|
Re: ما تنقله المواقع الإلكترونية عن الفساد لا يتعدى كونه andquot; لفح كلام وقوالات إسفيرية (Re: خالد المبارك)
|
عجبي منك أيها الهندي وأنت تحاول أن تجعل كل أبناء وبنات السودان أغبياء - وكأن أجهزة اللا وطني التي كشفت هذا الكم الهائل من الفساد قد أتت بعد (وثبة) سيدكم الرئيس ؟ اين كانت تلك الأجهزة وجهاز الأمن يشتري ويشحن سكك حديد الجزيرة وقطاراتها وقضبانها وآليات الري والحفر من كل مواقع الجزيرة - تشحن مباشرة لجياد للحديد وتصهر كحديد (خردة) ليعاد تصنيعها حديد تجاري وصناعي بقيمة لا تتجاوز معشار قيمتها وهي (كخردة) قبل صهرها ؟ أين كنتم وكانت تلك الأجهزة التي يسبح هذا الهندي بحمدها عندما ذهبت (سودانير) ( والملاحة) وسكك حديد السودان ، والأقطان والسكر ووووووو ؟ يالله يالهندي هات سابقة واحدة لدعوى أو حكم أتى من بين يدي أجهزتكم التي بها تفخرون ؟ وإن لا تملك فالشعب ينتظر منكم وأجهزتكم محاكمات عادلة وحسب معايير فقه السترة المتبع طرفكم في مثل هذه الحالات .. ولا يتوقع منكم وأجهزتكم أن تكون ضربة البداية الزبير طه أو الخضر بل مجرد ملازم شرطة صغير وشكرا الشفيع ابراهيم
| |

|
|
|
|
|
|
Re: ما تنقله المواقع الإلكترونية عن الفساد لا يتعدى كونه andquot; لفح كلام وقوالات إسفيرية (Re: خالد المبارك)
|
السلام عليكم اخي
قول الهندي:
Quote: أن الجهات التي كشفت هذا الفساد مؤسسات عدلية وأمنية ورقابية تابعة للدولة، وليس لمنظمات (شفافية دولية)، ولا هيئات وطنية لمراقبة الفساد (مهنية)، أو سياسية تابعة لأحزاب (المعارضة). |
قول للإستهلاك فقط.....
كما قلت انا في بوست مجاور.....اخوة الكيزان الشياطين يتدخلون في الوقت المناسب ويفتنون بين اخوتهم ويجعلونهم يتخاصمون... فيظهر المسروق والسارق والفساد والمفسدين .....الخ
انها العناية الإلهية بعباده وبالشعب الفضل.....
وحسبنا الله ونعم الوكيل
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: ما تنقله المواقع الإلكترونية عن الفساد لا يتعدى كونه andquot; لفح كلام وقوالات إسفيرية (Re: Farida Mahgoub)
|
نعمل شنو لو كل الشعب السوداني ###### وبتهم منظومة في اخلاق الصحابة رضوان الله عليهم وما كان رفاقهم الذين خرجوا من منظومتهم ليتحدثوا عن الفساد وترهل الدولة وضرورة التغيير الا اعادة للتاريخ لنفسه واخوة يوسف جدد ارادوا ان يلغوا بالصادقين فيهم الي هاوية الضياع فليرجع الشعب السوداني الي رشده ويعلن التوبة والولاء لرجال لا ياتيهم الباطل ولم يرتكبوا دنية في حق احد ايها الشعب السوداني الفضل استجييب لحيثيات ما جاء في البوست بعاليه والا سترى ما ينتظر من عقاب في الدنيا والاخرة
| |

|
|
|
|
|
|
Re: ما تنقله المواقع الإلكترونية عن الفساد لا يتعدى كونه andquot; لفح كلام وقوالات إسفيرية (Re: خالد المبارك)
|
Quote: يجب أن تفخر قيادة الدولة بأنها تطرح على الرأي العام، كل القضايا بشفافية كاملة، لا تخشى في الحق لومة لائم، لا تجامل أحداً لولائه السياسي، أو تاريخه الجهادي، أو إخلاصه للدولة، فالقانون يسري على الجميع في حقبة مفتوحة للممارسة العدلية والديمقراطية دون حجب أو حجاب.
|
يا جماعة الخير قبل ما تتداخلوا وتلقوا بتعليقاتكم ساكت .. في التبادي تأكدوا أن الزول دا بتكلم عن السودان. ربما يقصد حيكومة عمر بن الخطاب أو عمر بن عبد العزيز وهنا يكون كلامه كله صاح.. ولا كو؟ تحياتي.
كبـّاشي الصـّـافي
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: ما تنقله المواقع الإلكترونية عن الفساد لا يتعدى كونه andquot; لفح كلام وقوالات إسفيرية (Re: Artiga Gilani)
|
كلام غريب وعجيب
هل لأن الحكومة كشفت الفساد .. ولم تستطيع المعارضه من كشفه(بإفتراض ذلك ) ستصبح حكومة نظيفه لانها كانت شفافه .. تبرير غريب .. يؤكد فساد الحكومة ولا ينفي جهد المعارضه في كشف الفساد يؤكد فساد الدوله الرساليه والتي تبشر بالشريعه وولوغها في أكل أموال الناس بالباطل يؤكد ولا ينفي فساد الطغمة الحاكة في السودان منذ 1989 ..
تعرف دا زي الزوول الكتل ليهو واحد وإعترف بأنه قاتل وحرامي , ولكنه يتباهي بأنه من إعترف بجرائمه
ستذهب الحكومة وقياداتها ومنسوبيها الي القضاء وسيحاكمون علي جرائمهم وسرقاتهم وتعديهم علي المال العام وسيذكر التاريخ هذه الجرائم .. وسيذكر التاريخ الهندي (صحفي الغفله) الذي ساند الطاغيه .. وتبوء المناصب ودافع عن الباطل ودافع عن اللصوص والقتله ...
| |

|
|
|
|
|
|
Re: ما تنقله المواقع الإلكترونية عن الفساد لا يتعدى كونه andquot; لفح كلام وقوالات إسفيرية (Re: Elmosley)
|
Quote: } ما يزال (بنك السودان) ومن فوقه وزارة المالية (يضربان الطناش) على الارتفاع الصاروخي (المرعب) في أسعار النقد الأجنبي بالسوق (السوداء) أو (الموازية)، والحقيقة ومن واقع الحال هي السوق (الأساسية) لأنها لا (توازي) سوقاً أخرى رسمية في البنوك والصرافات، حيث (لا) دولار ولا (يورو) ولا (ريال) سعودي ولا (قطري) توفره تلك المصارف للمستوردين صغارهم وكبارهم، والمسافرين والمرضى للعلاج بالخارج في ظل هجرة أهم وأمهر (الاختصاصيين) و(الاستشاريين) للعمل – بإذن الحكومة وتسهيلاتها – في السعودية ودول أخرى!! } تجاوز (الدولار) حاجز الـ(9) جنيهات أما (الإسترليني) المدلل فقفز فوق عتبة الـ (14) جنيهاً..!! يحدث هذا وفي البلد وزير مالية و(اقتصاد وطني)، ومحافظ لبنك مركزي، وإدارة ضخمة تضم جيشاً من الموظفين باسم (النقد الأجنبي) في بنك السودان وفروعه بالولايات، وفروع جميع المصارف بجمهورية السودان!! } ورغم هذا الارتفاع (اليومي) المخيف، فإن رئاسة مجلس الوزراء لم تطلب عقد جلسة (طارئة) لبحث هذا (الانهيار) المتسارع في عملتنا الوطنية، ما يهدد كل شيء.. من أسعار السلع الاستهلاكية والرأسمالية وإلى وضع الاقتصاد الكلي للدولة. } برلمان (الهنا والسرور) – أيضاً – لم تُطرح داخله من عضو مهموم بالوطن (مسألة مستعجلة) إلى وزير المالية ومحافظ بنك السودان عنوانها: (لماذا يرتفع (الدولار) و(اليورو) و(الريال) فقط في بلاد السودان – كل يوم – دون بقية بلدان المسلمين والكفار والمشركين؟!!). } وكيف لا يرتفع (الدولار) كل يوم، إذا كانت بعض المؤسسات الحكومية والخاصة، تتاجر في (الدولار) بتحويل ما (تجنّبه) في خِِزاناتها من مليارات الجنيهات السودانية إلى عملات أجنبية، خوفاً من (تآكل) مدخراتها وتناقص قيمتها عند ارتفاع الأسعار؟! لا فرق إذن، بين تجار السوق (العربي) و(الأفرنجي) المضاربين في (الدولار) داخل مكاتب صغيرة بائسة، يحملون حقائب مثقلة بالملايين من عملات الأمريكان.. ومديري شركات ومؤسسات (عامة) و(خاصة)!! } وكيف لا يرتفع (الدولار) إذا كان شباب في مقتبل العمر، ومدخل الخدمة العامة، ينهبون (مليارات) الجنيهات، يشيدون قصوراً شاهقات في "كافوري" و"المجاهدين" و"الراقي" و"الرياض" و"الطائف" ولا يسألهم أحد: من أين لكم هذا.. وأنتم بعد موظفون رواتبكم لا تتجاوز سقف (ألف وخمسمائة جنيه لا غير)؟! } وكيف لا يقفز (اليورو) بالزانة وهؤلاء المفسدون في الأرض يحولون المال المنهوب إلى العواصم العربية والأجنبية من "دبي" إلى "كوالالمبور"، ولا يهمهم أن يشتروا الدولار بتسعة أو عشرة جنيهات.. (داقين فيها حجر دغش؟!!). } محسوبون على الطبقة الحاكمة يتاجرون في النقد الأجنبي، وينشطون مع تجار (شرق العاصمة) في نقل ثروات البلاد إلى مصارف (الخليج)، وأوربا، وشرق آسيا..!! } وكيف لا يرتفع (الدولار) كل ساعة ومتواطئون في مصارف الدولة يشاركون تجار السوق السوداء، مدمري الاقتصاد الوطني، فيختلط الحابل بالنابل، تضيع البلد، ويتقاسم اللصوص أنصبتهم بالنسبة المئوية! } وكيف لا يرتفع (الدولار)، والبعض في صحافتنا يكذب على نفسه وعلى شعبه، فينشر أحدهم خبراً بالأمس عنوانه (قطر تمنح السودان (15) مليار دولار)!!! } يا أخي هو (المليار) الكتبنا فيهو شعر أسبوعين.. وصل؟ عشان يدونا (15) تاني!! } قال (15) مليار.. قال!! } اللهم عليك بكل الفاشلين والفاسدين في بلادنا.. خذهم أخذ عزيز مقتدر.. ولا تولهم أمرنا.. إنك سميع.. يجيب الدعاء. |
سلامات خالد
الكلام الفوق دا للهندي عزالدين برضو اي فصام هذا
| |
 
|
|
|
|
|
|
|