|
أمين الشباب بالمؤتمر الوطني يجلس لإمتحان الأساس بالنيل الأبيض
|
إن كانت القيادة ترجمه لتمرحل وظيفي من دون أي أساس أو إستناد أكاديمي فهذا وربي قمة الجهل كيف يصبح أمي أمينا للشباب بالإنتخاب من دون أي مقومات فكرية أو أكاديمية ، الكثير من أمثال هؤلاء أصبحوا قيادات رأي ومفكرين وكذلك خبراء في عالمنا من دون أي سند معرفي سوى مكانه تنظيمية الكثير من العمم فارغة ولا تحوي سوى بعض قماشات ، إن دل هذا يدل على فراغ تعاني منه الدولة من قياداتها ومن كياناتها الشبابية لذلك نحن في ظل دوامة لاتعي حتى المقومات البسيطه .. ربنا يكون في العون
|
|
|
|
|
|