الإعلام الأمريكى يتحدث عن قضية الدكتوره مريم يحى إبراهيم.

Quote: Daniel Wani is a Sudanese man with U.S. citizenship who has been living in Manchester, N.H. His wife, Meriam Yehya Ibrahim Ishag, became the focus of worldwide news reports last week after the Sudanese government sentenced her to death. She is eight months pregnant. The Islamic court considered Ishag a Muslim and did not recognize her marriage to Wani, a Christian. That constituted a crime of adultery and she was sentenced to receive 100 lashes. The court also found her guilty of apostasy by converting to Christianity and sentencing her to be hanged. The flogging and the death penalty were to be delayed until after she gave birth. Ishag is considered Muslim by Sudan's courts because her father was Muslim, though she raised by her Christian mother. Wani and his brother, Gabriel Wani, grew up in Sudan but moved to New Hampshire. Gabriel told ABC News affiliate WMUR that Daniel has returned to Sudan to try and save his wife's life. “I’m just praying for God. He can do a miracle,” he said. “Everyone is depressed. You don’t believe it. It’s shock.

Quote: “You cannot believe that’s going to happen,” Gabriel said. “It’s a good family, a happy family.” Neither Gabriel nor Daniel could be reached for comment today by ABC News. The U.S. condemned Sudan's court ruling last week, with both the State Department and the White House calling on Sudan to uphold its human rights commitments. U.S. Sen. Kelly Ayotte, who represents New Hampshire, has asked Secretary of State John Kerry to grant Ishag political asylum. The Sudan Tribune reported over the weekend that the country's parliament speaker, al-Fatih Izz Al-Din, downplayed the death sentence and said it was only preliminary and could be appealed in the future

Quote: The U.S. condemned Sudan's court ruling last week, with both the State Department and the White House calling on Sudan to uphold its human rights commitments.

Quote: وقال المتحدث أبو بكر الصديق لرويترز إن القضاء في السودان مستقل وإن الحكومة لا تتدخل في شؤونه. وأضاف أن من الممكن استئناف الحكم أمام محكمة أعلى درجة

Quote: مولانا عبدالله كيف تعرف يا قريبى الحكومة هدفها على ما اعتقد كان صرف النظر عن الفساد الذى أزكم الأنوف وأفقد الحكومة كل مصداقيتها امام الشعب ولكنها هذه المرة طبظت عينا بى يدها وفتحت ليها باب للاعلام الخارجى ليعزف على وتر تخلف دولتنا وارهابها ورجعيتها ويربط صورتها بما كان العالم يسمع عن طالبان افقانستان قبل الغزو الأمريكى وألان فقدت المصداقية محلياً وأصبحت غير مرغوب فيها دولياً لتبنيها مواقف لا تتماشى مع روح العصر الذى نعيش فيه وصحيح الجاهل عدو نفسو

(عدل بواسطة ABDALLAH ABDALLAH on 05-20-2014, 05:35 AM)

Quote: الفاضل مولانا عبد الله فضحونا وشرطوا عينا بتخلفهم و غبائهم وهاهي (الفاتيكان) ايضا تتدخل بالمناسبه. و( ودانيال واني) كاثوليكي….وللفاتيكان وزنها الدولي…..اه النوشف اخرة الجماعه ديل شنو؟! يبطشوا بالمساكين و المستضعفين. هنالك فديوهات كثيره تخص الامر ليتني اعرف كيف انزلها لك هنا بهذا البوست. كامل تامننا مع ايا كان اسمها(مريم) او (ابرار) ومع حقها في حرية الاعتقاد و حرية الارتباط.

Quote: http://www.sudaneseonline.com/board/470/msg/1400445104.html[/QUOTE] شكراً لك الحبيب محمد المسلمى على المشاركه. من المؤسف ولعطل فنى فى جهازى لم أتمكن من فتح الرابط لذلك لم أستطع معرفة ما بداخله . عموماً قضية دكتوره مريم والحكم بإعدامها لها صدى واسع هنا فى أميركا رسمياً وإعلامياً وشعبياً . أعمل فى أكبر مؤسسه قانونيه فى واشنطن LAW FIRM بها أكثر من ألف محامى ومحاميه ولكلٍ معتقده ,ولهم ولهن كامل الحريه فى إختيار أى ديانه يشاءون ولا أحد بيسأل حد. ونحن كمسلمين أقل عدداً بينهم لكن نظرة التسامح هى السائده بين الجميع . إنتشار مثل هذه الأخبار الغير مواكبه لمسيرتهم الحياتيه هنا فى أميركا تجعلنا نحن ممن نعيش معهم من المسلمين موضع للتساؤل مع العلم كل جمعه بعد الصلاه يحضر الى الإمام من يسعى إلى تبديل دينه ومعتقده الذى كان عليه إلى الإسلام.

Quote: وتابع: "كل ما يمكنني القيام به هو الدعاء من أجلها، فالله قادر على المعجزات،

Quote: كل ما يمكنني القيام به هو الدعاء من أجلها، فالله قادر على المعجزات،

Quote: سلطات السجن سمحت له بالالتقاء بزوجتي ومشاهدة ابنتي الوليدة بعد طول ممانعة ومماطلة - صورة 05-29-2014 06:08 PM بي بي سي - الخرطوم: قال دانيال واني زوج الفتاة المحكوم عليها بالإعدام بعد إدانتها بالردة عن الإسلام إنه تمكن من رؤية ابنته التي ولدت داخل سجن النساء بأمدرمان الأربعاء. وأوضح لبي بي سي أن سلطات السجن سمحت له بالالتقاء بزوجته ومشاهدة ابنته الوليدة بعد طول ممانعة ومماطلة. وأشار إلى أن صحة زوجته والمولودة الجديدة جيدة، وأنها تتمتع بروح معنوية عالية. وكانت محكمة سودانية قد أصدرت حكما على مريم إسحق بإعدامها، وجلدها مئة جلدة، بعد إدانتها بتهمتي الارتداد عن الدين الإسلامي وارتكاب جريمة الزنا. "محاولات للاستتبابة" وكشف دانيال، المنحدر من دولة جنوب السودان، عن محاولات يقوم بها رجال دين يتبعون لمؤسسات حكومية من أجل إقناع مريم بالعدول عن موقفها بالرغم من صدور حكم الإعدام. وقال "مريم لا تزال تصر علي موقفها بأنها مسيحية أصلا، وطلبت من إدارة السجن عدم إزعاجها بمحاولات الاستتابة المتكررة". وقبيل إصدار الحكم في قاعة المحكمة جاء رجل دين يتبع لمجمع الفقة الإسلامي، التابع للحكومة السودانية وحاول استتابتها. وعندما سألها القاضي هل أنت مصرة علي موقفك؟ فأجابت بأنها مسيحية أصلا، ومن ثم أصدر حكمه. وتزوج دانيال من مريم داخل إحدي الكنائس بالخرطوم وأنجبا طفلا عمره ثلاث سنوات بالإضافة إلى المولودة الجديدة التي قال إنهما اتفقا علي تسميتها باسم "مايا". غير أن قاضي المحكمة أمر ببطلان الزواج باعتبار أنه لا يجوز للمسلمة الزواج من مسيحي بحسب قوانين الشريعة الإسلامية. " أبرار وليس مريم" وكان أخوة مريم قد عقدوا مؤتمرا صحافيا بالخرطوم، وقالوا إن اسمها الحقيقي هو أبرار وليس مريم. وأضافوا أن والديها موجودان بإحدى القرى بمنطقة القضارف شرق السودان، وأنهما حيان، وليس كما تقول إن والدتها قد توفيت منذ عام 2011. وأبرزن أسرة مريم مستندات وأوراقا تشير إلى المؤسسات التي تلقت فيها تعليمها، بالإضافة إلى شهادات الميلاد والجنسية وصور فوتوغرافية لها عندما كانت صغيرة. ويشكك دانيال في شهادة هؤلاء، ويقول "كيف يرضون لمريم أن تقاد إلى المشنقة؟ إنهم أهلها الحقيقون". "محكمة ابتدائية" وقالت الحكومة السودانية بعد الانتقادات الدولية التي وجهت إليها بعد صدور الحكم إن قرار المحكمة ابتدائي، ويمكن أن يستأنف في محاكم عليا. وأوضحت وزارة الخارجية السودانية أنها ملتزمة بالمواثيق الدولية الموقعة عليها، بالإضافة إلى احترامها لدستور السودان الذي يتيح للأشخاص حرية اعتناق ما يراه مناسبا من أديان أو معتقدات. وقال محامو الدفاع إنهم قد استأنفوا بالفعل قرار المحكمة، وإنهم ينتظرون. وطبقا للقانون السوداني فإن حكم الإعدام لن ينفذ على مريم إلا بعد أن تضع مولودها وترضعه لمدة عامين. وكالات