتجهيز القوات ومعداتهم كاملة في باقي الولايات عام 1971، وهي قوات سريعة الحركة عالية التسليح، نجحت هذه الفكرة في إخماد كل التفلتات خاصة العرقية بأقل تكاليف اذ أن هذه القوات تعمل من مدينة واحدة في الولاية على مدار الساعة، وتصل الى أبعد نقطة في الولاية في أقل من عشرين دقيقة، ومعها كل أجهزة ومعدات الإتصال والحركة والردع. القوة الثانية الضاربة في أمريكا وتعمل داخل وخارج امريكا بصورة أكثر هي قوات التدخل السريع: (RDF-Rapid Deployment Forces) وهي بنفس فكرة SWATT ولكن تتبع للقوات الأمريكية وبأسلحة غاية في التطور وتشمل طائرات، صواريخ، سفن وغواصات بحرية حربية- عليه يمكن بجهود أقل من أمريكا، وبنفس الفكرة إنشاء وحدات SWATT في كل مراكز الولايات لحفظ الأمن الداخلي من النزاعات القبلية وكذلك انشاء RDF - قوات تدخل سريع في ثلاثة أو أربعة أماكن في السودان، لمقابلة الهجمات المنظمة من الداخل أو الخارج. إنشاء مثل هذه الوحدات عالية الكفاءة، عالية التسليح والتدريب سريعة الحركة، يوفر جهداً ومالاً كثيراً، ليبذل بدرجة متساوية لكل الوحدات العسكرية والشرطية إذ أن الفاً من هذه القوات الخاصة سريعة الحركة قادرة على إخماد التفلتات والهجمات المباغتة في مهدها، وبالسرعة المطلوبة. القوات التقليدية والمناط بها حماية الدولة في كل حدودها الخارجية يتواصل ويتعاظم دورها في حفظ كيان الدولة، وتماسكها ولن تلغي القوات الخاصة دورها بأي حال من الأحوال).. انتهى مقالي ليوم 13/10/2013 أي نشرته قبل تكوين قوات الدعم السريع الحالية. التعليق والحلول أولاً تكوين قوات الدعم السريع تأخر إعلانه والهدف منه كما حدث في هذه الأيام كان المفترض الإعلان عنه، والأهداف مع فكرة إنشاء القوة وأهدافها وعدم تعارضها مع دور القوات التقليدية كما حدث في أمريكا قبل أكثر من خمسين عاماً كما أوردنا في المقال. ثانياً: تأكيد أو إعادة تبعية هذه القوات الى القوات المسلحة حتى تزول الضبابية، خاصة وأن القوات المسلحة في أي دولة تتحرك في مواجهة أي عدوان بموجب معلومات مطلوبة من أجهزة الأمن الوطني والاستخبارات العسكرية، والقوات الخاصة موجودة في كل جيوش العالم منذ الحرب العالمية الأولى وحتى اليوم. ثالثاً: إنشاء وحدات مماثلة لـSWATT الأمريكية في الشرطة أو تحديث تلك الوحدات القائمة مثل شرطة العمليات لتصبح في كفاءة الـSWATT الأمريكية. رابعاً: تكبير الظل الاداري في السودان بإعادة هيكلة الحكم في ثمانية أقاليم فقط وإلغاء كل الولايات الحالية وتحويلها الى محافظات محلية، ليكون الحكم متينا في ثلاثة مستويات محلي، اقليمي واتحادي. خامساً: بداية الحوار الوطني بصورة جادة بهدف الوصول الى دستور دائم للبلاد. سادساً: وقف كل الحروب الداخلية في أقرب وقت عبر التفاوض المنتج بعيداً عن كل ثوابت التمترس في المواقف وإعمال المرونة التكتيكية الاستراتيجية المهمة. والله الموفق. صحيفة آخر لحظة عمر البكري أبو حراز ت.إ

Quote: (RDF-Rapid Deployment Forces) وهي بنفس فكرة SWATT ولكن تتبع للقوات الأمريكية وبأسلحة غاية في التطور وتشمل طائرات، صواريخ، سفن وغواصات بحرية حربية- عليه يمكن بجهود أقل من أمريكا، وبنفس الفكرة إنشاء وحدات SWATT في كل مراكز الولايات لحفظ الأمن الداخلي من النزاعات القبلية وكذلك انشاء RDF - قوات تدخل سريع في ثلاثة أو أربعة أماكن في السودان، لمقابلة الهجمات المنظمة من الداخل أو الخارج. إنشاء مثل هذه الوحدات عالية الكفاءة، عالية التسليح والتدريب سريعة الحركة، يوفر جهداً ومالاً كثيراً، ليبذل بدرجة متساوية لكل الوحدات العسكرية والشرطية إذ أن الفاً من هذه القوات الخاصة سريعة الحركة قادرة على إخماد التفلتات والهجمات المباغتة في مهدها، وبالسرعة المطلوبة. القوات التقليدية والمناط بها حماية الدولة في كل حدودها الخارجية يتواصل ويتعاظم دورها في حفظ كيان الدولة، وتماسكها ولن تلغي القوات الخاصة دورها بأي حال من الأحوال).. انتهى مقالي ليوم 13/10/2013 أي نشرته قبل تكوين قوات الدعم السريع الحالية.

Quote: "الدعم السريع" تعلن مقتل 6 قادة للمتمردين الاثنين, 26 مايو 2014 13:28 التحديث الأخير ( الاثنين, 26 مايو 2014 16:04 ) أعلنت قوات الدعم السريع التابعة لجهاز الأمن والمخابرات مقتل ستة قادة ميدانيين لمتمردي الحركة الشعبية قطاع الشمال أبرزهم عبود أندراوس قائد منطقة أم سردبة خلال معارك منطقة "دلدكو" الواقعة شرقي مدينة كادقلي حاضرة جنوب كردفان. وقالت القوات في صفحتها الرسمية في موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" يوم الإثنين، إن أندراوس مات متأثراً بجراح أصيب بها خلال معارك اليومين الماضيين، وأكدت أنه قتل إلى جانب خمسة قادة آخرين هم داؤود حرابة وجمعة شايا وجمعه سليمان والدقل شميله وموري حامد. وأضافت "أن القوات المسلحة والدعم السريع سيطرت الآن على الأوضاع في "دلدكو" التي تبعد مسافة 17 كيلومتراً شرقي كادقلي بعد هجوم من المتمردين". وتابعت "معركة السيطرة على المنطقة استمرت لأربع ساعات وانتهت بدحر فلول المرتزقة وتكبيدهم خسائر فادحة في الأرواح والمعدات". وأكدت الاستيلاء على أسلحة من بينها دبابة T55، إلى جانب عدد من المركبات والآليات وكمية كبيرة من الأسلحة الصغيرة كما تم تدمير دبابة أخرى وعدد من المركبات والآليات". شبكة الشروق + وكالات

Quote: (RDF-Rapid Deployment Forces) وهي بنفس فكرة SWATT ولكن تتبع للقوات الأمريكية وبأسلحة غاية في التطور وتشمل طائرات، صواريخ، سفن وغواصات بحرية حربية- عليه يمكن بجهود أقل من أمريكا، وبنفس الفكرة إنشاء وحدات SWATT في كل مراكز الولايات لحفظ الأمن الداخلي من النزاعات القبلية وكذلك انشاء RDF - قوات تدخل سريع في ثلاثة أو أربعة أماكن في السودان، لمقابلة الهجمات المنظمة من الداخل أو الخارج. إنشاء مثل هذه الوحدات عالية الكفاءة، عالية التسليح والتدريب سريعة الحركة، يوفر جهداً ومالاً كثيراً، ليبذل بدرجة متساوية لكل الوحدات العسكرية والشرطية إذ أن الفاً من هذه القوات الخاصة سريعة الحركة قادرة على إخماد التفلتات والهجمات المباغتة في مهدها، وبالسرعة المطلوبة. القوات التقليدية والمناط بها حماية الدولة في كل حدودها الخارجية يتواصل ويتعاظم دورها في حفظ كيان الدولة، وتماسكها ولن تلغي القوات الخاصة دورها بأي حال من الأحوال).. انتهى مقالي ليوم 13/10/2013 أي نشرته قبل تكوين قوات الدعم السريع الحالية.

Quote: الدعم السريع: بيننا والمهدي "القضاء" السبت, 31 مايو 2014 20:04 التحديث الأخير ( الأحد, 01 يونيو 2014 09:21 ) حميدتي: لو لم يكن لهذه القوات نجاح لما كان سيتم اتهامها بهذا الحديث الفارغ قالت قوات الدعم السريع إنها لا تتعامل مع رئيس حزب الأمة الصادق المهدي وفقاً لقضية شخصية، وأشار القائد الميداني للقوات العميد محمد حمدان دقلو "حميدتي" إلى أن المهدي اتهم القوات بالباطل، وزاد: "بيننا حكم القضاء". وأوضح حميدتي لبرنامج "لقاءات"، الذي بثته "الشروق"، يوم السبت، أن جهاز الأمن والمخابرات الوطني فتح بلاغاً في المهدي عملاً بأحكام القانون والديمقراطية. وأضاف: "نتمنى أن لا يقف الحوار السياسي، وإذا كان مرتبطاً بأشخاص ليس لدينا مانع في أن يقف". وعدَّ حميدتي اتهام المهدي لقوات الدعم السريع بأنهم غير سودانيين "حديثاً فارغاً". وقال "لو لم يكن لهذه القوات نجاح لما كان سيتم اتهامها بهذا الحديث الملفَّق، وغير الصحيح". وأكد أن القوات لا ينقصها العدد حتى تدخل الأجانب في صفوفها، لأن تشكيلها تم من كل السودان، ولديها الكثير من المهام الخاصة بنظافة الأرض من فلول التمرد. تنظيف التمرد " القوات تم إنشاؤها في العام 2013 من الجيش والأمن والوطني والشرطة لمقاومة أي تهديد يصدر من الحركات المسلحة أو ما تسمى بالجبهة الثورية التي كانت تتكلم عن وجودها بمشارف أم روابة ومدينة الأبيض " وقال إن القوات تم إنشاؤها في العام 2013 من الجيش والأمن والوطني والشرطة لمقاومة أي تهديد يصدر من الحركات المسلحة أو ما تسمى بالجبهة الثورية، التي كانت تتكلم عن وجودها بمشارف أم روابة والأبيض. وأكد حميدتي أن القوات تعمل بتنسيق تام مع الجيش عبر القيادة والفرق التي تصدر التعليمات في العمل الميداني. وذكر أن التمرد في دارفور قليل خاصة في مناطق شرق الجبل التي لا يمتلكون فيها أكثر من 20 عربة وعدد من العربات المتهالكة في النواحي الشمالية لدارفور، وأكد "دحرناهم خارج المناطق التي كانوا ينهبون فيها الأهالي، وسنعود إليهم". وأضاف: "نظفنا التمرد بكردفان من مناطق شنقل والكارقو وأبو دموع ومناطق الواليات وكجورية وكيقا الخيل الدار والبرام وتروجي واستلمنا من التمرد أسحلة ليبية". وأشار حميدتي إلى أن القوات تواصل انتصاراتها عليهم، وتسيطر على الموقف في مناطق دلدلكو، وتتقدم إلى الأمام في القتال. أغراض التأمين " قائد قوات الدعم السريع قال إن المتمردين لصوص وقطاع طرق ولا يدخلون الحرب إلا وهم سكارى وخطورتهم إعلامية فقط ويعرفونهم جيداً والطرق الآن فاتحة في دارفور بدون أطواف " وقال حميدتي إن قوات الدعم السريع الموجودة بالخرطوم لأغراض التأمين والجاهزية والاستعداد، مبيناً أنها قوات دائمة، ولا تلحق بالجيش، وتتبع لهيئة العمليات، ولا تعمل بالمقطوعية. وأضاف: "المتمردون لصوص وقطاع طرق، ولا يدخلون الحرب إلا وهم سكارى وخطورتهم إعلامية فقط، ونحن نعرفهم جيداً، والطرق في دارفور الآن مفتوحة بدون أطواف، وهذا ما أقرَّ به د. التجاني السيسي رئيس السلطة الإقليمة لدارفور". وأوضح أن مدير الجهاز هو الداعم الرئيس للعمل الإنساني للدعم السريع، وأكد: "لدينا وفرة في الغذاء والدواء وكل منطقة قدمنا فيها لإنسانها ما يحتاجه. وقال "حفرنا الآبار ودوانكي المياه وأصلحنا الخطوط في العديد من المناطق". وكشف حميدتي عن متفلتين قال إنهم دخلوا إلى مناطق بدارفور بعد خروجهم منها، وبسببهم تم إطلاق الاتهامات لقواتهم. وقال "جميع الاتهامات غير صحيحة، وأرجعنا من قبل 3750 رأساً من الماشية في نفس هذه المنطقة بشهادة الجميع بمن فيهم النازحون". شبكة الشروق

Quote: الجيش والدعم السريع يحرران "العتمور" الجمعة, 06 يونيو 2014 19:06 التحديث الأخير ( الجمعة, 06 يونيو 2014 19:07 ) الصوارمي: القوات المسلحة احتسبت عدداً من الشهداء والجرحى الصوارمي: القوات المسلحة احتسبت عدداً من الشهداء والجرحى أعلن الجيش السوداني وقوات الدعم السريع التابعة لجهاز الأمن والمخابرات الوطني، يوم الجمعة، عن دخول قواتهما منطقة "العتمور" بولاية جنوب كردفان، وتحريرها من المتمردين الذين هربوا من المنطقة مخلفين وراءهم عدداً كبيراً من القتلى. وتقع منطقة العتمور بين "أم سِردِبّة" و"دلدكو" في الاتجاه الشرقي لمدينة كادوقلي بولاية جنوب كردفان. وقال المتحدث الرسمي للجيش السوداني العقيد الصوارمي خالد سعد، لـ "الشروق"، إن القوات المسلحة وقوات الدعم السريع استولوا على كمية كبيرة من العتاد الحربي ممثلة في راجمات كبيرة ومدافع وثنائيات، وعدد مقدر من الأسلحة الصغيرة والذخيرة. وأضاف: "احتسبت القوات المسلحة عدداً من الشهداء والجرحى، وتواصل مع قوات الدعم السريع تمشيطها للمنطقة كما وتقدمها لما تبقى من الأهداف بثبات". وأكد أن المتمرين كانوا يتخذون المنطقة قاعدة لكل أسلحتهم الكبيرة والراجمات التي يشنون بها هجمات على مدينة كادوقلي. يوم النجمة" منطقة العتمور تمثل دائرة اقتصادية مهمة اتخذها المتمرون قاعدة لكل أسلحتهم الكبيرة والراجمات التي يشنون بها هجمات على مدينة كادوقلي وتعد البوابة المتقدمة لمنطقة كاودا " وتمثل منطقة العتمور - طبقاً للصوارمي - دائرة اقتصادية مهمة، حيث بها زراعة الفواكه والخضروات والمنتجات الزراعية الأخرى وملتقى طرق. كما أنها تعد البوابة المتقدمة لمنطقة كاودا. وأضاف: "لابد من الإشارة إلى أن هذا اليوم (ستة ستة)، هو ما يطلقون عليه يوم النجمة الذي كانت خطط المتمردين تعده حداً يعلنون فيه نجاحهم واستيلاءهم على كل الولاية". وقال سعد إن مدينة كادوقلي خرجت في مسيرات جماهيرية احتفالاً بانتصارات القوات المسلحة على جيش الحركة الشعبية. وفي السياق، أكدت حكومة ولاية جنوب كردفان مضيها باتجاه تحرير كل المناطق التي يسيطر عليها المتمردون. وخاطب والي جنوب كردفان بالإنابة كمال عثمان بله، حشداً جماهيراً وعسكرياً في قيادة الفرقة الرابعة عشرة بكادقلي بمناسبة تحرير منطقة العتمور. وقال بله إن توسيع الدائرة الأمنية حول المدينة سيعزز من استقرار المواطنين، ويعطي فرصاً أكبر لتوسيع المساحات المزروعة في الموسم الزراعي القادم. حجم الخسائر " قائد المنطقة: الانتصارات الأخيرة للجيش بجنوب كردفان جاءت بعد معارك قوية استطاعت من خلالها القوات المسلحة تكبيد المتمردين خسائر كبيرة في العتاد والأرواح " وأكد أن الجيش الشعبي لم يستول على المناطق الحالية بقوة السلاح عنوة من القوات المسلحة السودانية بل كان وجودها فيه وفق اتفاق السلام الشامل قبيل إعلان الحركة الشعبية تمردها في مطلع يونيو 2011م. من جانبه، أكد قائد الفرقة الرابعة عشره اللواء عبدالهادي عبدالله تقدم القوات المسلحة نحو أهدافها العملياتية الحالية ضمن الوثبة الثانية وفي المرحلة الثانية. وأشار إلى أن الانتصارات الأخيرة للجيش بجنوب كردفان، جاءت بعد معارك قوية استطاعت من خلالها القوات المسلحة تكبيد المتمردين خسائر كبيرة في العتاد والأرواح، وذلك بدعم أهالي الولاية وصمودهم أمام استهداف المتمردين لهم بقصف المدن وقتل الأبرياء من المدنيين. وأضاف: "القوات المسلحة تعمل على تحقيق المزيد من الانتصارات وهطول الأمطار والظروف الطبيعية لا توقف الجيش من للوصول إلى أهدافه وفق الخطط الموضوعة". شبكة الشروق

Quote: المهم قوات الدعم السريع قوات حكومية 100% وتجد تأييد شعبي عريض

Quote: المهم قوات الدعم السريع قوات حكومية 100% وتجد تأييد شعبي عريض

Quote: قوات الدعم السريع (قدس)... استراتيجية «فرض السلام» 06-06-2014 07:07 PM أثارت الإنتصارات العسكرية التي حققتها قوات الدعم السريع (قدس) على الحركات المتمردة في دارفور بشكل خاص، وفى بولاية جنوب كردفان قبل ذلك، أثارت المخاوف لدى العديد من الدول التي لديها إستراتيجيات مرسومة تجاه السودان، حيث تعد الحركات المتمردة، إحدى أعمدة تلك الإستراتيجيات الهادفة إلى جعل السودان مشدوداً من أطرافه. وكانت قوات الدعم السريع (قدس) قد بدأت أولى عملياتها العسكرية ضد حركات التمرد بولاية جنوب كردفان، فى بدايات صيف العام الحالى، في إطار عمليات (الصيف الساخن)، بمعركة (أبوزبد)، حيث تمكنت تلك القوات من دحر متمردى ماتسمى بـ(الجبهة الثورية) الذين كانوا يستهدفون المدن الآهلة بالسكان، وتدمير البينات التحتية، على نحو ما جرى في مدن، «أبي كرشولا»، و«أم روابة»، و«الرهد»... الخ. وقد تمكنت قوات (قدس) من دحر المتمردين في المنطقة الشرقية بولاية جنوب كردفان، حيث تراجع المتمردون الى تخوم (بحيرة الأبيض)، حيث معاقل المتمردين الذين يتخذون منها خط إمداد من داخل جنوب السودان، خاصة منطقة (كاودا). أهمية إستراتيجية وفي إطار المرحلة الأولى من عمليات (الصيف الساخن) التي تقوم بها القوات النظامية، وفي مقدمتها «قوات الدعم السريع»، تمكنت تلك القوات من تحرير مكافحة جنوب (السكة حديد)، والتي ظلت الفترة طويلة معقلاً لحركة (مناوى)، حيث تمارس فيها عمليات السلب والنهب وقطع الطرق وترويع الأمنيين، وتأتي أهمية تلك المنطقة من ولاية جنوب دارفور، كونها أنها تمثل الشريان التجاري لولاية جنوب دارفور، والتي تعد الثانى بعد الخرطوم من حيث الكثافة السكانية، والنشاط الإقتصادي والتجاري، كما أنها تقع على الطرق الرابطة بين ولايات شرق وجنوب دارفور من جهة، وجنوب وغرب كردفان من جهة ثانية، كما أنها في الوقت عينه، تمثل شرياناً لإمداد وعبور الحركات المتمردة من وإلى دارفور، ودولة جنوب السودان، التي تعتبر قاعدة خلفية لإمداد حركات التمرد ضد السودان بكافة أشكال الدعم اللوجستى. ومن هنا كان تحرير، وإعادة الحياة إلى مناطق جنوب (السكة حديد)، حدثاً يكتسب أهمية جيواستراتيجية كبيرة، كما مهّد الطريق لإعادة ترتيب الأوراق السياسية والعسكرية، وتعديل موازين القوة بشكل جوهرى على الأرض. تكتيكات جديدة جاء تصميم قوات (الدعم السريع)، لتشكل عامل إسناد للقوات المسلحة والتشكيلات العسكرية الأخرى، ولذا أُريد بها أن تكون تطوراً لافتاً في القوات المساندة التي عُرِفت أشكال منها على مدار التاريخ القريب في السودان، وهذا التطور الأخير لتلك القوات ليس على صعيد المسميات والأوصاف العامة فقط، وإنما على صعيد التكتيكات والإستراتيجيات العسكرية والتفوق النوعى في الأساليب القتالية ومستوى التسليح. ومصطلح (الدعم السريع) يشيح عن حجم ونمط المهام الملقاة على عاتق تلك «القوات»، وتقوم أساليبها القتالية على التفوق النيران على المتمردين، الذين يصل تسليحهم إلى تسليح القوات النظامية للدول، ما يكشف أن مصدر ذلك التسليح هو دول بعينها، وليس مجرد فصائل متمردة تحترف الأعمال اللصوصية، ثم أن عنصر السرعة هنا، يُحيل إلى المباغتة والمفاجأة في الهجوم، وهو ما تجلى فى هجوم«الدعم السريع» على معاقل حركات التمرد وتجريدها من العتاد العسكرى، ومنعها من إقامة ما تطلق عليه (بالمناطق المحررة)، حيث تشير بعض التقديرات العسكرية أنه تم تدمير القدرات العسكرية لفصائل التمرد، وخاصة فصيل «مناوى» بنسبة95%، وأن حركة العدل المساوة التى تحاشت الإحتكاك بقوات الدعم السريع قد خسرت80% من قوتها العسكرية ، فى معارك والية جنوب كردفان، قبل ان تفر الى داخل جنوب السودان للمشاركة فى القتال الى جانب سلفاكير. ويرى مراقبون أن (قوات الدعم السريع) نجحت في تطبيق تكتيكات عسكرية، أثبتت خلال فترة وجيزة نجاعتها، وهو أنعكس إيجاباً على حالة الإستقرار الأمني بولايات دارفور ومناطق جنوب كردفان، والأخيرة تحولت إلى ميدان رئيسى لأنشطة متمردى ماتُسمى بـ«الجبهة الثورية». عطاء غربى وكنتيجة للضربات الموجعة التي وجهتها (قوات الدعم السريع) للحركات المتمردة بجنوب السكة حديد بولاية جنوب دارفور، فرّت عناصر المتمردين إلى ولاية شمال دارفور، لتمارس هناك أساليبها المعتادة من القتل والنهب والسلب وتدمير البينات التحتية، وتجسّدت تلك الأساليب البربرية في العدوان الذى قامت به فلول «فصيل مناوى» في مناطق (اللعيت جار النبى)، و (الطويشة)، و (كلمندو)، و (مليط)، حيث إرتكبت أفظع الجرائم بحق المدنيين الأبرياء، وعلى بشاعتها، لم تجد تلك الإنتهاكات الموّثقة، حتى مجرد الإدانة من الدول الغربية التي توفر بالعطاء لممارسات حركات التمرد، وفي الوقت الذى سارعت فيه تلك الدول إلى إصدار الإدانات والشجب بحق (قوات الدعم السريع). أسئلة ملحة وبطرح عدة اسئلة فى هذا الصدد: لماذا وُجهت قوات الدعم السريع (قدس) بكل هذا القدر من التشويه الممنهج؟ ومن يقف وراء ذلك؟ وماهى أهداف تلك الحملة؟ إبتداءاً، ينمكن القول أن (قدس) قد قلبت موازيين القوة العسكرية والميدانية، وبالتالى السياسية، وبشكلٍ يُهدد مشاريع المعلنة لحركات التمرد، والتى هى أساساً مشاريع لدول إقليمية و دول كبرى، وخاصة بعض دول الجوار. ثانياً: سعت بعض الأطراف، على مدار السنوات الأخيرة إلى تشويه صورة السودان أمام الرأى العام العالمى، تحت دعاوى كاذبة، منها عجز الحكومة السودانية عن القيام بواجباتها من حماية المدنيين، ولّما قامت الحكومة السودانية بمهمتها المنوط بها، وأمام تعاظم تهديد حركات التمرد، علت الأصوات المنددة والمستنكرة !. ثالثاً: تم إغداق أموال طائلة لتمكين حركات التمرد للتحول إلى قوة سياسية وعسكرية، كما جرت ترتيبات من أجل جسر الهوة بين ماتسمى بالجبهة الثورية المتمردة عسكرياً وتحالف المعارضة، إلا أن «وثيقة الفجر الجديد» والتي أُعتبرت بمثابة «المهر» السياسي لتلك الإستراتيجية قد دُفنت في مهدها بعد الذى وجدته من رفض من قبل القوى السياسية والإجتماعية الرئيسية، والإجراءات الحكومية الصارمة ضد المتورطين في الإعداد والتسويق لها. رابعاً: الأطراف الداعمة لحركات التمرد، لا تقبل مطلقاً الخسارتين السياسية والعسكرية لحفلاؤهم،على أيدى «قوات الدعم السريع»، وبالتالى المجازفة بفقدان القوة والنفوذ أوراق الضغط لممارسة الإبتزاز والإخضاع المتواصل بحق السودان. خامساً: نجاح الدعم السريع في بسط الأمن والإستقرار، يعنى نجاح مسار «وثيقة الدوحة» والحلول السياسية المتفاوض عليها، وذلك يعنى توجيه ضربة قاسية لما ترّوج له بعض الدول الكبرى، من أن «وثيقة الدوحة» لم تحقق السلام، وبالتالى لابد من التفاوض من جديد، ولكن إطار ما تسميه بالحل الشامل في السودان. سابعاً: نجاح خطة «فرض السلام بالقوة»، يعنى تجريد حركات التمرد من أسباب القوة، وبالتالى تغدو-حال قبلت بمبدأ التفاوض وإلقاء السلاح- جزءاً فقط من ممثلين آخرين لأهل دارفور، وليس هم الممثل الوحيد، كما يصورون نفسهم.. وهكذا سيدخل المتمردون إلى تسوية سياسية وهم طرفاً ضعيفاً، بعد أن تلقوا صضربات موجعة على أيدى قوات الدعم السريع. معاقل حصينة ولم تكن نجاحات قوات الدعم السريع (قدس) ناجحة على مستوى ولايات دارفور، فقد أكملت قوات (قدس) بولاية جنوب كردفان خطة (الصيف الساخن)، حيث تمكنت تلك القوات من تحرير (دولدكو)، ومنطقة (ميرى برا) ملحقة هزيمة ساحقة بفلول المتمردين. وتعتبر رولدكو ذات أهمية إستراتيجية، إذ تُمكّن من توسيع المظلة الأمنية لحماية كادوقلى عاصمة الولاية، من هجمات المتمردين الوحشية.ثانياً: تعتبر (رلدوكو) المدخل المؤدى إلى المناطق الحصينة للمتمردين، خاصة مناطق (أم سردبة)، (جاو)، (الدار)، فضلاً (كاودا). ويرى مراقبون أن محاولة المتمردين إستعادة السيطرة على (دولدكو) قبل أن تردهم (قوات الدعم السريع) على أعقابهم، وتلحق بهم خسائر فادحة في الأرواح والممتلكات، كان بسبب تلك الأهمية التى تحتلها منطقة (دولدكو)، وتشير بعض المصادر أن المتمردين الذين شاركوا في تلك المحاولة الفاشلة يقدرون بأكثر ثلاثة آلاف عنصر. ويرى بعض الخبراء أن المتمردين يرتعدون خوفاً من القوة الضاربة لـ(قوات الدعم السريع)، والتي ستقوم حتماً- مع القوات المسلحة والقوات النظامية الأخرى- وفي إطار المرحلة الثانية من عمليات (الصيف الساخن) بتحرير (كاودا)، وأن تحرير الأخيرة ماهو مسألة وقت فحسب. صحيفة اخر لحظة

Quote: أثارت الإنتصارات العسكرية التي حققتها قوات الدعم السريع (قدس) على الحركات المتمردة في دارفور بشكل خاص، وفى بولاية جنوب كردفان قبل ذلك، أثارت المخاوف لدى العديد من الدول التي لديها إستراتيجيات مرسومة تجاه السودان، حيث تعد الحركات المتمردة، إحدى أعمدة تلك الإستراتيجيات الهادفة إلى جعل السودان مشدوداً من أطرافه. وكانت قوات الدعم السريع (قدس) قد بدأت أولى عملياتها العسكرية ضد حركات التمرد بولاية جنوب كردفان، فى بدايات صيف العام الحالى، في إطار عمليات (الصيف الساخن)، بمعركة (أبوزبد)، حيث تمكنت تلك القوات من دحر متمردى ماتسمى بـ(الجبهة الثورية) الذين كانوا يستهدفون المدن الآهلة بالسكان، وتدمير البينات التحتية، على نحو ما جرى في مدن، «أبي كرشولا»، و«أم روابة»، و«الرهد»...

Quote: آلاف الخريجين يتقدمون للالتحاق بالأمن السوداني الاثنين, 09 يونيو 2014 11:53 التحديث الأخير ( الاثنين, 09 يونيو 2014 12:29 ) الأمن السوداني قال إن الجهاز مؤسسة قومية مفتوحة لكل السودانيين بلا استثناءات كشف جهاز الأمن السوداني عن تلقيه طلبات نحو 4485 خريجاً جامعياً للالتحاق بالجهاز في سلك الضباط. ونشر الجهاز على الصحف المحلية إعلانات مدفوعة القيمة تؤكد رغبته في ضم ضباط وفق مؤهلات أكاديمية وشروط عمرية محددة. وأكد رئيس لجنة الامتحان اللواء صلاح الدين محمد صاغة، جلوس الخريجين المتقدمين للالتحاق بالدفعة الجديدة للامتحان التحريري يوم الجمعة الماضي بمقر اللجنة بالنادي الوطني بالخرطوم. وأشار حسب تعميم من إدارة الإعلام بجهاز الأمن، إلى أن لجنة الامتحان أعدت بيئة متميزة بإمكانات عالية للممتحنين، مشدداً على أن الدفعة المتقدمة مثلت جميع أرجاء البلاد وضمت خريجين من مختلف التخصصات الأكاديمية. وقال صاغة إن الاختيار لهذه الدفعة يتم وفق إجراءات تتسم بالعدالة والشفافية والحياد باعتبار أن جهاز الأمن والمخابرات الوطني مؤسسة قومية مفتوحة لكل السودانيين بلا استثناءات أو تمييز ضد أحد أو جهة. شبكة الشروق + وكالات

Quote: الجيش يصد هجوماً للمتمردين ويكبدهم 110 قتيل الاثنين, 09 يونيو 2014 17:23 التحديث الأخير ( الاثنين, 09 يونيو 2014 17:24 ) سعد وصف هجوم المتمردين علي العتمور بالعملية الانتحارية اليائسة أعلن الناطق الرسمي باسم الجيش السوداني العقيد الصوارمي خالد سعد، أن القوات المسلحة تصدت، يوم الإثنين، لهجوم من متمردي الحركة الشعبية على منطقة (العتمور) بولاية جنوب كردفان، التي حررتها القوات المسلحة خلال الأيام القليلة الماضية. وأكد سعد ـ في بيان ـ أن القوات المسلحة كبدت المتمردين 110 قتلى وعدداً كبيراً من الجرحى. وأوضح البيان أنه في عملية انتحارية يائسة، قام متمردو الحركة الشعبية يوم 9-6-2014م بالهجوم على منطقة العتمور بولاية جنوب كردفان، والتي تم تحريرها في اليوم السادس من الشهر الجاري، غير أن القوات المسلحة قد تصدت لهم بكل بسالة. وأضاف أن المعركة بين الجانبين استمرت ثلاث ساعات، كان خلالها المتمردون يصرون على دخول المنطقة التي تمثل بالنسبة لهم قاعدة عسكرية لا يمكن التخلي عنها، فتمكنت القوات المسلحة من تشتيت فلولهم وقتلت منهم في الحال 110 مع عدد كبير من الجرحى، بينما لاذ من تبقى منهم بالفرار، مخلفين وراءهم عدداً كبيراً من العتاد العسكري. وأشار إلى أن القوات المسلحة تعقبت المتمردين وقامت بعملية تمشيط للمنطقة، لإبعاد شبح التمرد عنها، مؤكداً القوات المسلحة تمضي قدماً في تنفيذ خططها وتحقيق أهدافها بكل قوة واندفاع. وذكر سعد في بيانه، أن القوات المسلحة احتسبت في هذه العملية أربعة شهداء وعدداً من الجرحى. شبكة الشروق