|
|
Re: بلاغ عسكري: الجبهة الثورية- حركة التحرير تتوسع و تحرر مزيداً من المناطق بدارفور (Re: Mohamed Suleiman)
|
الجنجويدي نائب البشير -- حسبو محمد عبدالرحمن .... يكذب .. و يريد طمئنة حلفائه في الميدان ... أن الحكومة تجهّز للرد علي المتمردين (الثوار) .. لكن غصباً عنه تخرج الحقيقة أنه ليس هناك من الجنجويد و قوات الحكومة في عجلة من امرهم لمنازلة أسود الجبهة الثورية .. فيقول لهم: أصبروا لحد قبال الخريف ... من أنباء نيالا أن هناك ضغطاً مورس علي حميدتي ليخرج لملاقاة الأسود الأشاوس .... لكن حميدتي يعرف أن ذلك إنتحاراً لقواته .. فلم يخرج .. فعنّفه بعض مناديب حكومة الخرطوم من كبار ضباط الأمن: نحن دفعنا ليك ملايين الدولارات .. يلّا ورينا تمن قروشنا دي؟
و خرجت قوّة من قوات حميدتي من نيالا ... قبل أيام .. و الثوار في إنتظارهم .. لكنهم .. زاغوا ...
الحكومة لا نصير لها في دارفور اليوم ... ليس هناك مغفّل بقي ليحارب دفاعاً عن نخبة الخرطوم ... حسبو و حميدتي .. هؤلاء قتلة مأجورين ... Bounty Killers. حسبو يكذب ... و يعد كل من خان أهل دارفور و حارب معهم من قبل ... أن النجدة قادمة ... لكن ما هسي .... و هذه هي خاتمة كل من جنّد نفسه ليحارب مع الحكومة ضد أهل دارفور عندما ظنّوا أن للحكومة غلبة علي قضية عادلة لأهل دارفور ... اليوم الحكومة ترزح تحت ثقل أزماتها .. و لن تنجد أي خائن:
Quote:
نائب البشير : الهجمات على جنوب دارفور تسببت في نزوح 34 ألف مواطن
03-08-2014 11:29 PM
الخرطوم - أ ش أ
أكدت الحكومة السودانية، أن عدد المواطنين الذين نزحوا نتيجة هجمات الحركات المتمردة على مناطق إقامتهم بولاية جنوب دارفور، بلغ 34 ألف نازح.
وأكد نائب الرئيس السوداني حسبو محمد عبد الرحمن - خلال زيارته اليوم للمواطنين النازحين بمنطقة "ساني دليبة" بمحلية السلام بجنوب دارفور- حرص بلاده على تحقيق الأمن والسلام لجميع المواطنين، واتخاذ إجراءات فاعلة لدحر المتمردين أينما كانوا، مشيراً إلى أنه تم تكليف القوات الحكومية بتأمين المنطقة حتى يعود المواطنين إلى مناطقهم قبل حلول فصل الخريف.
ودعا حسبو، الإدارات الأهلية بالمنطقة إلى القيام بدورها في إعادة النسيج الاجتماعي لبناء الثقة بين مكونات المجتمع، وطالب المواطنين بعدم حماية المتمردين واللصوص والخارجين عن القانون.
وجدد نائب الرئيس السوداني، الدعوة إلى حاملي السلاح بضرورة وضع السلاح والجنوح إلى السلام لترك المجال لانطلاق مسيرة البناء والتعمير، مؤكداً أن الدولة وخلال عشرة أعوام مضت ظلت تدعو إلى السلام وتفتح أبواب الحوار في مقابل استمرار المتمردين في قفل هذه الأبواب ونشر الدمار والخراب، موضحاً أن الدولة لن تفرط في فرض هيبتها وبسط القانون وقال "لا نريد المزيد من المعسكرات".
من جانبه تعهد والي ولاية جنوب دارفور اللواء أدم جار النبي، للنازحين بأن تكون المنطقة أمنة ومستقرة، وأن حكومة الولاية ستوفر كل الخدمات الأساسية بالتنسيق مع ديوان الزكاة والمفوضية .
|
| |
 
|
|
|
|