|
مهر عودة الترابى للسلطة والواجهة !!!!!
|
Quote: أولا : وجهت الجهات المختصة في الولايات والمحليات في مختلف أرجاء السودان بتمكين الأحزاب السياسية من ممارسة نشاطها السياسي داخل وخارج دورها بلا قيد لذلكم النشاط إلا من نصوص القانون. ثانيا : توسيع المشاركة الإعلامية للجميع من أتى ومن أبى, وتعزيز حرية الإعلام بما يمكن أجهزة الإعلام والصحافة من أداء دورها في إنجاح الحوار الوطني بلا قيد سوى ما يجب أن تلتزم به من أعراف المهنة وآدابها ونصوص القانون وكريم أخلاق السودانيين النبيلة . ثالثا : إطلاق سراح أي موقوف سياسي لم تثبت عليه بعد التحقيق تهمة جناية في الحق العام أو الخاص . رابعا : تعلن الحكومة التزامها واستعدادها لتمكين الحركات حاملة السلاح من المشاركة في هذا الحوار الجامع ونتعهد بإعطائها الضمانات المناسبة والكافية للحضور والمشاركة.
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مهر عودة الترابى للسلطة والواجهة !!!!! (Re: Jamal Mustafa)
|
التجانى سيسيى وموسى محمد أحمد كل يبكى ليلاه بضرورة تنفيذ الإتفاقيات السابقة Quote: مشدداً على أهمية التزام الحكومة بتنفيذ كل الاتفاقيات الموقعة، بما في ذلك اتفاقيات سلام دارفور. معلناً ترحيبهم بأي جهد يمكن أن يضاف لاتفاقية الدوحة عبر تفاوض الحكومة مع المسلحين. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مهر عودة الترابى للسلطة والواجهة !!!!! (Re: Jamal Mustafa)
|
Quote: في حديثه لبرنامج "لقاء اليوم" الذي بثته الجزيرة مساء الجمعة 11 أبريل/نيسان 2014 أن قراره الانخراط في الحوار هدفه مناقشة القضايا الملحة، "لأن أصول السلطان في الإسلام أن يكون للحريات مدى واسع، وأن لا يقوم على الجبروت، وأن يكون في المال العام عفة، وأن يكون في وحدة البلد عقد مواطنة وتراض". كما كشف الترابي أن عودته إلى الحوار مع النظام هدفها إعادة اللحمة بين السودانيين وبين القوى الإسلامية المنقسمة والقوى السياسية الأخرى مع بعضها البعض حتى يعرض على الناخب خيارات محددة، مضيفا أن تقاربه مع النظام أملته ظروف إقليمية ودولية تمثل خطرا على السودا |
Quote: ولفت إلى أن الحوار يشمل كل القوى السياسية في السودان، وأن الدعوة صدرت لجميع هذه القوى, وأوضح أن الحوار سيستمر بعد أن تفصل القضايا ويحدد المدى الزمني المعقول لمناقشتها. وفي هذا السياق نفى الترابي أن يكون اشترط لقبوله الحوار استبعاد علي عثمان طه النائب الأول السابق للرئيس السوداني، ونافع علي نافع المساعد السابق للرئيس, لكنه أشار إلى أن بعض القوى السياسية اشترطت بسط الحريات لدخول الحو |
| |
|
|
|
|
|
|
|