|
Re: بخصوص المرأة السودانية: دون مجاملة أو تجمّل: (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
سلامات محمد عبد الله المشكلة ماتنحصر في المرأة فقط لايمكن ان تختار المرأة العنوسة بيدها لكن الاسباب كثيرة واهمها الظروف الاقتصادية الطاحنة وغلاء المهور وتشدد بعض الاسر المبالغ فيه وخوف الشباب من الزواج ومتطلباته في ظل اوضاع غير ثابتة وكثيرة هي الاسباب نسال الله تعالي ان يزوج كل الشباب والرازق الله في النهاية واقلهن مهرا اكثرهن بركة تشكر محمد لافتراعك هذا البوست المهم تسلم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بخصوص المرأة السودانية: دون مجاملة أو تجمّل: (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
سلام
ربما كانت مشكلة تتعلق بالرجل!!
المرأة السودانية امرأة جميلة مثلها مثل نساء بقية الكرة الارضية
ومعظم النساء السودانيات المتعلمات او غير المتعلمات ، يمتزن بالاحساس الصادق والتهذيب والاحترام..
الأوضاع السياسية والاقتصادية والمجتمعية في السودان هي أوضاع غير عادية هنالك كثير من الحروب والمجاعات ..والتشرد والفقر
والمرأة عموما كفرد من أفراد المجتمع هذا يقع على عاتقها ضغط مضاعف لتحمل هذه الظروف غير العادية ، يعني أغلب نساء بعض القبائل أو القرى أو المدن ـ
، هناك نساء يعشن في حد الفقر أو خارج نطاق الأمن ويواجهن الموت الذي يلاحقهن
من السماء أو الأرض
ونسبة عالية جدا من النساء حتى في المدن الكبيرة كالعاصمة المثلثة يلاقين تحديا حقيقيا في الحصول على المأكل والمشرب والملبس والعلاج والتعليم
أتمنى أن يكون سؤ الك متضمنا لشرائح المجتمع السوداني المختلفة والنساء في جميع أنحاء السودان ..
ولربما لا تحب المرأة السودانية الرجل التعددي ..وقد زهدن فيه. وفي خيرا يجيء منه ..وفضلن عدم الزواج
هذا وقد لاحظت أن الرجال يتفاخرون بعدد زوجاتهم في الآونة الأخيرة .أو صديقاتهم ..(ممكن).وهي حالة (مقرفة) بالنسبة لبعض النساء.
أقول قولي هذا ..وأشم رائحة في طرحك فيها الاتهام والتفرقة بين المرأة السودانية وبين نساء اخريات ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بخصوص المرأة السودانية: دون مجاملة أو تجمّل: (Re: Tumadir)
|
الاستاذة تماضر شكرا على ارائك القيمة ما كنت أود أن أتدخل في سير النقاش إلا بسبب تعليقك الأخير(أقول قولي هذا ..وأشم رائحة في طرحك فيها الاتهام والتفرقة بين المرأة السودانية وبين نساء اخريات ) ما يهمنا هنا بالذات المرأة السودانية و ذلك لأننا على معرفة بنما يحدث في مجتمعنا . و سوف أطرح بعض الكتابات عما هو حادث في بلدان أخرى لنرى وجه التشابه او التطابق لكي نخرج بما يفيد لك شكري. ملاحظة خارج الموضوع: صورتك تشبه أستاذة اسمها تماضر كانت مسئولة من مكتبة خاصة بموضوعات المرأة في التسعينات في مركز الدراسات الإنمائية بجامعة الخرطوم كنت أستلف منها مراجع لدراسة عن المرأة. لعلك تكوني انت.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بخصوص المرأة السودانية: دون مجاملة أو تجمّل: (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
Quote: ملاحظة خارج الموضوع: صورتك تشبه أستاذة اسمها تماضر كانت مسئولة من مكتبة خاصة بموضوعات المرأة في التسعينات في مركز الدراسات الإنمائية بجامعة الخرطوم كنت أستلف منها مراجع لدراسة عن المرأة. لعلك تكوني انت. |
اسمها تماضر ولا جواهر؟؟
لأني بعرف بنية شاطرة وراقية اسمها جواهر ..ومكتباتية ..
دي ما أنا والله للأسف..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بخصوص المرأة السودانية: دون مجاملة أو تجمّل: (Re: زينب محمد عبدالله)
|
الاستاذ محمد عبد الحسن
سلامات
يفترض كان ان تبدأ بوستك مثلا بظاهرة ارتافع سن الزواج
او نا يعرف احيانا بالعزوف عن الزواج
ولكن طالما حددت المرأه فانت قاصدها معانا عديل ووضعت المرأه بقفص الاتهام.
وكما قالت تماضر ظاهر من نبرتك انك محمل المرأه الكثير من المسؤليه.
اولا كونه المرأه السودانيه متعلمه فدي حقيقه
ونحمد الله انه رغم ارتفاع نسبة التسرب من التعليم
ولكن نسبة البنات للاولاد لازالت محافظه لصالح البنات.
يبقي ما حياحصل تراجع باذن الله.
في حقائق آخري متداخله…..اها عايز تهبشها وله لا؟!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بخصوص المرأة السودانية: دون مجاملة أو تجمّل: (Re: AMNA MUKHTAR)
|
الشكر لجميع الذين شاركوا بالتعليق الاساتذة : تماضر، تراجي، سليمان القرشي، نور تاور، زينب محمد عبدالله، آمنة مختار، عاصم فقيري، تبارك شيخ الدين ، عبد الحفيظ ابوسن، محمد حيدر المشرف، محمد جبريل، آمنة مختار.أرجو أن لا يكون قد سقط مني أحد سهوا. البوست جاءت تعليقاته هادئة و بدون تشنجات أو اتهامات متبادلة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بخصوص المرأة السودانية: دون مجاملة أو تجمّل: (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
القصد من الطرح هو أن نتداول في موضوع مهم دون أن أفرض رأي معين خاصة أنه يكون هناك أكثر من سبب أو عامل للظاهرة الواحدة. ثم أن موضوع العلاقة بين المرأة و الرجل موضوع يمكن وصفه بعدة اوصاف دون أن نكون مخطئين. فهي علاقة اختيارية و إجبارية في نفس الوقت و مؤلمة و لذيذة، كوميدية و تراجيدية و فيها الشد و الجذب و فيها الحب و الكراهية...إلخ. لذلك تعتبر من أكثر الموضوعات حيوية و إثارة للجدل و الاختلاف و هي محور القصص و المسرحيات و الأفلام و الشعر و النثر و الأغاني فهي الحياة بكل عنفوانها و رقتها و ألقها و تعبها و نصبها و أفراحها و اتراحها...يتبع.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بخصوص المرأة السودانية: دون مجاملة أو تجمّل: (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
أولا ما دفعني لكتابة هذا الموضوع هو موضوع كتب في صحيفة القدس العربية بخصوص نفس الموضوع و لكن عن المرأة التونسية.فقلت نحن ليس بعيدين كثيرا عن الموضوع . و إن كانت نسبة العنوسة في تونس حسب التقرير تصل إلى 60%. فقلت في نفسي و ماذا عن في السودان؟. فقلت لماذا لا أطرح موضوع حيوي و هام مثل هذا حتى نحرك بركة ساكنة في هذا الجانب. و هو ليس بعيدا عن السياسة بطبيعة الحال. يتبع..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بخصوص المرأة السودانية: دون مجاملة أو تجمّل: (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
الاستاذة تراجي و تماضر يبدو أنهما كانتا متحفزتان و على استعداد للدفاع عن المرأة إن كانت المرأة هي المقصودة (بالاتهام). لهما الشكر و الاحترام . لكن الموضوع ليس اتهاما للمرأة بل فيه ما يهم المرأة و فيه ما يهم الرجل و فيه ما يهم المجتمع. نحن لا ننظر لموضوع المرأة و الرجل زي حكاية هلال مريخ لأن ذلك فيه لوي للحقائق و ضرر لكل الأطراف. الموضوع لا يتطرق للعزوف عن الزواج( العنوسة) فقط بل ارتفاع سن الزواج و ارتفاع نسبة الطلاق. و ارتفاع نسبة الطلاق . و ذلك يعني يعني ضمن ما يعني أن هناك مؤثرات من المجتمع و الظروف العامة و منه ما يتعلق بالمرأة و الرجل.يتبع
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بخصوص المرأة السودانية: دون مجاملة أو تجمّل: (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
الاستاذ تبارك شيخ الدين كان واضح(والله انا مع تنقيص تحرر المرأة قليلاً ) يا تبارك ما تفتح لينا أبواب بعدين ما بنقدر عليها.خلينا لحدي كده كويسين. الاستاذ محمد حيدر المشرف أدلى برأي بأن: ....والرجل السوداني رجل والرجال قليل. و أنا أؤيد بشدة. الاستاذة صاحبة القلم الجريء تراجي قالت في ختام مداخلتها: (في حقائق آخري متداخله…..اها عايز تهبشها وله لا؟!) اتفضلي قولي ما بدا لك. الاستاذة تماضر قالت(حقيقة الواحدة فينا اصلا مستفزة من البحصل للنسوان في السودان اليوم) ممكن توضحي شوية؟ الاستاذة نور تاور قالت: عليكم الله خلونا فى الغلب الاحنا فيه.... لغاية ما تمشى الانقاذ دى.. وبعدين نشوف..) الاستاذة نور :الله غالب الاستاذة تماضر علقت: ولربما لا تحب المرأة السودانية الرجل التعددي ..وقد زهدن فيه. وفي خيرا يجيء منه ..وفضلن عدم الزواج
هذا وقد لاحظت أن الرجال يتفاخرون بعدد زوجاتهم في الآونة الأخيرة .أو صديقاتهم ..(ممكن).وهي حالة (مقرفة) بالنسبة لبعض النساء. ) ردي : وجهة نظر نسوية ما أدري ما هي وجهة نظر الرجال. لأن هذا الرأي قد يتفق فيه بعض النساء معك و يختلف معك أخريات. برضه لو تحدثت قليلا بيكون أفضل من التعميم. الأستاذ سليمان القرشي رد كل المشكلة للعامل الاقتصادي أو معظمه. برضه وجهة نظر. الاستاذ عاصم فقيري أشار لدور العامل الإقتصادي بالإضافة للعامل البيئي(الضجيج) كعامل مساعد في الطلاق. الاستاذة أمنة مختار: أوردت رأي جريء يميل للتطرف( ضل الحيط أفضل من ضل الراجل إذا كان الرجل متسلط): نحن ضد التسلط سواء من الرجل أو المرأة لأنه أحيانا يكون التسلط من المرأة. جميع الإخوة و الأخوات المتداخلين أسعدتني أن أسمع رأيكم و لا زال الباب مفتوحا دون مواربة. و سأنزل الموضوع الأصلي لعله يشير إلى مواضع جديدة تستحق النقاش.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بخصوص المرأة السودانية: دون مجاملة أو تجمّل: (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
و سوف أنقل بعض التعليقات التي وردت في التقري فيما يلي: تلخص الشابة التونسية مُنية (35) مأساتها الطويلة مع العنوسة، فبعد مسيرة تعليمية ناجحة توّجتها مؤخرا بنيل شهادة الدكتوراه في القانون، لم تتمكن من الظفر بشريك العمر حتى الآن. وتقول منية لـ’القدس العربي’: ‘لم يكن لدي وقت للتجارب العاطفية وحتى من تعرّفت إليهم في بداية دراستي الجامعية لم يكن ثمة انسجام كبير بيننا في الاهتمامات والهوايات، لدي قناعة شخصية أن الرجل يغار من تفوق شريكته علميا وإن كان يرفض الاعتراف بذلك في الظاهر، وأكاد أجزم أن صفة ‘الدكتورة’ هي في الغالب مرادفة لصفة العانس أو ‘البايرة’ كما نقول في لهجتنا المحلية’. حالة منية قد تنسحب على فئة كبيرة من الشباب التونسي (الرجال والنساء) الذي اضطرته الظروف الاجتماعية والاقتصادية لتأجيل زواجه أو البحث عن ‘بدائل أخرى’ مؤقتة وأقل كلفة على الصعيد الاقتصادي رغم آثارها الاجتماعية المدمرة أحيانا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بخصوص المرأة السودانية: دون مجاملة أو تجمّل: (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
اواصل استعراض التقرير: يقول عز الدين (52 عاما)، أن الظروف الاقتصادية القاسية دفعته لمساعدة والده على إعالة إخوته الثمانية وتأجيل فكرة الارتباط بـ’بنت الحلال’ لأكثر من عقدين. ويضيف (بحسرة) ‘حين فكرت في الزواج أدركت متأخرا أن الزمن تغير كثيرا، ولم أعد قادرا على تحمل مسؤولية بيت وزوجة وأطفال، لذلك آثرت حياة العزوبة على الحياة الزوجية’. وفي مجتمع يوصف عادة بـ’الانفتاح والتحرر’، تسجل العنوسة مستويات مرتفعة بين الشباب التونسي تتجاوز 60 بالمئة (وفق إحصائيات رسمية ودولية) وهي أعلى نسبة في بلدان المغرب العربي، وهو ما يدفع الخبراء للتحذير من آثارها الاجتماعية الكارثية على بلد يمثل الشباب أكثر من 30 بالمئة من سكانه.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بخصوص المرأة السودانية: دون مجاملة أو تجمّل: (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
\واصل استعراض التعليقات في نفس الموضوع: يقول الباحث الاجتماعي أحمد الأبيض ‘الزواج أصبح مؤجلا لدى غالبية الشباب التونسي لعدة عوامل منها تأخر سن الدراسة والعمل، فغالبية الفتيات اليوم يرغبن بمتابعة التحصيل العلمي حتى مستويات مرتفعة (دكتوراه)، وبعد الدراسة ينفقن سنوات من عمرهن في البحث عن وظيفة مناسبة قبل التفكير بالزواج، كما أن الشاب أصبح يبحث عن فتاة عاملة للمساعدة لاحقا في تأمين نفقات الأسرة الكثيرة’. ويشير الأبيض إلى أن ارتفاع تكاليف الزواج في ظل الوضع الاقتصادي المتردي في البلاد يدفع نسبة كبيرة من الشباب إلى الهجرة للبلدان الأوروبية، حيث يتزوجون من فتيات أجنبيات (أو من الجالية العربية هناك) على اعتبار أن إجراءات الزواج هناك بسيطة ولا تحتاج إلى نفقات كبيرة. لكن بعض المراقبين يشيرون أيضا إلى أسباب أخرى تساهم في تفاقم العنوسة منها الانفتاح الثقافي الكبير على الغرب وتغيّر نظرة الشباب لمؤسسة الزواج نتيجة تزايد العلاقات الجنسية قبل الزواج وارتفاع نسبة الطلاق في البلاد.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بخصوص المرأة السودانية: دون مجاملة أو تجمّل: (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
انهي الموضوع بالتعليق الختامي التالي: ويتساءل مراد (28 عاما) ‘ما أهمية الزواج إذا كنت تستطيع تلبية جميع احتياجاتك الحياتية بشكل طبيعي؟’، مشيرا إلى أنه اختار ‘المساكنة’ على الخوض في متاهات حفل الزفاف وتجهيز البيت وتكاليفهما الكبيرة. ولا تحدد مجلة (قانون) الأحوال الشخصية في تونس قيمة معينة للمهر، لكن المشرعين اتفقوا على حد أدنى قدره 10 دنانير (حوالي 6 دولارات)، غير أن العادات الاجتماعية تفرض على الزوج دفع مبالغ باهظة (8 آلاف دولار وسطيا) لحفل الزفاف الذي يمتد لخمسة أيام، فضلا عن التجهيز المكلف لمنزل الزوجية.
اهتزاز الثقة بمؤسسة الزواج
ويرى الباحث الاجتماعي جابر القفصي أن انهيار الثقة بمؤسسة الزواج بسبب ارتفاع نسبة الطلاق إلى جانب تأخر سن العمل وممارسة الجنس خارج الزواج تعد من أبرز الأسباب الكامنة وراء تفاقم ظاهرة العنوسة و’بالتالي فشل منظومة الزواج عموما’. ويضيف لـ’القدس العربي’: ‘في تونس ليست هناك مؤسسات تهتم بتثقيف الشباب حول قضايا الزواج والجنس وطريقة التعامل مع المرأة والتحكم بنفقات المنزل، أضف إلى ذلك الشباب في تونس معتادون على الرفاهية (واللامسؤولية في بعض الأحيان)، إلى جانب ضعف الوازع الديني والأخلاقي والبحث أيضا عن الاستقلال إضافة إلى الخوف من الزواج والارتباط’. ويذهب الباحث أحمد الأبيض إلى أبعد من ذلك في تفسير الظاهرة، حيث يحمل نظام الرئيس السابق زين العابدين بن علي مسؤولية ‘إشعاعة الميوعة والتحلل من الدين داخل المجتمع التونسي’ خلال محاولته التصدي للظاهرة الإسلامية التي بدأت تكتسب تأييدا شعبيا كبيرا في نهاية ثمانينيات القرن الماضي. ويضيف ‘وهذا جعل العلاقات الجنسية خارج إطار الزواج تأخذ طابعا ‘قدريا’ بين الشباب، وحول بالتالي عددا كبيرا من الفتيات إلى ‘عابرات سرير’ غير محافظات على إنسانيتهن’.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بخصوص المرأة السودانية: دون مجاملة أو تجمّل: (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
لو سمحتم اقتطع تعليق أخير هام من الموضوع الأصلي المنقول: وفي ذات السياق، يميل بعض المراقبين إلى البحث عن تفسير آخر لظاهرة العنوسة في تونس يتلخص بـ’طبيعة المرأة التونسية المتمردة والساعية للمساواة مع الرجل وعدم الخضوع له تحت أي ظرف’. يقول الباحث جابر القفصي ‘في تونس فهمنا حرية المرأة على أنها مساوية للرجل في كل شيء وأقمنا علاقة ‘صراعية’ (صراع مهني) بينهما وبات جل هم المرأة التخلص من سيطرة الرجل (في حال وجودها)، وربما أميل أحيانا إلى تأييد المفكر التونسي الطاهر لبيب في قوله إن المرأة التونسية كلما تحررت ‘تذكّرت’ (زادت نسبة الذكورة لديها)’.
---------------------------------------------------------------------- في الختام السؤال المطروح هو : إلى أي مدى يتطابق ما ذكر مع ما عندنا من وضع؟ هذا هو القصد من طرحي للموضوع. لأني اعتقد أن هناك بعض التشابه كثر أو قلّ.قد نختلف أو نتفق.
| |
|
|
|
|
|
|
|