|
Re: الصحفي يوسف عبد المنان يفتح بلاغا في سودانيزاولاين والراكوبة وآخرين باشانة السمعة (Re: محمد إبراهيم علي)
|
علي هذا الصحفي النزيه ! ( يوسف عبد المنان) في زمن نظام المؤتمر الوطني ، نظام الفساد و الاستبداد ان يقدم اولاً كشفاً باملاكه و أن يوضح للشعب السوداني كيف استحوز عليها
البلاغات ضد مواقع سودانيزاونلاين و الراكوبة هي بالاساس ممارسات سياسية تهدف لحماية النظام المفسد المجرم الحاكم حالياً بالقتل و الترويع فيا يوسف عبد المنان اركب أعلي ما عندك من خيل فنحن نعرف لا حيادية و عدم استقلال القضاء السوداني في زمن المؤتمر الوطني و لا نثق في الشرطة و عليك أن تستحي و ان تقول للناس ما هي املاكك و كيف حزتها و ليس استغلال النفوذ و العلاقات مع عناصر النظام الفاسد ضد الابرياء بعدين انت يا صحفي الهنا المدعو يوسف عبد المنان أين تقف الآن من معارك الصحفيين ضد الاجهزة الأمنية و أين تقف من إجراءات القرون الوسطي القاضية بمنع بعض الصحفيين من الكتابة و لو كنت انسانا محترما لأهتممت بهذه الامور المهنية قبل ان تحاول أن تنظف سيرتك التي اتسخت بسبب العلاقة مع المفسدين علي شاكلة اللص عبد الرحمن الخضر ناهب المال و مكتنز العقارات و السيارات بالفساد
هذه الممارسة تقع ضمن مماراسات الارهاب التي يمارسها النظام ضد الصحفيين و الكتاب الذي ينتقدون الفساد و الاستبداد و يفضحوا ممارسات النظام المفضوح اصلاً حسن السيرة لا يتم الحفاظ عليه بفتح البلاغات حسن السيرة يتحقق باتضاح المواقف و احترام الناس هما امران لا يتوفر عليها أي صحفي يعمل بأمر السلطة
طه جعفر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الصحفي يوسف عبد المنان يفتح بلاغا في سودانيزاولاين والراكوبة وآخرين باشانة السمعة (Re: بكرى ابوبكر)
|
د./ بشير احمد
شكرا على الرد ، لكن حقيقة الحته دي محيراني كمدون عموما،
هل بكري أو صاحب الراكوبة ملزم أمام أي محكمة أو أي جهة قانونية سودانية أن يقدم معلومات عن أي مدون في الموقع ؟
طيب إذا أصحاب المواقع ديل رفضوا التعاون مع الجهة دي في الحالة دي شنو الممكن يطبق عليهم من القانون ؟
السؤال للجميع مع الشكر,,,
Quote: الراكوبة او سودانيزاونلاين بيكونوا شاهد اثبات..والمحكمة بتطلب من صاحب الموقع كل البيانات عن المجني اوالمدعى عليه وكل بيانتاتو الشخصية ... في كل الاحوال صاحب الموقع بيكون حاضر.. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الصحفي يوسف عبد المنان يفتح بلاغا في سودانيزاولاين والراكوبة وآخرين باشانة السمعة (Re: sadig mirghani)
|
نبذة عامة عن يوسف ود المنان..
فهو صحفى السلطة.. ويتابع بهمة كل نشاط مسئولى الانقاذ ليبرزهم بصورة ملائكة.. والقادرين على انقاذ الوطن حقيقة... والمعروف ان مرافقة الصحفيين للسادة فى رحلاتهم أو الكتابة عن ابسط انشطتهم.. مدفوعة الاجر فى زمن الانقاذ.. ويمكن متابعة عاموده الصحفى... ليقف القارئ على حجم التملق والرياء..
يوسف عبد المنان وأحيانا يكتب اسمه يوسف عطا المنان.. عاث فسادا فى ولاية جبال النوبة فى فترة ولاية احمد هارون.. وذلك بالاشراف وهندسة مجلس الامناء... الذى جاء مذلا ومهينا لكل اهل الولاية... من حيث عدم الخبرة وعدم الاستنارة وعدم قدرة مجلس الامناء على تقديم أى شئ... وبالفعل بدأت وأنتهت فترة مجلس الامناء... وقبضوا فيها مرتبات شهرية... ثم لم يقدموا أى شئ... بمعنى انهم كانوا عبئنا ماليا وعاطفيا على الولاية.. هذا اضافة الى الاجر المالى لصاحب الهندسة والتأسيس..
وحتى لو لم يمتلك منزلا فى الخرطوم.. فعليه ان يقدم كشفا بأملاكه.. والاجابة على سؤال من أين لك هذا..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الصحفي يوسف عبد المنان يفتح بلاغا في سودانيزاولاين والراكوبة وآخرين باشانة السمعة (Re: بشير أحمد)
|
حتى اليوم لا يوجد قانون يعتد به في قضايا النشر الالكتروني ومعظم العقوبات الصادرة امسك لي واقطع ليك ساكت، قانون الصحافة الفرنسي وتوابعه من قوانين اخرى ومنذ 1882 لم يحسم مسالة العقوبة في ما يخص الوسيلة والكاتب والمطبعة ومالك المؤسسة الاعلامية ، بعض القوانين تحاكم المتهمين بالتضامن اي بتضامن المسؤولية وبعضها الاخر يكتفي بمحاكمة رئيس التحرير وبعضها يلقي باللائمة على الناشر في الاساس وبعضها على المحرر ، وبعضها يحاكم محاكمات سياسية باسم القانون والمحاكم وهذا ما يحدث في السودان اليوم ، لذلك تتفاوت العقوبة على ذات الجرم... الجرائم الالكترونية او المنازعات الالكترونية الحال فيها اسوا ، يعني قضية يوسف عبد المنان لن يحصل منها على شيء وان حدث فسيكون تعويضا لن يغطي له اكثر من وجبة عشاء بصاج السمك ... يوسف عبد المنان جاري السابق بام درمان لا يملك بيتا ولا مالا ، وعلى الرغم من خلافي معه مبروك عليه كان لقى ليهو بيت في الخرطوم، والدايرين يحاربوا الفساد ما يخلوا الفيل ويطعنوا ظله.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الصحفي يوسف عبد المنان يفتح بلاغا في سودانيزاولاين والراكوبة وآخرين باشانة السمعة (Re: nour tawir)
|
Quote: نبذة عامة عن يوسف ود المنان..
فهو صحفى السلطة.. ويتابع بهمة كل نشاط مسئولى الانقاذ ليبرزهم بصورة ملائكة.. والقادرين على انقاذ الوطن حقيقة... والمعروف ان مرافقة الصحفيين للسادة فى رحلاتهم أو الكتابة عن ابسط انشطتهم.. مدفوعة الاجر فى زمن الانقاذ.. ويمكن متابعة عاموده الصحفى... ليقف القارئ على حجم التملق والرياء..
يوسف عبد المنان وأحيانا يكتب اسمه يوسف عطا المنان.. عاث فسادا فى ولاية جبال النوبة فى فترة ولاية احمد هارون.. وذلك بالاشراف وهندسة مجلس الامناء... الذى جاء مذلا ومهينا لكل اهل الولاية... من حيث عدم الخبرة وعدم الاستنارة وعدم قدرة مجلس الامناء على تقديم أى شئ... وبالفعل بدأت وأنتهت فترة مجلس الامناء... وقبضوا فيها مرتبات شهرية... ثم لم يقدموا أى شئ... بمعنى انهم كانوا عبئنا ماليا وعاطفيا على الولاية.. هذا اضافة الى الاجر المالى لصاحب الهندسة والتأسيس..
وحتى لو لم يمتلك منزلا فى الخرطوم.. فعليه ان يقدم كشفا بأملاكه.. والاجابة على سؤال من أين لك هذا.. |
شكرا استاذة نور تاور كنت ابحث عن معلومات عن هذا الصحفي المجهول و الآن قد توفرت بفضلكم فلك الشكر
طه جعفر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الصحفي يوسف عبد المنان يفتح بلاغا في سودانيزاولاين والراكوبة وآخرين باشانة السمعة (Re: صلاح غريبة)
|
Quote: خارج النص : (كتّر خيركم) يوسف عبد المنان --------- { بث موقع (سودانيز أولاين) أمس نبأً عاجلاً بوفاة مولانا "أحمد محمد هارون" والي جنوب كردفان بسكتة قلبية، واختار الموقع مقابر شمبات لدفن الجثمان والعزاء بحي المطار والأبيض حي ود الياس.. وأصاب النبأ الكذوب المفزع أهل السودان بحزن وهم يستقبلون الموت ـ في تباينهم المعهود ـ رسائل واتصالات من الداخل والخارج، تؤكد صحة النبأ، وبعض المشفقين يجادلون في صحة خبر (سوانيز أولاين)، والموقع الكذوب يفتح باب التعليق على أكاذيبه وضلالاته القديمة ليسود اليسار الحاقد ومنسوبو الحركة الشعبية والعنصريون من كل صوب ومنبت سوء، يضحكون ويقهقهون ويرقصون طرباً للموت الذي (لا شمت)، كما يقول العبادي في رائعته المك نمر!! لكن موقع (سوانيز أولاين)، الذي يديره "أبوبكر مصطفى"، ينشر أماني الموقع، وكتابه من العاطلين عن الأعمال، والفاحشين في الأقوال، والساقطين بأفعالهم، ولا تطرف للموقع عين، ولا يأبه بمصداقيته، ويضع ذمته في سوق النخاسة ليحقق بعض أمانيه بالكذب. { "أبو بكر مصطفى" له في المؤتمر الوطني بعض الأصدقاء، وبعض الخائفين من ترهاته وأكاذيبه، وبعض الحالمين بصداقته، وحينما يزور السودان من حين لآخر تفيض (جيوبه) الداخلية والخارجية بالعطايا والهبات، ويأكل الرجل في كل مأدبة، ولا يكلف نفسه نظافة خياشيمه وتلميع أسنانه وغسل يديه.. يتعهّد بالاعتدال ولكنه حينما تطير طائرته عائداً للولايات المتحدة يفتح منبره لكل (معتوه)! ويرقص المنير وصويحباته من (الراكوبة) و(سودانايل) و(حريات) طرباً لموت "أحمد هارون" كأن الميت يعيش على حساب أنفاس أهل اليسار الذين واددهم هارون، حينما كان وزيراً للشئون الإنسانية و(صادقهم)، وهو والٍ على جنوب كردفان، وحينما دقت ساعة الحقيقية لم يجد منهم إلاّ نكران الجميل. { سيموت "أحمد هارون"، والبقاء للواحد الأحد، ونسأل الله أن يموت بغيظ أبناء (علمان) و(جرباء) اليسار، وما دونهم من (الكاذبين) والمنافقين. والموت على فراش المرض، والموت على نصل السكين، والموت في ميادين القتال والمواجهة، والموت في حانات لندن وبيروت، (فروقات) كبيرة بين عوالم وأخرى، ودنياوات وأماني عذاب وأشياء مستحيلة!! { لن يخلد هارون حتى قيام الساعة. وإذا مات اليوم، فقد كتب لنفسه وأسرته وتنظيمه الفكري وتياره الحضاري والثقافي من المجد ما يشرف، ويغيظ قلوباً أعماها الحقد والضلال والتيه.. و"أحمد هارون" يلقاك بالبشر كأنسام عابقة أما إذا ثار فهو الليث ذو اللبد وبيته لطريد يستجير حمى وكفه لجموع المعتقين ندى يكتبون موته في أسافيرهم، ويبثون أمانيهم، وهو لا يزال يركض ويعطي، ويقود العمليات في (تالودي) و(طروجي)، ولا ترعبه رصاصات تصوب نحوه في كل حين، ولا يأبه كثيراً للحياة التي يخلد فيها البعض عشرات السنين، وحظهم من البطولة قليل، وأنفاس العابرين في سوح القتال تكتب تاريخ الرجال الأسود لا الرجال النياق!! { شكراً لـ(سودانيز أولاين) و"أبو بكر مصطفى".. لقد عرفنا بعض الذي فيكم.. وكتّر خيركم!! |
Quote: صاحبي يوسف عبد المنان احييك على شجاعتك . نصحيتي ليك متنوضلي الكيبورد ديل ماتشتغل بيهم كتير. واعمل زي .. طنش وواصل رسالتك. |
وانا احييك يا بكري علي سعة صدرك وحلمك حلفتك بالله يا بكري غريبة دا ما تهبشو، ياخي مونسنا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الصحفي يوسف عبد المنان يفتح بلاغا في سودانيزاولاين والراكوبة وآخرين باشانة السمعة (Re: محمد عمر الفكي)
|
د.عبد المطلب صديق شكرا على التنوير
ودي النجيضة الكنت بسأل عنها ،،،
Quote: حتى اليوم لا يوجد قانون يعتد به في قضايا النشر الالكتروني ومعظم العقوبات الصادرة امسك لي واقطع ليك ساكت، قانون الصحافة الفرنسي وتوابعه من قوانين اخرى ومنذ 1882 لم يحسم مسالة العقوبة في ما يخص الوسيلة والكاتب والمطبعة ومالك المؤسسة الاعلامية ، بعض القوانين تحاكم المتهمين بالتضامن اي بتضامن المسؤولية وبعضها الاخر يكتفي بمحاكمة رئيس التحرير وبعضها يلقي باللائمة على الناشر في الاساس وبعضها على المحرر ، وبعضها يحاكم محاكمات سياسية باسم القانون والمحاكم وهذا ما يحدث في السودان اليوم ، لذلك تتفاوت العقوبة على ذات الجرم... |
| |
|
|
|
|
|
|
|