معايير الزي الفاضح لدي شرطة النظام العام

Quote: تسلم يا جنابو .. لكن الغريبة التصريح من رئيس فرع الجنايات بادارة أمن المجتمع .. يعني ما من النظام العام .. ولا الإثنين واحد ولا شنو .. ما واضحة ..!

Quote: السؤال: ألا يتم تعريف العساكر الذين ينفذون التوقيف (بعد أن نتجاوز عدم وجود أمر قبض) بهذه المعايير؟ وما هو موقف النساء/ الفتيات اللائي تم القبض عليهن وجرجرتهن لقسم الشرطة، ثم، وبكل بساطة إخلاء سبيلهنّ لأن زيهن لا غبار عليه، والعسكري الذي ألقى القبض عليهنّ أخطأ (التقدير). وما دام الأمر يخضع للتقدير، ألا يمكن أن يخطئ الضابط أيضاً التقدير وتتم معاقبة هذه البريئة لسوء التقدير؟

(عدل بواسطة almogira alemam on 09-09-2009, 12:21 PM)

Quote: هذا ليس دفاعاً قانونونياً أن تقول ( المعقول معقول ، وانا وقت حدوث الجريمة كنت ملازماًحديث العهد بالخدمة ، فلن يقبل منك . كان عليك أن توضح لمن خالف القانون هويتك كضابط شرطه وأن تقبض عليه فاذا رفض وقاومك يكون قد إرتكب جرماً خطيراً ، ولكنك حييته وبذلك تكون قد إرتكبت مخالفتين للقانون الأولى التحريض على إرتكاب الجرم والثانيه التقاعس عن أداء العمل .

Quote: سؤال آخر..هل إذا قمت بتوصيل إبنة عمى أو أى من قريباتى أو صديقة لأختى لمنزلها,بعد زيارة لمنزلنا,يعرضنى للمسآءلة القانونيه?

Quote: الأخ عمر ، كان واجبك ليلة 30/6/1989 ، وقد كنت الضابط المناوب بالقسم الشرقي ‘ ووفقاً لقانون الإجراءات الجنائية أن تفتح بلاغاًفي مواجهةالذين خالفوا القانون ، وذلك بموجب المواد المناسبة من القانون الجنائي إبتداءً من تقويض الدستور وشن الحرب على الدوله إلى الحنث بالقسم .. وغيرها من الجرائم الخطيره التي وقعت تلك الليلة ، فلماذا لم تؤدِ واجبك المكلف به قانوناً تلك الليلة ؟ ولماذا لم تسع أنت والسيد رئيس فرع الجنايات لِإدانة من إرتكبوها وفقاً للقانون ، بينما تسعيان لإدانة إمرأة لبست ماتراه مناسباً ؟ أُذكرك بأن كلمة حق في وجه إمام ظالم خيرٌ من عبادة ستين عاما،

Quote: الأخ عمر ، كان واجبك ليلة 30/6/1989 ، وقد كنت الضابط المناوب بالقسم الشرقي ‘ ووفقاً لقانون الإجراءات الجنائية أن تفتح بلاغاًفي مواجهةالذين خالفوا القانون ، وذلك بموجب المواد المناسبة من القانون الجنائي إبتداءً من تقويض الدستور وشن الحرب على الدوله إلى الحنث بالقسم .. وغيرها من الجرائم الخطيره التي وقعت تلك الليلة ، فلماذا لم تؤدِ واجبك المكلف به قانوناً تلك الليلة ؟ ولماذا لم تسع أنت والسيد رئيس فرع الجنايات لِإدانة من إرتكبوها وفقاً للقانون ، بينما تسعيان لإدانة إمرأة لبست ماتراه مناسباً ؟ أُذكرك بأن كلمة حق في وجه إمام ظالم خيرٌ من عبادة ستين عاما،